البيت الآرامي العراقي

 البعثيون بناة والبناة لا يخربون  شبكة البصرة  سلام الشماع  البعثيون بناة، والبناة لا ي Welcome2
 البعثيون بناة والبناة لا يخربون  شبكة البصرة  سلام الشماع  البعثيون بناة، والبناة لا ي 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

 البعثيون بناة والبناة لا يخربون  شبكة البصرة  سلام الشماع  البعثيون بناة، والبناة لا ي Welcome2
 البعثيون بناة والبناة لا يخربون  شبكة البصرة  سلام الشماع  البعثيون بناة، والبناة لا ي 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

  البعثيون بناة والبناة لا يخربون شبكة البصرة سلام الشماع البعثيون بناة، والبناة لا ي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


 البعثيون بناة والبناة لا يخربون  شبكة البصرة  سلام الشماع  البعثيون بناة، والبناة لا ي Usuuus10
 البعثيون بناة والبناة لا يخربون  شبكة البصرة  سلام الشماع  البعثيون بناة، والبناة لا ي 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60486
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

 البعثيون بناة والبناة لا يخربون  شبكة البصرة  سلام الشماع  البعثيون بناة، والبناة لا ي Empty
مُساهمةموضوع: البعثيون بناة والبناة لا يخربون شبكة البصرة سلام الشماع البعثيون بناة، والبناة لا ي    البعثيون بناة والبناة لا يخربون  شبكة البصرة  سلام الشماع  البعثيون بناة، والبناة لا ي Icon_minitime1الثلاثاء 17 مايو 2016 - 8:29

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
البعثيون بناة والبناة لا يخربون
شبكة البصرة
سلام الشماع
البعثيون بناة، والبناة لا يخربون، والذي يخرب ويهدم ما بناه البناة هو المخرب الشرير الهدام، وعمر البناة طويل وعمر المخربين قصير.
نعم، البعثيون أعدموا واعتقلوا وضيقوا خلال سني حكمهم وهذا مما لا يمكن إنكاره، بل لا موجب لإنكاره، ولكن مما لا يمكن إنكاره ولا موجب لإنكاره، أيضاً، أن البعثيين مارسوا الإعدام والاعتقال والتخريب ضد الحركات الهدامة المرتبطة بالأجنبي، وضد أعضائها المخربين لكي يتسنى لهم بناء وطن هو العراق الذي كان مضرب الأمثال في الرقي والاحترام والرفعة حتى جاء المخربون وهدموا شواخصه وخربوا الحياة فيه، وهذا ما لم يستطع المخربون إلا الاعتراف به على ألسنتهم حينما يصرحون أو يتحدثون.
ولو كان هؤلاء المخربون في أي بلد في العالم، من أمريكا إلى الصومال مروراً بإيران لعوملوا بمثل ما عاملهم البعثيون به.
وأن ينسب المخربون التفجيرات الأخيرة في بغداد والمدن العراقية الأخرى إلى البعثيين، فإن من لا يعرف ألف باء السياسة يرده عليهم، وهو، في الحقيقة، محاولة لإبعاد النظر عن جرائمهم وتخريبهم، وإلا فليخرج علينا واحد منهم ويفسر لنا سبب الاستهدافات المستمرة للقوات الأمريكية التي كانت تنتشر في العراق قبل العام 2011 عندما هربت تحت جنح الظلام، وعدم استهداف القوات الحكومية التي أنشأها المحتل من الذين لم تترك أمامهم إلا فرصة الانخراط في هذه القوات للحصول على لقمة عيشهم وعيش عائلاتهم وأطفالهم؟
خرج علينا العميل موفق الربيعي ليتهم البعثيين بتخريب مبنى البرلمان، وكأنه لا يعلم أن البعثيين هم من بنوا هذا المبنى، فكيف يخرب بانٍ ما بناه؟
وخرج بعده رئيس حكومة الاحتلال حيدر العبادي ليتهم البعثيين بتنفيذ تفجيرات بغداد لإحداث الفرقة الطائفية بين سكانها، ولم ينس الإتكاء على الخلطة السحرية التي بطل سحرها منذ ولدت، وهي (البعثيون الصداميون القاعديون التكفيريون الداعشيون)، ولم يوضح لنا العبادي كيف لمن يجد أن قوته في وحدة أبناء شعبه أن يفرقهم طائفياً، وكيف لمن يتحرق لإعادة ما هدمه الأشرار أن يخرب ما تبقى من شواخص الوطن؟
وقبلهما اتهم عمار الحكيم البعثيين أيضاً بالتخريب، في مواجهة المقارنة الشعبية الواعية بين ما أنجزه البعثيون من بناء واعمار، وبين ما اقترفه من جاء بهم الاحتلال من تخريب وقتل وتشريد وتهديم.
آخر ما ورد من أنباء من بغداد المحتلة اندلاع نيران في منشأة غاز التاجي، وحسب شهود عيان أن أصوات إطلاق نار قد سمعت قبل اندلاع تلك النيران، وأن مجموعة مسلحة اقتحمت المنشأة بعد اشتباكات مع قوة حماية المنشأة، وهذه المجموعات المسلحة لا تخرج عن أن تكون مليشيات طائفية أو داعشية، وهذه المليشيات يوجهها موجه واحد هو حكومة الاحتلال وحليفاها إيران وأمريكا، أي تحالف المخربين هدامي العراق، ولا نعلم كم عراقياً قضى في هذه الجريمة الجديدة.
إن بعضاً من حقائق ما ذكرنا اعترف به المرشح للرئاسة الأمريكية ترامب عندما قال في مقابلة أجريت معه مؤخراً "إن حكومة بوش السابقة اقترفت خطأ كبيراً باحتلال العراق وبمبررات كاذبة، لأن صدام حسين قاتل الإرهابيين وواجههم بضراوة وقد خسرناه بسبب حماقة بوش وأفراد حكومته، وإن العالم كله يكرهنا بعد احتلالنا العراق، وخاصة الشعوب الأوربية التي تنظر إلينا وكأننا أبشع المجرمين، أما شبابنا فهم إما معوق أو مدمر نفسياً بعد مشاركتهم في الحرب ضد العراق وترى في وجوههم نظرات دامعة وحزينة بسبب ما فقدوه من اعضائهم.. صدام رجل طيب إذا ما قارناه بمن أتى من بعده ليحكم العراق".
وإني أتفق مع رئيس هيئة الدفاع عن صدام حسين المحامي د. خليل الدليمي في قوله: إن "أميركا وإيران وإسرائيل ورأس الشيطان (الهالكي) متفقون تماماً على كل ما يجري في العراق: التفجيرات، القتل، التدمير، التهجير، النزوح، الفتنة الطائفية وحتى العشائرية، الاعتقالات السرية والعلنية، إقتحام الحدود بملايين الزوار، الخطف... الخ.. وكل ما يجري في العراق وبأدق التفاصيل، كله وراءه هذه الأطراف التي ينفذها رأس الفتنة" نوري المالكي!
كما أجدني متطابقاً مع نداء الناشط الحقوقي العراقي ومدير المركز العربي للعدالة في لندن الدكتور محمد الشيخلي إلى القوى المعارضة العراقية ودعوته إليها بضرورة توحيد صفوفها فوراً والعمل على تشكيل عاجل لحكومة إنقاذ عراقية تشكل من القوى الوطنية والقومية والإسلامية المعارضة، على أن تكون حكومة انتقالية لمدة سنتين تعمل على كتابة دستور وطني للشعب العراقي والتمهيد لانتخابات ديمقراطية حرة، وذلك بإشراف دولي وإعلان حكومة الإنقاذ أمام مجلس الأمن الدولي والجامعة العربية والمجتمع الدولي.
وطبعاً، لا يعني الدكتور الشيخلي، بأي حال من الأحوال، مؤتمر باريس المزمع عقده في 28 من هذا الشهر، فهذا المؤتمر لعبة خبيثة يراد منها توريط القوى المعارضة الحقيقية لإعلان زواجها مع العملية السياسية الاحتلالية، ولذلك حديث آخر.
واتفق، أيضاً، مع دعوته للأمم المتحدة إلى تنفيذ التزاماتها بموجب ميثاقها والإعلان الفوري لدعم حكومة الإنقاذ العراقية، خصوصاً وأن المجتمع الدولي ينتظر تحركاً عاجلاً سياسياً ودبلوماسياً من القوى العراقية المعارضة، بعد أن وصلت العملية السياسية إلى مصيرها المحتوم ووقفت أمام طريق مسدود وخانق لا خلاص لها منه، لأنها ليست عراقية ومفروضة على العراقيين.
إن المؤهل للنهوض بهذه المهمة العسيرة في إنقاذ العراق وكنس المخربين الذي زرعهم الاحتلال وحصد العراقيون ثمرهم المر، هو البعثيون والقوى الوطنية والقومية والإسلامية المتحالفة معهم فهم البناة بالتجربة والتاريخ يشهد بذلك.
شبكة البصرة
الاحد 8 شعبان 1437 / 15 آيار 2016
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البعثيون بناة والبناة لا يخربون شبكة البصرة سلام الشماع البعثيون بناة، والبناة لا ي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى المنبر السياسي والحوار الهادئ والنقاش الجاد الحر Political platform & forum for dialogue & discussion-
انتقل الى: