البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013 Usuuus10
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013 Empty
مُساهمةموضوع: الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013   الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013 Icon_minitime1الإثنين 28 يناير 2013 - 10:28

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013 Croix

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ


يا ربّ، إِلى مَن نَذهَب وكَلامُ الحَياةِ الأَبَدِيَّةِ عِندَك ؟
(يوحنا 6: 68)




الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013


الاثنين الثالث من زمن السنة





إنجيل القدّيس مرقس .30-22:3

في ذلك الزَّمان: كانَ الكَتَبَةُ الَّذينَ نَزَلوا مِن أُورَشَليم يَقولون: «إِنَّ فيه بَعلَ زَبول، و إِنَّه بِسَيِّدِ الشَّياطينِ يَطرُدُ الشَّياطين».
فدَعاهم وكَلَّمَهم بِالأَمثالِ قال: «كَيفَ يَستطيعُ الشَّيطانُ أَن يَطرُدَ الشَّيطان؟
فإِذا انقَسَمَت مَملَكَةٌ على نَفْسِها فإنُّ تِلكَ المَملَكَةُ لا تَثبُت.
وإِذا انقَسَمَ بَيتٌ على نَفْسِه، فإنَّ ذلك البَيتُ لا يَثبُت.
وإِذا ثارَ الشَّيطانُ على نَفسِهِ فَانقَسَم لا يَثبُت، بل يَنتَهي أَمرُه
فَما مِن أَحدٍ يَستَطيعُ أَن يَدخلَ بَيتَ الرَّجُلِ القَوِيِّ وينهَبَ أَمتِعَتَه، إِذا لم يُوثِقْ ذلكَ الرَّجُلَ القَوِيَّ أَوَّلاً، فعِندئذٍ يَنهَبُ بَيتَه.
الحَقَّ أَقولُ لَكم إِنَّ كُلَّ شَيءٍ يُغفَرُ لِبَني البَشَرِ مِن خَطيئةٍ وتَجْديفٍ مَهما بَلَغَ تَجْديفُهم.
وأَمَّا مَن جَدَّفَ على الرُّوحِ القُدُس، فلا غُفرانَ له أبدًا، بل هو مُذنِبٌ بِخَطيئةٍ لِلأَبَد».
ذلك بأَنَّهم قالوا إِنَّ فيه رُوحًا نَجِسًا.



نصوص القراءات الليترجيّة الرسميّة: © المزامير بحسب طبعة القدس الثانية (1982) © وما تبقّى بحسب طبعة دار المشرق بيروت الثامنة (1982)



تعليق على الإنجيل:

الطوباوي يوحنّا بولس الثاني (1920 – 2005)
الرسالة العامّة: "الربّ المُحيي" (
Dominum et vivificantem)، الفقرة 46
"كُلُّ خَطِيئَةٍ سَتُغْفَرُ لِلنَّاس، وكُلُّ تَجْدِيف، أَمَّا التَّجْدِيفُ عَلى الرُّوحِ فَلَنْ يُغْفَر"
لماذا التجديف على الروح القدس لن يُغفَر؟ وبأيّ معنى علينا أن نفهم هذا التجديف؟ لقد أجاب القدّيس توما الأكويني على هذا السؤال بتفسيره أنّ هذه الخطيئة هي غير قابلة للغفران بطبيعتها لأنّها تفتقر إلى المقوّمات التي يرتكز عليها غفران الخطايا. بناءً على هذا التفسير، فإنّ هذه الخطيئة لا تُرتَكب حين يقوم إنسان ما بالتفوّه بكلام نابٍ على الروح القدس؛ إنّما جوهر هذه الخطيئة يكمن في رفض الإنسان تلقّي الخلاص الذي يقدّمه الله الآب للإنسان بواسطة الروح القدس باستحقاق ذبيحة الإبن على الصليب. إذا رفض الإنسان انكشاف خزي الخطيئة، هذا الإنكشاف الآتي من الروح القدس، والذي يحمل طابعًا خلاصيًّا (يو16: 8)، فإنّه يرفض في الوقت نفسه مجيء البارقليط. هذا المجيء يتجسّد من خلال السرّ الفصحي باتّحاد مع القوّة الخلاصيّة لدم الربّ يسوع المسيح، هذا الدم الذي "يُطَهِّرَ ضَمائِرَنا مِنَ الأَعمالِ المَيْتَة لِنَعبدَ اللهَ الحَيّ" (عب9: 14).

نحن نعرف أنّ ثمرة هذا التطهير هي غفران الخطايا. وبالتالي، فإنّ مَن يرفض الروح والدم (راجع1يو5: 8) يبقى في "الأَعمالِ المَيْتَة" أي في الخطيئة. إنّ خطيئة التجديف على الروح القدس تكمن بالتحديد في الرفض المطلق لهذا الغفران الذي يشكّل الروح القدس نبعًا له، ويشكّل الإرتداد الحقيقيّ الذي يقوم به الروح في الضمير شرطًا أساسيًّا له. إن قال يسوع: "كُلُّ خَطِيئَةٍ سَتُغْفَرُ لِلنَّاس، وكُلُّ تَجْدِيف، أَمَّا التَّجْدِيفُ عَلى الرُّوحِ فَلَنْ يُغْفَر لا في هذا العالم ولا في العالم الآتي"، فذلك لأنّ عدم الغفران هذا مرتبط بعدم التوبة أي الرفض المطلق للإرتداد...

إن التجديف على الروح القدس هو الخطيئة التي يرتكبها الإنسان الذي يطلب "حقّ" البقاء في الشرّ – أي في حال الخطيئة مهما كانت – ويرفض الخلاص بذات الفعل. هكذا يبقى الإنسان محبوسًا في الخطيئة جاعلاً من المستحيل توبته، وبالتالي أيضًا غفران خطاياه الذي يعتبره غير ضروريٍّ وغير ذي أهمّية لحياته. نحن هنا أمام حالة من الدمار الروحي لأنّ التجديف على الروح القدس لا يسمح للإنسان بالخروج من سجن الخطيئة الذي أدخل نفسه إليه.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الاثنين 28 كانون الثاني/يناير 2013
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى / القسم الديني FORUM / RELIGIONS DEPARTMENT-
انتقل الى: