البيت الآرامي العراقي

• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • Welcome2
• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • Welcome2
• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 • المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! •

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • Usuuus10
• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • 8-steps1a

• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • 1711• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • 13689091461372• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • -6• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • Hwaml-com-1423905726-739• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • 12• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • Empty
مُساهمةموضوع: • المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! •   • المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! • Icon_minitime1الجمعة 30 سبتمبر 2016 - 12:35

المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي !
الخميس 18 ـ 09 ـ 2016


بغـــداد :
جبهة الاصلاح تقود حملة إستجواب وإقالة الوزراء تحت مسمى الاصلاحات السياسية
وهي في الواقع تتبع أوامر رئيس الوزراء العراقي السابق .
الولاء لايران والفصائل الشيعية ضمانة العودة للسلطة :
منذ خسارة رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي للسلطة قبل عامين يحاول العودة إليها
بأي ثمن وقد شق التحالف الشيعي إلى فريقين وآستغل خلافات السّنة وتقرب منْ الفصائل الشيعية ووثّق علاقته
مع إيران ، فهل ينجح في العودة الى الحكم ؟ .
الأسبوع الماضي ظهر وزير المالية هوشيار زيباري في مؤتمر صحافي بعد ساعات على إقالته
منْ منصبه في البرلمان وقال إنّ رئيس الوزراء السابق نوري المالكي يسعى
الى اسقاط الحكومة العراقية عبر إقالة الوزراء لأسباب سياسية وليست مهنية .
وزيباري هو ثاني وزير في الحكومة يقيله البرلمان خلال شهر واحد بعد وزير الدفاع خالد العبيدي ،
فيما تقود الحملة التي تجري لإقالة الوزراء كتلة نيابية جديدة سمت نفسها " جبهة الاصلاح " 
وتقول أنها تسعى لتحقيق اصلاحات سياسية ولكنها في الواقع تتبع أوامر المالكي الذي لا يمتلك
أي منصب رسمي منذ أنْ خسر السلطة ، لكنه ما زال يمتلك القوة والتأثير في العملية السياسية .
وعلى الرغم من فوز رئيس " إئتلاف دولة القانون " نوري المالكي في الانتخابات التشريعية
التي جرت عام 2014 وحصل على المرتبة الأولى بحيازته 95 مقعدا إلا أنه خسر البقاء
في ولاية ثالثة كرئيس للوزراء ، وآختارت الكتل السياسية زميله في حزب الدعوة حيدر العبادي
كرئيس للوزراء ، لكن المالكي إعترض بشدة وقال في كلمة تلفزيونية مشهورة بعد ثلاث ساعات 
منْ إختيار العبادي رئيسا للحكومة العراقية الخامسة في 12 أغسطس / اب 2014
أنّ " إختيار العبادي خرق خطير للدستور وسنصحح الخطأ حتما " .
ومنذ ذلك الوقت يوجه المالكي إنتقادات شديدة إلى الحكومة ويطلق تصريحات إستفزازية
ضد السياسيين السنّة والأكراد وبسبب ذلك انهارت كتلة التحالف الوطني التي تضم جميع
الأحزاب الشيعية وتعرضت لانقسامات شديدة بين فريقين : الأول مع المالكي والآخر ضده .
ولا يمتلك المالكي منصبا سياسيا رسميا مؤثرا
وهو الآن نائب رئيس الجمهورية بلا صلاحيات بعدما ألغي منصب نواب رئيس الجمهورية ،
ولكنه ما زال يمتلك ثلاثة عناصر قوة يستخدمها للعودة الى الحكم
وهي كتلة برلمانية كبيرة وتأييد الفصائل الشيعية وعلاقته الوثيقة مع إيران .
كتلة نيابية متماسكة ، وفي ابريل / نيسان أعلن نحو 100 نائب تشكيل كتلة جديدة
في البرلمان سميت باسم " جبهة الإصلاح " وهم نواب شيعة ضمن حزب الدعوة
الذي يتزعمه المالكي وآخرون منْ أحزاب شيعية مثل " الفضيلة " و" بدر " ،
ونواب سنّة انشقوا عنْ تحالف القوى العراقية السنّية بالإضافة إلى نواب مستقلين آخرين .
الخلافات الداخلية بين الأحزاب العراقية الكردية والسنّية والشيعية خلقت فوضى في البرلمان
وآستغل المالكي هذه الخلافات لتشكيل كتلة جديدة ، وعلى الرغم من أنّ هذه الكتلة تشكل
ثلث أعضاء البرلمان ، إلا أنّ الثلثين الآخرين لا يستطيعان الوقوف بوجه الكتلة الجديدة لأنهم منشغلون
بخلافاتهم مع بعضهم ، وأول قرار نجحت فيه هذه الكتلة هو طرد رئيس البرلمان سليم الجبوري 
منْ منصبه ولكن الجبوري تمكن منْ العودة بعد وساطة مع المالكي واقناع المحكمة الاتحادية
بأن الجلسة التي تم فيها التصويت لإبعاده منْ منصبه غير قانونية .
وآزداد نشاط كتلة " جبهة الاصلاح " وبدأت بالاعتراض على القوانين التي تطرح في البرلمان وتعطلت
بسبب ذلك العديد منْ القوانين وبعد ذلك أطلقت حملة جديدة ضد الحكومة
عبر المطالبة باستجواب الوزراء وحتى رئيس الوزراء حيدر العبادي .
ثلاثة نواب معروفون بولائهم للمالكي تحركوا نحو الوزراء وهم عالية نصيف التي كانت وراء
إقالة وزير الدفاع خالد العبيدي في اغسطس / آب وهيثم الجبوري الذي كان وراء إقالة
وزير المالية هوشيار زيباري إضافة إلى النائبة حنان الفتلاوي التي تدافع عنْ المالكي في كل مناسبة
وتسعى إلى إستجواب العبادي ، وتبين خلال الأسبوعين الماضيين أنّ رئيس الوزراء السابق
نوري المالكي هو منْ يحرك هذه الكتلة الجديدة ، رئيس البرلمان سليم الجبوري
ذهب إلى المالكي منْ أجل الحفاظ على منصبه ، كما أنّ زيباري فعل الشيء نفسه ،
ولكن المالكي على ما يبدو لم يوافق على بقاء زيباري وأيد اقالته لأنّ زيباري ينتمي
الى الحزب الديمقراطي الكوردستاني بزعامة مسعود بارزاني والعلاقة بين المالكي وبارزاني
متوترة منذ سنوات كما هو معروف .
وقال المالكي في بيان للرد على كلام زيباري : " أقبل الشتائم التي أتعرض لها
ما دام الوزراء والمسؤولون الفاسدون تتم إقالتهم في البرلمان " .
ولكن المفارقة أنّ المالكي عندما كان رئيسا للوزراء لثماني سنوات ( 2006-2014 ) ،
عمل على إضعاف البرلمان ورفض عشرات الطلبات منْ البرلمان لاستجواب وزراء متهمين
بالفساد في حكومته كما أنه رفض الذهاب إلى البرلمان وآتّهم النواب بالعمل على تعطيل الحكومة ،
ولكنه اليوم يؤيد البرلمان وينتقد الحكومة .
" جبهة الاصلاح " لنْ تتوقف عند حد إقالة العبيدي وزيباري وتستعد لاستجواب مسؤولين
آخرين كما تقول النائبة عنْ الجبهة عالية نصيف .
وتقول نصيف : إنّ " البرلمان سيستمر في إستجواب المسؤولين الفاسدين .
وفي الأيام المقبلة سنطلب حضور وزير الخارجية ابراهيم الجعفري ووزير الزراعة فلاح اللهيبي
ووزيرة الصحة عديلة حمود " ، بينما أعلن عضو لجنة النزاهة النيابية عادل نوري
أنّ النائبين حنان الفتلاوي وهيثم الجبوري يستعدان لاستجواب رئيس الوزراء حيدر العبادي
خلال الأسابيع القليلة المقبلة ، ولكن نوابا آخرين بدأوا ينتقدون حملة الاستجواب داخل البرلمان . 
وقالوا : إنّ أهدافا سياسية وشخصية تقف وراءها وليس ملاحقة الفساد الاداري والمالي .
وقال النائب عنْ كتلة " المواطن " حسن خلاطي : إنّ " الاستجوابات باتت تعتبر
إستهدافا سياسيا لتعطيل العمل الحكومي " .
إيران والفصائل الشيعية :
وسعى المالكي منذ أنْ كان في الحكم على تقوية علاقته مع الفصائل الشيعية وخصوصا
" عصائب أهل الحق " ، وبعد هجوم تنظيم الدولة الاسلامية على العراق وظهور العشرات
من الفصائل الشيعية الأخرى بعد تشكيل الحشد الشعبي ، سعى أيضا إلى تعزيز
علاقته معها وخصوصا تلك المدعومة منْ إيران مثل منظمة "بدر" و" كتائب حزب الله " و" النجباء " 
و" عصائب أهل الحق" و " كتائب التيار الرسالي " .
ويحرص المالكي على حضور الاحتفالات التي تقيمها هذه الفصائل ويقوم بالدفاع عنها بقوة ،
كما أنه بات يمتلك شعبية لدى مقاتلي الحشد الشعبي ، بينما ينتقد هؤلاء المقاتلون رئيس الوزراء
الحالي حيدر العبادي ويتهمونه بالضعف والعمل مع القوات الأميركية وعدم
إهتمامه بقوات الحشد الشعبي ، كما أنّ المالكي سعى إلى تقوية علاقته مع إيران
عندما حاولت الكتل السياسية التحقيق معه بخصوص صفقات فساد إداري ومالي
أثناء فترة حكمه وآلتقى مع المرشد الايراني 
علي خامنئي في اغسطس / آب 2015 ليحصل على دعم كامل .
وأشاد خامنئي بمواقف المالكي المؤيدة لمحور " المقاومة " في سوريا والعراق ،
وآعتبرها " مواقف وطنية واسلامية " ، وبعد عودته إلى العراق جرى آستقبال
حافل للمالكي في مطار بغداد منْ أعضاء حزبه .
هل يعود المالكي إلى السلطة ؟ :
وهذه العوامل أصبحت أبرز أدوات قوة المالكي للمشاركة في الانتخابات المقبلة .
وبدأ فعلا مفاوضات سرية لعقد تحالفات مع الفصائل الشيعية في الانتخابات للاستفادة
منْ الشعبية والقوة التي حصلت عليها الفصائل المسلحة خلال الشهور الماضية .
كما أنّ هذه الفصائل تسعى الى شخصية سياسية معروفة للدخول في عالم السياسة لأنها
لا تمتلك خبرة فيها بعد نجاح المالكي في إضفاء نوع منْ الكاريزما على شخصيته ساعدته بالحصول
على صلاحيات ونفوذ سياسي كبير خلال سنوات حكمه ، ولكنه يواجه منذ سنوات تهمة التفرد بالحكم
وتجاهل البرلمان وآتّخاذ القرارات السياسية والأمنية المهمة فرديا ، وآنتشار الفساد الاداري والمالي
في الدولة ، والاستحواذ على العديد منْ المناصب السياسية والهيئات المستقلة .
وخلال 8 سنوات منْ الحكم استغل المالكي السلطة وتجاهل البرلمان وقام بطرد
منْ يشاء منْ الوزراء وتعيين بدلاء عنهم منْ أعضاء حزبه .
كما أنه آختار قادة الجيش والشرطة منْ الموالين له ، بينما حدث هجوم الدولة الاسلامية
على العراق وآنهيار القوات الأمنية العراقية في عهده .
ويقول المحلل السياسي زياد أحمد إنّ " عودة المالكي إلى الحكم صعبة وحتى لو فاز
في الانتخابات المقبلة فإنه لنْ يضمن منصب رئيس الوزراء ، لأنه في الانتخابات الأخيرة فاز
بالمرتبة الاولى ولم يتمكن منْ البقاء في السلطة بسبب الفيتو الأميركي ضده " .
ولكن الأوضاع في العراق والشرق الأوسط تغيرت كثيرا خلال العامين الماضيين
وكل الاحتمالات واردة بما فيها عودة المالكي إلى السلطة ، كما يقول احمد .
ويسعى المالكي منذ أشهر إلى إصلاح علاقته مع بعض الأحزاب السنّية مثل الحزب الاسلامي
 الذي يتزعمه رئيس البرلمان سليم الجبوري وأحزاب كوردية مثل الاتحاد الوطني الكوردستاني
بزعامة جلال طالباني ،مستغلا الخلافات الداخلية ، ولكن الأخطاء والكوارث
التي حصلت خلال سنوات حكمه ما زال العراقيون يتذكرونها جيدا . 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
• المالكي يُعبّد طريق العودة للحكم ؛ بالعمل على إسقاط حكومة العبادي ! •
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: