البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013 Usuuus10
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013 Empty
مُساهمةموضوع: الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013   الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013 Icon_minitime1الجمعة 12 أبريل 2013 - 9:19




الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013 Croix


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس
اللاتينيّ





يا ربّ، إِلى مَن نَذهَب
وكَلامُ الحَياةِ الأَبَدِيَّةِ عِندَك ؟
(يوحنا 6: 68)









الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013



يوم الجمعة الثاني للفصح








إنجيل القدّيس يوحنّا .15-1:6



عبَرَ يسوعُ
بَحرَ الجَليل (أَي بُحَيَرَةَ طَبَرِيَّة).
فتَبِعَه جَمعٌ كثير، لِما رَأوا مِنَ الآياتِ الَّتي أَجْراها على المَرْضى.
فصَعِدَ يسوعُ الجَبَل وجَلَسَ مع تلاميذِه.
وكانَ قدِ اقتَرَبَ الفِصحُ عيدُ اليَهود.
فرَفَعَ يسوعُ عَينَيه، فرأَى جَمعًا كثيرًا مُقبِلاً إِلَيه. فقالَ لِفيلِبُّس:
«مِن أَينَ نَشتَري خُبزًا لِيأكُلَ هؤلاء؟»
وإِنَّما قالَ هذا لِيَمتَحِنَه، لِأَنَّهُ كانَ يَعلَمُ ما سَيَصنَع.
فأَجابَه فيلِبُّس: «لوِ اشتَرَينا خُبزًا بِمَائَتي دينار، لما كفَى أَن يَحصُلَ
الواحِدُ مِنهُم على كِسرَةٍ صَغيرة».
وقالَ له أّحَدُ تَلاميذه، أَندَراوَس أَخو سِمْعانَ بُطرُس:
ههُنا صَبِيٌّ معَهُ خَمسَةُ أَرغِفَةٍ مِن شَعير وسَمَكتان، ولكِن ما هذا لِمِثلِ
ذاكَ الجَمع؟»
فقالَ يسوع: «أَقعِدوا النَّاس». وكان هُناكَ عُشبٌ كَثير. فَقَعَدَ الرِّجالُ،
وكانَ عَدَدُهم نَحوَ خَمسِةَ آلاف.
فأَخَذَ يسوعُ الأَرغِفَةَ وشَكَر، ثُمَّ فَرَّقَ مِنها على الآكِلين، وفَعَلَ مِثلَ
ذلك بالسَّمَكَتَين، على قَدْرِ ما أَرادوا.
فلَمَّا شَبِعوا قالَ لِتلاميذِه: «اِجمَعوا ما فَضَلَ مِنَ الكِسَرِ، لِئَلاَّ
يَضيعَ مِنها شَيء».
فجَمَعوها ومَلأُوا اثنَتَي عَشْرَةَ قُفَّةً مِنَ الكِسَرِ، الَّتي فَضَلَت عنِ
الآكِلينَ مِن خَمسَةِ أَرغِفَةِ الشَّعير.
فلَمَّا رأَى النَّاسُ الآيةَ الَّتي أَتى بِها يسوع، قالوا: «حَقًا! هذا هوَ
النَّبِيُّ الآتي إِلى العالَم».
وعَلِمَ يسوعُ أَنَّهم يَهُمُّونَ بِاختِطافِه لِيُقيموهُ مَلِكًا، فانصَرَفَ
وعادَ وَحدَه إلى الجَبَل.






نصوص القراءات الليترجيّة الرسميّة: © المزامير بحسب طبعة القدس الثانية (1982) ©
وما تبقّى بحسب طبعة دار المشرق بيروت الثامنة (1982)



تعليق على الإنجيل:

الكاردينال جوزيف راتزنغر (بِندِكتُس السادس عشر، بابا روما من سنة 2005 إلى سنة 2013)







"أَعطوهم أَنتُم ما
يأكُلون" (متى14: 16)




في
الإفخارستيا، نستقبل تكاثر الخبز الذي لا ينضب من حبّ يسوع المسيح الغني بما فيه
الكفاية ليُشبع على مرّ العصور، والذي يبحث أيضًا عن وضعنا في خدمة تكاثر الخبز
هذا. إنّ أرغفة الخبز المصنوعة من حبوب الجاودار في حياتنا قد تبدو غير مفيدة، لكن
الله بحاجة إليها وهو يطلبها منّا.

إنّ أسرار الكنيسة، كالكنيسة عينها، هي كحبّة الحنطة الميتة (يو12: 24). لتلقّيها،
يجب أن ندخل إلى الحركة التي تنتج حبوب الحنطة هذه. تتضمّن هذه الحركة نسيان
الذات، وإلاّ لما تمكنّا من إيجاد أنفسنا: "لِأَنَّ الَّذي يُريدُ أَن يُخَلِّصَ
حَياتَه يَفقِدُها، وأَمَّا الَّذِي يَفقِدُ حَياتَه في سبيلي وسبيلِ البِشارَة
فإِنَّه يُخَلِّصُها" (مر8: 35). كلام الله هذا هو الصيغة الأساسيّة للحياة
المسيحيّة... يتأتّى الشكل المميّز للحياة المسيحية من الصليب. الانفتاح المسيحي
في العالم، الذي تتمّ المطالبة به اليوم، لا يمكن أن يجد النموذج الحقيقي إلاّ من
خلال جانب الربّ المطعون بحربة (يو19: 34)، أي التعبير عن هذا الحبّ الراديكالي
القادر وحده على الإنقاذ.

تدفّق الدم والماء من الجانب المطعون بحربة ليسوع المصلوب. ما يُعتبر للوهلة الأولى
علامة لموته ولفشله الذريع، يشكّل في الوقت عينه بدايةً جديدة: قام المصلوب ولم
يمت مجدّدًا. من أعماق الموت انبثق الوعد بالحياة الأبديّة. فوق صليب يسوع المسيح،
سطع النور المنتصر لفجر الفصح. لذا، فإنّ العيش معه تحت إشارة الصليب هو مرادف
للعيش تحت وعد الفرح الفصحي.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الجمعة 12 نيسان/أبريل 2013
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى – للصلوات FORUM – PRAYERS-
انتقل الى: