البيت الآرامي العراقي

انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء Welcome2
انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء Welcome2
انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء Usuuus10
انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60555
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء Empty
مُساهمةموضوع: انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء   انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء Icon_minitime1الأربعاء 3 أبريل 2013 - 23:38


بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟
شبكة البصرة
م. جبار الياسري – كربلاء
نتوجه بهذا النداء الإنساني الإسلامي المسيحي، نناشدكم بإسم خاتم الأنبياء والرسل النبي الأمي محمد أبن عبد الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، وبأسم سيدنا عيسى أبن مريم العذراء عليهم السلام، إلى كل من لم تجف ضمائرهم بعد، ولم تغريهم المناصب والمكاسب في العراق المحتل، وإلى من لم تتدنس أو تتلطخ أياديهم بالمال والدم العراقي المستباح على مدى عشر سنين، أن يهبوا هبة رجل واحد للدفاع عن الحق والعدل والإنصاف ونصرة المظلوم، ولنجدة رجل عراقي عربي مسيحي وطني خدم العراق طيلة حياته ورفع أسم العراق عالياً، ومثله في جميع المحافل الدولية لعقود، ودافع عن حقوق ودماء أبناء شعبه دفاع الصحابة الأوائل لدفع الشر ودرء المخاطر والحروب والحصار، الرجل الذي لم يخّن العراق، ولم يخون الأمانة التي حملها وصانها بكل إخلاص وتفاني، الرجل الذي تحدى العنجهية والصلف الصهيوني الفارسي الأمريكي، ولم يستجب أو يساوم ولم يخضع للضغوط ولسياسات الترغيب والترهيب التي مورست عليه عندما كان يشغل أرفع المناصب في الدولة العراقية وبعدها عندما سلم نفسه طواعية بعد غزو وتدمير واحتلال العراق... كونه يعلم علم اليقين بأنه إنسان بريء نظيف لم يسرق ولم يقتل ولم يتسبب بقتل الأبرياء، بل هو كان هدف ومستهدف من قبل هؤلاء العملاء الذين تسيدوا اليوم على العراق، إنه أبا زياد وأبا زينب.. المجاهد طارق عزيز، الذي بلغ من العمر عتيا... وها هو يناهز العقد الثامن من العمر إن قدر الله له أن يعيش ما تبقى من عمره خارج أسوار السجن الرهيب الذي يقبع فيه منذ عشر سنوات عجاف بدون أي ذنب أو أي جريمة إرتكبها.. سوى جريمة الإنتماء والهوية الوطنية وإيمانه المخلص والمطلق بالهوية العربية القومية، إنه العراقي العربي الذي أفنى حياته من أجل العراق يعامل وكأنه مجرم حرب. في حين يعيش السراق واللصوص ومجرمي الحرب الحقيقيين طلقاء متنعمين بما غنموه وما نهبوه من أموال العراق.

أيها الأخوة الشرفاء في كل مكان.. مَنْ منا سأل نفسه السؤال التالي : لماذا يخافون من طارق عزيز وزير خارجية العراق ونائب رئيس الوزراء السابق حتى هذه اللحظة؟، لماذا مازال العراقيون الشرفاء بالرغم من كل ما جرى لهم وبحقهم من تعذيب وتنكيل وإهانات حتى وهم في هذا العمر يُرعبون أمريكا وإيران وكيانهم الصهيوني المسخ، لماذا يخافون من رجل بلغ من العم 77 عاماً قضى عشرة أعوام منها في ظروف قاسية لا يقوى ولا يصبر على تحملها أي إنسان مهما كانت قوة شبابه وقوة تحمله، لقد أصيب هذا الرجل بشتى أنواع الأمراض المزمنة وهو في السجن بسبب ظروف السجن الرهيبة وبسبب قلة أو إنعدام الدواء وإنعدام العلاج تماماً، وأصيب بأربع جلطات دماغية متتالية أفقدته النطق والتوازن والحركة، فلماذا مازالوا يخافون منه يا ترى؟؟؟، ألم يعتبر هذا التعنت والإصرار من قبل ما يسمى الحكومة العراقية على إبقائه في السجن بالرغم من وضعه الصحي المتردي وهذه الحالة المأساوية والمزرية التي يكابدها بصبر أيوب، هي جريمة كبرى بحد ذاتها، ترتكب بحقه كإنسان وليس فقط كمسؤول في النظام السابق.. جريمة قتل مع سبق الإصرار والترصد، كي يتخلصوا من هذا الرجل بأسرع ما يمكن، ليسلموه فيما بعد إلى أهله وعائلته جثة هامدة لا قدر الله.
إن المناشدة التي أطلقتها كريمة السيد طارق عزيز فك الله أسره السيدة زينب طارق عزيز، وكذلك المنظر والمشهد المؤلم الذي يدمي القلب الذي ظهرت فيه عقيلته باكية منكوبة مفجوعةً بزوجها ورفيق وشريك حياتها وهي تنتخي وتستغيث بأصحاب الضمائر.. قادة وملوك وزعماء العالم والمنظمات والهيئات الدولية، وتناشد العراقيين الشرفاء بأن ينقذوا زوجها من هذا العذاب وهذا الموت البطيء.
فهل من مجيب، فهل من مغيث، فهل من ينتصر لهاتين السيدتين العراقيتين، ويمد يد العون لهنَ، ويطيب خاطرهن ويثأر وينتفض من أجل إنقاذ إنسان مهما كان هذا الإنسان عراقي أم غير عراقي، عربي أم غير عربي، مسلم أم مسيحي؟، المهم إنسان.. مقتدياً بقول سيدنا علي ع ((الناس صنفان، إما أخ لك في الدين أو نظيرٌ لك في الخلق))، وقوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) سورة المائدة الآية : 8.
أين نحن اليوم كمسلمين من قول ووصية الرسول الأكرم محمد (ص) (من آذى ذمياً فأنا خصه، ومن كنت خصمه، خصمتُه يوم القيامه)، وقوله (ص) (من آذى ذمياً فقد آذاني).
أين نحن اليوم من حادثة الإمام (عليه السلام) يمشي مع النصراني إلى قاضيه، ليتحاكم كأحد الرعيه، وقاضيه يقضي عليه غيرمصيب، فلا يرفض عليه السلام الحكم!
روى ابن الأثير في التاريخ (الكامل) أن علياً (عليه السلام) وجد درعاً عند نصراني فأقبل إلى شريح قاضيه وجلس إلى جانبه يخاصم النصراني مخاصمة رجل من رعاياه، وقال: إن هذه درعي لم أبع ولم أهب، فقال للنصراني : ما يقول أمير المؤمنين؟
فقال النصراني : ما الدرع إلا درعي، وما أمير المؤمنين عندي إلا بكاذب، فالتفت شريح إلى علي (عليه السلام) فقال: يا أمير المؤمنين هل من بينة؟
قال: لا، فقضى شريح بها للنصراني، فمشى هنيئة ثم أقبل فقال: أما أنا فأشهد أن هذه أحكام النبيين، أمير المؤمنين يمشي بي إلى قاضيه، وقاضيه يقضي عليه! أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأنّ محمداً عبده ورسوله، الدرع والله درعك يا أمير المؤمنين، أيها الناس أيها المسلمون، أيها الشيعة العرب الذي يساء اليوم أيما إساءة للدين وللسيرة النبوية المطهرة ولآل بيته وللإمام علي وعدله وتواضعه وشجاعته بإسمكم وأنتم نائمون وكما يقول المثل.. (نايمين ورجليكم بالشمس) تضحك على عقولكم إيران وأمريكا ويسيرونكم بوعيكم أو بدونه... بالرمونت كونترول، أيها الشيعة العرب.. إن التاريخ سوف لم ولن يرحمكم، ولن تفلحوا أبداً بشفاعة الرسول وآل بيته إن لم تنتفضوا لحقوقكم وكرامتكم المهدورة والمستباحة على أيدي عصابات القتل والجريمة المنظمة والسرقات التي هي بالمليارات، تنهبها منكم إيران وأمريكا وربيبيتهم الكيان الصهيوني، وأنتم تعتاشون على المزابل والنفايات، وتسكنون في بيوت الصفيح والطين، ويفترشون أطفالكم وفلذات أكبادكم الأرض في أماكن خربة مدمرة مهجورة أطلقوا عليها أسم مدارس زوراً وبهتاناً وتحدياً لمشاعركم وعقولكم، أهذه هي العدالة؟، وهؤلاء الذين يحكمونكم ويتحكمون بأرواحكم وأموالكم هم حقاً يمثلون شيعة علي والحسين، وهل هذه شيمة العرب وشيمة المسلمين وغيرة وحمية أتباع آل البيت... أهكذا يجازون ويكافئون من سمى أبنته البكر (زينب) وهو رجل مسيحي تيمناً بإسم العقيلة زينب أخت الإمام الحسين عليهم السلام، أيعقل أن نخذل أخ لنا من أخوننا النصارى أصحاب الأرض والحضارة، بربكم هكذا نجازيهم وهكذا نخذلهم كي ترضى عنا إيران والصهيونية؟؟
أخير أناشد كل الخيرين والشرفاء في جميع أنحاء العالم أن يتدخلوا لإنقاذ السيد طارق عزيز من هذه المحنة وهذه الشدة التي هو فيها الآن، وأن يرد لهفة زوجته وأبنائه وبناته وأقربائه ومحبيه، ويضع حداً لصراعه اليومي وهو يقارع المرض والألم ويتمنى الموت في كل لحظة من أجل أن يضع نهاية لمأساته على مدى عشر سنين في غياهب سجن المالكي ووزير ظلمه الشمري، وإنا لله وإنا إليه راجعون، كما أدعوا الجالية العراقية في الأردن والجالية العراقية في لندن وجميع الجاليات العراقية والعربية في جميع أنحاء العالم أن يقوموا بواجبها الإنساني والأخلاقي قبل الوطني ويقوموا بإعتصامات ومظاهرات حاشدة أمام سفارات هذه العصابة التي خطفت العراق وشعبه، من أجل إيصال صوت الأسير السيد طارق عزيز وصرخة ونداء عائلته وذويه، كما أدعوا من السيدة عقيلته الكريمة أم زياد.. بأن تتوجه على الفور إلى بابا الفاتكان وإلى مفتي الأزهر الشريف وحتى الرئيس الأمريكي باراك أوباما علهم ينصفوها ويستجيبوا لندائها الإنساني، كي يمارسوا ضغوطهم على ما يسمى حكومة المحمية الخضراء.

شبكة البصرة

الاربعاء 22 جماد الاول 1434 / 3 نيسان2013

يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انقذوا حياة أبا زينب الذي يحتضر الآن في السجن.. من مخالب إيران ونوري زاده!؟ م. جبار الياسري – كربلاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى المنبر السياسي والحوار الهادئ والنقاش الجاد الحر Political platform & forum for dialogue & discussion-
انتقل الى: