صُورَةٌ / ق.ق.جدّا- بقلم : محمد علي الهاني( تونس)

صُورَةٌ / ق.ق.جدّا- بقلم : محمد علي الهاني( تونس)

صُـــورَةٌ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الشاعر محمد علي الهاني

( إلى روح أخي لطفي غزالة )

قَالَتْ لأَخِيهَا تُمَازِحَهُ :
" أَعْطِنِي صُورَتَكَ، أَضَعْهَا مَعَ صُوَرِ أَقَارِبِنَا الْمُنْتَقِلِينَ إِلَى الرَّفِيقِ الأَعْلَى..."؛
فَانْتَفَضَ كالْعُصْفُورِ بَلَّلَهُ الْقَطْرُ، ولَمْ يَنْبِسْ بِبِنْتِ شَفَةٍ.
وبَعْدَ أَيَّامٍ قَلاَئِلَ كَانَتْ صُورَتُهُ تَتَصَدَّرُ الصُّوَرَ.

محمــد علــي الهانـي ( تونس)
توزر، تونس في 08/07/ 2010

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الأخ جزيل الإحترام : الشّاعر المتألّـــــق محمد علي الهاني / تونس

قصـــة قصيرة ! ذات معاني كبيــــرة !!!

يسعدنا تواجد بصماتكـــم الرّائعـــــة على صفحات منتدانا الرائـــع !

نتمنى لكم الموفقّيـــة دومــــا ... ولشعب شقيقنا الشّعب العربي التّونسي كــلّ تقــدّم وآزدهــــــار ...

خالص شكرنا وآحترامنــــــا ...

أخوكم : نادر البغــــدادي

برصوبـا ,, شكلا ,,

تـا كياند أخوني ,, لطفي غزالة ,,

هلي برصوبخ ,, شكلخ ,, تد دارني أمد برصوبي ,, شكلي ,, ددنشواثن أن ديلي مشونيي كيبد بابو ألاهـا ,
أنبصلي وقملي أغديكد صوبرا مترييح مطرا , ولا بلطلة تنيثة من كميح , وبثري خـا أكمه يومـاثـا ,, برصوبيح ,, شكليح ويوا قمـايـا بينث كلي أني برصوبي ,, شكلي . ,,

سيدي الفاضل الشاعر الكبير محمد الهاني الجزيل الأحترام

أعلاه الترجمة الحرفية بالسريانية لقصيدتك الى روح أخي لطفي غزالة رحمه الله عز وجل ووضعه في فردوسه السماوي مع الأبرار والصديقين , وألهم أسرته الكريمة ومحبيه الصبر والسلوان , وستترجم الى الألمانية أيضا ان شاء تعالى .

أبو فرات

مع المحبة والتقدير

الأبنة العزيزة كارولين حفظك الرب

أرجو ترجمة القصيدة الى الألمانية وشكرا .

والدك أبو فرات

مع محبتي الأبوية

الوالد العزيز ، الأخ الفاضل محمد الهاني المحترمون

القصة القصيرة مترجمة بالالمانية ارجو ان تنال رضاكم
واسفة على التأخير لأنني كنت مسافرة الى كرواتيا مع العائلة .

تحياتي و تقديري
ودمتم برعاية الرب

Das Foto

(Für die Seele meines Bruders Lutfi Chasala)

Sie scherzte und sagte zu Ihrem Bruder:

„Gib mir ein Foto von Dir, Ich werde es neben den anderen Fotos von

unseren verstorbenen Verwandten stellen“.

Plötzlich stand Er auf, wie ein nasser Vogel unterm Regen,

doch es kam kein einziges Wort aus Seinem Mund.

Nach ein Paar Tagen nahm Sein Foto die Führung und stand somit

als erstes dahinter standen die Fotos der

verstorbenen Verwandten.

Übersetzt von Carolin Maya

München – Deutschland

26.08.2010

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]