من صفحة الأستاذ ضياء الشكرجي على فيسبوك نشرت قبل قليل الآتي على صفحتي للتواصل الاجتماعي

من صفحة الأستاذ ضياء الشكرجي على فيسبوك

نشرت قبل قليل الآتي على صفحتي للتواصل الاجتماعي:

انتفاضة الغضب الشعبي ضد أحزاب الإسلام السياسي

ليسأل السياسيون المعنيون أنفسهم عن أسباب تخصيص الجماهير الغاضبة التعبير عن غضبهم على مقرات أحزاب الإسلام السياسي الشيعية بالذات، مع شمول حزب واحد غير إسلامي لكنه تبنى المشروع الشيعي، وهو المؤتمر الوطني. لكن لماذا يا ترى صبت جماهير الشعب المتظاهرة بالذات جام غضبها على مقرات الأحزاب الآتية؟:

حزب الدعوة الإسلامية (نوري المالكي)،
حزب الدعوة الإسلامية تنظيم العراق (خضير الخزاعي)،
حزب الفضيلة الإسلامي (محمد اليعقوبي)،
تيار الحكمة الوطني (عمار الحكيم)،
منظمة بدر (هادي العامري)،
المجلس الأعلى الإسلامي (همام حمودي)،
تيار الإصلاح الوطني (إبراهيم الجعفري)،
وفي إحدى المحافظات شمل ذلك حتى التيار الصدري،
وشمل في النجف المؤتمر الوطني، كما مر.

أترك السؤال من ناحيتي بلا جواب، فهو معروف، ولكن ليفكر قادة وأعضاء هذه الأحزاب بالجواب، وليس بالتبرير، ولا بركوب موجة تأييد مطالب المتظاهرين، فلن ينطلي هذا على الشعب، مع إني واثق أنهم لن يقدموا جوابا مقنعا، رغم إنهم يقينا يعرفون الجواب.

من صفحة الأستاذ ضياء الشكرجي على فيسبوك نشرت قبل قليل الآتي على صفحتي للتواصل الاجتماعي

من صفحة الأستاذ ضياء الشكرجي على فيسبوك​ نشرت قبل قليل الآتي على صفحتي للتواصل الاجتماعي

من صفحة الأستاذ ضياء الشكرجي على فيسبوك نشرت قبل قليل الآتي على صفحتي للتواصل الاجتماعي