هل سمعتم بصولة (الطالباني والمالكي) لاطلاق سراح الامريكيين التي اعتقلتهم ايران على الحدود..!؟

زائر

لمرابط العراقي | Almorabit Al Iraqi .** * ** هل سمعتم بصولة (الطالباني والمالكي) لاطلاق سراح الامريكيين التي اعتقلتهم ايران على الحدود..!؟ - افلام مرفقة ** * ** عاجل / جريمة جديدة لقوات الاحتلال الامريكي.! - صورة مرفقة ** * ** بيان حركة ثوار الموصل.. ودعوة لرفع شعار الوحدة الوطنية ورفض الفدرلة والتقسيم ودعوة جديدة للتظاهر ** * ** حادثة النخيب اختبار للمواطنة والوعي وفشل في نوايا واهداف المخططين.!؟? ** * ** ناسا العراق: تحسس ناء جدا ! ** * ** هيئة الاتصالات وما يندى له الجبين..!؟ - اطلع على آخر الفضائح الحكومية ** * ** بيان صادر عن عدة مجاميع ثورية حول الفتنه المفتعلة في العراق وسبل تجاوزها من خلال الاستمرار في التظاهرات الموحدة لابناء الشعب من شماله الى جنوبه ** * ** الجندي الأمريكي (جيسي مكبث) يتهم حكومته بالاجرام ويكشف ان مهمتهم في العراق تحولت الى قتل النساء والأطفال وتفجير المساجد.!؟ - رابط لفلم مرفق.. ** * ** بسبب تغيبهم المستمر.. عدد كبير من أعضاء البرلمان الحالي لا يعرفون بعضهم واخرون يحضرون للتوقيع فقط ** * ** قافلة السلام ووحدة العراقيين تنطلق اليوم من مدينة الموصل إلى كربلاء والأنبار لتعزية ضحايا مجزرة النخيب ** * ** مجزرة النخيب: شياطينها في تفاصيلها..!؟ - تابع الرابط ** * ** وَكْرُ الدُودَكِيَّهْ.!؟ - شعر يصف سقطة مقتدة في الخروج لشكر الحكومة العميلة ** * ** عاجل معلومات خطيرة عن الاجتماع الذي عقده الايراني (هادي العامري) وعضو البرلمان رئيس منظمة بدر في ناحية السعدية ـ محافظة ديالى بتاريخ 19 تموز 2011 م .!؟ - ( الحلقة الثانية ) ** * ** بيـان ثـوار العراق الشـباب 20_ 9_ 2011 \ فديو مرفق ** * ** في احصائية رسمية .. مقتل (11) معتقلا واصابة (22 ) في الحريق الذي شهده سجن البلديات الحكومي اليوم ** * ** آخر مشاهد الفيلم الكردي.. وأكذوبة العثور على صاروخ (كيمياوي) مفقود منذ 32 عاماً.. ونسبه كذباً لمجزرة حلبجة.!؟ - اطلع على حقيقة المهزلة ** * ** ما السر وراء عدم نشر (جريدة المدى) لوثيقة المليونين دولار التي طلبها جلال الطلباني والتي كشفت عنها صفحة الثورة العراقية الكبرى، وما علاقة رئيس العراق (الإمعة) بهذه المؤوسسة الاعلامية..!؟
الخميس, 22 أيلول/سبتمبر 2011 09:24 الثورة العراقية الكبرى المتابع للمقالات والأخبار المنشورة في جريدة المدى التابعة لمؤسسة المدى يرى فيها انتقادا كبيرا للحكومة ، حيث انتهجت هذه ألمؤسسة نهج فضح الفساد المستشري بالحكومة ومن خلال هذا النهج استقطبت كثيرا من الوطنين ومن لا نشكك بوطنيتهم ومنهم على سبيل المثال لا الحصر الشهيد هادي المهدي رحمه الله الذي كان يكتب في صفحاتها وبسبب هذا النهج كانت هذه المؤسسة من أول الداعمين للتظاهرات حتى انه في بداية تظاهرات المتنبي رفع شعار المدى في قصاصات الورق التي يحملها المتظاهرين ليوحوا إنهم خلف هذه التظاهرات وكان تحديدا شعار ( بغداد لن تكون قندهار مختوما بشعار مؤسسة المدى ) ومع مرور الأيام والتضييق الذي مورس على الناشطين اصبحت المدى المتنفس والملاذ الوحيد لهم، ففتحت أبوابها لإقامة مؤتمراتهم الصحفية ولقاءاتهم لكننا كشباب الثورة العراقية الكبرى تنبهنا لهذا الأمر منذ البداية من خلال التقصي والمتابعة ونبهنا عدة مجاميع ناشطة على الساحة وشباب يهمنا أمرهم من خطر هذه المؤسسة وأوضحنا لهم من يقف وراءها حرصا منا على أمنهم لكنهم لم يبالوا بالنصيحة التي قدمناها لهم في حينها لسبب ما .!!

على سبيل المثال تم دعوتنا من قبل إحدى الناشطات للحضور في المؤتمر الصحفي الذي أقامته المدى للجرحى بعد اعتداءات شقاوات المالكي على المتظاهرين في العاشر من حزيران لكننا اعتذرنا لنفس الأسباب وأوضحنا موقفنا من المدى ونتيجة لعدم تشكيكهم بوجودنا على الأرض وردا على ما يوحيه البعض من المحسوبين على المدى اضطررنا إلى نشر فلمين لشبابنا الجرحى ( حيدر وعمر ) من اصل عدد كبير لم ننشره وكان الغاية إثبات الوجود وإيصال رسالة بان التظاهرات وحدت الشعب والدماء التي اختلطت في التحرير والمعتدى عليهم هم كل الشعب ( وذلك لتجنب فتنه طائفية أراد المالكي حينها جر شباب التحرير إليها ) وبالوقت نفسه هي رسالة للحركات والمجاميع الشبابية بان إثبات الوجود ليس من خلال المؤتمرات التي تقف خلفها جهات مشبوهة وإيصال الصوت ممكن عبر وسائل أخرى لا يستطيع من خلالها المالكي وجلاوزته كشف الناشطين وشخوص المتظاهرين وفعلا مع مرور الأيام ثبت لهم إن ما قلناه صحيح خصوصا بعد استمالة عدد من الذين شاركوا في هذا المؤتمر الصحفي للتفاوض مع المالكي !!

إن ما قلناه سابقا للناشطين بات من الضروري نشره اليوم أمام الجميع ليكونوا على بينه فبعد نشر فضيحة المليونين دولار لجلال الطلباني كنا نتوقع من هذه المؤسسة أن تعطيها حيزا في صفحاتها ولو بشيء بسيط ولم نستعجل بالحكم فانتصرنا مدة 48 ساعة لعل الوثيقة لم تصلهم وبعد أن تم نشرها على عدد من وسائل الإعلام الرصينة ( السومرية والبغدادية والرافدين والاتجاه ) وبعد أن اعترفت بها كتلة لها ثقلها بالعملية السياسية وعدتها إسرافا !! ( بغض النظر عن موقفنا من هذه الكتلة ومن العملية السياسة ككل ) تغاضت جريدة المدى عن نشر هذه الوثيقة وهي المعروف عنها بالجريدة التي تحارب الفساد والمفسدين لكن لماذا لم تتطرق إلى هذه الفضيحة !

السبب هو إن لهذه المؤسسة في المليونين دولار حصة .!

نعم لان تمويل هذه المؤسسة يتم من خلال جلال الطلباني نفسه فلا نتعجب حينما تتغاظا المدى عن هذه الوثيقة كونها تدين ولي نعمتهم

ولعل سائل يسأل ما علاقة المدى بضخامة الرئيس فنجيبه كما اجبنا من قبله مجاميع وهيئات شبابية دافعت عن نزاهة المدى ونتيجة لدفاعهم وتقربهم من هذه المؤسسة كانوا من أول الخاسرين !!

إن العلاقة بين المدى وجلال الطلباني علاقة قوية جدا كون إن هذه الصحيفة والمؤسسة ملك لفخري كريم المستشار الإعلامي والثقافي لضخامة الرئيس جلال الطالباني !، .!وصدقوا حينما قالوا إن عرف السبب بطل العجب

إنها حلقة اولى من سلسلة سنناقش فيها أمور كنا لا نود التطرق لها وغايتنا من التطرق لها ألان تثقيف وتوعية المتظاهرين عن الجهات التي تحاول ركوب الموجة وإجهاض التظاهرات من خلال علاقتهم بالحكومة وإيهام الوطنين بأنهم مدافعين عن حقوق هذا الشعب..

كتبها عن تجربة

شباب الثورة العراقية الكبرى