البيت الآرامي العراقي

*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** Welcome2
*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** Welcome2
*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 *** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ ***

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** Usuuus10
*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** 8-steps1a

*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** 1711*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** 13689091461372*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** -6*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** Hwaml-com-1423905726-739*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** 12*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** Empty
مُساهمةموضوع: *** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ ***   *** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ *** Icon_minitime1الثلاثاء 6 مارس 2012 - 14:23

irag

هل أصبح مصير العراق بيد ورثة المعممين ؟؟!!
الحـــــوار المتمـــدن :
بقلـــم / مهند الحسيني
مواضيـع وابحاث سياسية
..........................

لا أحد بإمكانه أن ينكر عقدة المشهد السياسي العراقي وضبابيته ،
ولا يوجد أي ثعلب سياسة مهما وسعت دائرة مكره ودهائه يتمنى
وجوده في ظل هذه الأجواء الملبدة والتي حُكمت بطرق
شائكة وملتوية ، وبدون تشاؤم أقولها إن كل متتبع للمشهد
العراقي لا يرى أمامه سوى متاهات مغلقة الأبواب
لا سبيل للخروج من لجتها إلا بمعجزة إلهية .
واعتقد أن إفرازات الانتخابات البرلمانية وما رافقها من تدخلات
دولية وإقليمية لصالح إحدى القوائم المنافسة قد ساهم بشكل
أو بأخر إلى عدم خروج فائز صريح حيث لم تستطع اي كتلة
تحقيق السقف البرلماني المكون من 163 نائب الذي يعطيها
الأريحية بتشكيل الحكومة وبحسب الاستحقاق الانتخابي
وبعيدا عن مبدأ التوافق السياسي - الشراكة الوطنية – المحاصصة
( سمه ما شئت) والذي من شانه خلق حكومة ضعيفة
( لا تحل ولا تربط) تأتمر بأمر الشركاء السياسيين
الفائزين منهم والخاسرين (!).

وما بين هذه التعقيدات والتشوهات الحاصلة على سطح
الحدث فان بإمكان المتتبعين للشأن السياسي العراقي أن
يميزوا وبدقة بان الجهات التي فشلت في استقطاب الجماهير
عبر صناديق الاقتراع والتي تقلص عدد نوابها هي الجهة ذاتها
التي أصبحت تـُصدر الأزمات وتزيد من تعقيدات الوضع
السياسي في العراق ، فمن خلال رهانها على الاستخفاف
بعقول العراقيين واعتمادهم على الديماغوجية الرامية لنشر
الأكاذيب ولي أعناق الحقائق وفق مبدأ ( العيار إلي ميصيب يدوش)
يحاولون إيهام جماهيرهم او ربما إيهام أنفسهم بأنهم لازالوا
يمتلكون زمام صنع القرار ولازال بأيديهم صولجان الحكم
يباركون به هذا ويلعنون ذاك وبحسب أهوائهم ونرجسيتهم .
فالجميع قد تابع وسمع عبر وسائل الإعلام المتعددة كيل التهم
الجاهزة التي صبت على شخص نوري المالكي فمن ادعاءهم
بعدم قبوله ( شعبيا ) إلى زعمهم بتمسكه بكرسي الحكم
وكأن من يسمعهم سيظن لوهلة بأنهم هم الناطق المطلق
باسم العراقيين أو بأنهم قد شكلوا الحكومة
ووقف لهم نوري المالكي ليمنعها عنهم (!) .
وبصراحة وبكل جرأة أقولها أن ما ساعدهم على هذا السلوك
هو بساطة الشارع العراقي وسطحيته ونسيانهم السريع
لحوادث الأمس ، فللأسف على الرغم من كذب التصريحات
والانتقادات الهجومية العنيفة وعدم دقة الأرقام التي ذكرت
في فحوى الهجوم الإعلامي ضد رئيس قائمة دولة القانون
السيد نوري المالكي إلا أنها بالنتيجة قد علقت في أذهان
غالبية العراقيين وبشكل شبه راسخ لا يقبل الشك مثلها
مثل الإشاعة التي تطلق في المجتمعات الريفية المغلقة
والتي سرعان ما تنتشر بين الناس انتشار النار في الهشيم ،
وهذا ليس من ضرب خيالي أو تجنيا وإنما من خلال ما أراه
واسمعه يوميا في جميع الأوساط الاجتماعية والسياسية
إضافة للوسط الثقافي الذي يفترض به إن تكون له القدرة
على التمييز مابين التهويل الأجوف ومابين
المعلومة الدقيقة المشفوعة بالأرقام الرسمية .

مقارنة مشروعة
....................

ومن خلال مقالي هذا أود إن أوجه عدة تساؤلات مشروعة
وفي نفس الوقت أحاول إن أضع مقارنة منطقية بسيطة
مابين وريث الصدر ووريث الحكيم من جهة ومابين دولة
رئيس الوزراء المالكي من جهة ثانية وبطريقة الجدل البيزنطي :

- ماهية الصفة الرسمية والموقع الحكومي أو التشريعي
لعمار الحكيم ومقتدى الصدر وأي صفة يتصف بها السيد المالكي ؟

الجواب : لا توجد صفة رسمية لأي ٍ من عمار الحكيم ومقتدى
الصدر تخولهم رسميا بالتكلم نيابة عن الشعب العراقي وبعكس
المالكي الذي يملك ارفع موقع في الحكومة العراقية إلا
وهو موقع رئاسة الحكومة العراقية وزعيم ثاني اكبر
كتلة كبيرة فازت في الانتخابات الأخيرة
وبفارق مقعدين عن كتلة العراقية .

- بأي طريقة صعد بها نجم الحكيم والصدر
وبأي طريقة صعد اسم نوري المالكي؟

الجواب :صعود نجمهم الاجتماعي والسياسي كان بطريقة
التوريث الغير شرعي وباسم عائلاتهم المتنفذة دينيا إما المالكي
فكان صعوده عن طريق صندوق الاقتراع وبالجهود
المضنية التي بذلها في سبيل الوطن .

- كم عدد نواب الصدر وكم عدد نواب الحكيم في الانتخابات
الأخيرة وكم عدد نواب قائمة نوري المالكي؟؟

الجواب : اعتقد إن الأرقام هي من تتكلم إذ إن مقاعد المجلس
الأعلى لم تتجاوز الـ 17 نائب إما تيار الصدر فلم يتجاوز
الـ 40 نائب إما المالكي فلديه 89 نائب + مقعد تعويضي
وبالمجمل يصبح لديه 90 مقعد .. فهل من مقارنة ؟؟!!

- ماهو حساب عدد الأصوات الرسمي للحكيم والصدر وماهو
عدد الأصوات الرسمي لشخص المالكي ؟؟!!

الجواب : الذي اعرفه إن دولة الرئيس المالكي قد عبر
حاجز الثلاث أرباع مليون صوت أعطت له شخصيا وكم أتمنى
إن يدخل السيدين عمار الحكيم ومقتدى الصدر في
الانتخابات القادمة لنرى كم من الأصوات سيحصلوا
عليها ولنعرف وقتها مقبوليتهم لدى الشارع العراقي ؟؟!!

- ما هي انجازات السادة عمار ومقتدى وماهي
انجازات دولة رئيس الوزراء المالكي؟؟!!
.................................................. .......

الجواب : وسأبدأه بمنجزات السيد المالكي الذي قاتل
تنظيمات القاعدة الإرهابية بكل مجاميعها والتي تفننت
في قتل وتعذيب المواطنين والتنكيل بهم وهو من قطع
طريق المليشيات الإجرامية التي سرقت المال العام
ونهبت الثروات النفطية في جميع مدن العراق بعد إن
بثت هذه المجاميع الرعب والذعر والخوف في قلوب
المواطنين الأبرياء ولا يمكن إن ننسى ما فعلوه في البصرة،
وهو من وقف بوجه الأميين والروزخونيين الذين تربعوا على
مجالس المحافظات وبشهادات جامعية مزورة وهم الذين
لا يمتلكون سوى شهادة الابتدائية وكما حصل في
محافظة بابل وغيرها، وهو الذي جعل (علي) يسير مع

(عمر) في شارع واحد، وهو من جعل شوارع بغداد تزدحم
ليلا ً بعد إن كانت أشبه بمدينة أشباح تفوح منها رائحة
الموت ،وفي إثناء ولايته تحسن دخل الفرد العراقي
وانتعش ماديا، أما منجزات السادة مقتدى
وعمار فهي لا تحتاج إلى تعليق .

كلامي هذا هو ليس دفاعا عن شخص المالكي من باب
التعصب له، ولا في نيتي إن اخلق منه طاغية ودكتاتورا
أخر بقدر ماهو قولا ً للحق ونقلا ً للواقع الذي أراه وبكل
موضوعية ، فانا إنسان ليبرالي والرجل كما هو معروف
إسلامي التوجه ولكن أقولها للأمانة وللتاريخ لم اشعر
يوما إن المالكي قد حكم باسم مرجعيته الدينية فعلى
العكس لمست فيه نعم الرجل الوطني الذي
بالفعل كان فوق الميول والاتجاهات .
مع عدم الإغفال عن السلبيات التي رافقت أداء حكومة المالكي
( المفروضة عليه باسم المحاصصة) إلا إن ذلك
لا يجعلني أيضا أتغاضى عن الايجابيات الموجودة .

هجوم أمراء الطوائف على دولة القانون

ما يثير الاستغراب والاستهجان في نفس الوقت هي
التصريحات العنيفة والغير مبررة لأمراء الطوائف وورثة
الزعامات الدينية ( الغير منتخبة ديمقراطيا) والتي انتهجت
مبدأ الحرب العلنية ضد رئيس الوزراء الحالي وزعيم كتلة
دولة القانون الأستاذ نوري المالكي لدرجة أنها هبطت
لمستوى لا يمكن المرور عليه مرور الكرام وبدون إن نعلق
عليها كنخب واعية لما يجري في الساحة ، إذ لا يمكن
لسيد فلان أو شيخ علان إن يستغفلنا ويستخف
بعقولنا بمعسول الكلام وأكذبه ونحن نتفرج عليهم
فاغرين أفواهنا وكان على رؤوسنا الطير، فان كانوا
يعتبرون أنفسهم سلطة تنفيذية ( غير منتخبة )
فنحن في نفس الوقت نعتبر أنفسنا سلطة رابعة
ومخولين أن نتطرق لبعض الحقائق
التي أرادوا أن يحرفوها بقصد أو بغيره .
فما ذكره السيد عمار الحكيم من قدح وذم للسيد المالكي
طيلة أيام الخميس المباركة الفائتة من على منبره المبارك
تحت مسمى " المنتدى الثقافي .. لسب وشتم المالكي " ،
حيث جعل عمار الحكيم من يوم الخميس منبرا لإظهار صورته
وإعلاء صوته ورفع أياديه ، تارة مهددا وأخرى متوعدا ،
وكأن الملاحظ أن هناك تبادل في الأدوار ما بينه ومابين
مقتدى الصدر فبعد أن كان مقتدى يخطب كل جمعة
ويخلط لنا مابين الحابل والنابل هاهو السيد
عمار الحكيم قد اخذ دور الخطيب ولم
يتغير في الأمر شيئا سوى موعد يوم الخطبة، فالأول
اقتصرت خطبه على أيام الجمع أما صاحبه
الحكيم فانه ربما فضل يوم الخميس (!) .
وسأقتبس أدناه بعضا من تصريحات مقتدى الصدر
وعمار الحكيم والتي تكلموا فيها نيابة عنا كعراقيين
وبعدها سنورد تعليقنا على ما جاء في هذه الاقتباسات :
أعلن السيد مقتدى الصدر تمسكه برفض ترشح المالكي لولاية ثانية،
"كون مرشح دولة القانون مرفوضاً من قبل فئة كبيرة من العراقيين" ،
وشدد مقتدى الصدر " الذي ترك العراق قبل ثلاث سنوات
لإكمال دراسته الدينية في مدينة قم الإيرانية!!"
على استمرار تياره في حمل السلاح. وقال :
( إن التيار الصدري سيبقى تياراً للمقاومة حتى الخروج
التام للاحتلال من البلاد، والعمل السياسي متواصل إلى
جانب العمل العسكري من أجل هذا الهدف!) .
ومن جهته أعتبر الحكيم أن امتناع
المالكي عن الترشح ضروري
بسبب ما وصفه " بالتحفظات على شخصه وأدائه".
كما شدد أيضا على تحميل الحكومية المسؤولية الكاملة عن
أي خلل يحصل في قطاع الخدمات داعيا إلى عدم اللجوء إلى
سرد الأعذار ودعا المسؤولين الحكوميين إلى تلبية احتياجات
الناس أو تقديم استقالاتهم وترك
مواقعهم لمن هم أكفأ منهم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
*** هل أصبح مصيـر العــــراق بيـد ورثـة المعمّميـــــن ؟ ***
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: