البيت الآرامي العراقي

عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب  Welcome2
عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب  Welcome2
عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب  Usuuus10
عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب  8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60583
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب  Empty
مُساهمةموضوع: عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب    عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب  Icon_minitime1الجمعة 3 أغسطس 2012 - 2:38

عائدون من سوريا:الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب

عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب  Datei_1343073550

قال لاجئون عراقيون قادمون من سوريا أمس الاثنين إنهم تعرضوا لأسئلة واستفسارات أمنية وصفوها بـ"الاستفزازية" في معبر الوليد الحدودي وطوال الطريق الرابط بين الحدود وبغداد، نافين تقديم الجانب العراقي تسهيلات او خدمات للعائدين. فيما قال مسؤول في وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة ان بعض العراقيين الذين يحملون ثارات قديمة يستغلون الفوضى وعدم الاستقرار في سوريا
من أجل ملاحقة اللاجئين العراقيين هناك والقيام بسلسلة عمليات خطف خلال الاشهر الاخيرة. وانتقد سياسيون ومراقبون اعتذار العراق عن استقبال اللاجئين السوريين في البلاد.
وكان رئيس الوزراء نوري المالكي قد أعلن أمس عن توجيهه باستقبال اللاجئين السوريين، إثر ضغط شعبي وإعلامي تمثل بمطالبة الحكومة السماح بإدخال هؤلاء اللاجئين إلى الأراضي العراقية من قبل شيوخ عشائر ومنظمات مجتمع مدني ووسائل إعلام مختلفة مرئية ومسموعة ومقروءة، وناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي.
ودعت الحكومة العراقية في (17 من تموز الحالي)، رعاياها المقيمين في سوريا إلى المغادرة والعودة إلى البلاد بعد "تزايد حوادث القتل والاعتداء" عليهم، بعد ساعات على تسلم جثامين 23 عراقياً بينهم صحافيان قتلوا في أحداث سوريا.
وشكل رئيس الحكومة العراقية، نوري المالكي، الخميس 19 تموز الجاري، لجنة برئاسة وزير النقل هادي العامري، لتسهيل عودة العراقيين من سوريا إلى بغداد، كما وضع طائرته الخاصة بتصرف اللجنة.


الى ذلك قال مسؤول في وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة ان بعض العراقيين الذين يحملون ثارات قديمة يستغلون الفوضى و عدم الاستقرار في سوريا من أجل ملاحقة اللاجئين العراقيين هناك و القيام بسلسلة عمليات خطف خلال الاشهر الاخيرة . يقول بول سترومبيرغ، نائب ممثل الوكالة في سوريا " شهدنا ارتفاعا في حوادث خطيرة تتعلق بالحماية، فهناك اناس يستفيدون من انعدام القانون". و اضاف بان الوكالة لديها معلومات عن عشرات القضايا من هذا النوع - احداها وقعت في تشرين الثاني من العام الماضي و البقية في العام الحالي – عن لاجئين عراقيين تم خطفهم في سوريا ، و يبدو من الواضح ان للعراق صلة بذلك و يتم التنفيذ اما من قبل اشخاص جاؤوا من العراق او اشخاص موجودين داخل سوريا . كما ذكر نائب ممثل الوكالة ان معظم الحالات قد تم ايجاد حلول لها، الا ان اسوأ تلك الحالات تتعلق برب احدى العوائل اللاجئة و الذي كان يعمل في جهاز المخابرات العراقية السابق. كانت العائلة قد فقدت احد افرادها في العراق قبل هروبها الى سوريا، و في الاشهر الاخيرة – يقول سترومبيرغ – تم خطف الابن و تعذيبه ثم قتله رغم قيام عائلته بدفع الفدية التي طلبها الخاطفون ، " يبدو ذلك تسربا واضحا للضغينة القادمة من العراق".
وتقول لاجئة عراقية رفضت ذكر اسمها انها تخشى من التعرض للقتل في سوريا من قبل نفس الاشخاص الذين قتلوا تسعة من افراد عائلتها في ذروة الحرب الطائفية التي جرت في العراق ما بين 2006 – 2007 .
فيما أعلنت جمعية الهلال الأحمر العراقية، امس الاثنين، عن ارتفاع أعداد العراقيين العائدين من سوريا منذ يوم الخميس الماضي إلى سبعة آلاف مواطن، مشيرة إلى دخول أكثر من ألف عراقي البلاد عبر منفذ الوليد الليلة الماضية، فيما استبعدت إمكانية لجوء أي مواطن سوري للعراق.
وقال الأمين العام المساعد في الجمعية محمد الخزاعي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "عدد العراقيين الذين دخلوا إلى البلاد خلال، الليلة الماضية، عن طريق منفذ الوليد الحدودي بلغ 10150 مواطنا"، مبينا أن "مجموع العراقيين العائدين من سوريا منذ، يوم الخميس الماضي وحتى الآن، بلغ نحو سبعة آلاف مواطن".
وأضاف الخزاعي أن "عدد العراقيين الذين دخلوا خلال الأيام الأربعة الماضية كبير جدا مقارنة بأعداد العراقيين المتواجدين داخل الأراضي السورية والذي يبلغ نحو ستين ألف مواطن"، مشيرا إلى أن "الجمعية عززت محطات الاستقبال في منفذ الوليد وأوصلت إليهم المياه الصالحة للشرب والمواد الغذائية والمستلزمات الصحية".
واستبعد الخزاعي "إمكانية دخول لاجئين سوريين إلى العراق بسبب بعد المسافة الصحراوية بين العراق وسوريا وعدم وجود أماكن راحة فضلا عن الكثافة السكانية القليلة"، مؤكدا أن "الجمعية لم تستقبل أي لاجئ سوري حتى الآن".
وكانت جمعية الهلال الأحمر العراقية أعلنت، الأحد (22 تموز الحالي)، عن ارتفاع أعداد العراقيين العائدين من سوريا خلال الأيام القليلة الماضية ليصل إلى ستة آلاف مواطن، متوقعة ازدياد هذا العدد خلال الساعات المقبلة، فيما أكدت استمرارها بتقديم الخدمات لهؤلاء العائدين.
كما أعلنت الجمعية، في وقت سابق،عن ارتفاع أعداد العراقيين العائدين من سوريا خلال الأيام الثلاثة الماضية إلى 4765 مواطنا، وفيما بينت أنها استقبلت 220 أجنبيا من مختلف الجنسيات دخلوا إلى العراق، توقعت دخول ألفين مواطن عراقي خلال الساعات القليلة المقبلة.
وتعتبر سوريا موطنا لأكبر مأوى للاجئين العراقيين في العالم، الا ان عشرات الالاف منهم عادوا الى العراق منذ اندلاع الصراع في سوريا و بقي هناك ما لا يقل عن 88 الفا مسجلين لدى وكالة اللاجئين في سوريا .
حتى فترة متأخرة، لم يكن اللاجئون العراقيون يشعرون بانهم يتعرضون لخطر جسدي مباشر – رغم شكواهم من الظروف الاقتصادية الصعبة و رغم الذكريات المؤلمة و تأخير إعادة توطينهم في بلدان اخرى - الا ان شعورهم بالأمان بدأ يتغير .
رغم ان المتخاصمين ضمن الصراع السوري لا يستهدفون اللاجئين العراقيين تحديدا ، فان سترومبيرغ يقول ان العلاقات بين البلدين بدأت تتعثر ، " عندما تكون في موقف و ظروف يندر فيها الحصول على فرص عمل و ترتفع فيها الاسعار و يصعب العثور على مأوى للسكن، فان اللوم يقع دائما على " الآخر " في ما هو أكثر من المشاركة في المتاعب . لقد شهدنا الصلة بين اقتتال المجتمعات في سوريا و العراق، انه شيء يمكن ان تراه في اي مكان آخر ". كثير من اللاجئين العراقيين حوصروا وسط تبادل إطلاق النار، كما قتلت طفلة سودانية مؤخرا عندما كانت عائلتها تحاول الهرب بسيارتها من منطقة دوما – و هي بلدة صغيرة الى الشمال من العاصمة دمشق - فتعرضت لإطلاق نار أودى بحياة الطفلة .
شبكة عراقنا الاخبارية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عائدون من سوريا : الحياة معطلة... وحكومتنا تتهمنا بـالإرهاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: