البيت الآرامي العراقي

مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان Welcome2
مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان Welcome2
مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كريمة عم مرقس
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
كريمة عم مرقس


مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان Usuuus10
مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان 8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : انثى
عدد المساهمات : 24429
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 31/01/2010
الابراج : الجدي

مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان Empty
مُساهمةموضوع: مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان   مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان Icon_minitime1الثلاثاء 7 ديسمبر 2010 - 17:40


مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان

2010-12-07 18:22:54

كشف مصدر إيراني مطلع عن محاولة جهاز الاستخبارات الإسرائيلي "الموساد" اغتيال الرئيس محمود أحمدي نجاد أثناء زيارته للبنان في اكتوبر/تشرين الاول الماضي.

وزعم المصدر الإيراني في تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية نشرتها في عددها الصادر اليوم الثلاثاء أن إيران رصدت محاولات قام بها الموساد لاغتيال أحمدي نجاد أثناء زيارته للبنان في اكتوبر/ تشرين الاول الماضي عن طريق معارضين للنظام الإيراني، ممن قال إن بعضهم يوجد في لبنان وسوريا والعراق.

وأضاف المصدر الإيراني أن بلاده على علم بتحركات معظم هؤلاء المعارضين "الذين باعوا أنفسهم لقوى الاستكبار والصهيونية (الغرب وإسرائيل)"، مشيرا إلى أن بلاده لا تريد التحدث عنهم بشكل رسمي ومباشر حتى لا تعطيهم وزنا أكبر من الوزن الحقيقي.

واوضح المصدر: "نحن لا نطلق عليهم وصف معارضين مثل المعارضين السياسيين في الداخل أبرزهم مير حسين موسوي الذين خاضوا الانتخابات ضد الرئيس نجاد العام الماضي، ولكن نطلق عليهم منافقين؛ لأنهم يتعاونون من الخارج مع الصهيونية ضد الثورة الإسلامية وضد الشعب الإيراني"، في إشارة إلى منظمة "مجاهدين خلق" الإيرانية وجماعات معارضة أخرى.

وأشار المصدر ، الذي لم يكشف عن هويته، إلى أن السلطات الأمنية الإيرانية لم تتعاون فقط مع قوات الأمن اللبنانية الرسمية في تأمين زيارة أحمدي نجاد "بل اعتمدت بشكل كبير على الجهاز الأمني والعسكري الخاص بحزب الله".

وكشف المصدر الإيراني عن زيارة قام بها إيرانيون لحدود إسرائيل في حماية حزب الله قبل نحو أسبوعين، وقال إنهم وصلوا حتى بوابة فاطمة في بلدة "كفر كلا" جنوبي لبنان، التي تقع على بعد مرمى حجر من حدود إسرائيل، موضحا أنه كان بإمكان الزوار الإيرانيين مشاهدة الجنود الإسرائيليين وهم ينظرون من خلف الحدود.

ولم يشأ المصدر أن يحدد إن كانوا سياسيين أم رجال أمن أم مواطنين عاديين.

وعن تبرير زيارة هؤلاء الإيرانيين أمام قوات الأمن اللبنانية المرابطة في الجنوب والقوات الدولية (اليونيفيل) المراقبة للحدود بين إسرائيل ولبنان، قال المصدر الإيراني: "إن أفرادا من حزب الله كانوا في انتظار الزوار الإيرانيين في جميع نقاط التفتيش التي مروا بها في اتجاه الجنوب وصولا إلى بوابة فاطمة ومعسكر الخيام إذا وصلوا إلى بوابة يحرسها جنود لبنانيون أو مراقبون دوليون يأتي أفراد من حزب الله ويأذنون لهم بالمرور، ولا يسمحون لأي جهة أخرى بالتدخل.. المنطقة هناك يسيطر عليها رجال المقاومة.. وهم الآمرون والناهون فيها".

واتهم المصدر واشنطن بالسعي لجمع المعارضة الإيرانية المسلحة بمن فيهم الانفصاليون من أكراد وبلوش وعرب وغيرهم تحت قيادة موحدة، مشيرا إلى أن بلاده لديها معلومات عن 3 جهات تعمل بالتنسيق مع بعضها البعض لجمع المعارضة الإيرانية، التي قال إنها موجودة في عدة دول عربية وأوروبية تحت قيادة واحدة، وإن هذه الجهات هي: أمريكا بشكل مباشر، وإسرائيل وبريطانيا بشكل غير مباشر، وأن الهدف من توحيد المعارضة تنفيذ تفجيرات داخل إيران.

وتحدث المصدر الإيراني أيضا عما وصفه بأنه محاولات قام بها الموساد الإسرائيلي بالتعاون مع عدد من التنظيمات المسلحة المعارضة لطهران للقيام بتفجيرات داخل إيران، مشيرا إلى أن التفجير الأخير الذي استهدف علماء في البرنامج النووي الإيراني كان ثمرة لتعاون مناوئين إيرانيين لحكومة طهران مع الموساد، على حد قوله.

وإذا كان يرى أن التعاون الغربي مع تنظيمات إيرانية معارضة يشمل المعارضين السياسيين السلميين الذين نافسوا أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية الماضية، ونظموا تظاهرات ضخمة احتجاجا على ما قالوا إنه تزوير الانتخابات في ذلك الوقت، أوضح المصدر الإيراني: "إن هذا النوع من المعارضين لا يقعون في خانة المعادين للدولة الإيرانية لأن توجهاتهم لا تتعارض مع التوجه العام للثورة الإسلامية "، بل إن "عددا من هؤلاء المعارضين حصلوا على شعبيتهم بسبب خطابهم المعادي لأمريكا، ولقربهم فيما مضى من الزعيم الروحي للثورة الإمام الخميني، قبل رحيله".

ورأى المصدر الإيراني أن الخطاب الغربي المؤازر للمعارضين السياسيين في الشارع الإيراني في الأشهر الأخيرة هو السبب في تراجع شعبية سياسيين يدينون بالولاء للثورة الإسلامية، مثل مير حسين موسوي، الذي نافس نجاد في انتخابات الرئاسة 2009، وكان مقربا من آية الله الخميني ورئيسا للوزراء أثناء الحرب العراقية - الإيرانية في ثمانينات القرن الماضي.

زيارة نجاد

وكان نجاد وصل الى العاصمة اللبنانية بيروت في 13 اكتوبر/تشرين الاول الماضي، واستقبل بحفاوة شعبية ورسمية بالغة فور وصوله ، حيث اصطف الالاف من الشيعة اللبنانيين في شوارع العاصمة بيروت ، ورفعت الاعلام الايرانية والملصقات والبالونات والرايات المرحبة بالرئيس الضيف على طول الطريق الرئيسي من مطار بيروت الى القصر الرئاسي.

واغلقت معظم المدارس في الضاحية الجنوبية لبيروت معقل حزب الله واصطف العشرات من عناصر حزب الله بمرافقة الجيش اللبناني على طول الطرقات المؤدية الى القصر الرئاسي.

وانتهز نجاد فرصة زيارته الرسمية الاولى للبنان ليطمئن الحكومة اللبنانية بان بلاده ستقف بجانب بيروت في مواجهة اعتداءات اسرائيل ، مجددا استعداد ايران لتقديم المساعدات العسكرية التي يطلبها لبنان، متى يشاء.

وقال نجاد: "ايران ستقف دائما الى جانب الدولة اللبنانية ولن تتخلى عنها.. نحن طبعا سنساعد الدولة اللبنانية ضد العدوان الذي يكون دائما من قبل اسرائيل وهذا سيكون لصالح الدولة اللبنانية والمنطقة".

واضاف "ان الكيان الصهيوني يتدحرج اليوم في مهاوي السقوط وليس هناك من قوة قادرة على إنقاذه"، كما دعا الرئيس الإيراني الولايات المتحدة إلى الانسحاب من أفغانستان والعراق والاعتذار من الشعوب وتعويض الخسائر، وإلا "سيطردون طردا ذليلا" من المنطقة.

ووقع الرئيسين نجاد وسليمان على اكثر من 15 اتفاق ومذكرة تفاهم في المجالات الاقتصادية والتجارية والتقنية لا سيما في مجالات الزراعة والاتصالات والصحة والبيئة والتعليم والسياحة والرياضة والطاقة والمياه.

وتزامنت زياة نجاد مع دعوات اطلقها النائب الاسرائيلي اليميني المتطرف ارييه الداد لتصفية الرئيس الإيراني اثناء زيارته لبيروت.

ونقل الموقع الالكتروني لصحيفة "يديعوت احرنوت" عن النائب عن حزب الاتحاد الوطني المعارض قوله: "في حال وجد احمدي نجاد ولو للحظة واحدة في منظار بندقية جندي في الجيش الإسرائيلي فينبغي قطعاً منعه من العودة الى دياره حيا".

واضاف النائب عضو لجنة الشؤون الخارجية للدفاع: "كان التاريخ ليأخذ منعطفا اخر عام 1939 لو تمكن جندي يهودي من قتل هتلر"، مشيرا الى ان الرئيس الايراني يستغل كل المنابر المتوافرة للتهديد بتدمير اسرائيل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مصدر إيراني : "الموساد" حاول اغتيال نجاد اثناء زيارته للبنان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العالم World News Forum-
انتقل الى: