البيت الآرامي العراقي

.الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!! Welcome2
.الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!! 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

.الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!! Welcome2
.الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!! 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 .الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


.الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!! Usuuus10
.الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!! 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60577
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

.الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!! Empty
مُساهمةموضوع: .الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!!   .الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!! Icon_minitime1الجمعة 14 سبتمبر 2012 - 3:19

تقرير أستخباري//..الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!!



تقرير أستخباري "خاص وحصري"/القوة الثالثة [/b]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هناك جدل في الشارع العراقي حول التقارير التي تسربت أخيرا، ومن ثم نُشرت بأن هناك توزيع استمارات في بعض المدن العراقية ،وخصوصا في " المناطق السنية" للتطوع في الجيش العراقي الحر. ومن واجبنا كمحللين و كصحافة "حرّة" إعطاء رأينا في هذا الموضوع المخيف والمرعب من الناحية التحليلية والصحفية.
وللأسف نقولها "نعم" أن هناك استمارات طبعت في شمال العراق، وفي مطابع دولة مجاورة للعراق تتغذى على نفط وخيرات العراق، وطبعت بأشراف مجموعات عراقية " عسكرية وقبلية وسياسية ومعهم بعض زعماء الحرب وتجارها" وسربت نحو المدن والقصبات العراقية للالتحاق في "الجيش العراقي الحر"، وتحديدا بعد تأسيس " مركز الأمن القومي" في شمال العراق بزعامة نجل البرزاني، والذي أستقطب نخبة من الاختصاصيين العراقيين " من النظام السابق "وجلّهم يعمل في مجال الاستخبار، والاستطلاع العميق، والتحليل، والتضليل، ،والشفرة، والحرب النفسية، والإشاعة، وجمع المعلومات والكسب.... وسوف يُنتقى من المتطوعين للجيش الحر مجموعات منتخبة للتدريب في معسكرات فُتحت منذ أكثر من شهرين ونصف، وخرّجت دورات القيادة والصنوف كنواة لهذا الجيش، وتحديدا في دولتين مجاورتين للعراق، وفي دولة إقليمية مجاورة للعراق أيضا.
وكنا نراقبها ونعلم بها منذ أكثر من شهرين ونصف، وأعطينا " نصيحة" الى المعنيين في الحكومة العراقية ولأكثر من مرة لكي يتم تحرك برلماني وسياسي لقطع الطريق على هذا المشروع المخيف والذي تموله ثلاث دول خليجية وتدعمه استخباريا دولة إقليمية كبيرة، وهناك دعم لوجستي وسياسي ودبلوماسي سري لهذا المشروع من قبل بعض الأكراد وبعض "أطراف القائمة العراقية" تحديدا، وهناك خلية أزمة تشكلت من قيادات كردية محددة ومعها قيادات من العراقية " محددة أيضا" للإشراف على دعم وأسناد وتوجيه هذا المشروع وبالتنسيق مع غرف عمليات في تلك الدول التي ذكرناها آنفا.
وكل هذا ليس بعيدا عن الاستخبارات الأميركية " سي أي أيه" بل بتوجيه منها ومن مديرهالذي يعرف المنطقة والعراق جيدا، وبتطبيق حرفي لمخطط الجنرال" ديفيد بيتريوس" العائد نحو العراق ثانية لتغيير مشروعه الأول " الصحوات" في العراق، وجعلها نواة لـ "الجيش العراقي الحر" هذه المرة. ومخطط باتريوس هو تأسيس جيوش عربية عبارة عن " مليشيات/ الجيوش العربية الحرة" وداخل معظم الدول العربية، وبتمويل مالي وإعلامي وتسليحي من السعودية وقطر والكويت والأمارات وليبيا، وبتدريب في دولة عربية مجاورة للعراق ،وتشاركها في التدريب والدعم اللوجستي والدعم الاستخباري دولة إقليمية مجاورة للعراق أيضا، وسيتكون هذه الجيوش الحرة رأس الحربة الأميركية للعقد المقبل في العالم العربي وضد إيران ومن ثم ضد روسيا في جمهوريات الأتحاد السوفيتي سابقا أي"منطقة القوقاز"
ومن أجل نجاح هذه الاستراتيجية التي تصب في آخر المطاف نحو حصار إيران والصعود الشيعي، طلب الجنرال باتريوس من العاهل السعودي وباسم الإدارة الأميركية قبل أشهر قليلة ومن خلال زيارة الى الرياض استبدال رئيس الاستخبارات السعودية الأمير "مقرن" بالصقر المقرب للاستخبارات الأميركية " سي أي أيه" وهو الأمير " بندر بن سلطان" الذي لديه خبرة واسعة جدا في أدارة وتوجيه التنظيمات الجهادية والسلفية والمتطرفة في المنطقة العربية والقوقاز وخارجها....وأن الرياض وواشنطن تعرفان جيدا بأنه لا يمكن أضعاف إيران ومن ثم المحور الشيعي أو الصعود الشيعي إلا من خلال تطويق حزب الله في لبنان وإجباره على نزع سلاحه، وكذلك من خلال أسقاط أصدقاء إيران في العراق ،وتحجيم أدوارهم ،ومن ثم مطاردة التواجد الإيراني في العراق بمساعدة الجيش العراقي الحر والبعثيين والسلفيين والعراقية وفلول القاعدة والتنظيمات الجهادية والوهابية!.
والغاية الأميركية من كل هذا هو:
1. تعويض النقص الحاد في الجيش الأميركي في العالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط.
2. الاعتماد على هذه الجيوش في صد أعداء أميركا، والمحافظة على المصالح الأميركية في الدول العربية.
3. أسقاط أو إزعاج الأنظمة المناوئة للولايات المتحدة
4. تطويق وأسقاط الأنظمة والمليشيات الصديقة و القريبة من إيران.
5. القيام بواجبات سرية لصالح الولايات المتحدة وأصدقائها في المنطقة،.
6. التعجيل في نشر "الفوضى" التي تقود نحو تقسيم العالم العربي، ولصالح إسرائيل الكبرى.
7. التعجيل بإدخال إيران في مشروع " الفوضى" التي تجبرها على التقسيم القومي ومن ثم الانكفاء نحو الداخل، لتسهل عملية الاستيلاء على " مضيق هرمز" لتتحول إيران فيما بعد ال دولة هامشية!..
ملاحظة:
ويساعد هذه الجيوش العربية الحرة، ومنها طبعا ( الجيش العراقي الحر) تنظيمات سلفيّة وإخوانية، وتنظيمات تعتبرها واشنطن " التائبون من تنظيم القاعدة" وتنظيمات إرهابية أخرى تعاقب أميركيا في مكان ،وتكرّم أميركيا في مكان أخر ومنها العالم العربي!.
ومن الطبيعي سوف يكون هناك تناغم في الميدان بين هذا الجيش "الجيش العراقي الحر" وبين أعضاء الدولة الإسلامية في العراق، ومع كتائب التوحيد والجهاد، ومع فلول القاعدة والعرب الذين سُمح لهم بالعبور من سوريا نحو العراق والاستقرار في أماكن سرية في الوقت الحاضر وبعلم قيادات سنية وكردية وقبلية. وهناك جبهة تأسست هي الأخرى من "سلفيي البعث + مجموعات بعثية" سوف تلتحق بهذه الجبهة، وكل هذا ليس بعيدا عن عيون الجنرال " باتيريوس" بل كل شيء محسوب ومُسيطر عليه، وأن هناك تنظيمات لا تحبذ الاحتكاك بالأمريكان بسبب إيمانها العقائدي، فراحت واشنطن فدفعت "السعودية وقطر والأكراد" ليصبحوا هم الحاضنين والداعمين لهذه الجهات وبخدعة أميركية أنطلت على الكثير من هذه التنظيمات في أماكن أخرى من العالم العربي والعالم( علما أن هذه الدول وتلك الجهات لا تجرؤ للقيام بأي شيء من هذا النوع إلا من خلال الضوء الأخضر الأميركي!!).
وبهذا نجحت واشنطن في تطبيق " استراتيجية باتريوس" وحصدت نتائج مبهرة في ليبيا، وفي سوريا، وتحاول تطبيقها في لبنان، و في سيناء، وتحاول حصد نتائج إضافية في تونس واليمن، وأخيرا سوف تكون تجربتها المرتقبة في العراق وإيران!!
ولكن السؤال هنا:
ما هي أهداف "الجيش العراقي الحر"؟
· هل هي أسقاط حكومة المالكي ،وتغيير رئيس الوزراء فقط؟ أم البطش بوجوه النظام السياسي في العراق؟
· هل الهدف هو تحقيق الراحة للأكراد لينفذوا أجنداتهم في كركوك وبعض المدن، ومن ثم تحقيق أهداف بعض الجماعات السنية التي طالبت بالأقاليم والولايات؟
· هل الهدف هو تغيير معالم العملية السياسية في العراق.. أي أسقاطها وحتى وأن كانت تأخذ الطابع الديمقراطي ومثلما حصل في هاييتي عندما قررت واشنطن أسقاط نظام الرئيس المنتخب " آرستيد" وتشكيل حكومة جديدة ونظام سياسي جديد يتماشى مع الإملاءات الأميركية الجديدة؟
· هل الهدف هو أبعاد أصدقاء وحلفاء إيران تحديدا من الحكومة والعملية السياسية في العراق، ومن ثم مطاردة التواجد الإيراني في العراق؟
· أم أن الهدف أسقاط الحكومة، وتحجيم الدور السياسي لـ " الشيعة" وهندسة العملية السياسية من جديد، بحيث يلتحق من خلالها العراق بمحور عرب أمريكا؟

ـــــ ولكن من يضمن أن لا تنزلق الأمور الى صدام طائفي وصولا للحرب الأهلية... أم أن هناك ضمانات لدى واشنطن من زعامات سياسية وقبلية ودينية " شيعية" تعمل سرا مع واشنطن في هذا المخطط مقابل امتيازات معينة ومقابل قصقصة أجنحة خصومهم الشيعة؟
ـــ أم أن واشنطن غير مكترثة للصدام الطائفي وحتى المناطقي بل تعتبره لصالح مخططها، لأن الهدف هو تقسيم العراق فعليا الى أكثر من ثلاث كيانات ستتوزع عليها الثروة العراقية ،وحسب المواقع الجغرافية وما فيها من ثروات ،وبأشراف أبدي من أمريكا!!؟.

فيبدو أن الولايات المتحدة لديها بالفعل استراتيجية التغيير في العراق، وخصوصا عندما نجحت في استراتيجية أحراق وجوه زعامات "الإسلام السياسي الشيعي" في العراق، فمن المتعارف عليه في العراق، ومن خلال استبيانات سرية تقوم بها جهات عراقية ومنظمات مجتمع مدني تمولها أميركا أن هناك نفور واسع من قبل شرائح عراقية واسعة من (رجال الدين ،ومن التنظيمات الدينية، ومن زعامات الإسلام السياسي، وحتى من 80% من الساسة والنواب في المشهد السياسي العراقي....!) وكل هذا تعرفه الولايات المتحدة وكانت تدعمه سرا لكي عندما تقرر قيادة التغيير في العراق سوف يلتف حولها الشعب العراقي، وهذا ما تنوي فعله، ودون النظر للخسائر التي سيفقدها الشعب العراقي من نواحي طائفية ومناطقية ومذهبية وتحديدا عندما تأخذ عملية التغيير بعدا طائفيا ومذهبيا ومناطقيا!..ولكن كل هذا لن تكترث له أميركا لأن ما يهمها هو مصالحها في العراق ومع من!!!.

فالمواطن العراقي وأسوة بأي مواطن في العالم ،فهو يبحث عن الخدمات، وعن العدالة الاجتماعية ومحاربة الفساد والفاسدين، وعن العمل، وعن الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي، وعن حماية حقوقه الإنسانية، وعن التعليم والصحة والضمان الاجتماعي، والأهم عن القانون الذي يحميه ويساوي في التطبيق بين الكبير والصغير، وبين المسؤول والمواطن وبالعكس!. [/font]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
.الجنرال بيتريوس: يعود من خلال " الجيش العراقي الحر" وبدعم خليجي - تركي!!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى قرأت لك والثقافة العامة والمعرفة Forum I read you & general culture & knowledge-
انتقل الى: