الايزيديون قادرون على تحقيق نهضتهم
• سلو عبدال
نتيجة الاضطهاد الديني والقومي الذي مر على هذا المكون منذ ما يقارب الاْلف سنه تقريبا جعلهم يتقوقعون وينعزلون عن المجتمع وبقت عاداتهم وتقاليدهم فيما بينهم واصبحت لها خصوصيه خاصه بهم تميزهم عن الباقي.
هذه الحاله سببت تفشي الجهل والأميه حيث لم تدخل المدارس الا في بداية الخمسينات من القرن الماضي وهذا كان بفضل التربويين الوطنيين امثال الجومرد والمتصرف سعيد قزاز الف رحمه لهم الذين قبلوا الطلاب الايزيدين بالاقسام الداخليه وتشجيعهم كي يتخرجوا معلمين وارسالهم الى سنجار وفتحالايزيديون قادرون على تحقيق نهضتهم
• سلو عبدال
نتيجة الاضطهاد الديني والقومي الذي مر على هذا المكون منذ ما يقارب الاْلف سنه تقريبا جعلهم يتقوقعون وينعزلون عن المجتمع وبقت عاداتهم وتقاليدهم فيما بينهم واصبحت لها خصوصيه خاصه بهم تميزهم عن الباقي.
هذه الحاله سببت تفشي الجهل والأميه حيث لم تدخل المدارس الا في بداية الخمسينات من القرن الماضي وهذا كان بفضل التربويين الوطنيين امثال الجومرد والمتصرف سعيد قزاز الف رحمه لهم الذين قبلوا الطلاب الايزيدين بالاقسام الداخليه وتشجيعهم كي يتخرجوا معلمين وارسالهم الى سنجار وفتح المدارس لهم
واغلبهم من بعشيقه وبحزاني وكانت هذه المنطقة تشهد نهوضا دراسيا وهي الاولى بين الايزيدية وانتشر المعلمون ن الايزيديون في كل قرى سنجار وشهدت النهضة الثانية .
وبسبب وضعهم المزري من جهل وتخلف وفقر جعل باقي المجتمع ينظر لهم نظره دونيه واعتبروهم مواطنين من درجه ثانيه وكل من يريد ان يصبح وصي عليهم لبساطتهم وعدم درايتهم بمجرى الحياة.
خلال العشرين عاما الماضية شهدوا نهض جديده وتعتبر براْي النهضه الثالثه حيث اصبح لهم الالاف من اصحاب الشهادات ففيهم الدكتور والماجستير والاطباء والمهندسون والمدرسون واغلبهم اثبتوا جدارة في مجالاتهم وحتى في مجال الزراعة ، كانوا هم السبب الاول في انجاح زراعة الطماطة والبطاطا والخضراوات في ربيعه .
مع كل هذا التطور ومع مزيد من الاسف لازال المجتمع لم يغير من نظرته الضيقة والتعسفية المتعالية تجاه هذا المكون واعزوهذا بسبب تخلف المجتمع العراقي بنظرته الضيقة وتخلفه هو نفسه عن اللحاق بالحضارة الانسانية وما تصرف الغزاة القتلة معهم الاشاهد على هذه النظره.
فهل سنشهد بعد ذلك انفتاحا جديدا على المكون الايزيدي ورفع الوصايه عنهم من قبل الغير واعطائهم الحرية بان يقودوا مجتمعهم كما يرغبون ان يكون لهم كيان جديد يتماشى مع المدنية والتحضر والمساواة والانسانية وان يتعايش معهم المجتمع وتزال كل الفوارق السابقه وهم الان يمتلكون القدرة بالانفتاح مع العالم والتفاعل معه ويشهد المجتمع قدرتهم على النهوض بسرعة
• كاتب وتربوي المدارس لهم
واغلبهم من بعشيقه وبحزاني وكانت هذه المنطقة تشهد نهوضا دراسيا وهي الاولى بين الايزيدية وانتشر المعلمون ن الايزيديون في كل قرى سنجار وشهدت النهضة الثانية .
وبسبب وضعهم المزري من جهل وتخلف وفقر جعل باقي المجتمع ينظر لهم نظره دونيه واعتبروهم مواطنين من درجه ثانيه وكل من يريد ان يصبح وصي عليهم لبساطتهم وعدم درايتهم بمجرى الحياة.
خلال العشرين عاما الماضية شهدوا نهض جديده وتعتبر براْي النهضه الثالثه حيث اصبح لهم الالاف من اصحاب الشهادات ففيهم الدكتور والماجستير والاطباء والمهندسون والمدرسون واغلبهم اثبتوا جدارة في مجالاتهم وحتى في مجال الزراعة ، كانوا هم السبب الاول في انجاح زراعة الطماطة والبطاطا والخضراوات في ربيعه .
مع كل هذا التطور ومع مزيد من الاسف لازال المجتمع لم يغير من نظرته الضيقة والتعسفية المتعالية تجاه هذا المكون واعزوهذا بسبب تخلف المجتمع العراقي بنظرته الضيقة وتخلفه هو نفسه عن اللحاق بالحضارة الانسانية وما تصرف الغزاة القتلة معهم الاشاهد على هذه النظره.
فهل سنشهد بعد ذلك انفتاحا جديدا على المكون الايزيدي ورفع الوصايه عنهم من قبل الغير واعطائهم الحرية بان يقودوا مجتمعهم كما يرغبون ان يكون لهم كيان جديد يتماشى مع المدنية والتحضر والمساواة والانسانية وان يتعايش معهم المجتمع وتزال كل الفوارق السابقه وهم الان يمتلكون القدرة بالانفتاح مع العالم والتفاعل معه ويشهد المجتمع قدرتهم على النهوض بسرعة
• كاتب وتربويالايزيديون قادرون على تحقيق نهضتهم
• سلو عبدال
نتيجة الاضطهاد الديني والقومي الذي مر على هذا المكون منذ ما يقارب الاْلف سنه تقريبا جعلهم يتقوقعون وينعزلون عن المجتمع وبقت عاداتهم وتقاليدهم فيما بينهم واصبحت لها خصوصيه خاصه بهم تميزهم عن الباقي.
هذه الحاله سببت تفشي الجهل والأميه حيث لم تدخل المدارس الا في بداية الخمسينات من القرن الماضي وهذا كان بفضل التربويين الوطنيين امثال الجومرد والمتصرف سعيد قزاز الف رحمه لهم الذين قبلوا الطلاب الايزيدين بالاقسام الداخليه وتشجيعهم كي يتخرجوا معلمين وارسالهم الى سنجار وفتح المدارس لهم
واغلبهم من بعشيقه وبحزاني وكانت هذه المنطقة تشهد نهوضا دراسيا وهي الاولى بين الايزيدية وانتشر المعلمون ن الايزيديون في كل قرى سنجار وشهدت النهضة الثانية .
وبسبب وضعهم المزري من جهل وتخلف وفقر جعل باقي المجتمع ينظر لهم نظره دونيه واعتبروهم مواطنين من درجه ثانيه وكل من يريد ان يصبح وصي عليهم لبساطتهم وعدم درايتهم بمجرى الحياة.
خلال العشرين عاما الماضية شهدوا نهض جديده وتعتبر براْي النهضه الثالثه حيث اصبح لهم الالاف من اصحاب الشهادات ففيهم الدكتور والماجستير والاطباء والمهندسون والمدرسون واغلبهم اثبتوا جدارة في مجالاتهم وحتى في مجال الزراعة ، كانوا هم السبب الاول في انجاح زراعة الطماطة والبطاطا والخضراوات في ربيعه .
مع كل هذا التطور ومع مزيد من الاسف لازال المجتمع لم يغير من نظرته الضيقة والتعسفية المتعالية تجاه هذا المكون واعزوهذا بسبب تخلف المجتمع العراقي بنظرته الضيقة وتخلفه هو نفسه عن اللحاق بالحضارة الانسانية وما تصرف الغزاة القتلة معهم الاشاهد على هذه النظره.
فهل سنشهد بعد ذلك انفتاحا جديدا على المكون الايزيدي ورفع الوصايه عنهم من قبل الغير واعطائهم الحرية بان يقودوا مجتمعهم كما يرغبون ان يكون لهم كيان جديد يتماشى مع المدنية والتحضر والمساواة والانسانية وان يتعايش معهم المجتمع وتزال كل الفوارق السابقه وهم الان يمتلكون القدرة بالانفتاح مع العالم والتفاعل معه ويشهد المجتمع قدرتهم على النهوض بسرعة
• كاتب وتربوي.