البيت الآرامي العراقي

مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط Welcome2
مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط Welcome2
مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط Usuuus10
مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60577
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط Empty
مُساهمةموضوع: مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط   مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط Icon_minitime1الأحد 26 مايو 2013 - 3:17

مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط


سياحة — 24 May 2013


مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط 20130523_162248مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط 20130523_162248
الشركة ستفتتح أول فندق لها في بيروت أغسطس المقبل
رغم الأوضاع الاقتصادية المتأزمة، باتت شركة «هوتيل برين» أحد أكبر المستثمرين في مجال الضيافة والفندقة في اليونان، إضافة إلى أنها اليوم بصدد افتتاح فندق في بيروت كبداية لدخول سوق السياحة في منطقة الشرق الأوسط.
لندن – تأسست شركة «هوتيل برين» منذ 12 عاما، وتمكنت من التحول من كونها مجرد شركة إدارة فندقية صغيرة في جزيرة سانتوريني اليونانية، إلى أحد أكبر المستثمرين في مجال الضيافة والفندقة في اليونان، حيث تمتلك 67 بناية فندقية تحت إدارتها، في 23 مقصد سياحي في اليونان. بالإضافة إلى مجموعة من الفنادق الصغيرة التي تتسم بطابع الفخامة المميز لها حول العالم. واجهت الشركة تحديات كبيرة بعد الأزمة الاقتصادية التي مازالت اليونان تعاني تحت وطأتها، لكنها استطاعت أن تواجه تلك التحديات من خلال ضم عقود 11 فندقا يونانيا جديدا ضمن المجموعة الواقعة تحت إدارتها هذا العام، كما أعلنت عن دخولها سوق الشرق الأوسط قريبا من خلال افتتاح فندق «أو مونتو» الذي يعتبر واحد من ضمن مجموعة الفنادق الفخمة الصغيرة في العالم.
وقد تم انتخاب بانوس باليولوغوس مؤسسة المجموعة ومالكها العام الماضي كعضو مجلس إدارة الإتحاد الدولي للفنادق الفخمة الصغيرة في لندن، والذي يضم أكثر من 500 فندق حول العالم.
وردا على سؤال حول رؤيته لصناعة السياحة والفندقة بشكل عام قال باليولوغوس للعرب: «من المفيد أن نرى تغيرا في الاتجاهات والأذواق في سوق السياحة والسفر من وقت لآخر، ولكن الفائدة الحقيقية لن تحصل إلا عند مواكبة هذا التطور، فمتابعته أمر ممتع للغاية»، مضيفا: «لذلك يجب أن نبقى على أهبة الاستعداد طوال الوقت لمجابهة تغيرات الظروف الاقتصادية لشرائح كبيرة من السائحين ومتطلبات شركات السياحة والسفر لكي نوفرها لعملائهم».
وفي تعليقه على ما يحبذه السائحون أن يكون متوفرا في المقصد السياحي الذي يختارونه، قال: «السائح اليوم عندما يسافر لبلد ما يريد أن يشعر فعلا أنه سافر إليه، بمعنى أنه يتطلع إلى إيجاد خدمات وخبرات لم يكونوا ليمروا بها في أي بلد آخر. وبالتالي يمكنهم أن ينقلوها إلى أصدقائهم عند عودتهم إلى بلدانهم».
وأضاف باليولوغوس: «لقد قدمنا المساعدة لكثير من الفنادق حتى يكون باستطاعتهم المنافسة من جديد دون إنفاق كثير من الأموال… لا يعني ذلك أنه سيكون على حساب الخدمات أو التقليل من الإنفاق، وإنما أصبحنا نرى نوعا جديدا من الخدمات التي يعتبرها العملاء على مستوى عال، هذا التغير لا يمكن أن نرجعه إلى تغير أذواق العملاء بنسبة 100 بالمئة لأن ذلك يعود أساسا إلى التغيرات الاقتصادية الحادة، وخاصة في دولة مثل اليونان». وحول كيفية تمكن المستثمرين في مجال الفندقة من إدخال هذه التعديلات على تعاملاتهم لكي يتمكنوا من مجابهة الوضع الاقتصادي المتردي في أكثر من منطقة في العالم، أجاب باليولوغوس: «ما من شك أن العديد من الرؤى قد تغيرت مواكبة للتغيرات الاقتصادية، ولكنني أعتقد أن الموقف الاقتصادي العصيب كانت له فوائد كبيرة، فقد دفع بالعاملين في مجال الفندقة إلى إعادة النظر في الطرق المتبعة في تعاملاتهم وإدراك ما يريده بالفعل عملائهم».
وأشار إلى أن «كل ما في الأمر هو التمتع بالذكاء والقدرة على اقتناص الفرص، وكذلك بالرغبة في تقديم تنازلات أحيانا، لكن دون المساس بجودة الخدمة المقدمة، لا أتحدث بالطبع على التقليص من عدد العاملين، لأنه من غير الممكن أن تحقق أرباحا من خلال تحميل فريق عمل محدود مزيدا من الضغط، ولكنني أقصد التركيز على السمات الطبيعية للفندق لخلق طابع خاص ومميز يكون قادرا على جذب السياح، بدل الاستثمار في جوانب البنية التحتية بشكل عام».
وردا على سؤال حول رؤيته لمستقبل صناعة السياحة في الشرق الأوسط، أجاب: «إننا نتطلع كثيرا إلى دخول مجال الاستثمار في صناعة السياحة في الشرق الأوسط، ولدينا فندق (أو مونتو) سيتم افتتاحه في بيروت في شهر أغسطس القادم، وهي خطوة ننظر إليها بكثير من الأهمية».
وأكد أن «(أو مونتو) سيكون الفندق الأول من مجموعة الفنادق الفخمة الصغيرة العالمية في لبنان، يحتوي عل 41 غرفة، مع حمام سباحة أنيق وعصري فوق سطح الفندق، بالإضافة إلى المطعم والحانة (البار)، وسط العاصمة بيروت».
وفيما يخص رؤيته لباقي بلدان الشرق الأوسط، قال بانوس: «أعتقد أنه يمكن أن نعمم هذه التجربة على الأغلبية العظمى من بلدان الشرق الأوسط. فالمنطقة تتمتع بعوامل جذب رائعة، وهذا من شأنه أن يعطي المستثمرين في القطاع الفرصة لكسر جميع القواعد، والاستفادة من الذين لديهم خبرة لتقديم تجارب فريدة، ولعرض مميزات المنطقة بصورة تدريجية، بالتوازي مع تقديم خدمة عالية الجودة».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مؤسس «هوتيل برين»: قريبا سنكون في الشرق الأوسط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الثقافية , الادبية , التاريخية , الحضارية , والتراثية Cultural, literary, historical, cultural, & heritage :: منتدى السفر والسياحة والتراث والحضارة في العالم Travel & Tourism Forum, heritage & civilization-
انتقل الى: