البيت الآرامي العراقي

القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين Welcome2
القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين Welcome2
القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kena yakoya
عضو شرف الموقع
عضو شرف الموقع
kena yakoya


القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين Usuuus10
القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين 8-steps1a
الدولة : استراليا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2810
مزاجي : رومانسي
تاريخ التسجيل : 03/02/2010
الابراج : السرطان

القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين Empty
مُساهمةموضوع: القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين   القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين Icon_minitime1الثلاثاء 2 فبراير 2016 - 2:49

حديث واشنطن عن تراجع تنظيم «الدولة» مجرد أحلام… فهو لم يخسر مناطقه الرئيسية في العراق

القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين
إبراهيم درويش
February 1, 2016
القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين 01x90

لندن ـ «القدس العربي»: ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أن الولايات المتحدة وسعت من حملتها ضد فرع تنظيم «الدولة» في العراق وسوريا بأفغانستان أو ما يطلق عليها «ولاية خراسان».
وجاءت الخطوة بعد إعلان وزير الدفاع الأمريكي، آشتون كارتر، عن خطط وزارته توسيع العمليات ضد التنظيم في أكثر من بلد خاصة في ليبيا التي أرسلت لها واشنطن عناصر استطلاع من قوات العمليات الخاصة في شهر كانون الأول/ديسمبر 2015 بهدف البحث عن حلفاء يمكن العمل معهم من بين الفصائل الليبية المتعددة.
وكانت صحيفة «صاندي تايمز» البريطانية قد تحدثت يوم الأحد عن إرسال بريطانيا ستة ضباط من قوات سلاح الجو حيث انضموا إلى ضباط أمريكيين وفرنسيين يعملون داخل الأراضي الليبية لتحديد مواقع وأهداف لضربها من قبل الطيران الغربي.
وفي أفغانستان، التي تعتبر جبهة جديدة في الحرب ضد التنظيم، تقول «نيويورك تايمز» إن الولايات المتحدة شنت خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة عشرات العمليات شملت مداهمات وغارات جوية ضد المتشددين الموالين لتنظيم «الدولة» بشكل توسع فيه إدارة الرئيس باراك أوباما العمليات الجوية خارج كل من سوريا والعراق.
وتقول الصحيفة إن العمليات الأخيرة تأتي بعد قرار أوباما الشهر الماضي توسيع صلاحيات القادة الأمريكيين في توجيه ضربات لفرع التنظيم في أفغانستان.
وهو دليل على قيام الإدارة المتهمة من قبل الجمهوريين بأنها لم تفعل الكثير لهزيمة التنظيم بإعادة تشكيل خططها حول كيفية محاربة المنظمة الإرهابية في المناطق التي بنت فروعا فيها. وتكشف الصحيفة أن الغارات الجوية والمداهمات، التي نفذت في أفغانستان، تركزت على منطقة تورا بورا في إقليم نانغرهار، وهي منطقة جبلية صعبة قرب الحدود مع الباكستان. واتخذ زعيم تنظيم «القاعدة»، أسامة بن لادن، وقادته البارزون، من المكان مركزا لهم أثناء الغزو الأمريكي لافغانستان عام 2001، ومنها تجنب**** الاعتقال وتسلل إلى الباكستان.
حملة واسعة
ويعتقد القادة الأمريكيون أن ما بين 90 – 100 مسلح قتلوا في العمليات الأخيرة. ويقدر مسؤولوا الأمن عدد المقاتلين التابعين لتنظيم «الدولة» بحوالي 1.000 يتركزون في إقليم نانغرهار بالإضافة لأعداد مماثلة أو أكثر في مناطق أخرى من البلاد. ويعترف المسؤولون الأمنيون بأن المنظمة المصممة على القتال تستطيع استبدال القتلى من أفرادها وتجنيد آخرين.
ونقلت الصحيفة عن الميجر جنرال جيفري بوكنان، نائب رئيس هيئة الأركان المشتركة في أفغانستان، قوله إن «السلطات الجديدة أعطتنا القدرة على التحرر من القيود وملاحقتهم ونحن نستهدفهم بشدة وبفعالية».
ويعترف القيادي العسكري بأن قتل «حفنة من الرجال» في ميدان المعركة لا يعني القضاء على المنظمة.
وتعلق الصحيفة بأن الرئيس باراك أوباما، وإن أعلن عن نهاية العمليات العسكرية في كل من العراق وأفغانستان، إلا أن المهمة الجديدة هي جزء من استراتيجية توسيع الحرب ضد الجهاديين في جنوب وسط آسيا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأرسلت واشنطن إلى العراق 3.7000 جندي أمريكي، مستشارين ومدربين وكوماندوز، بالإضافة لنشر عدد من القوات الخاصة في سوريا.
وقال كارتر إن الولايات المتحدة طلبت من الدول الأخرى، بمن فيهم الحلفاء العرب، المساهمة في الحملة العسكرية التي تخطط فيها الولايات المتحدة لاستعادة مدينة الموصل في العراق والرقة في سوريا اللتين يسيطر عليهما تنظيم «الدولة».
وأضافت الصحيفة أن الإدارة تدرس فكرة شن حملة ضد التنظيم في ليبيا، والتي قد تؤدي لزيادة الدور الدبلوماسي والعسكري الأمريكي هناك. وزادت الولايات المتحدة والدول المتحالفة معها من عمليات الاستطلاع وجمع المعلومات الأمنية.
وأشارت هنا لقيام قوات العمليات الخاصة بمقابلة عدد من الجماعات الليبية المسلحة في الأشهر القليلة الماضية والبحث عن طرق للتعاون مع تلك التي ترى الولايات المتحدة أنه يمكن الإعتماد.
تحديات
وفي أفغانستان يخشى القادة الأمريكيون وقادة دول الحلفاء من التحديات التي تفرضها شبكة المقاتلين التابعين لحقاني والموالون لطالبان والذين قدموا الولاء لتنظيم «الدولة» على الحكومة الأفغانية وقواتها التي تحاول الاعتماد على نفسها.
ولم يبق من القوات الأمريكية سوى 9.800 جندي في أفغانستان وسيتم تخفيض العدد إلى 5.500 مع مغادرة الرئيس باراك أوباما البيت الأبيض بحلول كانون الثاني/يناير 2017، مع أن بعض المسؤولين الأمريكيين ألمحوا لإمكانية إبطاء عملية سحب الجنود في ظل الوضع الأمني المتدهور.
وكان مرشح أوباما لتولي قيادة القوات الأمريكية في أفغاتستان، اللفتنانت جنرال جون دبليو نيكلسون جي أر، قد سئل من رئيس لجنة القوات المسلحة في الكونغرس، السناتور جون ماكين، إن كان الوضع الأمني في أفغانستان يتدهور. فأجاب: «سيدي، أوافق على تقييمك». وقال إن «طالبان» قاتلت ضد القوات الأمنية الأفغانية بطريقة قوية وأكثر من المتوقع، مشيرا إلى أن ظهور تنظيم الدولة في أفغانستان لم يكن متوقعا.
وقال الجنرال نيكلسون إنه في حالة وافق الكونغرس على تعيينه، فسيقوم في الأشهر الثلاثة الأولى من عمله بمراجعة ملامح الاستراتيجية الأمريكية في أفغانستان والتي تقوم عل مكافحة الإرهاب وتقديم النصح والدعم للقوات الأفغانية، قبل أن يقدم توصياته حول مستوى القوات الأمريكية في أفغانستان.
وتشير الصحيفة إلى أن القواعد الجديدة المخففة والتي أرسلها البيت الأبيض إلى البنتاغون الشهر الماضي، وهو ما سهل مهمة مكافحة التنظيم. فما على الجيش الآن إلا أن يقدم مقترحا لضرب هدف تابع لتنظيم الدولة في أفغانستان.
وفي الماضي كان الهدف يضرب في حالة وجد العسكريون علاقة له بتنظيم «القاعدة» فقط. وكان الجيش يهاجم تنظيم «الدولة» في حالات الدفاع عن النفس، لكن القواعد الجديدة تسمح بالهجوم عليه. وقال بوكنان إن القوات الأمريكية لا تزال تستهدف القاعدة ولكنها في الأسابيع القليلة الماضية باتت تركز أكثر على تنظيم «الدولة».
وتشير الصحيفة للفوارق بين مقاتلي التنظيم في العراق وسوريا وبين مقاتليه في أفغانستان، فمعظم هؤلاء مقاتلون محليون انشقوا عن حركة طالبان أو كانوا في حركة حقاني حيث أعادوا تقديم أنفسهم كمقاتلين في تنظيم «الدولة». وبالمقارنة فالذين يقاتلون في سوريا والعراق جاءوا من دول الشرق الأوسط وأوروبا.
وتشير الصحيفة إلى أنه لا يوجد ما يشير لتلقي المقاتلين في أفغانستان أوامر من الرقة، عاصمة ما يطلق عليها «الخلافة». ولكنهم استطاعوا تنفيذ سلسلة من العمليات الدموية. يذكر أن فرع تنظيم الدولة في أفغانستان، «الدولة الإسلامية في خراسان»، ينمو بسرعة كبيرة منذ نشوئه عام 1914 كتنظيم منشق عن طالبان، ويقوم التنظيم بالتجنيد على مستوى أفغانستان وفي نانغرهار، وقد تم تخريج الدفعة الأولى من معسكرات التدريب التابعة له.
وتم اعتقال طلاب في جامعة جلال آباد لرفعهم علم تنظيم «الدولة»، وقام بهجومين على منطقة القنصليات في كابول الشهر الماضي. وفي المناطق النائية من نانغرهار يحكم بنفس الوحشية ويعدم الرجال ويبيع البنات.
نشاط إعلامي
ولا ينشط الفرع الأفغاني على المستوى العسكري بل وعلى المستوى الإعلامي. وفي هذا السياق ذكرت صحيفة «التايمز»البريطانية أنه أنشأ إذاعة له في أفغانستان لبث الدعاية حيث ينشر الرعب في شرق البلاد بينما يكثف من عمليات التجنيد في وجه الهجمات الحكومية المضادة.
وقالت الصحيفة إن المواطنين الأفغان الذين يعيشون في جلال آباد ونانغرهار أصبح باستطاعتهم الاستماع للنشرات الإخبارية التي تبثها إذاعة «صوت الخلافة» من الساعة السادسة مساء حيث لا ينتظر «المتآمرون والكفار إلا الجحيم».
وتقول الصحيفة إن الإذاعة، التي تبث برامجها قرب الحدود الباكستانية الأفغانية، تحتوي على خطب إسلامية نارية وتدعو الشباب للانضمام إلى صفوف التنظيم وتهدد كل من له ولاء للحكومة أو لطالبان بالإعدام.
ويفصل بين البرامج صوت صليل السيوف والمدافع الرشاشة. وكانت الإذاعة قد بدأت بثها بلغة البشتو ولكنها أضافت برامج بلغة أفغانستان الرسمية الثانية (داري)، وهي نمط من الفارسية ويتكلم بها السكان خاصة «الهزارا» (الأفغان الشيعة) بالإضافة لبرامج أخرى بالعربية والفارسية في محاولة من التنظيم لتجاوز الخطوط القبلية والإثنية بحثا عن المجندين. وتعلق الصحيفة بأن الذين يبغضون تنظيم «الدولة» باتوا يتابعون برامج الإذاعة المسلسلة وذات المستوى العالي لأنها أفضل من البرامج التي تقدمها الإذاعات التقليدية.
ونقلت الصحيفة عن الحاج محمد حسن، أحد زعماء القبائل في جلال آباد، قوله إن «إذاعة داعش هي في الواقع أفضل من الإذاعات المحلية. فهم يبثون برامج ممتازة بلغة البشتو، وقد أثرت كثيرا على الشباب لأن الكثير منهم عاطلون عن العمل وقابلون للتأثر بالإسلاميين». وحاولت قوات الحكومة إغلاق الإذاعة ولكن يعتقد أن المتطرفين يستخدمون أجهزة بث متنقلة لتجنب الكشف.
وترى الصحيفة أن الفرع الأفغاني أدرك، كما فعل المركز في العراق وسوريا، أثر الدعاية المتعددة الوسائط. ويستخدم التنظيم إذاعة الراديو في الشرق الأوسط في الرقة والموصل. وفي أفغانستأن هناك إذاعة لتنظيم طالبان المنافسة وتقوم ببث الرعب في المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في باكستان وأفغانستان. ويقول وجيه الرحمن شنواري، مدير فرع نانغرهار لقسم الحدود والشؤون القبلية: «بالطبع يؤثر الإعلام على الشباب لأن عندنا إسلاميون كثر. ويمكن أن ينضم الشباب، العاطلون عن العمل والذين لا يحبون الحكومة الحالية، للتنظيم».
هزيمة التنظيم في سوريا
وتعبر الحملة الأمريكية ضد فروع التنظيم عن رغبة في وقف تقدمه في الخارج. ومع أنه تم إجباره على التراجع في العراق، إلا أن قادة أكراد يعتقدون أن تراجعه بطيء.
ونقلت صحيفة «إندبندنت»، عن مسؤولين في إربيل، قولهم إنه لن تتم هزيمة التنظيم في العراق قبل أن يهزم في سوريا.
وعلق باتريك كوكبيرن، في تقرير له بالصحيفة، على أن التقدم بطيء رغم مبالغات الحكومة العراقية في الإنجازات التي حققتها قواتها في كل من تكريت والرمادي.
ونقل الكاتب عن محافظ مدينة كركوك، الدكتور نجم الدين كريم، قوله: «كانت الهجمات الأولى لداعش (عام 2014) مثل غارات المغول، لكن مقاتليه لم يستطيعوا الاحتفاظ بموقع ثابت». وأضاف: «لكن هذا لا يعني أنه تم تدميره في العراق، ولن يحدث طالما لم يهزم في سوريا».
وقال إن مقاتلي البيشمركة دحروا تنظيم الدولة إلى مسافة طولها 10- 20 ميلا عن كركوك. ويعلق الكاتب عن مفاخرة كل من حكومة إقليم كردستان وبغداد باستعادة سنجار، الواقعة غرب الموصل، والرمادي، الواقعة غرب بغداد، ولكن هذه الانتصارات لم تتحقق إلا بدعم طيران التحالف الدولي.
ولم تكن انتصارات حاسمة نظرا لأن التنظيم لم يقاتل حتى النهاية وقرر سحب مقاتليه من أجل تخفيف الخسائر. وعلق الدكتور كريم على أساليب تنظيم «الدولة» بقوله إنه عاد «لحرب العصابات».
وقال إن السكان الذين فروا من المدن، التي تمت استعادتها من التنظيم، لم يعودوا إليها لأنه لم يخرج من المناطق المحيطة بها أو لخوفهم من الاضطهاد الطائفي.
دمار
وأشار كوكبيرن إلى مدينة الرمادي، التي كان عدد سكانها قبل دخول الجهاديين إليها العام الماضي 600.000 نسمة، وكيف أن التنظيم لا يزال يواصل هجماته الانتحارية واستخدام القناصة حيث قتل الأسبوع الماضي 30 من قوات الأمن العراقية.
ونقل عن عجوزين فرا من مدينة تكريت عام 2014 إلى إربيل ثم عادا إليها بعد خروج الجهاديين منها ليهربا مرة ثانية بعد المعارك التي اندلعت بين قوات موالية للحكومة والجهاديين.
ويرى الكاتب أن من يريد العودة من المهجرين للرمادي لن يجد شيئا خاصة أن التحالف الدولي ضد داعش يعتمد على القصف الجوي ولهذا دمر نسبة 80% من الرمادي. ويقارن الكاتب بين قوة التنظيم في العراق وسوريا، فهو لا يزال يسيطر على مدينة الموصل التي يعيش فيها 1.5 مليون نسمة والفلوجة القريبة منها.
ويعتبر القوة الأكبر التي تواجه الحكومة في العراق، أما في سوريا فهو واحد من عدة فصائل. وينقل الكاتب عن سروان بارزاني، الذي يقود 15.000 من قوات البيشمركه، قوله إن تنظيم الدولة وإن عانى من خسائر فادحة، إلا أن جبهة القتال تمتد على 3.700 كيلومتر ويمكنه جمع 500 مقاتل في أي لحظة و10 انتحاريين لشن هجوم.
ويقول بارزاني إن لديه 15.000 مقاتل ويحرسون جبهة طولها 120 كيلومترا مع أن الجنود ليسوا كلهم في الخدمة.
وفي بقية العراق وسوريا فخطوط القتال طويلة ومن الصعب حمايتها. وفي الوقت الذي يعتمد فيه الجيش العراقي والبيشمركة على الغطاء الجوي، إلا أن مقاتلي التنظيم لديهم نظام متقن من الأنفاق يلجأون إليها هربا من القصف الجوي. كما ويعتمد على الوحدات الصغيرة التي تتكون من 8-10 مقاتلين.
وسئل بارزاني عن إمكانية هزيمة تنظيم الدولة، فقال إن الولايات المتحدة كان لديها 150.000 جندي وفشلت في هزيمة القاعدة. وقال إن البيشمركة لن تهاجم وحدها مدينة الموصل، وليس هناك قوات أمنية عراقية قادرة على استعادة الموصل. وعلق بأن القتال في الرمادي قام بمعظمه عناصر من الحشد الشعبي (بنسبة ما بين 60-65%).
وهو خلاف ما قيل وهو إن الحشد الشعبي لم يشارك في معارك الرمادي. ويعتقد الكاتب أن حديث واشنطن ولندن عن ترنح تنظيم الدولة تحت ضربات البيشمركه والجيش العراقي هو أحلام وأمان. صحيح، تحققت انتصارات هنا وهناك، لكن التنظيم لم يخسر المنطقة الرئيسية التي بدأ منها معاركه قبل عامين.
إبراهيم درويش


القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين Image

عراق المسيح وشعبه الجريح يناديك ربي يسوع المسيح

فارضي تفجر وشعبي يهجر تعالى وحرر بك نستريح

وطفل العراق بك يستغيث وام تنادي بقلب جريح

فشعب الظلام يهد بيوتي تعالى وحرر بك نستريح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القوات الأمريكية في أفغانستان شنت غارات ضد التنظيم بعد قرار أوباما توسيع صلاحيات قادته العسكريين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار الوطن العربي Arab News Forum-
انتقل الى: