البيت الآرامي العراقي

البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة . Welcome2
البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة . 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة . Welcome2
البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة . 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة .

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
anton
عضو شرف الموقع
عضو شرف الموقع
anton


البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة . Usuuus10
البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة . 8-steps1a
الدولة : لبنان
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1319
تاريخ التسجيل : 25/08/2011
الابراج : العقرب

البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة . Empty
مُساهمةموضوع: البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة .   البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة . Icon_minitime1الخميس 22 مارس 2012 - 8:03



البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة .


المصدر : السومرية نيوز
اعتبر رئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني، الثلاثاء، أن الكرد لهم دور رئيسي في إسقاط النظام وبناء العراق الجديد وتشكيل الحكومة الحالية، مؤكدا أنه من دون دور الكرد لتعرض العراق إلى مهالك، مشيرا إلى "ظهور" ثلة قليلة احتكرت السلطة وتمارس الإرهاب الفكري ضد منتقديها.
وقال البارزاني في كلمة له بمناسبة أعياد نوروز، إن "العراق، في هذه الأيام يشهد أزمة جدية، وعندما نقول أزمة جدية، فإننا ندرك ما نقول وما نعنيه، واننا سعينا دائماً كي نخدم إخوتنا العرب والتركمان والآشوريين والكلدان في عموم العراق؛ كسعينا لخدمة كردستان، لأننا نريد خدمة العراق عموماً".
وأضاف البارزاني أنه "بعد إسقاط النظام الدكتاتوري عام 2003 ، حاولنا جهد الإمكان بأن تستفيد مناطق العراق الأخرى من تجربة كردستان، لكنهم للأسف لم يستفيدوا منها، وقد بذلنا ما في وسعنا للحيلولة دون نشوب صراعات طائفية ومذهبية"، مؤكدا أننا "لن نكون جزءً من هذا الصراع".
وتابع البارزاني بالقول إننا "نشعر بمرارة حينما يُقتل أحد أبناء العراق سواء في البصرة أو أربيل أو بغداد والنجف أو في أية مدينة عراقية أخرى، لأنهم أهلنا و ذوينا و أحبتنا، وأن الكل يعلم أن الكرد كان لهم دور رئيسي في إسقاط النظام وبناء العراق الجديد، وخاصة في تأسيس الحكومة الحالية والتي تشكلت قبل سنتين بناء على إتفاقية أربيل، فمن دون دور الكورد لتعرض العراق إلى مهالك".
واستدرك رئيس إقليم كردستان بالقول "للأسف ظهر الآن ثلة قليلة من الأشخاص إحتكرت كافة مفاصل السلطة وتبث إرهاباً فكرياً، حيث أنه من غير الممكن أن ينتقدهم أحد أو يعبر عن رأيه وإلاّ أصابهم الهياج وبدؤا يتهجمون بلا هوادة".
و انتقد رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني بشدة، الثلاثاء، تشكيل جيش مليوني في العراق يدين بالولاء لشخص واحد جمع السلطة بيديه، مشددا على أن ذلك الشخص يحمل صفة القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والداخلية ورئيس المخابرات وغيرها من المناصب، فيما أكد عدم التزامه بالتحالف مع "هذه الفئة".
وتساءل البارزاني في كلمة القاها، اليوم، بمناسبة أعياد نوروز عن مبررات "تشكيل جيش مليوني يكون ولاؤه لشخص واحد، فمتى حصل وفي أي بقعة من العالم يوجد هناك شخص يجمع في يديه مناصب مثل القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع ووزير الداخلية ورئيس المخابرات ورئيس مجلس الأمن القومي".
ويشغل رئيس الوزراء نوري المالكي منصب القائد العام للقوات المسلحة وفقا للدستور، فيما لم يتم تعيين وزيرين للداخلية والدفاع لحد الان إذ تدار الأولى من قبل المالكي وكالة، فيما يشغل الثانية وزير الثقافة سعدون الدليمي، بالوكالة أيضا، بسبب الخلافات على المناصب بين ائتلافي العراقية ودولة القانون منذ تشكيل الحكومة في الحادي والعشرين من كانون الأول العام 2010.
وأضاف البارزاني أن "بالأمس تم إرسال رسالة الى البنك المركزي كي يكون مرتبطا به (بالشخص) أيضاً، فما الذي بقي للآخرين يا ترى، وإذا يتصور البعض بأن الشيعة راضون بهذا الوضع، فإن الشيعة هم مهمشون قبل السنة والكرد".
وشدد رئيس اقليم كردستان على أن "الأمر الذي يبعث على الأسى هو أن هذه الفئة تريد أن تُظهر للملأ أن الكرد هم الذين غيروا موقفهم إزاء الشيعة أو غيروا حليفهم، لكن الشيعة الذين نعرفهم هم من أتباع ومناصري الحكيم والصدر، وأنهم الذين وقفوا دائما الى جانب الكرد وساندوهم، لافتا الى أن "الكرد بدورهم وقفوا الى جانبهم وساندوهم، وسنبقى دائماً الى جانب بعضنا البعض ومساندين بعضنا البعض ومتخندقين معاً أيضاً".
ولفت البارزاني الى أن "الذين يدّعون أنهم المدافعون عن حقوق الشيعة، فالدفاع لا يكون عن طريق تهميش التحالف الشيعي، ولا يكون عن طريق خلق أعداء جدد للشيعة، أو أن لا يحسبوا للآخرين في العراق أي حساب"، مؤكدا أن "العراق لجميعنا، كرداً وشيعة وسنة وتركمانا وآشوريين وكلداناً، وكل بحسب حجمه وموقعه".
وطالب البارزاني أن تخدم تلك الفئة، التي لم يسمها، "الشيعة من خلال تقديمهم الخدمات ويحققوا الأمن والاستقرار للشعب العراقي، ولكن ما الذي فعلتموه للعراق، تفضلوا فلنضع الحسابات بأجمعها على الطاولة".
وجدد البارزاني "الالتزام بتحالفنا مع إخوتنا الشيعة، ولكن ليس مع هذه الفئة التي احتكرت كل مفاصل السلطة ولا تحسب للآخرين أي حساب، وإنني متأكد بأن الشيعة هم غير راضين بهذا الوضع قبل الكرد والسنة".
اتهم رئيس إقليم كردستان العراق مسعود البارزاني، الثلاثاء، بغداد توجه التهديدات لأي شركة تحاول إبرام العقود مع الإقليم وتمارس ضغوطات مختلفة عليها، منتقدا عدم إحالة مشروع قانون للنفط والغاز الذي تم الاتفاق عليه مع الحكومة المركزية في العام 2007 إلى مجلس النواب العراقي.
وقال البارزاني في كلمته إن "إقليم كردستان اتفق في، شهر شباط من عام 2007، على مشروع قانون للنفط والغاز ليُحال إلى مجلس النواب"، مبينا أن "الاتفاق ينص على انه في حال عدم تمريره إلى الشهر الخامس من ذلك العام، فيحق آنذاك للإقليم والحكومة الإتحادية إمضاء العقود".
وأكد البارزاني "عدم وجود أي خلاف بهذا الشأن وفقاً للدستور"، مشيرا إلى أن "النفط والغاز هما ملك للعراق، ووارداتهما هي لجميع العراقيين".
وانتقد البارزاني "عدم إحالة القانون إلى مجلس النواب حتى الآن"، مشددا القول "إنهم في بغداد يصيبهم الجنون في حال قدوم أي شركة لإبرام العقود مع الإقليم، لأنهم يدركون إن ما نقوم به هو عمل دستوري".
وأكد البارزاني أن "المشكلة لا تكمن في دستورية أو عدم دستورية هذه العقود، بل إنهم لا يحتملون حصول أي تطور في كردستان ويقفون بالضد من أي تقدم يحصل فيها"، مضيفا أنه "على الرغم من أن تلك العقود فيها خيرٌ لجميع العراقيين، ونحن ملتزمون بأن هذه الإيرادات هي لجميع العراقيين، فهم لا يسمحون بقدوم أي شركة إلى هنا".
وأشار رئيس إقليم كردستان العراق إلى أن هناك "تهديد يوجهونها لتلك الشركات وممارسة الضغوطات عليها بشتى الوسائل".
وكان البارزاني قال في (15 آذار 2012)، إن هناك "فاشلين" لم يقدموا للعراق ما نقدمه لشعبنا بكردستان ويريدوننا أن نكون مثلهم، مشيراً إلى أن عقود الإقليم النفطية غير مخالفة للدستور، وأن الإقليم سيستمر في سياسته ولن يغيرها، فيما اعتبر أن حكومة بغداد جاءت نتيجة تضحيات الكرد الذين هم "شركاء في بغداد"، مشدداً على أنهم لا يقبلون أن تقول لهم الحكومة نحن نقدم لكم هذا ولا نعطيكم هذا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البارزاني يهاجم المالكي و يتهمه بإحتكار السلطة و الإرهاب الفكري و يعلن عن إنتهاء تحالفه مع الحكومة .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: