تقرير استخباري خطيريكشف: عن مخطط للحرس الثوري بالتعاون مع منظمة 'امل الشيعيه' وبالتنسيق مع نوري المالكي وحزب الدعوه لاغتيال (





تقرير استخباري خطير يكشف // عن مخطط للحرس الثوري بالتعاون مع منظمة 'امل الشيعيه' وبالتنسيق مع نوري المالكي وحزب الدعوه لاغتيال ( شخصيه مهمه ) وتفجيرات متبادله لجوامع ومراقد مقدسه داخل العاصمه بغداد





شبكة ذي قـار
منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه




حصلت منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه ومن خلال رجال المهمات الصعبه الذين يتابعون النشاط المخابراتي الايراني في داخل العراق وخارجه على تفاصيل المخطط الذي اعدته قيادة استخبارات الحرس بالتعاون مع منظمة امل وبالتنسيق مع حزب الدعوه والذي اذا ما تم تنفيذ حلقاته سيغرق العراق في مستنقع الدم ولخطورة هذا التوجه الايراني نضع تفاصيل هذا المخطط امام انظار فصائل المقاومه العراقيه وكل القوى والشخصيات الخيره في العراق لمتابعته وافشال تنفيذ حلقاته عبر وسائل الاعلام وغيرها .. التفاصيل : ــــــــــــــــــ لتنفيذ المخطط تم فتح اربعة مراكز في العراق تابعه لاستخبارات الحرس الثوري بالتنسيق مع حزب الدعوه وبمشاركة عناصر من منظمة ( امل ) الشيعيه لهم خبره في مجال التجسس والتصفيات االجسديه المركز الاول // يقع في البيت الرئاسي في منطقة الرضوانيه القريب من مطار صدام الدولي يديره ضابط استخبارات الحرس المدعو ( علي كاشاني ) يساعده المدعو ( رؤوف النابلسي ) احد ضباط استخبارات منظمة " امل" يعمل مع الحرس الثوري منذ ( 15 ) عام نفذ عدة عمليات تصفيه في العراق شملت ضباط وضباط طيارين . المركز الثاني // يقع في بنايه منعزله تابعه للكليه العسكريه العراقيه في " الرستميه " يديره ضابط استخبارات الحرس الثوري ( رضا حميد بور ) يساعده المدعو ( عبد الحسين الراضي ) عراقي يحمل الجنسيه الايرانيه وهو احد الخونه الذين سربوا معلومات الى الايرانيين لاحتلال الفاو والتحق بالجيش الايراني بعد احتلال الفاو . المركز الثالث // يقع في مقر حزب الدعوه في مطار " المثنى" يديره ضابط استخبارات الحرس ( داغر الموسوي ) عراقي يحمل الجنسيه الايرانيه عضو برلمان سابق بعد الاحتلال يساعده احد ضباط استخبارات حركة امل المدعو ( طه المشنوق ) كنيته ( ابو براق) وهو من العناصر التي لها خبره في تنفيذ العمليات الارهابيه والتفجيرات . المركز الرابع // يقع في المنطقه الخضراء وبالتحديد في المبنى الذي كان يشغله ( حسين كامل ) يقع بالقرب ما يسمى حاليا ( امانة سر رئاسة الوزراء ) وهذا المركز يعتبر من اهم المراكز لانه يعتبر مركز السيطره الرئيسي الذي يقوم بالدعم اللوجستي والعمليات الخاصه للمخطط الذي سنكشف المعلومات عنه لاحقا يدير هذا المركز العميد حرس ( محمد جواد سبزواري ) ويساعده كل من : ● عبد الكريم الصافي / ( لبناني ) متخصص في عمليات الخطف والاغتيال . ● اسد كريمي / ضابط برتبة ( رائد ) في القوات الخاصه التابعه للحرس الثوري . ● عيسى السماوي / عراقي يعمل مع استخبارات الحرس منذ عام 1993 يرتدي الزي الديني ( معمم ) بارع في عمليات الخطف والاغتيال . المخطط الذي انشأت من اجله المراكز المذكوره اعلاه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سينفذ المخطط بصفحتين بالتنسيق مع مستشار المالكي ( ابو احمد البصري ) .. الصفحه الاولى // سيتم ارسال ( 1200 ) عنصر من الحرس الثوري ولبنانيين من حركة " امل الشيعيه " موجودين في لبنان وايران الى المراكز المذكوره اعلاه ما يقدلر عددها بـ ( 30 ) عنصر ستذهب الى المركز رقم (4)في المنطقه الخضراء ودخولهم الى العراق سيكون على شكل دفعات وسيكون نقلهم حصرا عبر شركة طيران ( اجنحة الشام ) بالنسبه للقادمين من لبنان بعد اكتمال دخول العناصر سيتم تنفيذ العمليات التاليه : 1- متابعة تحركات "الرئيس" ( جلال طالباني ) بصوره مستمره تمهيدا لتنفيذ عملية اغتيال وبصوره سريعه وهذا الهدف مقرر تنفيذه من قبل القوه الصغيره المؤلفه من ( 30 ) عنصر والتي تتواجد في المنطقه الخضراء . 2- من خلال مظاهرات يسيرها حزب الدعوه في بغداد سيقوم عدد من عناصر هذه المجموعه ( القوه الصغيره ) بعمليات تفجير على هذه المظاهرات وبعد التفجيرات تعرض اعترافات يظهر فيها المنفذين انفسهم على شاشات الفضائيات على انهم من جنسيات عربيه ( فلسطينيين / ليبيين / مصريين ) دخلوا الى العراق بمساعدة القائمه العراقيه ونفذوا هذه التفجيرات ثم يختفون .. 3- الاعداد لعمليات تفجير ( متبادله ) لجوامع داخل العاصمه بغداد وستكون المراقد الدينيه من ضمن الاهداف . الصفحه الثانيه // في حالة سحب الثقه من المالكي سيحصل تدهور امني قوي جدا سيتم تجهيز العناصر المستقدمه والموزعه على المراكز وعددهم ( 1200 ) عنصر سيتم تجهيزهم بتجهيزات الجيش العراقي ( ملابس / اسلحه / سيارات ) وضمهم الى الالويه الخاصه بالمالكي للدفاع عنه وتصفية اكبر عدد من خصومه . منظمة الرصد والمعلومات الوطنيه ٢٩ / ٠٥ / ٢٠١٢