البيت الآرامي العراقي

أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق Welcome2
أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق Welcome2
أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
anton
عضو شرف الموقع
عضو شرف الموقع
anton


أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق Usuuus10
أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق 8-steps1a
الدولة : لبنان
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1319
تاريخ التسجيل : 25/08/2011
الابراج : العقرب

أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق Empty
مُساهمةموضوع: أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق   أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق Icon_minitime1الخميس 1 مارس 2012 - 19:31

أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق 20120310


أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق



المحرر: NK | BS

الخميس 01 آذار 2012 15:54 GMT


السومرية نيوز/ بغداد
انتقدت صحيفة عكاظ السعودية، الخميس، رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بشدة ووصفته بأنه "مهيمن بقبضة من حديد على كل مرافق الدولة"، واتهمته بانه تهرب من الإجابة على أسئلة تتعلق بعلاقة العراق بإيران خلال لقاء أجرته معه، وفيما اعتبر ائتلاف المالكي التوصيفات التي استخدتها الصحفية بأنها "غريبة وتطلق على الزرقاوي"، أكد سياسي مستقل ان هذه التوصيفات نابعت من قناعة تامة لدى السعوديين.

وصورت صحيفة عكاظ رئيس الوزراء العراقي في مقدمة لقاء أجرته معه في بغداد قبل أيام ونشرته اليوم في عددها 3910 بانه "اقوى" رئيس وزراء في البلاد منذ سقوط نظام صدام حسين، إلا أنها عادت لتصفه بأنه "صاحب السطوة والمهيمن بيد من حديد على جميع مرافق الدولة".

وأوحت الصحيفة في مقدمة لقاء المالكي أن الوضع في العراق مازال سوداويا وذكرت "الوضع في العراق يظل خطيرا رغم كل المحاولات لإقناع الزائر والاستثمارات العربية بأنه أصبح أكثر استقرارا".

كما اوحت الصحيفة في مقدمتها ان المالكي حاول في لقائه تجاهل ما قالت إنها "مخاوف من احتمال وقوع تفجير هنا أو هناك ما زالت تسود الحياة العامة"، وأوضحت أن المالكي يصف كل هذه الأجواء والمخاوف والتوترات بأنها مصطنعة".

واتهمت الصحيفة المالكي بأنه لم يجب بشكل مباشر على أسئلتها "بشان علاقة بلاده المتميزة مع إيران.. وما ترتب أو يترتب عليها من صفقات".

من جانبه يعتبر ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزراء نوري المالكي التوصيفات التي استخدمتها الصحيفة في مقدمة حوارها مع المالكي بـ"الامر الغريب"، مؤكدا ان "الصحيفة لا تمثل وجهة النظر الرسمية للدولة ولهذا فإن حديثها لا يمثل شيئا بالنسبة للعراق".

ويقول عضو الائتلاف سعد المطلبي في حديث لـ"السومرية نيوز" ان "اطلاق وصف السفاح على رئيس الوزراء امر غريب ولا نفهم نوايا الصحيفة في اطلاق مثل هذه الاوصاف"، ويبين ان "وصف السفاح قد يطلق على زعيم تنظيم القاعدة السابق ابو مصعب الزرقاوي"، ثم يعود ويستدرك مازحا "او ان الصحيفة تقصد يونس محمود مهاجم المنتخب العراقي لكرة القدم والذي يلقب في العراق بالسفاح".

ولا يستبعد المطلبي أن تكون الصحيفة أوردت مقدمتها" ضمن سياق التضخيم الاعلامي الذي تنتهجه بعض وسائل الاعلام في الشرق الاوسط"، واعتبر ان تلميحها بشان تبعية العراق لايران "ليس جديدا وهو ناتج عن رفض البلاد لسياسة المحاور".

ويقلل المطلبي من اهمية ما حملته الصحيفة السعودية التي تعتبر الأهم في المملكة ويؤكد انها "لا تمثل موقفا رسميا باعتبارها غير رسمية"، مؤكدا ان "العلاقة بين بغداد والرياض لن تتأثر".

ويعد لقاء المالكي مع صحيفة عكاظ هو الاول من نوعه مع وسيلة اعلام سعودية تعمل من داخل الاراضي السعودية منذ توتر العلاقات بين البلدين نهاية العام 2006 واستمرار الرياض برفض التعامل مع الحكومة العراقية بزعامة رئيس الوزراء نوري المالكي، التي انتقدته في اكثر من مناسبة رسمية، حيث رفض العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز اجراء لقاء معه في القمة العربية التي عقدت في الدوحة في العام 2009 على الرغم من محاولات الوساطة التي بذلتها بعض الدول العربية لتقريب وجهات التظر بين الطرفين.

من جانبه، يرى السياسي المستقل ابراهيم الصميدعي ان مقدمة الصحفية السعودية نابعة من قناعة تامة لدى السعوديين تجاه شخصية المالكي تولدت خلال حقبة العنف الطائفي وعقب اعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين.

ويضيف الصميدعي في حديث لـ"السومرية نيوز" ان الذهنية السعودية تجاه شخصية رئيس الوزراء نوري المالكي متأثرة بالوساطات السيئة للشركاء في العملية السياسية الذين شوهوا صورة المالكي لدى الرياض"، منتقدا قيام كاتب المقال بتصوير قدومه للعراق ولقائه مع المالكي "كمغامرة واظهار نفسه كبطل."

ويعتبر الصميدعي ان الكاتب السعودي "لم يكن مهنيا واراد إضفاء التشويق على حواره مع المالكي عبر هذه المقدمة وما احتوته لتمريرها للداخل السعودي".

ويأتي لقاء المالكي مع الصحفية السعودية بعد أيام قليلة من بروز حركة انفتاح بين العراق والسعودية بدأت بإعلان الرياض في 21 شباط 2012، عن تعيين سفير غير مقيم لها لدى العراق لإعادة العلاقات الدبلوماسية بشكل كامل بين البلدين في خطوة تعتبر الأولى منذ قطع العلاقات الدبلوماسية بعد غزو نظام صدام حسين للكويت في الثاني من آب من العام 1990، وتبعت الخطوة السعودية خطوة عراقية مماثلة تمثلت بزيارة لمستشار المالكي لشؤون الأمن الوطني فالح الفياض ووكيل وزارة الداخلية عدنان الأسدي إلى المملكة والتي اعلن الأخير أنها تكللت باتفاق تعاون بين الجانبين في مجال مكافحة الإرهاب والتهريب والجريمة المنظمة.

وتعود جذور التوتر بين بغداد والرياض إلى سنة الغزو العراقي للكويت والتي اتخذت الرياض عقبها موقفاً متشدداً من النظام آنذاك وأصبحت قاعدة لتجمع القوات المتعددة الجنسيات التي تألفت من أكثر من 30 دولة لتحرير الكويت.

وعلى الرغم من محاولات نظام صدام لإعادة العلاقات مع الرياض والتي بدت أكثر وضوحاً في قمة بيروت في العام 2002 باجتماع نائب الرئيس العراقي عزة الدوري مع العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الذي كان آنذاك ولياً للعهد لكن نية الولايات المتحدة الأميركية بمهاجمة العراق وإسقاط صدام أفشلت أي مسعى لإعادة العلاقة بين البلدين.

وبعد سقوط نظام صدام حسين في نيسان عام 2003، لم تشهد العلاقات أي تطور إيجابي بل شهدت توتراً شبه مستمر على خلفية اتهامات الرياض للحكومة العراقية بالطائفية واتهامات سياسيين عراقيين شيعة للسعودية بدعم أعمال العنف في البلاد خلال السنوات الماضية، كما لم يفلح افتتاح السفارة العراقية في العام 2007 وتعيين غانم الجميلي سفيراً في الرياض بعد عامين، في إعادة العلاقات الطبيعية بين البلدين.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهم صحيفة سعودية تنتقد المالكي بشدة بعد محاورته وتنقل صورة سوداوية عن العراق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى المنبر السياسي والحوار الهادئ والنقاش الجاد الحر Political platform & forum for dialogue & discussion-
انتقل الى: