البيت الآرامي العراقي

مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء Welcome2
مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء Welcome2
مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البيت الارامي العراقي
الادارة
الادارة
البيت الارامي العراقي


مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء Usuuus10
مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء 8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 10368
تاريخ التسجيل : 07/10/2009

مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء Empty
مُساهمةموضوع: مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء   مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء Icon_minitime1الجمعة 17 سبتمبر 2010 - 3:04

مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء _97567_irin
مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء Blank
نحن اليوم في ورطة كبيرة

'مندائيو العراق' يخوضون في سوريا حرباً للبقاء

أصغر الطوائف العراقية تجد في دمشق ملاذاً آمناً من العنف الطائفي لكنها تعاني من ظروف اقتصادية صعبة.
ميدل ايست اونلاين
دمشق ـ من بين 1.2 مليون لاجئ عراقي في سوريا هناك عدة آلاف من الصابئة المندائيين، وهي أقلية دينية صغيرة على وشك الانقراض في العراق وتفتقر إلى الدعم في سوريا.


واتحدت عدة منظمات بما في ذلك الجمعية المندائية في سوريا ومجلس المندائيين الروحي في بغداد لمساعدة اللاجئين القادمين من العراق من خلال توفير السكن وتنظيم مجموعات لدعم النساء الأرامل.

غير أن المجتمع المندائي يعد ضعيفاً بشكل خاص نظراً لصغر حجمه.

وأفاد اتحاد الجمعيات المندائية في المهجر أنه من الصعب الحصول على الدعم للمندائيين في سوريا سواء من السلطات السورية أو حتى من المنظمات الدينية.

تقول بعض المصادر أن هناك ما بين 60 إلى 70 ألف مندائي في العالم.

ونشأت هذه الطائفة في العراق وهي تؤمن بنبي الله يحيى بن زكريا وتعتبره أهم أنبيائها.

وكالعديد من اللاجئين العراقيين يواجه المندائيون ظروفاً مادية صعبة.

وفي هذا الإطار، قالت سهير التي تنتمي إلى هذه الطائفة وكانت تعمل لدى الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في بغداد إن "الطلاق بين المندائيين في دمشق في ارتفاع لأن الناس لا يستطيعون الحصول على فرص عمل بينما تستمر أموالهم في النضوب. وعلى مدى السنوات الثلاث الماضية، أُجبر العديد من منهم على العودة إلى العراق بسبب نفاد مدخراتهم".

وأفادت المجموعة المندائية لحقوق الإنسان في دمشق أن خطف المندائيين الذين كانوا يوماً ما صائغي ذهب ومحامين وأطباء بارزين، مستمر في العراق حيث يتم إجبارهم على اعتناق الإسلام أو مغادرة البلاد.

وأفاد تقرير صادر عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في عام 2009 أن المتطرفين في العراق مستمرون في استهداف الأشخاص المنتمين لأقليات دينية غير مسلمة مثل المسيحيين والايزيديين والمندائيين.

ووفقاً لسهير المتطوعة أيضاً لدى اتحاد الجمعيات المندائية في المهجر، فإن الحوادث الأسوأ كانت في الغالب لنساء لا يرتدين الحجاب ولذلك كن أهدافاً سهلة للمتطرفين.

وقالت "لقد هاجموا العديد من النساء لعدم ارتدائهن الحجاب في حين اضطرت أخريات للزواج برجال مسلمين".

وأضاف تقرير المفوضية أن وضع من تبقى من المندائين في العراق والذين يقدر عددهم بـ 3500 - 5 آلاف شخص، ما يزال يثير قلقاً بالغاً إذ ما زالوا مستهدفين من قبل المتطرفين السنة والشيعة والمجرمين على حد سواء بسبب دينهم ومهنهم وثرائهم المفترض.

وفي جرمانة، وهو حي في الضواحي الشرقية لدمشق تقطنه أعداد كبيرة من اللاجئين العراقيين والمسيحيين، تشهد صباحات الآحاد مراسيم زواج ومعمودية بطقوس متبعة منذ قرون.

وعاد سام من ألمانيا ليتزوج بياسمين، وهي مندائية تبلغ من العمر 27 عاماً غادرت بغداد إلى دمشق للزواج به هناك.

وتحدثت ياسمين عن خطورة القيام بمراسيم زواجهما في العراق قائلة "لا يمكننا المخاطرة والقيام بأمر كهذا في العراق، فهذا خطير جداً. يوجد مجتمع مندائي هنا في دمشق لمساعدتنا في التنظيم للزواج".

آفاق إعادة التوطين

ووفقاً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في دمشق، لا يمكن تقييم حالات إعادة التوطين من سوريا إلى بلد ثالث سوى بشكل فردي.

وقالت فرح دخل الله الناطقة باسم المنظمة إن "المندائيين، كغيرهم من الطوائف في العراق، تعرضوا للعنف على يد المجموعات الطائفية والاجرامية. وتقوم المفوضية بتوفير الحماية والمساعدة للاجئين وفقاً للاحتياجاتهم الفعلية وبصرف النظر عن انتماءاتهم العرقية أو الدينية".

كما تولي المفوضية اهتماماً خاصاً باللاجئين "ممن لديهم احتياجات خاصة وفقاً لمواطن الضعف المختلفة" ولكن الدين لا يندرج ضمنها.

وقال حامد وهو مدرس لغة إنكليزية فر من بغداد عام 2006 "نحن منتشرون في 22 بلداً ولذلك أعتقد أن المندائيين سوف ينقرضون خلال 30 عاماً...لا ترغب الدول الغربية في مساعدتنا فهي لا تهتم بذلك. فأي مستقبل في انتظارنا؟".

ولأن مفوضية الأمم المتحدة للاجئين لا تقبل طلبات جماعية لإعادة توطين اللاجئين العراقيين، ينتشر المندائيون الذين أعيد توطينهم في دول العالم المختلفة مثل استراليا والسويد والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وغيرها.
وقال نصير الذي قطع آلاف الكيلومترات من مدينة كارديف في إقليم ويلز لرؤية زوجته وحضور مراسيم معمودية طفله البالغ من العمر سبع سنوات في دمشق والدموع تملأ عينيه "نحن اليوم في ورطة كبيرة. فلن يعود أي منا أبداً إلى العراق".(ايرين)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مندائيو العراق يخوضون في سوريا حربا للبقاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: المنتدى المندائي ,, كل ما يخص المُكَوّن ,, الصابئي ,, في العراق والمهجر The mendaiih Forum, all about , Sabian-
انتقل الى: