البيت الآرامي العراقي

 صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة Welcome2
 صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

 صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة Welcome2
 صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

  صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


 صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة Usuuus10
 صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60558
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

 صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة Empty
مُساهمةموضوع: صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة    صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة Icon_minitime1الإثنين 6 فبراير 2012 - 13:17

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صناعة القرار الإسرائيلي.. الآليات والعناصر المؤثرة


جورج جحا: يقول الباحث كريم الجندي في كتابه الذي حمل عنوانا هو "صناعة القرار الإسرائيلي.. الآليات والعناصر المؤثرة" إن عوامل وقوى عديدة تتشابك داخل المجتمع الإسرائيلي لتؤدي إلى اتخاذ القرارت وان الأمر ليس بالضرورة منهجيا منتظما.

وقال كريم الجندي في الحديث عن كتابه المعرّب عن الانجليزية التي كتب بها "تمثل هذه الدراسة محاولة لفهم عملية صناعة القرار الإسرائيلي وتحديد أهم عناصر القوة والضعف فيها. وهي تسعى بذلك إلى سد ثغرة في الدراسات المتعلقة بهذا الموضوع من خلال استقراء منظومة العوامل الداخلية والخارجية وتداخلاتها.

"وتحاول الدراسة شرح كيفية تشابك العوامل والقوى داخل المجتمع الاسرائيلي والتي تضغط على آلية صناعة القرار وعلى الطريقة التي تؤخذ بها القرارات المتعلقة بالامن القومي والسياسة الخارجية.

وتتطرق الدراسة الى طبيعة العلاقة بين اسرائيل والولايات المتحدة الامريكية وكيف تؤثر هذه العلاقة على عملية صناعة القرار الاسرائيلي والى العلاقة بين اسرائيل والمجتمعات اليهودية في الخارج.

"وتتميز هذه الدراسة بانها تحاول اعتماد مقاربة شاملة لعملية صناعة القرار دون التركيز فقط على عملية صناعة القرار في اثناء الازمات."

قامت بترجمة كتاب الجندي الذي لم يذكر الناشر جنسيته امل محمود عيتاني وراجعه الدكتور محسن محمد صالح وصدر عن "مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات" في بيروت وجاء مع مصادره ومراجعه العربية والاجنبية في 271 صفحة كبيرة القطع.

ورد الكتاب في ثمانية فصول وخلاصة ووردت تحت عنوان كل فصل عناوين تفصيلية عديدة.
عنوان الفصل الاول كان "الالية الدستورية" والثاني "القوى والعمليات داخل الجسم السياسي" والثالث "تأثير الجيش والمؤسسات الامنية على صناعة القرار". اما عنوان الفصل الرابع فكان "دور المستشارين وخزانات التفكير وتأثيرها على عملية صناعة القرار".

الفصل الخامس جاء تحت عنوان هو "تأثير جماعات المصالح على عملية صناعة القرار" وعنوان الفصل السادس كان "العلاقة مع الولايات المتحدة وتأثيرها على عملية صناعة القرار". حمل الفصل السابع عنوانا هو "العلاقة مع المجتمعات اليهودية خارج اسرائيل" أما الفصل الثامن فعنوانه "صناعة القرار في الحكومة".

وتحت عنوان "الخلاصة" عنوانان فرعيان هما "البراجماتية في مواجهة الايديولوجيا" و/عوامل القوة والضعف./

المقدمة استهلت بكلمة لوزير خارجية امريكي سابق وشخصية يهودية كبيرة هي هنري كيسنجر.. قال كيسنجر "ليس لاسرائيل سياسة خارجية وانما سياسة داخلية فقط."

وكتب كريم الجندي يقول "وفقا لاعلان الاستقلال الخاص بدولة اسرائيل فان اسرائيل دولة يهودية ديمقراطية ووفقا للقانون الاسرائيلي فهي ديمقراطية برلمانية تتخذ قراراتها نظريا على اساس القوانين والانظمة التي تكفل الفصل بين السلطات في مختلف المؤسسات المعنية بصناعة القرار.

"ولكن في الحقيقة فان آلية صناعة القرار في اسرائيل عملية معقدة تحكمها المكانة الشخصية بدرجة عالية. وهي مسيسة الى حد كبير بالاضافة الى كونها عملية مائعة وغير رسمية لا تحكمها سلطة واضحة وشاملة وتتأثر آلية صناعة القرار في اسرائيل بالمؤسسات والأفراد ذوي النفوذ من خارج الاطار الرسمي لصناعة القرار بشكل مباشر او غير مباشر.

"وتتأثر صناعة القرار الاسرائيلي ايضا بالبيئة الخارجية المعقدة التي تحيط باسرائيل. ان التوازن بين هذه العوامل المحلية والخارجية المختلفة هو الذي يقرر في نهاية الامر اي سياسة يجب اعتمادها. ويختلف الوضع باختلاف طبيعة القضية المتناولة ومضمونها وظروفها وابعادها وتوقيتها."

وقال "في السنوات القليلة الماضية تجدد الاهتمام بعملية صناعة القرار في اسرائيل خاصة اثر حرب صيف 2006 على لبنان. وقد نبع هذا الاهتمام من الجدل الذي اثير حول كون الاخفاق الداخلي في عملية صناعة القرار هو الذي ادى الى الاخفاق في الحرب وقد ركز هذا الاهتمام الاكاديمي المتجدد اكثر ما ركز على اخفاقات جسم العمل كما ركز على عملية صناعة القرار نفسها خلال الازمة."

وخلص الى القول "في الخلاصة تعرض الدراسة الخصائص الاساسية لالية عملية صنع القرار من خلال تحديد ما اذا كانت ذات طبيعة براجماتية او ايديولوجية بالاضافة الى تحديد اهم عناصر القوة والضعف فيها."

وفي الفصل الذي حمل عنوان "الخلاصة" يقول الكاتب "يعد المزج بين الايديولوجية والواقعية السياسية او البراجماتية احد اهم خصاص صناعة القرار في اسرائيل ويرى بعض المتخصصين مثل رايموند كوهين بان هذه الازدواجية مضافا اليها التوازن الجيد بين صناع القرار الاسرائيليين غالبا ما تجعل مختلف العناصر السياسية والقوى الخارجية وقيود البيئة المحيطة على جهة والايديولوجيات السياسية على الجهة الاخرى."

ويضيف "ومن الامثلة على سياسة البراجماتية قيام صناع القرار الاسرائيليين باستغلال البيئة المحيطة بهم بحثا عن فرص التعاون مهما كان هذا التعاون جزئيا او غير رسمي. وقد حاول الاسرائيليون استطلاع العديد من القنوات التي يمكنهم التحرك من خلالها لتحقيق اهدافهم. مثل السلاح والعمل الاستخباراتي والمساعدات النفطية والمساعدة العسكرية والحرب.

"وبناء على هذا الاستشراف او الاستطلاع كانت الاطراف المرشحة للتعاون المشترك هي البلدان التي يمكن ان يكون هناك احتمال وجود مصالح مشتركة بينها وبين اسرائيل مثل تركيا وايران "سابقا" واثيوبيا وذلك وفقا لمقولة 'عدو عدوي صديقي' وتتضمن هذه اللائحة ايضا فرنسا والمانيا والدول المنبثقة حديثا في افريقيا واسيا والموارنة والاكراد وغيرهم من الاقليات المعزولة."

وفي الحديث عن "عوامل القوة والضعف" أورد عناوين عما أسماه "اليات الضعف" اتبعها بعناوين فرعية. أما العناوين الاساسية فهي "سيطرة النظرة او المقاربة قصيرة الامد" و/تسييس الية صناعة القرار/ و/تدهور القدرات الحكومية/ و/غياب مأسسة الية صناعة القرار/ و/سيطرة المركب الصناعي-العسكري/ و/الطبيعة الجامدة للنخبة السياسية/ و/الاعتماد على الخبرات السابقة في الازمات/ و/المقاربة المحدودة للمشاكل/.

أما ما أسماه "مواطن قوة الالية" فقد أورد تحته "القيم المشتركة" و/مؤسسة صغيرة محكمة البناء/ و/سهولة التواصل/ و/السرعة والمرونة/ و/عملية صناعة القرار الديناميكية والبراجماتية فيما يتعلق بقضايا الامن القومي/ و/العلاقات السياسية-العسكرية القوية/ و/الشفافية/ و/الاستجابة لبيئة معقدة تحت الضغط/ و/الاستشارة/ و/الديمقراطية/ و/تخصص عملياتي ممتاز/ و/الدوافع والقيادات النوعية/.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صدور كتاب - صناعة القرارالأسرائيلي - الليات والعناصر المؤثرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى النقد والدراسات والاصدارات Monetary Studies Forum& versions-
انتقل الى: