البيت الآرامي العراقي

العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور Welcome2
العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور Welcome2
العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور Usuuus10
العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور Empty
مُساهمةموضوع: العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور   العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور Icon_minitime1الثلاثاء 25 يونيو 2013 - 10:14




 
 
العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور 16qpt961

العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور

JUNE 16, 2013


عمان ـ ‘القدس العربي’: شدد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني على أن الأزمة السورية فرضت أعباء خاصة على بلاده معتبرا ان المسؤولية تجاه الشعب السوري أخلاقية بالرغم من التضحيات.
وقال ان المملكة على الصعيد السياسي تعمل بكل طاقتها بالتعاون والتنسيق مع الأشقاء العرب، والمجتمع الدولي، بما في ذلك الولايات المتحدة، وروسيا، والدول الأوروبية من أجل إيجاد حل سياسي يحافظ على وحدة سوريةواستقرارها، ويضمن عمل مؤسسات الدولة السورية في رعاية مواطنيها، لتشجيع الإخوة اللاجئين السوريين، ليس في الأردن فقط بل في جميع دول الجوار، على العودة إلى بلدهم. ومن جهة ثانية، العمل من أجل توفيـر الدعم المالي الدولي لتكاليف استضافة هؤلاء اللاجئين.
وشرح العاهل الأردني في خطاب له ألقاه بمناسبة تخريج فوج عسكري في جامعة مؤتة جنوبي البلاد بان تعامل بلاده مع الأزمة السورية كان يهدف لحماية المصالح الأردنية .
وقال: إذا لم يتحرك العالم، ويساعدنا في هذا الموضوع كما يجب، أو إذا أصبح هذا الموضوع يشكل خطراً على بلدنا، فنحن قادرون في أية لحظة على اتخاذ الإجراءات التي تحمي بلدنا ومصالح شعبنا.
ونفى العاهل الأردني مجددا الحديث عن مشاريع كونفدرالية قبل الدولة الفلسطينية المستقلة.
وقال انه حديث في غير مكانه ولا زمانه ولن يكون هذا الموضوع مطروحاً للنقاش، إلا بعد قيام الدولة الفلسطينية المستقلة تماماً، وبإرادة الشعبين والدولتين، وأي حديث في هذا الموضوع قبل ذلك، فهو ليس في مصلحة الفلسطينيين ولا الأردنيين.
وأضاف: أما الحديث عن الوطن البديل أو التوطين أو الخيار الأردني، والذي تحدثنا عنه أكثر من مرة، فهو مجرد أوهام، والأردن لن يقبل، تحت أي ظرف من الظروف، بأي حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن، وهذا من ثوابت الدولة الأردنية، التي لن تتغير. ويا إخوان، نريد أن نتخلص من هذه الإشاعات، وإن شاء الله، هذه آخر مرة أتحدث فيها في هذا الموضوع.
وفرق العاهل الأردني بين التحديات الداخلية والخارجية التي تفرضها الظروف الإقليمية والأزمات العالمية التي ينبغي التعامل معها بحكمة ومسؤولية وضمن المعطيات والظروف الإقليمية والعالمية، التي فرضتها علينا من الأساس، وضمن إمكانياتنا المحدودة.
وإعترض الملك على محاولات التشكيك بمشروع الإصلاح الداخلي جراء ما قال انه عدم إستيعاب وسوء تفسير وقلق وجدال ومناكفات بين مختلف التيارات.
وقال: المهم هنا هو أن نواصل هذه العملية ونبني عليها، بدون خوف ولا تردد، فإرادة التغيير الإيجابي موجودة وراسخة، وعندنا المؤسسات الوطنية القادرة على ترجمة هذا التغيير على أرض الواقع، وفق خارطة الطريق الواضحة المعالم، وعلى أساس تكامـل الأدوار بين جميع مكونـات نظامنا السياسي.
وخارطة الإصلاح السياسي واضحة: وهي إنجاز الـمحطات الديمقراطية والإصلاحية الضرورية للوصول إلى حالة متقدمة من الحكومات البرلمانية، على مدى الدورات البرلمانية القادمة، والقائمة على أغلبية نيابية حزبية وبرامجية، يوازيها أقلية نيابية تشكل معارضة بناءة، وتعمل بمفهوم حكومة الظل في مجلس النواب، وتطرح برامج وسياسات بديلة، بحيث يترسخ دور مجلس النواب في بلورة السياسات وصناعة القرار، بالإضافة إلى الرقابة والتشريع.
والوصول إلى هذه المرحلة المتقدمة يتطلب المزيد من النضوج السياسي، ومأسسة العمل الحزبي، وتطوير آليات العمل النيابي، وبما يزيد من مؤسسية عمل الكتل النيابية، ومن خلال الاستمرار في تطوير قوانين الأحزاب والانتخاب مع كل دورة انتخابية، بما يجعلها أكثر تمثيلاً وتمكيناً للحكومات البرلمانية، وكل هذا في إطار نظامنا النيابي الملكي الوراثي ووفق الدستور.
وقال الملك أن دور المؤسسة الملكية سيتطور بالتوازي مع إنجاز هذه المحطات الإصلاحية، وستركِّز على حماية قيم الديموقراطية، والتعددية، والـمشاركة السياسية، وحماية وحدة النسيج الاجتماعي، وتمكين المؤسسات الوطنية من تولي مسؤوليات صناعة القرار، ونحن مستمرون في تعميق هذا النهج، وسأبقى الضامن لمسيرة الإصلاح.
وإنتقد الملك في خطابه حالات العنف الإجتماعي وقال: أمر غير مقبول وغير مبرر على الإطلاق، وهو غريب على قيمنا وعاداتنا وثقافتنا، ولا يمكن السكوت على هذا الأمر.
وأضاف: ليس هذا هو المجتمع الأردني، ولا هذه هي الدولة الأردنية. لا يمكن أن نقبل أن يكون مستقبل شبابنا رهينة لظاهرة العنف، لأن مستقبل الشباب هو مستقبل الأردن. والسؤال يا إخوان: هل هذه حالات فردية معزولة، أم هي ظاهرة لها أسباب وجذور أعمق بكثير؟ وما هي الأسباب التي تؤدي إلى العنف، وأحياناً الانغلاق على هويات فرعية، أو جهوية، أو عائلية؟
وشدد العاهل على أن الشعور بغياب العدالة، وعدم تكافؤ الفرص يؤدي إلى الإحباط والشعور بالظلم، وبالتالي يؤدي إلى العنف ومن جهة أخرى، التهاون في تطبيق القانون والنظام العام على الجميع، أو غياب العدالة والمساواة في تطبيق القانون، تؤدي إلى انعدام ثقة المواطن بمؤسسات الدولة، واللجوء إلى العنف حتى يأخذ المواطن حقه بيده، أو للتطاول على حقوق الآخرين. والحل ليس بمعالجة هذه الأحداث ومعاقبة الذين قاموا بها وحسب، الـحل في معالجة الظاهرة من جذورها.
ورفض الملك الربط بين البنية العشائرية والعنف وقال: ثقافتنا وبنيتنا العشائرية الأصيلة لا تقبل العنف، ونحن كلنا أبناء عشائر من كل المنابت والأصول، سواء كنا في البادية، أو في القرية، أو المدينة، أو المخيم، وهذا مصدر قوتنا ووحدتنا الوطنية، وأحد أهم أسباب الأمن والاستقرار في مجتمعنا. ولم تكن العشيرة أو العائلة، في أي يوم من الأيام، سبباً للفوضى أو العنف أو الخروج على القانون، كما يظن من لا يعرفون المعنى الحقيقي للعشيرة أو طبيعة المجتمع العشائري.
وتحدث الملك الأردني عن فئه قليلة حاولت الصيد في الماء العكر، وإشاعة الفوضى واستغلال أجواء الانفتاح والحرية، تعتقد أن المرونة والحكمة والصبر، الذي تعاملت به بعض مؤسسات الدولة في المرحلة الماضية، هو نوع من الضعف. لا يا إخوان، الأردن قوي وقادر على حماية أرواح وممتلكات أبنائه، وقادر في أي لحظة على فرض سيادة القانون، ولا يوجد أحد أقوى من الدولة. لكن، نحن دولة حضارية قائمة على مبدأ العدالة وسيادة القانون، واحترام حرية وكرامة الإنسان.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العاهل الأردني: إذا لم يساعدنا العالم في سورية سنحمي أنفسنا والوطن البديل أوهام والملكية ستتطور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى / القسم العام- FORUM / GENERAL DEPARTMENT-
انتقل الى: