البيت الآرامي العراقي

تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية Welcome2
تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية Welcome2
تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
serwan anwar
عضو شرف الموقع
عضو شرف الموقع
serwan anwar


تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية Usuuus10
تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية 8-steps1a
الدولة : هولندا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 41
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
الابراج : الجدي

تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية Empty
مُساهمةموضوع: تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية   تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية Icon_minitime1الإثنين 27 سبتمبر 2010 - 14:31


تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية

لتكون الرافد المحرك للمجتمع

نحو الثورة الكبرى

لكل حدث انساني بكل مسمياته المرتبطة بفعل الانسان قد تكون جانب عاطفيا او اجتماعيا ,عسكريا حربا او ماشابه ذلك من أي فعل من فعل الانسان ترافق تلك الافعال, افعال تعمل اما بالضد او في كلا الطرفين .هنا ياتي دور المجتمع في تحليل وتفسير تلك الحالة الانسانية ويتصرف لحل تلك الحالة وفق معطياتها السلبية والايجابية على المجتمع ,ومن بين فئات المجتمع المهمة والتي تسمى ( المرآة العاكسة للمجتمع ) هي شريحة المثقفين بكل اتجاهاتها الفكرية منها الاعلاميون والفنانون والادباء والشعراء وهذه الشريحة تعتبر من اهم ادوات المجتمع في التغير او التثبيت .لذلك عندما تضرب المجتمع آفة معينة وقد يكون فعلها التدميري اكبر من ان لانشارك في تطبيب وايجاد العلاج المناسب وفق الاجتهاد الفردي والجماعي, والتاريخ مليئ بالتجارب من هذا الجانب والجوانب الاخرى المختصة بالمجتمعات . على مدى التاريخ الحديث لانريد ان نذهب بعيدا, لم تضرب مجتمعا آفة بقدر الآفات التي تضرب المجتمع العراقي منذ الاحتلال بشكل مباشر وما قبل الاحتلال بشكل غير مباشر ,وسناتي لتفسيرهما في سردنا هذا بالشكل المباشر هو الاحتلال وماتلاه ومن جاء معه ومازال الى الان ,وغير المباشر هو التخندق الطائفي والعرقي لبعض التيارات التي كانت تعمل خلف الحدود بدفع من قوى الصهيونية والفارسية لانها تعمل وفق اجندات تاريخية دينية لذلك كانت تعمل وفق دراسة ارضية المجتمع العراقي وماالذي يؤثر فيه من الفيروسات القاتلة والمدمرة .ووفق اعلاه عملوا على اعداد خطط وبرامج مضادة لبرامج نظامنا الوطني الذي كان يعمل بانتظام من اجل بناء مجتمع متوازن متقدم وبصورة سريعة قد تكون اسرع منما كان يسمى ( عصر السرعة ) لكن السؤال هل اتيحت الفرصة بالكامل وكما يقال ويشاع ان النظام الوطني حكم 35 عاما , نعم انه حكم هذه الفترة لكنه هل حكم حكما اعتياديا دون تاثيرات خارجية وداخلية لتعطيل عجلة التقدم هنا تكمن الاشارة لما اريد طرحة .
العراق نعم حكمة نظاما وطنيا وعندما اقول وطنيا فانه بامتياز, لان الوطنية في الحكم تنطلق من منطلق عدم التفرقة بين فئات الشعب اولا والعمل لخدمة المواطن بكل الاتجاهات وحماية المواطن من كل مايقع عليه من جور وظلم من الداخل والخارج وكلا حسب استحقاقة وانتمائه الوطني . وكان النظام الوطني في باكورة الخطة التنموية بعد التاميم وكانت في كل القطاعات دون استثناء وخلال تلك الخطة بدأت خطة التضاد التآمري على عجلة العراق ليس لشئ لانه اراد للعراق والشعب والامة ان تكون كما تكون باقي الامم التي تمتلك كل مقومات الامة من الموارد البشرية والاقتصادية والزراعية وغيرها .لكن وكما عرفنا وسمعنا وقرئنا لايريدون للمواطن الشرق اوسطي ان يتقدم يريدونه ان يبقى تابعا ذليلا وتبقى الموارد الاساسية بيد الاحتلال باي صورة من صور الاحتلال عسكريا او لوجستيا او امبرياليا ..هنا كانت حلقة التامر على العراق وانطلقت من حلقة تامر ديني وتاريخي ..
فكانت حلقة التامر هي وآلآفات التي استغلت لتدمير المجتمع من الداخل على اساس عرقي وطائفي لتكون جسرا وحصان طروادة للدخول واحتلال العراق تحت مسمى اشاعة الديمقراطية وواقع الحال خير دليل من هذه الديمقراطية التي مررت تحت اجندة طائفية تاريخية وعرقية تاريخية مرتبطة ارتباطا وثيقا بالخطط الاستراتيجية لتمزيق وحدة المجتمع العراق على مبدأ
( فرق تسد ) .
هنا اعود لحقيقة مرتبطة بذات الموضوع الذي اريد ان اتحدث عنه وهو قد يتحول الى آفة اخطر من كل آفات التمزيق للمجتمع ,وهي المجتمع الثقافي والفني والاعلامي والادبي هذا المجتمع الذي يشكل حاظنة اساسية لفكر المجتمع المنتمون اليه ,في مثل حدث كحدث احتلال العراق وماآل اليه العراق والمجتمع العراقي منذ عام 2003 الى الان ومازال العراق والشعب ينزف ,هل كان لهذه الشريحة دورا نرتقي به الى مستوى الحدث , هل كان للاعمال الفنية ارتقاء في الطرح لمستوى الحدث وهل استطاع هذا الكيان ان يجسد دور المقاومة على مدى 7 سنوات واكثر في الدفاع عن تربة الوطن الطاهرة هل استطاعوا ان ينسجوا القصص الفردية والجماعية من بطولات المقاومة لتكون رافدا يتحرك به الشارع لطرد الاحتلال وهزيمته وهل ارتقى هذا المجتمع لدور المرأة في مقاومة الاحتلال ,وكما نشاهد في الاعمال السينمائية والتلفزيونية والقصص والاشعار للبلدان والشعوب التي تعرضت للاحتلال هل استطعنا الوصول الى الجندي الامريكي ( البطل السينمائي ) الذي تظهرة سينما البنتاكون على انه القطب الاوحد في السيطرة على العالم ولايمكن هزيمته وكما نشاهده في الافلام الحربية الامريكية كيف ينتصر البطل الامريكي في ابادة شعب وينتهي الفلم انه انتصر وحقق المهمة, لماذا لاتكون البطولة للمقاوم العراقي الذي دحر البطل الكارتوني الامريكي المدجج بكل الاسلحة الالكترونية ولولاها لماكان بطلا ونشاهد البطل العراقي بالايمان اولا وبالصدق وبالسلاح الخفيف انتصر ودحر المحتل وباعتراف المحتل نفسه .
اذن من سيسرد التاريخ الحاضر والحدث الواقعي وكفاح الشعب والمقاومة العراقية ضد اعتى احتلال عرفته البشرية لارض طيبة مقدسة وهي اقدم ارض عرفتها البشرية منجبة الانبياء والاولياء والتاريخ والحضارة ,هل من المنطق ان لايوجد في هذه الارض من يسرد ويطبق في عصر الفضائيات والتكنلوجيا الاعلامية والثقافية وبشجاعة ولايهاب شيئا قصص ابطال المقاومة بكل اشكالها .
انهم ارادوا الاستخفاف بحضارة وادي الرافدين والاستخفاف بها هو الاستخفاف بكم ومن يصمت هو مشارك في استخفافهم بالرضوخ للواقع المرير الذي يعيشه العراق والشعب والواقع الذي يفرض علينا ان نقبل باجندات المحتل مهما كانت تلك الاجندات وعلى اي حساب كان حتى لو كان على حساب اغتصاب الشرف العراقي وبيع الضمير الانساني وقتل وتشريد الملايين من الشعب , الرضوخ للواقع المرير واجندات امريكية واسرائيلية وايرانية تحت كل المسميات تعبث في فكر وثقافة المجتمع العراقي وتساهم بها بشكل فاعل اغلب الجهات الاعلامية والثقافية وبالاخص التي تدعي ( التحرير من الدكتاتورية ) كما تسميها. متى كان البطل بطلا في طرح وتجسيد الافكار ان لم يكن بطلا في طرحها اليوم ليكون مؤثرا في واقع تحريك المجتمع وتصحيح فكر المجتمع باتجاه تحرير بلده من الاحتلال ( بطل الاسطورة ) ليس في الفعل العسكري فقط بل في كل الاتجاهات ومنها الفكرية والادبية والدرامية والسينمائية الروائية في طرح الافكار ,وان تكون صادقا في طرح الافكار وليس خاضعا لاجندات مرتبطة بالاحتلال واعوانه تحت مسميات الديمقراطية الاعلامية وماهي الا تشويه لصورة المجتمع وتاريخه النضالي في مقارعة الاستعمار الغير مباشر ..والثمن في ذلك انني لااستطيع فعل شئ ..او تحت مسمى ( هذا يومهم ) وماشابه ذلك من اعذار واعتقد ان القلم لايعطي عذرا والكلام لايعطي عذرا ونقول لكل شخص عذره لكن على الاقل ان يبادر بشئ ليسجل نقطة ايجابية في هذه الفترة التاريخية لا ان ينتظر ليحصد بعدها كما يريد ليتحول الى حرباء لها تغير الالوان كما تشاء .

عندما ندخل في استبيان ثقافة المواطن العراقي وكيفية التصاقه بجذور ثقافة العراق التي ترفض الاحتلال على مد العصور والزمان والتجارب كفيلة بهذا الطرح على ان لاادفع باتجاه تكريس ثقافة قبول الاحتلال والامر الواقع بشكل آخر وهو تشويه صورة الوطن والوطنية والوطني والانتماء الوطني والمقاوم وامامها تجميل صورة المحتل والاحتلال والعميل والسارق والمغتصب وتحويله الى سلطان .
ان العودة الى الجذور الشخصية ,** ,والعرقية وترسيخها في كل وسائل الثقافة والاعلام والابتعاد عن الجذور الحقيقية التي خلقها الله وهي الارض التي انتمي ..هل نحن انتمينا للارض ام انتمينا للدين او الطائفة او القومية او العرق ..من الذي سبق من في نظرية الانتماء في الخلق ..واعتقد ان الانتماء للارض قبل ظهور قوانين بناء المجتمعات والاديان التي حاولت اصلاح المجتمعيات ,اما كل ماجاء من نظريات انا شخصيا اعتبرها انتماءات شخصية لاستكمال بناء المجتمع على ان لاتتحول الى جذور سياسية لتدمير المجتمع , اذن عندما اريد ان اعبر عن فكرة الانتماء الاصلي في الحدث غير الاعتيادي في اي زمان ومكان علي أن اعود لانتمائي لارضي وافكر بالحدث عندما يتعلق بالارض لان مستوى الحدث الحالي هو متعلق بالانتماء للارض وليس للدين او الطائفة او العرق وان اختزل تاريخي مهما كان ذلك التاريخ من امجاد وبطولات في اي اتجاه ,باتجاه الحدث الحالي ,وكما اليوم الانسان العراقي يقاوم كل انواع الاحتلال ( الامريكي والايراني والاسرائيلي ) وغيرها من الاجندات الدولية المرتبطة بالحدث فيها المباشر وفيها الغير المباشر ,وهذا الاحتلال ليس عسكريا فقط بل تحضير وتكريس للاحتلال ثقافي وفكري وديني وادبي واخلاقي واعلامي والغاء الهوية الحقيقية للانتماء العراقي الاصيل .
اين الارض الطاهرة أذن ..
هنا اخاطب بعض الشرائح من مجتمعنا وتعتبر من الشرائح المهمة وهم المثقفون والفنانون والاعلاميون والادباء والشعراء ,وبكل اشكالهم واتجاهاتهم الفكرية ,اين الموقف في هذا الحدث الكوني الزلزالي الذي ضرب العراق وضرب ثقافة الشعب بكل اشكالها ,هل الموقف اننا نقف متفرجون وشعبنا يذبح وعراقنا يستلب ,ام نتجه صوب من جاء بغض النظر عن ( هوية الخطة والتفكير ) وتصبح كالحرباء كما اسلفت أم نعود الى الانتماء الطائفي والعرقي ونساهم في تشيع ثقافة التفرقة والتجزئة وكما هو حاصل منذ 20-3-2003 والمشكلة يشارك في ذلك عدد كبير من الصنوف التي ذكرت هل يعطيها العذر مهما كان ان ترتمي باحظان المحتل واعوانه ام ترتمي باحظان الوطن والشعب .
اطرح سؤالا للجميع الا يوجد للعراق هوية وشعب وتاريخ وحضارة ومبررات للدفاع عنه أذن هنا سقطت كل الحجج ..الم تسألوا انفسكم سؤالا لماذ اختلق المحتل بكل اشكاله اسبابا للاحتلال ونفذها ,,لماذا لانكون نحن السبب الحقيقي في ان ندافع عن انفسنا لاننا ننتمي للعراق وكنا مستهدفين بكل شئ ..اذا ستسقط كل المبررات والقيم والمشكلة ليست في صياغة التاريخ المزيف بل المشكلة في لماذا يقبل في تمرير اجندة تمزيق التاريخ وتزيفه تحت اي مبرر ولماذا يساهم في خلق تاريخ يضع له اسس طائفية وعرقية بعيدة عن الانتماء الوطني في ذات الشخصية ..بحيث اشيعت بعد الاحتلال ثقافة السؤال ( انت شيعي لو سني انت كردي لو عربي لو تركماني انت مسلم لو صابئي لو شبكي لو مسيحي ) وغيرها من الافات واشيعت ثقافة الجهل الطفولي الجديد تحت مسميات طائفية وعرقية وثقافة بناء الاجيال على ذات الاسس الممزقة لوحدة المجتمع لمحاولة تنفيذ اجندة بعيدة المدى هي تمزيق الوطن الواحد الى دويلات صغيرة يبتلعها من يشاء .

اقول لكل من ذكرت لنقول كلمة حق من اجل العراق لا ان ندافع عن اخطاء ارتكبها اشخاصها ومدفوعين من اجندة المحتل الغير المباشر قبل الاحتلال الرسمي ومن خلال مشاركتنا في الترويج من خلال برامج خلف الكواليس المظلمة ليظعوا كل شخص امام التاريخ ليكون مشاركا في الاحتلال قد يدرك ذلك او قد لايدرك وكما يقال بالعراقي ( يغلس ) وأذكر لمن لايعرف ,هنالك اكبر شبكة اعلام وثقافة وفنون تدار من قبل الولايات المتحدة واسرائيل وايران وبعض الانظمة العربية المرتبطة باجندة المحتل وبدعم مالي لم يسبق له مثيل عبر ذات العملاء والوسطاء المحليين والدوليين لترويج هذه الثقافة وانتم تشاركون فيها وما هي الا تشويه لاعظم وطن عرفته البشرية واعظم حقبة وطنية حققت بها انجازات وأرادت الاستمرار بذلك البرنامج من اجل تقدم المجتمع العراقي وانتم جزءا منه ,وكانت أمام تلك النهضة التنموية بكل اشكالها تدار ثورة سامة خلف الحدود وداخل الحدود واشترك فيها كل العملاء والجواسيس من الداخل والخارج واليوم مازالوا مستمرون في تشويه التاريخ واشركوكم بها وستكون وصمة عار في جبين الانسانية وفي جبين كل من يدعي الثقافة والاعلام والفنون والادب , عراق يذبح شعبه وتحتل ارضه وتغتصب رجاله ونساءه وتقتل اطفاله ويشرد شعبه وتسرق خيراته , وانتم من تسمون انفسكم ( المرآة العاكسة للشعب ) تساهمون في طمر الحقيقة وتساهمون في برامج تافهة المراد منها ابعاد الشعب عن حقيقة الاحتلال وحقيقة المقاومة العراقية الباسلة التي دحرت الاحتلال ,انكم تساهمون في شيطنة اعظم نظام وطني اراد الخير للعراق والارض والشعب ,تشاركون في تثبيت الاحتلال لان اغلب ثقافة اعلامكم منتمي الى ايديولوجيات شخصية وليست وطنية تحاولون تثبيت الاحتلال من خلال تثبيت مجموعة العصابات التي جاءت مع المحتل تحت اي مسمى حزبيا او منظمة او تيار معين , وماكان الا وصمة عار في جبين كل من يعرف ويدعي انه سياسي او مثقف او اعلامي او فنان او شاعر او اديب ولايقول كلمة حق في زمن الاحتلال والرذيلة ( والساكت عن الحق شيطان اخرس ) .
نحن مطالبون كلا حسب استطاعته ان تنتقلوا نحو ثقافة واعلام وادب وسياسة مقاومة بكل اشكالها ,لكني لااقول مقاومة سياسية سلمية ,,هذا جزء من سياسة دول الاستعمار والاحتلال دوما تخلق مصطلحات لاتمت بصله للحلول الجذرية ,لذلك اختلق مصطلح المقاومة السلمية , وما هي الا مقاومة مدفوعة الثمن تحت قبة الاحتلال والتيارات التي رضخت لاجندة الاحتلال والتيارات والمنظمات التي جاءت مع الاحتلال وتدار من قبله .
اذن على كل من ذكرت ان نقف وقفة رجل واحد لنكون جزءا من ممثلي الشعب الصادقين لنقف مع الممثل الاصلي للشعب وهو المقاومة العراقية الباسلة لنقول كلمة الحق كلا حسب فعله وجهده لنحول الاعلام والدراما والثقافة والادب الى افعال مقاومة لتؤثر بالشارع العراقي لتحول الشارع العراقي الى ثورة عارمة بوجه الاحتلال واعوانه الخونة لنكون جيشا لنثبت التاريخ لان التاريخ سيذكر الشرفاء والابطال بالخير , وفي الوقت ذاته سيرمي الخونة والجواسيس والمنبوذين في مزبلته ..
وفي الختام
الارض ارضي والعراق عراقي ومابدلت انتمائي الا بدلته ايضا بعراقي ..
وسأبقى انا العراقي ووجعي العراق وشعبي الجريح
سنطبب كل الجراحات سنطبب جراحات بغدادي وكل محافظاتي

تحية لكل المخلصين من ابناء الوطن
تحية اكبار واجلال لكل شهداء العراق الذين استشهدوا من اجل الحق

الفنان العراقي

سيروان انور

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تجسيد دور وبطولات المقاومة العراقية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى المنبر السياسي والحوار الهادئ والنقاش الجاد الحر Political platform & forum for dialogue & discussion-
انتقل الى: