البيت الآرامي العراقي

 الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق  Welcome2
 الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

 الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق  Welcome2
 الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

  الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
يوسف صادق
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
يوسف صادق


 الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق  Usuuus10
 الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق  8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1028
تاريخ التسجيل : 07/01/2010
الابراج : السرطان

 الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق  Empty
مُساهمةموضوع: الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق     الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق  Icon_minitime1الأحد 14 أغسطس 2011 - 17:28



الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق

ا.د.إبراهيم خليل العلاف
أستاذ التاريخ الحديث-جامعة الموصل

الأستاذ الدكتور فخري الدباغ رحمه الله رمز من رموز الموصل، وعلم من أعلام العراق .قدم لوطنه الكثير ،إن كان ذلك على مستوى الخدمات الطبية ، أو الإدارية، أو الأدبية، أو الفكرية والثقافية .لم يكل ولم يمل ولم يسقط القلم من بين يديه حتى وفاته بحادث سيارة على الطريق بين بغداد والموصل سنة 1984 .من منا لايعرف فخري الدباغ طبيبا نفسيا ،وأستاذا جامعيا ،وعميدا لكلية الطب ،وكاتبا وباحثا وإنسانا .في حياته شغل الناس وملا الدنيا وبعد وفاته ظلت ذكراه حية خالدة في الذاكرة العراقية المعاصرة .
ولد فخري محمد صالح يحيى محمد عبد الحافظ السيد قاسم الدباغ في مدينة الموصل سنة 1929 وينتمي في أصوله الى أسرة العباسيين وقد استوطنت جزيرة ابن عمر ثم جاءت الموصل وسكنت في محلة الميدان . ويذكر الأستاذ عماد غانم الربيعي في كتابه : "بيوتات موصلية " أن آل الدباغ هم أعقاب الجد القريب يحيى بن محمد بن عبد الحافظ بن السيد قاسم ، وكانت تكنى كذلك بأسرة آل عبد الحافظ .وقد أعقب يحيى من الأبناء محمد صالح والذي عمل دباغا في مدبغة كان يملكها جده في الطريق من مدينة الموصل إلى قرية البوسيف. ثم افتتح محلات لبيع الملابس والتحافيات في شارع غازي بأسم" محلات الدباغ" ، والتي اشتهرت في الأربعينات والخمسينات والستينات من القرن الماضي بكونها من أحدث وأرقى المحلات التي تبيع الملابس الأوربية .وقد برز من أولاده محيي وكان محاسبا ،وبدري وكان ضابطا في الجيش، وخيري، وسعد الدين. إلا أن شهرة الابن الثالث الأستاذ الدكتور فخري الدباغ فاقت شهرة إخوانه . أكمل دراسته الابتدائية (المدرسة الحمدانية 1935-1941 ) والمتوسطة (المتوسطة الشرقية 1941-1944 )والإعدادية(الإعدادية المركزية 1944-1946 ) .ومنذ أن كان طالبا في الإعدادية أواسط الأربعينات من القرن الماضي،عرف بالجدية،والمثابرة، وحب العلم ،والشعر، والأدب .ويذكر الأستاذ الدكتور عمر الطالب في موسوعته : "موسوعة أعلام الموصل في القرن العشرين " أن الأستاذ الدكتور فخري الدباغ أسهم ،منذ كان طالبا في إعدادية الموصل في تحرير "مجلة الإلهام" التي كانت تصدرها المدرسة .وتعد المقالة التي كتبها في سنة 1945 أول مقالة ينشرها وكانت بعنوان : " بنسلين الحياة " وفي سنة 1946 أنهى الدراسة الإعدادية ، وسرعان ما استمر في كتابة المقالات والدراسات وتأليف الكتب وإلقاء المحاضرات حتى وفاته رحمه الله .
سافر إلى بغداد والتحق بكلية الطب –جامعة بغداد، وحصل على البكالوريوس سنة 1953 .وعاد الموصل، والتحق بخدمة الاحتياط ،وصار طبيبا عسكريا برتبة ملازم ثان في حامية عقرة ولمدة سنة كاملة ثم عين طبيبا في مديرية صحة نينوى، وسرعان ما عين رئيسا للصحة فيها سنة 1973 .وسرعان ما تيسرت له الفرصة للحصول على بعثة علمية في بريطانيا والتحق بمعهد مودزلي بجامعة لندن لإكمال دراسته العليا والتخصص في مجال الأمراض النفسية والعصبية، وحصل على دبلوم في الطب النفسي سنة 1962 .كما حصل على عضوية كلية الأطباء النفسيين الملكية في انكلترا سنة 1972.
وبعد تأسيس كلية الطب في الموصل قام بنقل خدماته إليها سنة 1963. وبين سنتي 1974-1979 اختير عميدا للكلية ووكيلا لرئيس الجامعة وكان آنذاك الأستاذ الدكتور محمد صادق المشاط .كما عاد ليعين عميدا لكلية الطب ثانية حتى وافاه الأجل اثر حادث اصطدام سيارته على الطريق بين بغداد والموصل سنة 1984 .
لم يكن الأستاذ الدكتور فخري الدباغ بعيدا عن ما يجري في مدينته ووطنه ،وأمته، والعالم ، وإنما كان منغمرا في كل الأحداث ،وقام بدور كبير في تنمية الاهتمام بالطب النفسي في العراق وترصين قواعده سواء من خلال دراساته وبحوثه أو من خلال انتمائه إلى التنظيمات المهنية والنقابية والثقافية . فقد كان عضوا في المجمع العلمي العراقي، وفي الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق .فضلا عن عضويته ونشاطه في نقابة الأطباء . وقد شارك خلال حياته المهنية في تحرير العديد من المجلات وابتداء من مجلة كلية الطب في جامعة بغداد أيام كان طالبا فيها والموسومة ب " أخبار الكلية الطبية " وحتى مجلة "علوم " التي كانت تصدرها وزارة الثقافة العراقية ومن المجلات التي أسهم في تحريرها مجلة" الجامعة" التي كانت تصدرها جامعة الموصل ومجلة كلية طب الموصل ومجلة "الرازي" وهي مجلة جمعية أطباء الأمراض العصبية والنفسية ومجلة" الأجيال" وكانت نقابة المعلمين هي التي تصدرها ومجلة "الشعب" التي أصدرها مجلس الشعب المركزي لمحافظة نينوى .كما أسهم في عضوية مجلة" الكتاب " التي أصدرتها جمعية الكتاب والمؤلفين العراقيين.

من مؤلفاته: الأطباء والناس 1959 ، أطفالنا والثقافة الجنسية 1956 (ترجمة)، والأطباء والناس 1959 الطفولة والمراهقة (مترجم ) ، والثورة الجنسية في أميركا 1960 (ترجمة) والموت اختياراً 1968،وغسل الدماغ 1970 ،وأصول الطب النفساني 1974-1977وجنوح الأحداث 1975 والحرب النفسية 1979، والعلاج النفسي 1981: أنواعه وأساليبه ، وعلم النفس العسكري 1986 وخطوات على قاع المحيط 1979 وفي ضمير الزمن 1981ومقدمة في علم النفس 1982 ، واختبار رافن للمصفوفات المتتابعة لقياس الذكاء في العراق 1983 . والسلوك الإنساني بين الحقيقة والخيال 1986 ، والأطباء الأدباء 1990 ،علم النفس العسكري (بالاشتراك ) 1983 ،وأزمة الطب المعاصر 2009 .
كما أن له قرابة مائتي مقالة باللغتين العربية والانكليزية في الصحف والمجلات الموصلية والعراقية والعربية والأجنبية . وقد حظي بالتكريم من مؤسسات رسمية عليا على مستوى رئاسة الجمهورية وأخرى علمية وشعبية مرات عديدة لجهوده العلمية والإدارية والثقافية المتميزة. ودخل اسمه في موسوعة السير العالمية المعروفة ب "Who s Who in the Arab World – الطبعة السادسة للسنة 1981-1982 ص 832 – لبنان . كما حصل كتب شكر وتقدير لاتعد ولاتحصى من جهات عديدة وحصل على شهادة فخرية . F.R.CPSY من الكلية الملكية للأطباء النفسانيين في لندن 1978 .وقد اختير عضوا في مجمع اللغة العربية الأردني –آذار 1980 .وبعد وفاته سميت إحدى ردهات المستشفى العام بأسمه ،وخصصت خزانات خاصة بكتبه في المكتبة المركزية العامة في الموصل والمكتبة المركزية لجامعة الموصل وفي كلية الطب . ولمناسبة مرور 25 سنة على وفاته ، وانعقاد المؤتمر الوطني الثالث للصحة النفسية والذي إقامته " الهيئة الوطنية للصحة النفسية"ومكتب المستشار الوطني للصحة النفسية كرم وزير الصحة الدكتور صالح مهدي الحسناوي ،الدكتور الدباغ بدرع الصحة النفسية حيث تمت دعوة عائلة الدكتور فخري الدباغ رحمة الله عليه إلى هذا المؤتمر الذي عقد من 17-18 تشرين الأول 2008 ، لاستلام تكريم معالي السيد وزير الصحة للدكتور الدباغ هو وبعض الأطباء الرواد في هذا المجال بعد استعراض الخدمات الجليلة المقدمة من قبله إلى ردهة الصحة النفسية في مستشفى الموصل أثناء عمله كمدير لتلك الردهة .وقد حضر المؤتمر عدد غفير من منتسبي الصحة النفسية من الأطباء والمنتسبين من مستشفيات جميع محافظات العراق تقريبا .
لقد كان الأستاذ فخري الدباغ واحداً من الأطباء المختصين النابغين اذ اكتسب ثقة مرضاه لسعة عمله ودفقه الإنساني، هذا فضلا عن حضوره الدائم على الأصعدة الثقافية داخل مدينة الموصل وخارجها .كان الطبيب المثالي - بنظره - هو الطبيب الذي يمارس الطب كهواية ورسالة.... لا كمهنة وتجارة . . يجمع بين العلم و الخلق ، وبالتالي يعيش مع الناس، ويتفهم أحاسيسهم وانفعالاتهم فيطلقها ويدونها شعراً وقصة ورواية . ...بل أدباً أصيلا متمكناً مبدعاً خلاقاً خلافاً للانطباع القائل أن الطب على غير وفاق مع الأدب . فإذا كان الطب للناس والمجتمع . . وإذا كان الأدب مرآة للناس والحياة ، فلا بد أن يرتبط الطب مع الأدب ويغذي بعضهما الآخر لإغناء الحضارة والفكر الإنساني .
شارك في دورات تدريبية كثيرة ،ومعظمها كانت تدور حول الطب النفسي منها في السويد والدانمرك وهولندا وانكلترا. كما أسهم في مشاريع وأعمال استشارية وفنية مهمة منها على سبيل المثال مشروع أنشاء" وحدة الصحة النفسية " في جامعة الموصل،وعلم النفس ألسريري، وإدارة المستشفيات التعليمية، وتعريب التعليم الجامعي، وكان له طلبة يشرف عليهم في مرحلة الماجستير في الطب النفسي .كما كانت له إسهاماته الكبيرة وعلى مختلف الأصعدة . فعلى سبيل المثال شارك في مؤتمر الصحة العقلية في الاتحاد السوفيتيالسابق 1970.وألقى
محاضرة في الجمعية الطبية العراقية عن تنظيم خدمات الصحة العقلية في العراق - الجمعية الطبية 1973. وحضر
ندوة عن التخلف العقلي.تونس 1973.

وأخرى حول دور الطبيب والطالب في المعركة .الجمعية الطبية العراقية 1973. .وفي سنة 1973 حضر مؤتمر عن التعريب في الجزائر، وشارك في السنة ذاتها في

البرنامج العلمي الثقافي لجمعية تنظيم الأسرة .وألقى سنة 1974
كلمة بمناسبة افتتاح مكتبة الأوقاف في الموصل، وحضر المؤتمر العالمي لاتحاد الجامعات العالمية.موسكو 1975 ،وتفرغ علميا لمدة 6 أشهر حول موضوع طب نفس المجتمع والأمراض النفس- جسمية.جامعة كارولينا – السويد 1977.

وشارك في مؤتمر اتحاد الجامعات العربية.الأردن 1977.

وشارك في ندوة التعريب والتعليم التقني والجامعي. بغداد - الأمانة العامة للاتحاد العربي للتعليم التقني/ الجمعية الطبية 1978وأشرف وناقش طلبة في جامعة البكر للدراسات العسكرية العليا ،وكان عضوا في
مجلس إدارة المركز العربي لبحوث التعليم العالي .بغداد 1980
وشارك المؤتمر الطبي العربي 19 حول نسبة حدوث الأمراض النفسية .الأردن 1981 وألقى محاضرة الإعلام والحرب النفسية في الاتحاد الوطني لطلبة العراق

وأخرى في الموسم الثقافي عن الحرب النفسية .جامعة الموصل – 1982 ،واسهم ببحث في " ندوة الشخصية الإيرانية" ببغداد – مركز البحوث والمعلومات 1982، وشارك في المؤتمر الثاني لهيئة رعاية معوقي الحرب - بغداد 1983
ونشر بعض المقالات في معهد المخطوطات العربية – دمشق.

وله إسهامات فنية لاختيار أفضل اختبارات الذكاء الممكن تطبقيها للمتقدمين إلى وزارة الدفاع والقوة الجوية
وفي حملة الدفاع الوطني العراقي .
في أوراقه الشخصية التي تحتفظ بها أسرته ونقل منها الأستاذ الربيعي قوله وهو يتحدث عن نفسه ومفهومه للطب بشكل عام والطب النفسي بشكل خاص :" لو لم أكن طبيبا ...لكنت أديبا ...فالطب بشكل عام والطب النفسي بشكل خاص يسهم كثيرا في فهم الطبيعة البشرية والسلوك الإنساني ...والعقل ...والأمزجة ...إلى تصور وتفهم الحق ..ومعنى الوجود والخير والشر ... " . لقد وضع لنفسه منذ أن كان شابا بيتا من الشعر يقول : " إذا مر بي يوم ولم أتخذ يدا***
ولم استفد علما فما ذاك من عمري .
وكان الرجل غزير الإنتاج ويروي أحد أولاده أن مكتبته كانت تعج بالأوراق والكتب والمسودات وقد ألف قرابة 20 كتابا معظمها لاتزال تدرس في أقسام علم النفس في الجامعات العراقية والعربية .ومعظم كتبه تدور بين الطب والأدب .
وللأستاذ الدكتور فخري الدباغ ،مجموعة كبيرة من البحوث والمقالات والدراسات ليس من السهولة حصرها إذ أن ذلك يحتاج إلى جهد ووقت كبيرين .وبألامكان أن يتفرغ احد الطلبة النابهين لانجاز أطروحة عنه فهو يستحق ذلك فعلا ومن البحوث والدراسات المنشورة :

1- “Suicide Among Iraqi Undergreduates In The United Kingdom” J. of the Iraqi Medical Professions. Vol. XII, 2, 54.(1964).
2- “Attemped Suicide Admitted to Mosul Teaching Hospital”. Annals College of Medicine, Mosul. I, 2,80. (1966).
3- “Doctor’s-Pattient Relationship”. Procedding, 8th Medical Congress. Iraqi Medical Association, (1966).
4- “Myotonia Dystrophica In Neneva Province”. Annal College of Medicine, Mosul. II, 4, 29. (1971).
5- “Phenylpynuvic Oligophrenia in Three Iraqi Provinces”. Egyptian J. of Mental Health. 12, 67. (1970).
6- “Smoking Habits in Neneva”. Annal College of Medicine, Mosul. III, 3, 49. (1972).-in Arabic.
"التدخين في محافظة نينوى”. مجلة طب الموصل، العدد3، مجلد3، ص49، 1972.
7- “Psychosis Following Cataract Surgery”. Annal College of Medicine, Mosul. III, 1, 22. (1972).
8- “Preventive Psychiatry in Relation to Family Planning”. Iraqi Medical J., Vol. 21, 1, 22. (1973).
9- “Juvenile Delinquency in Neneva- a Preliminary Report”. (in Arabic). Proc. 4th Spring Congress, Iraqi Med. Association, (1973).
"جنوح الأحداث في محافظة نينوى" تقرير أولي- المؤتمر الطبي الربيعي للجمعية الطبية العراقية- 1973.
10- “The Psychological Aspects of Family Planning”. Egyptian J. of Mental Health. Vol. 14, 6, 3. (1973).
11- “Organization of Mental Health Services in Iraq”. Iraqi Medical J., Vool. 22, 12, 16. (1974).
12- “Prolonged Squatting as a Cause of Bilateral Foot Drop”. Annal College of Medicine, Mosul.. V, 1, 23. (194).
13- “Teaching of Psychiatry in Iraq”. Annal College of Medicine, Mosul. VI, 1-2, 75. (1975).
14- “Dose *** Difference Matter in Mental Illness?- a ten years study of psychiatric Inpatients in Mosul”. (with M. Ahmadoni). Proc. 4th Arab Medical Congress, Kwait. 91976).
15- “Free Amino Acids and Serotonin Contents in Cows Pineal Extract” –(with A. K. Al-Mallah, F. T. Abdul-aziz, & M. R. Ragab). Zb1. Vet. Med. A. 32, 158. (1976).
16- “Suicide and the Will to Die”. (& Dr. A. W. Al-Chalabi). Annal College of Medicine, Mosul. VI, 1-2, 21. (1976).
17- “Intellectual Levels of Student I Different Colleges of Mosul University”. Annal College of Medicine, Mosul. VII, 1-2, 29. (1976).
18- “The Teaching of Medicine in The National Language”. The Learner, WHO II, 4, 7. (1976). Read at the 7th Bahlavi Medical Congress, Shiraz.
19- “Family Suicide”. British J. of Psychiatry, 130, 159. (1977).
20- “General Intelligence of Mosul University Students Compared to the Enrollment Policy to Iraqi Universities” (in Arabic), Al-Mustansaria J. of Arts, II, 2, 369. (1977).
"دراسة نسبة ذكاء طلبة كليات جامعة الموصل ومقارنتها بسياسة القبول في الجامعات العراقية". (بالاشتراك مع الدكتور ماهر طاقة). مجلة آداب المستنصرية. مجلد2، عدد2، 369 (1977).
21- “An Outbreak of Suicidal Attempts Among Student Nurses (1980). Al-Razi J. of Iraq Neuropsychiatrists, Vol. 3-4, 12-19.
22- “Behavioral Sciences in Iraqi Undergraduates Medical Education”. Iraqi Medical Journal, Vol. 28, Nos. 1, 2, 3, 14-19. (1980).
23- “El-Kindi; his Views on dysarthria....” (1980) (In Arabic). J. Iraqi Academy.
"اللغة عند الكندي وفي ضوء العلم الحديث..." ، مجلة المجمع العلمي العراقي، مجلد31/ جـ3/ ص86-103، 1980.
24- “Family Suicide; a clue for Intervention”. (1981). Al-Razi J. Iraqi Neuropsychiatrists, Vol. V, 10-15.
25- “Arabization and its relation to Academic Standards” (In Arabic), (1981).
"التعريب... والمستوى العلمي" بحث منشور -القي في الندوة التربوية والعلمية لجامعة الموصل 1981.
26- “The place of Clinical Psychology in Iraq” (In Arabic), 1981.
"أهمية علم النفس السريري للعراق"- 1981. مجلة (دراسات للأجيال)- نقابة المعلمين
27- “The Myth of Foreign Scientific Terms” (In Arabic), 1982.
"اسطورة المصطلح العلمي"وهو بحث القي في ندوة التعليم التقني والعلمي-تونس - مايس 1982.
28- “The Siega of Mosul; its international significance & psychological warfare”. (In Arabic) 1982.
"ملحمة حصار الموصل: أبعادها العالمية والقومية والنفسية" مجلة آفاق عربية، العدد 8، ص81-93، 1982.
29- “Psychological values in the Iraqi-Iranian War- (In Arabic), (1982).
"القيم النفسية التي أفرزتها الحرب العراقية الإيرانية" سلسلة المكتبة الثقافية- منشورات نقابة المعلمين- المركز العام العدد(9)، 1982.
30- "نفسي أم انساني". مجلة المجمع العلمي العراقي- الجزء الرابع- المجلد 33، 1982.
31- تعريب التعليم الجامعي.. بين العلم والوجدان". بحث القي في مؤتمر تعريب التعليم العالي في الوطن العربي، بغداد 4/3/1978.
32- “Trends in psychiatryc admimssion in Northren Iraq.
مجلة الرازي العدد 1، 1978.
33- "تشريح العقل والشخصية الايرانية" . بحث القي في ندوة الحوار العلمي السادسة حول الشخصية الايرانية، بغداد 83.
34- الحروب الحديثة كظاهرة نفسية. بحث القي في مؤتمر الواقع النفسي، شباط 1984.
لقد كان الأستاذ الدكتور فخري الدباغ طبيبا ماهرا ،وباحثا دؤوبا ، وإداريا قديرا والاهم من ذلك انه كان إنسانا نبيلا لطيف المعشر ،دمث الأخلاق ، نظيف الكف واللسان، رقيقا ، عطوفا على من يعمل في معيته وقد شهدت فترة إدارته لكلية الطب في جامعة الموصل أزهى أيامها ..أسهم في تطوير الكلية وزودها بكل ماتحتاجه من الأجهزة والمختبرات والكوادر ..ويستحق منا اليوم ان نقف لإحياء ذكراه والتعريف بمنجزاته ويقينا انه ترك بصمة واضحة في جدران البنية العلمية والطبية لبلده .كما خلف من العلم الغزير، والولد الصالح ما يخلده ويذكر به الأجيال القادمة .رحمك الله أستاذنا وزميلنا الدكتور فخري الدباغ وجزاك خيرا على ماقدمت .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدكتور فخري الدباغ 1929-1984 وإسهاماته في ترسيخ أسس الطب النفسي في العراق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى اعلام الطب والفكر والأدب والفلسفة والعلم والتاريخ والسياسة والعسكرية وأخرى Forum notify thought, literature-
انتقل الى: