بعـد توالي هزائم عصابات تنظيم داعش المُجرمـة وآستغلالهم الدّين ؛ لتحقيق مآرب قـذرة وغايات خبيثة لآستعباد المسلمبن قبل غيرهمْ ! أخذوا يستعملونَ الدّراجات المفخّخـة بعد آستنفدت كافة أساليبهم الفاشلة ! كم منْ القسوة والظّلم آستخدم هتلر وغيره منْ الطّغـاة عبر التّاريخ منذ بدأ الخليقـــــة ؛ وفشلوا في مساعيهم الخبيثة ! وكانت دوماً حجافل الحقّ هي المُنتصرة ! فداعش ماضٍ الى نهايتهِ المحتومـة ؛ وهي الموت البطئ ! وإنّ حلمهُ بتأسيس ما تسمى بـ ـ الخلافة الإسلاميّـــة ، ماهي إلا خرافـــة ميّتـــة ؛ كانت مًنتشر في جزيرة العرب قبل 14 قرن مضت ؛ وآنتشرت في عهد السّيف البتّار ، وبقوّتهِ آنتشر الإسلام ! وألان نحنُ نعيش في القرن الـ 21 ؛ عهد طيارات الشّبح ؛ وصواريخ العابرة للقارّات ... الخ ، ! فلعبة داعش آنتهـتْ وهي ميّتة ميّتــــة منـذ البدايـــة ، وربّما ستمتدّ الى مدى قصير يأخذ ســنوات قليلة ؛ ولكنّ التيجـة ؛ ستكون نهايته وآنـدثارهُ !