مو غريبة أبدا في العراق الجديد أأأ أبراج الضغط العالي على الطرق السريعة أأأ
كاتب الموضوع
رسالة
البيت الارامي العراقي الادارة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 10368تاريخ التسجيل : 07/10/2009
موضوع: رد: مو غريبة أبدا في العراق الجديد أأأ أبراج الضغط العالي على الطرق السريعة أأأ الأحد 4 سبتمبر 2011 - 2:05
شر البليةٍ مايضحك واللهسرقة المال العام وفهمناهامسؤؤلين بشهادات مزوره هم عرفنا منو مزورههبس طريق عام ينصبون بالنص ابراج ضغط عالى؟؟يعنى على الاقل خافوا على ارواح البشر والناس اصلأ دايخين مساكينزين وين الخرائط والتصاميم والمقاول الجحش اللى نفذههاتصور اختصروا العمليه ونصبوهه فى الشارع الذى انشى بالكونكريت المسلح اصلأ وتم اكساؤه بالأسفلتللأستفاده من الكونكريت بدل ان يتم صب القواعد وطبعأ الله يدرى وين راحت فلوس الكونكريت وبجيوب من؟ وقد تم انشاء هذا الشارع زمن الظلم والطغيان والعبوديه والرعب والخوف واعدام المقصرين من المسؤولينوالمؤسسه العامه للطرق والجسور تشهد وقد اعدم رئيسها لتلاعبه بعد ان تقلد عدة اوسمه وانواط اثناء حرب تأديب المجوس وقد اعترف الرجل بذنبه رحمه اللهوزمن مكافحة الاجرام وزمن سجن وكلاء المواد الغذائيه المتلاعبين بقوت الشعب وزمن اعدام المتخاذلين فى جبهات الحربوكذلك فى زمن كان فيه امين العاصمه يجوب شوارع بغداد ليلأ ونهارأ ليتأكد من نظافتها ومحاسبة المقصرينومدير مرور بغداد مع امين العاصمه يجوبون شوارع المدينه ليتأكدون من عدم حصول مخالفات مروريه ومخالفات النظافهوزمن تم فيه معاقبة الغوغاء اللذين نهبوا وسلبوا مخازن الدوله من غذائيه الى الافريقيه الى مخازن العدد والأدوات وكربلاء نفسها تشهدوزمن كان فيه رئيس الدوله يحذر شخصيأ وبأسمه, المجرمين من الأعتداء على المواطنين اليهود العراقيين ألآن فقط يمكن اعتماد صلابه اسمنت الشوارع لانشاء كل ابراج الضغط العالى الكهربائىشوفوا الصور مولانا ولاتنقهرون وينطبق المثل
كل جوهره بيد فحّام وكل فحمه بيد جوهرجى قارنوا بين الملك الحسين رحمه الله وبين دولة السيد المالكى لمعرفة اختصاص كل منهم
السلام عليكم
والله بالبداية انا ماصدقت هاي المهزله بالتخطيط الى ان راسلت صديق لي من كربلاء وهو تدريسي بجامعة الكوفة (هندسة كهربائية) وطلبت من التاكد وكانت اجابته
السلام عليكم عيني رحت اليوم العصر للشارع الجديد الذي يربط مدينة كربلاء بطريق محافظة النجف والذي يبدأ عند تقاطع سيد جودة وبالفعل توجد ابراج للضغط العالي عدد 2 132 كي في وفي وسط الطريق المؤدي الى الطريق الرئيسي باتجاه محافظة النجف يعني صدك مهزله اتصور الطريق المفروض خط سريع وكل اتجاه يسع اكثر من ثلاث سيارات وعلى لحظة تشوف البرج مقابيلك وما تدري وين تنطي وجهك لازم تخفف السرعة الى اقل من 20 كم بالساعة حتى تستطيع ان تمر على احد جانبي البرج الاول ومن ثم البرج الثاني
استغرب عدد من المراقبين من عمليات الاعمار التي وصفوها بالعشوائية الجارية في كربلاء وسط غياب التخطيط العمراني والذي القى بظلاله على انجاز المشاريع في المحافظة .
ورصد موقع نون الاخباري احدى الحالات الغريبة في احد الشوارع المنجزة حديثا والواقع في الشارع المؤدي الى محافظة النجف الاشرف من منطقة السيد جودة وسط كربلاء حيث تبرز امام المار في هذا الشارع ابراج للضغط العالي وسط الشارع المعبد حديثا "
وقال المواطن علاء حيدر لموقع نون "ان سوء التخطيط والتنسيق بين المؤسسات والدوائر الحكومية اظهرت هذه الحالة وحالات كثيره نشاهدها في عمليات الاعمار الجارية في كربلاء والتي يدفع المواطن العراقي ثمنها باهظا من خلال التسبب بخسائر مالية وبشرية اضافة الى الخسائر النفسية "
واضاف انني كمواطن اشعر بالالم والحسره جراء ما يحدث من عشوائية في مشاريع الاعمار مطالبا الجهات المعنية بمراجعة حساباتها في كيفية اعطاء المقاولات الى شركات ذات اختصاص وكفائة وغير مرتبطة باجندات تجارية مغرضة تابعة لبعض الاحزاب والجهات المتنفذة في الدولة "
فيما اعتبر المواطن لطيف نجاح ان هذه الحالة جزء من حالات الفساد المبرمجه والتي يبدو انها اصبحت من جملة المعايير غير المهنية التي تطبق في جميع اركان الدولة لاسيما الاركان ذات العلاقة بالبناء والاعمار موضحا ان هؤلاء المسؤولين عن هذه الظاهرة المؤسفة ينطلقون من مبدا اهدم ثم اهدم ولا علاقة لهم بالبناء كما يفهمه العقلاء من البشر"
فيما قال المواطن عباس عبد الرزاق لموقع نون ان الكثير من المشاريع المنجزة او التي هي قيد الانجاز في كربلاء تحتاج الى الكثير من الدراسة حول تنفيذها او الجدوى منه فضلا عن تولي العناصر ذات الاختصاص لهذه المشاريع معتبرا ان بقاء هذا البرج بعد ان تم انجاز الشارع وافتتاحه بشكل رسمي هو قمة في العشوائية وضعف التخطيط والمتابعة من قبل الجهات المعنية وعدم وضع المصلحة العامة في الحسبان"
مو غريبة أبدا في العراق الجديد أأأ أبراج الضغط العالي على الطرق السريعة أأأ
من هنا 
من هنا 
من هنا 
الأحد 4 سبتمبر 2011 - 2:05
