الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الخميس 24 يناير 2013 - 10:03
صلاة الصباح
"اسمعني رحمتك في الغداة لأني عليك توكلت, عرفني الطريق التي أسلك فيها لأني إليك رفعت نفسي. أنقذني من أعدائي يا رب, إليك التجأت.
علمني أن اعمل رضاك لأنك أنت إلهي, روحك الصالح يهديني في أرض مستوية".
(المزمور 143: 8-10)
يا إلهي أنت أبي السماوي ومخلصي! بما أنك شئت أن تحفظني بنعمتك أثناء الليل الذي ولّى وحتى هذا الصباح الذي بدا,
ساعدني على أن أستعمل كل هذا النهار في خدمتك, وأن لا أفكر أو أقول أو اعمل أي شيء إن لم يكن لإرضائك ولا طاعة إرادتك المقدسة لكي تؤول جميع أعمالي لمجد اسمك ولخلاص إخوتي.
وكما أنك تشع بشمسك على هذا العالم أنر أيضاً عقلي بنور روحك لكي أسير في سبيل البر.
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الجمعة 25 يناير 2013 - 15:47
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الخميس 31 يناير 2013 - 11:47
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: قصة رجل تزوج 4 زوجات أروع قصة ممكن تشوفها فى حياتك nice story السبت 2 فبراير 2013 - 18:42
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة السبت 2 فبراير 2013 - 18:54
1- أحــِـــبُكَ يــاربُ يا قــُـوتي يا ترسِي وحِصني وَيا صَخرتي ففيك ياربي يسوع المسيح أجــــِـدُ سُـــروري أجــدْ لـــذتي
7- أحبــك ربــي لأنَّ ســَـمَاكَ لا حـُـزنَ فيها لا مـَـوتَ هـُـناكَ فعَجَـلْ مَجيئَكَ رَبي يَسُوعْ فــــإنِّ الفـُــؤادَ يـُـريـدُ لِقـــَـــاكَ
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة الإثنين 4 فبراير 2013 - 20:01
قصه وعبره
كان هناك رجل فقير.... زوجته تصنع الزبدة و هو يبيعها في المدينة لاحد البقالات
وكانت الزوجة تعمل الزبدة على شكل كرة وزنها كيلو ... وهو يبيعها لصاحب البقالة ويشتري بثمنها حاجات البيت
وفي أحد الايام شك صاحب المحل بالوزن…
فقام و وزن كل كرة من كرات الزبده فوجدها ٩٠٠ جرام، فغضب من الفقير
وعندما حضر الفقير في اليوم الثاني قابله بغضب وقال له لن أشتري منك يا غشاش
تبيعني الزبدة على أنها كيلو ولكنها أقل من الكيلو بمائة جرام
حينها حزن الفقير ونكس رأسه
ثم قال :
نحن يا سيدي لا نملك ميزان ولكني اشتريت منك كيلو من السكر وجعلته لي مثقال كي أزن به الزبدة *****************
تيقنوا تماماً أن (مكيالك يُكال لكَ به) فى الارض وفى السماء
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: يسوع ينبوع الحياة الإثنين 4 فبراير 2013 - 20:12
"أنا هو الطريق والحق والحياة"
هذه هى عبارة أنا هو التالية والموجهة للذين سلموا أنفسهم للمسيح. لقد أعطى المسيح فى الليلة السابقة لصلبه "حديث الوداع الملكى"
لقد شرع لتوه العشاء الربانى (يوحنا لا يسجل لنا هذا) عندما أعلن أنه على وشك الرحيل (13: 33،36 و14: 2-3) وأضاف:
"وتعلمون حيث أنا ذاهب وتعلمون الطريق" (14: 4) وأجابه توما المتحير: "يا سيد لسنا نعلم أين تذهب فكيف نقدر أن نعرف الطريق".
لقد أراد أن تت...ضح الأمور ولم يقبل أن تفوت كلمة الرب دون أن يفهمها تماماً وهنا تظهر أمانة الرجل الفعلية.
وقد أعطى هذا يسوع الفرصة ليشرح ويوضح ما قاله. وهكذا يجيب: "أنا هو الطريق و الحق و الحياة" وأضاف "ليس أحد يأتى إلى الآب إلا بى" (14: 6)
برغم الجدل حول هذه الكلمات وإختلاف الترجمة والتفسير إلا أن البناء اللغوى يوضح أن
هناك ثلاثة أشياء مميزة يقولها المسيح عن نفسه (التأكيد فى الجملة هو على كلمة "الطريق" حيث إنها هنا لب الموضوع) (14: 5)
إلا أن المعانى الثلاث "الطريق" و"الحق" و" الحياة" تأتى فى ترابط لغوى مما يدل على أن المسيح أعلن ثلاثة أشياء واضحة ومميزة عن نفسه.
فى البدء يقول: "أنا هو الطريق" ونرى هنا حصرية لا يمكن تجاهلها أو إنكارها. حين نرى أن يسوع يشير إلى أنه ذاهب إلى بيت أبيه (14: 2)
و أن لا أحد يأتى إلى الآب إلا بى (14: 6) فإننا ندرك أنه لا يتكلم عن طريق معنوى ولكن عن طريق الخلاص. طريق الخلاص الموصل إلى الآب.
فهو يقول بثقة أنه ليس واحد من عدة طرق مؤدية إلى الآب و لكنه "ال" طريق.
هذا الإعلان المذهل يضرب أعماق مجتمعاتنا التعددية وفلسفاتنا التى ننتمى إليها ونتمسك بها، وبضربة قاضية يحطم أفكار الإنسان الخاطئة عن التقرب إلى الله ويؤكد "إنفراده".
إن موته هو البديل والتكفير ويرتبط بشدة بكونه هو "الطريق" حيث أن تصالح الله مع الخطاة سيتم من خلال موته هذا.
ثم يقول أنه " الحق" مما يعبر عن صدقه وأمانته المطلقة فكل ما قاله وعمله يمكننا أن نثق به ونصدقه،
ليس فقط لأنه يقول الحق ولكن لأنه هو نفسه الحق. لأنه هو كلمة الله الذى صار جسدا (1: 1،14).
وكما نلاحظ العمق هنا: "يسوع هو الحق لأنه يجسد قمة إعلان الله إذ يخبر عن الله نفسه (1: 18).
فهو يقول ويعمل ما أعطاه الآب أن يقول ويعمل (5: 19 ؛ 8: 29) وهو بالحق يدعى الله (1: 1، 18؛ 20: 28)
فهو إعلان الله عن ذاته بالنعمة، وهو كلمة الله الذى صار جسداً (1: 14).
وثالثاً، يعلن يسوع أنه هو "الحياة". وكما أعلن :"إن هذا يأخذنا لنفس مجال مقولة "أنا هو القيامة و الحياة"".
ومرة أخرى نرى يسوع مقترناً بالحياة بشكل كبير. "لأنه هو وحده له حياة مميزة وموجود بذاته مثل الآب (5: 18) إنه هو الحياة و مصدر الحياة لآخرين (3: 16)".
ومن هنا نستخلص أن "مجمل هذه الأقوال يوضح أن ليسوع وضع خاص به وحده فهو الطريق الوحيد إلى الله ويمكننا الوثوق به كلياً، كما أن علاقته بالحق والحياة لا يمكن لغيره أن يدعيها
يسوع ينبوع الحياة
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة السبت 9 فبراير 2013 - 8:32
يا يسوع لم تعلمنى بالكلام بل بالعمل امرتنى ان احمل صليبى وقبل ان احمله حملت انت صليبك أمرتنى بانكار الذات وانت ياالهى الذى كنت فى صورة الله أخليت نفسك وأخذت صورة عبد صائرا فى شبه الناس اعطنى يارب فى كل مرة اراك حاملا الصليب ... ان انكر ذاتى واتشبه بك ياالهى لقد كان الصليب شهوة لك من اجل حبك لى فأعطنى يارب ان اعشق صليبك واحمله بكل حريتى ومحبتى لك حتى تثبت حياتنا فيك وانت فينا يامن لك الملك والقوة والمجد والبركة الى الابد امين
Carolin Maya مشرفة مميزة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة السبت 9 فبراير 2013 - 8:40
قصه مؤثرة
تحكيها أم مريم....وتقول:
استيقظتُ مبكرة كعادتي .. صغيرتي مريم كذلك اعتادت على الاستيقاظ مبكرًا .. وحينما كنت جالسة في مكتبي مشغولة بكتبي وأوراقي .. ـ ماما .. ماذا تكتبين ؟ ـ أكتب أمنيات أحب أن يحققها الرب لي .. - هل تسمحين لي بقراءتها يا ماما ؟؟
- لا يا حبيبتي .. هذه أمنياتي الخاصة .. ولا أحب أن يقرأها أحد . خرجت مريم من مكتبي وهي حزينة .. لكنها اعتادت على ذلك .. فرفضي لها كان باستمرار ..
مر على ذلك الحوار عدة أسابيع .. ذهبت إلى غرفة مريم ولأول مرة ترتبك مريم لدخولي .. يا ترى لماذا هي مرتبكة !!
- مريم .. ماذا تكتبين ؟ .. زاد ارتباكها .. !!!
- لا شيء ماما .. اكتب أمنيات أحب أن يحققها الله لي كما تفعلين . . ولكن .. هل يتحقق كل ما نتمناه من الله يا ماما ؟؟
ـ طبعًا يا ابنتي إذا اراد ذلك .. فإن الله على كل شيء قادر .. ( لم تسمح لي بقراءة ما كتبت .. ترى ما الذي تكتبه ابنة التاسعة وتخشى أن أراه ؟؟!! ) خرجت من غرفتها واتجهت إلى زوجي كي أقرأ له الجرائد كالعادة ..كنت أقرأ الجريدة وذهني شارد مع صغيرتي .. فلاحظ زوجي شرودي .. فظن بأن سبب شرودي هو حزني على إصابته بالشلل وتعبي في خدمته .. فحاول إقناعي بأن أجلب له ممرضة كي تخفف عني هذا العبء ..
يا إلهي لم أرد أن يخطر على باله هذا الظن .. قبلت جبينه الذي طالما تعب وعرق من أجلي وابنته مريم .. وأوضحت له سبب حزني وشرودي ..
عندما عادت مريم من المدرسة كان الطبيب في البيت .. فهرعت لترى والدها المقعد وجلست بقربه تواسيه بمداعباتها وهمساتها الحنونة .. وضّح لي الطبيب سوء حالة زوجي ثم انصرف ..
تناسيت أن مريم ما تزال طفلة .. ودون رحمة صارحتها بأن الطبيب أكد لي أن قلب والدها بدأ يضعف كثيرًا وأنه لن يعيش بعد مشيئة الرب أكثر من ثلاثة أسابيع .. فانهارت مريم وظلت تبكي .. - ادعي له بالشفاء يا مريم .. فأنتي ابنته الكبيرة والوحيدة ..
في كل صباح تقبِّل مريم خدّ والدها .. ولكنها اليوم عندما قبلته نظرت إليه بحنان وقالت : ليتك توصلني مثل صديقاتي .. غمره حزن شديد فحاول إخفاءه .. وقال : باذن الرب سيأتي يومٌ أوصلك فيه يا مريم ..
عندما ذهبت مريم إلى المدرسة غمرني فضول لأرى الأمنيات التي كتبتها ..بحثت في مكتبها ولم أجد شيئًا .. وبعد بحث طويل .. وجدت أوراقها .. أمنيات كثيرة .. وكلها أمنيات تريد أن يحققها الله !! - يا رب .. يا رب .. يموت كلب جارنا سعيد .. لأنه يخيفني !! - يا رب .. قطتنا تلد قططًا كثيرة .. لتعوضها عن قططها التي ماتت !!! - يا رب .. تكبر أزهار بيتنا بسرعة .. لأقطف كل يوم زهرة وأعطيها معلمتي !!! والكثير من الأمنيات الأخرى وكلها بريئة .. من أطرف الأمنيات التي قرأتها هي التي تقول فيها : - يا رب .. يا رب .. كبِّر عقل خادمتنا .. لأنها أرهقت أمي .. - كل الأمنيات قد تحققت .. - لقد مات كلب جارنا منذ أكثر من أسبوع ..قطتنا أصبح لديها صغار .. كبرت الأزهار .. - مريم تأخذ كل يوم زهرة إلى معلمتها .. يا إلهي لماذا لم تصلي مريم ليشفى والدها ويرتاح من مرضه !! ؟؟ شردت كثيرًا ليتها تصلي له .. ولم يقطع هذا الشرود إلا رنين الهاتف المزعج .. إنها مديرة المدرسة !! ابنتك مريم سقطت من الدور الرابع وهي تطل من الشرفة .. حيث كان في يدها زهرة ستعطيها لمعلمتها الغائبة .. سقطت منها الزهرة ..ثم تبعتها مريم .. كانت الصدمة قوية جدًا لم أتحملها أنا و زوجي .. حتى إنه شُلَّ لسانه من شدة الصدمة .. فمن يومها وهو لا يستطيع الكلام .. لم أستطع استيعاب وفاة ابنتي الحبيبة .. كنت أخادع نفسي .. أفعل كل شيء كانت صغيرتي تحبه .. كل زاوية في البيت تذكرني بها .. أتذكر رنين ضحكاتها التي كانت تملأ البيت حياة .. مرت سنة على وفاتها وكأنها يوم .. في صباح يوم الجمعة صدر صوت من غرفة مريم !!
يا إلهي .. هل يعقل أن مريم قد عادت !!.. لم تطأ قدمي هذه الغرفة منذ أن ماتت مريم !! أصر زوجي على أن أذهب وأرى ما هنالك .. لما وضعت المفتاح في الباب انقبض قلبي .. فتحت الباب فلم أتمالك نفسي .. جلست أبكي وأبكي .. ورميت نفسي على سريرها .. إنه يهتز .. آه تذكرت بأنها قالت لي مرارًا بأنه يهتز ويصدر صوتًا عندما تتحرك .. ونسيت أن أحضر النجار لكي يصلحه لها .. ولكن لا فائدة الآن .. لكن ما الذي أصدر الصوت !!؟؟
نعم .. إنه صوت وقوع الصورة.... وحين رفعتها كي أعلقها .. وجدت ورقة وضعت خلفها !!
يا إلهي إنها إحدى الأمنيات .. يا ترى .. ما الذي كان مكتوبًا في هذه الأمنية بالذات !!؟؟
ولماذا وضعتها مريم خلف الصورة؟؟
إنها إحدى الأمنيات التي كانت تكتبها مريم ليحققها لها الرب ..
كان مكتوب فيها .. : يا رب .. يا رب .. أموت أنا ويعيش بابا
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2111مزاجي : تاريخ التسجيل : 07/10/2009الابراج :
موضوع: رد: يسوع ... الطريق والحق والحياة السبت 9 فبراير 2013 - 8:47
ما هو هدف حياتك؟
تخيّل للحظة انك تبني بيت. تستأجر مقاول للبناء، لكنه لم يرجع إلى الرسومات الخاصة من قبل المهندس المعماري المصمم. وهو يعمل بدون خطة مرسومة - تصرف غير حكيم - لأن المقاول يحتاج أن يعرف أين يضع الأساسات،أين يبني الجدران وأين يضع الشبابيك. وعندها سيبدو البيت بالطريقة المقصودة.
... نفس الشيء يمكن أن يقال في الحياة. كيف نحاول أن نبني حياتنا بدون الرجوع أولاً إلى المصمّم العظيم للحياة، الذي خلقنا لغرض رائع؟ ورد في الإنجيل
"وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كلّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يحبون الله الذين هم مدعوون حسب قصده" (رومية 28:8).
علاوة على ذلك، هناك أكثر من مكسب للحياة بالعيش طبقا لإرادة الله. إنجاز ومعنى حقيقي للحياة يوجدان من خلال الله. لهذا قال الفيلسوف أوجوستين قبل قرون
" أنت قد خلقتنا لنعبدك يا الله، وقلوبنا ستظل قلقة حتى تجد الطمأنينة فيك "
عند سؤالك المسيح له المجد أن يكون الجزء الأكبر من حياتك، ستكتشف بنفسك غرض الله من خلقك. ليس هناك شيء يستطيع أن يعمل هذا لا دين، ولا فلسفة، ولا إنسان ... فقط المسيح المسيح له المجد يفعل هذا. اسمعه يقول
ربما أنت الآن تمر بمرحلة خوف وإحباط في حياتك. لربما أنت قلق بشأن عملك، علاقاتك، وضعك المالي أو قلق بشأن اسرتك. أنك لست الوحيد. هناك كثيرين يعانون من هذه المشاكل. وثقتك بالله .. أو كونك إنسان مؤمن لن يعفيك من المشاكل التي ستواجهك. ولن تكون حياتك فجأة خالية من المتاعب. إن الظروف الصعبة تحدث لكل الناس.
لكن المسيح له المجد يعطي القوة والسلام في كل صعوبة. اسمعه يقول
"سَلامًا أَتْرُكُ لَكُمْ، سَلامِي أُعْطِيكُمْ. ليس كما يعطى العالم اعطيكم أنا. لا تَضْطَرِبْ قُلُوبُكُمْ وَلا ترهب"(يوحنا14: 27). ويقول أيضاً "تَعَالَوْا إلى يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ والثقيلى الأحمال، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ" (متى 11: 28).