البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013 Usuuus10
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013 Empty
مُساهمةموضوع: الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013   الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013 Icon_minitime1الخميس 11 يوليو 2013 - 7:58







الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013 Croix


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ

يا ربّ، إِلى مَن نَذهَب وكَلامُ الحَياةِ الأَبَدِيَّةِ عِندَك ؟

(يوحنا 6: 68)

الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013

الخميس الرابع عشر من زمن السنة

في الكنيسة الرومانيّة اليوم : تذكار القدّيس مبارك، الأبَّا


إنجيل القدّيس متّى .15-7:10
في ذلكَ الزَّمان، قالَ يَسوع لِتَلامِيذِه: «اذهبوا وأَعلِنوا في الطَّريق: أَنْ قَدِ اقتَرَبَ مَلَكوتُ السَّمَوات.
اِشْفوا المَرْضى، وأَقيموا المَوتى، وأَبرِئوا البُرْص، واطرُدوا الشَّياطين. أَخَذتُم مَجَّانًا فَمَجَّانًا أَعطوا.
لا تَقتَنوا نُقودًا مِن ذَهَبٍ ولا مِن فِضَّةٍ ولا مِن نُحاسٍ في زَنانيرِكم،
ولا مِزوَدًا لِلطَّريق ولا قَميصَيْن ولا حِذاءً ولا عَصًا، لأَنَّ العامِلَ يَستَحِقُّ طَعامَه.
وأَيَّةَ مَدينةٍ أَو قَريةٍ دَخَلتُم، فَاستَخبِروا عَمَّن فيها أَهْلٌ لاستِقْبالِكُم، وأَقيموا عِندَه إِلى أَن تَرحَلوا.
وإِذا دَخَلتُمُ البَيتَ فَسَلِّموا علَيه.
فإِن كانَ هذا البَيتُ أَهلاً، فَليَحِلَّ سَلامُكم فيه، وإِن لم يَكُن أَهلاً، فَلْيَعُدْ سَلامُكم إِلَيكم.
وإِن لم يَقبَلوكم ولم يَستَمِعوا إِلى كلامِكم، فاخرُجوا مِن ذاكَ البَيتِ أَو تِلكَ المَدينة، نافِضينَ الغُبارَ عن أَقدامِكم.
الحَقَّ أَقولُ لَكم إِنَّ أَرضَ سَدومَ وعَمورة سَيكونُ مَصيرُها يَومَ الدَّينونةِ أَخفَّ وَطأَةً مِن مَصيرِ تِلكَ المَدينة.


نصوص القراءات الليترجيّة الرسميّة: © المزامير بحسب طبعة القدس الثانية (1982) © وما تبقّى بحسب طبعة دار المشرق بيروت الثامنة (1982)



تعليق على الإنجيل:

الطّوباويّ يوحنّا بولس الثاني (1920 - 2005)، بابا روما
رسالة بمناسبة اليوم العالميّ للسلام 2002
"وإِذا دَخَلتُمُ البَيتَ فَسَلِّموا علَيه" (مت 10: 12)

منذ الحادي عشر من شهر أيلول سنة 2001، أصبحت البشريّة في العالم أجمع واعية بشدةٍ لضعف كلّ إنسان، وبدأت تتطلّع إلى المستقبل بشعور من الخوف العميق لم تعرفه من قبل. أمام هذا الشعور، ترغب الكنيسة في الشهادة لرجائها المُرتكز على القناعة بأنّ الشرّ، "سرّ الإلحاد" (2تس2: 7)، ليس له الكلمة الأخيرة في الأحداث البشريّة. إنّ قصّة الخلاص، المحكيّة في الكتاب المقدّس، تلقي ضوءًا ساطعًا على قصّة العالم كلّه، مبيّنةً أنّها دائمًا مرافَقة من قبل العناية الإلهيّة الرحومة، التي تعرف كيفيّة التأثير على القلوب القاسية وجني الثمار الطيّبة حتّى من أرض قاحلة وعقيمة.هذا هو الرجاء الّذي يسند الكنيسة...: بنعمة الله، إنّ العالم، حيث قوّة الشرّ تبدو سائدة مرّة أخرى، سوف يتحوّل حقيقةً إلى عالم يمكن أن تُلبّى فيه أنبل تطلّعات قلب الإنسان، عالم يسوده السلام الحقيقيّ.ما حدث مؤخّرًا، مع الحلقات الدمويّة المذكورة أعلاه، حثّني على إعادة التفكير بأمر ينبع غالبًا من أعماق قلبي في ذكرى الأحداث التاريخيّة التي تركت أثرًا في حياتي، وخصوصًا خلال سنوات شبابي. إنّ المعاناة التي لا توصف للشعوب والأفراد، بما في ذلك العديد من أصدقائي ومن الأشخاص الذين كنت أعرفهم، الناجمة عن التوتاليتاريّة النازيّة والشيوعيّة، كانت تثير دائمًا تساؤلات في داخلي، وكانت تحثّني على الصلاة. مرّات عديدة، أطلت التفكير في هذا السؤال: ما هو السبيل الذي يؤدّي إلى الاستعادة الكاملة للنظام الأخلاقيّ والاجتماعيّ الذي انتُهك بشكل وحشيّ إلى هذا الحدّ؟ القناعة التي توصّلتُ إليها بعد التفكير مليًّا والاستناد إلى الوحي الكتابيّ هي بأنّه لا يمكن ردّ النظام المهشَّم إلى نصابه إلاّ من خلال التناغم بين العدالة والغفران. إنّ أركان السلام الحقيقيّ هي العدالة وهذا النوع المميّز من الحبّ الذي هو الغفران.


 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ / الخميس 11 تمّوز/يوليو 2013
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى – للصلوات FORUM – PRAYERS-
انتقل الى: