رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً
+2
الشماس يوسف حودي
البيت الارامي العراقي
6 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
البيت الارامي العراقي الادارة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 10368تاريخ التسجيل : 07/10/2009
موضوع: رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً الأربعاء 17 يوليو 2013 - 2:30
رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً
عنكاوا كوم- القامشلي
توفي امس الاثنين 15/7/2013 الشاعر السوري نينوس آحو عن عمر يناهز 68 عاماً في الولايات المتحدة التي هاجر إليها بسبب مرضه. وولد نينوس آحو في قرية "كركي شامو" سنة 1945، وأكمل دراسته الابتدائية في القرية المسيحية، وانتقل بعدها إلى مدينة القامشلي سنة 1958 ليكمل دراسته الإعدادية والثانوية.
يعتبر نينوس آحو من الجيل الأول للمنظمة الآثورية الديمقراطية في مدينة القامشلي حيث انتسب إليها سنة 1960، وفي سنة 1965 دخل جامعة دمشق فرع كلية العلوم.
وعاد "آحو" إلى القامشلي سنة 1968 لممارسة مهنة التدريس حتى العام 1970، وغادر بعدها مع رفاقه إلى ألمانيا سنة 1970. وفي سنة 1991، قرر العودة إلى الوطن مع كافة أفراد عائلته ليكون مثالاً يحتذى به لمن يرغب بالعودة إلى الوطن.
وبقي في سوريا واستقر في مدينة حلب حتى سنة 2002، حيث اضطره مرضه لأن يعود إلى أمريكا ثانية.
أغنى الأغنية السريانية بمجموعة من القصائد المتنوعة منها القومية والعاطفية والشعبية.
نقلا عن عنكاوا . كوم
البيت الارامي العراقي الادارة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 10368تاريخ التسجيل : 07/10/2009
موضوع: رد: رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً الأربعاء 17 يوليو 2013 - 20:24
---------------------------------------------------------------------------- -------------------------------------------------------------------------------- -------------------------------------------------------------------------------- بسم الثالوث الأقدس ... الآب ... والأبن ... والروح القدس ... الأله الواحد ... امين .
،، انــا هو القيامة ... والحق ... والحياة ... من امن بي ... وان مــات فسيحيـــا ،،
الاعزاء في أسرة المرحوم الشاعر نينوس احو وعائلاتهم الكريمة المحترمون
الأعزاء الاخوان والاصدقاء أشقاء وشقيقات الفقيد الكبير وعائلاتهم الكريمة المحترمون
الاعزاء في عائلة الـ ... احو الكريمة المحترمون .
سوريا والمهجر
سلام من الله ورحمة ...
،، حكم المنية في البرية جــار ..... مـــا هذه الدنيــا بدار قرار ،،
بـبـالـغ الأسى ومزيد الأسف تلقينـــا نبــأ رحيل الشاعر الأخ نينوس نشاطركم الأحزان بهذا المصاب الأليم سائلين الباري عز وجل ان يتغمد الفقيد الغالي برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جنـاته ويلهمكم جميعـــا جميل الصبر والسلوان ، رافعين الأكف مبتهلين اليه تعالى ان لا يريكم اي مكروه ويحفظكم من كل سوء انه سميع مجيب .
برحيل الفقيد فأن شعبنا المسيحي في سوريا والمهجر قد خسر شخصية مرموقة من شخصيـاته المهمة المحبوبة .
يقول احباء الراحل العزيز نينوس
نينوس يا حبيبنـا .... ايهـا المسافر عبر السحاب الراحل الى مـا وراء الغمـام في السماء العليـــا ، كيف مضيت سريعـا دون وداع ، ولمـا غادرتنـا بهذه العجالة وموعد رحيلك لم يحن بعد , وشجرة حياتك لا تزال خضراء ومثمرة ... ؟ هل سئمت الحياة بسبب معـانـاة وطنك الحبيب وابنائه الأعزاء في الزمن الصعب واضطرارك للهجرة فابيت الضيم وتساميت في العطاء فعدت الى منابع الصفاء ، تاركـا الأعزاء في عائلتك ومحبيك بلا محب . لقد ذهبت يـا نينوس وتركت في النفوس لوعة وفي القلوب غصة ، وفي العيون دمعـا وخاصة لدى من شاركك الحلوة والمرة طيلة حياتك عائلتك الموقرة ، لكنك رغم بعادك عنـا فانت تعيش معنـا ، وفي افكارنـا ، وفي احلامنـا ، وفي ضمائرنـا ، نذكرك مع الأصيل ، ونراك عند الفجر بسمة حلوة في افواه الأطفال الصغار ونسمعك نشيدا شجيـا مع تراتيل الملائكة والقديسين .
فنم قرير العين في مثواك السرمدي يا قرة عيوننا ومهجة قلوبنا وتاج رؤوسنا ، ولتسعد روحك الطاهرة في عليائهـا فمـا هذه الدنيــا الا دار فناء وزوال .
فوداعـا يـا حبيبنـا الغالي وداعــا ...
ان الموت حق على جميع الناس ، ولكن حينمــا يرحل الأنسان ويترك اثـارا حسنة وارثا تربويا ثرا فهذه نعمة من الله ، فالمرحوم رحل بعد مسيرة طويلة في الحياة حافلة بالعطاء في مجالات ثقافية عدة اكسبته سمعة طيبة في المجتمعات التي عاش فيها وخاصة في الأوساط الثقافية والأجتماعية ، وهذا مــا يتمنـاه كل انسان في حيـاته .
ادامكم الله بخير برعايته الألهية ذخرا وملاذا لشعبكم الكريم ، ويجعل هذا المصـاب الأليم خـاتمة احزانكم .
شركاء احزانكم
المتألمون لكم
ابو فرات والعائلة وأسرة موقع
البيت الآرامي العراقي
ميونيــخ ـــ المانيـــــا
الشماس يوسف حودي مشرف مميز
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 7005مزاجي : تاريخ التسجيل : 02/01/2010الابراج :
موضوع: رد: رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً الجمعة 19 يوليو 2013 - 8:49
بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين قال سيدنا يسوع المسيح له كل المجد انا القيامة والحياة من آمن بي وان مات سيحيا اخوتي واخواتي إن وجودنا على هذه الارض هو موقت وزائل، ونحن المؤمنون نعيش للحياة الابدية الخالدة . إن حبة الحنطة ان لم تسقط على الارض وتمت لن تعطي حياة جديدة ، فحياتنا هي في السماء كما في قول المرنم .
انا لست إلا غريبا هنا فان السما موطني ارى الحزن عندي هنا فدار العلا موطني الا انني سائح قاصد ديار السما موطني فلا بد أن تنتهي غربتي وامضي الى موطني
الرب اعطى والرب اخذ وليكن اسم الرب مباركا ان مكان المؤمنين هو فوق ، على ساحة الابدية ، حيث ستلقى سفينتك مراسيها وحيث قد سبقك الرب ليعد لك المكان الذي تشتهيه لنفسك ، والذي طالما سعيت اليه ، دون ان تجده أبدا لنفسك هنا على الارض . لنرتل كلنا ترتيلة العزاء والتي نرتلها في كنائسنا المقدسة عن روحه الطاهرة .
يقول الرب في كتابه المقدس ( ايها العبد الصالح والامين كنت امينا في القليل اقيمك على الكثير ادخل الى فرح سيدك )) . ادخل الان الى الملكوت )
الراحة الابدية اعطها له يارب ونورك الدائم فليشرق عليه
عائلة المرحوم السيد نينوس آحو صبركم واعانكم الرب
نشارككم الاحزان بوفاته اسكنه الرب ملكوته مع الابرار والصديقين ويكون وفاته اخر الاحزان لعائلتكم الكريمة امين .
مشارككيكم الاحزان
الشماس يوسف جبرائيل حودي والعائلة ـ شتوتكرت ـ المانيا
Alaa Ibrahim مشرف
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2225تاريخ التسجيل : 01/03/2010الابراج :
موضوع: رد: رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً السبت 20 يوليو 2013 - 3:29
بـبـالـغ الأسى ومزيد الأسف تلقينـــا نبــأ رحيل الشاعر الأخ نينوس نشاطركم الأحزان بهذا المصاب الأليم سائلين الباري عز وجل ان يتغمد الفقيد الغالي برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جنـاته ويلهمكم جميعـــا جميل الصبر والسلوان ، رافعين الأكف مبتهلين اليه تعالى ان لا يريكم اي مكروه ويحفظكم من كل سوء انه سميع مجيب .
البيت الارامي العراقي الادارة
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 10368تاريخ التسجيل : 07/10/2009
موضوع: رد: رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً السبت 20 يوليو 2013 - 17:00
صبري يوسف يعزّي صديقه الشَّاعر الكبير نينوس آحو
صبري يوسف يعزّي صديقه الشَّاعر الكبير نينوس آحو
17-05-2012 23:34 جزيرة كوم صبري يوسف ـ ستوكهولم الصَّديق العزيز الشَّاعر نينوس آحو، أيُّها الشَّاعر الجبّار في إرادتك وشعرك وقدركَ ومحبَّتكَ، كم أنتَ عظيم وكم أنتَ كبيرٌ حتّى في مآسيك، وفي كلِّ محنِكَ وأحزانِكَ وأقدارِكَ عظيمٌ عظيم! منذ قرابةِ ثلاثة عقود من الزَّمن والآن، هذه المرّة وجدتُ يدي تتخشّب، ترتعش، تنأى عن الحرف، تلوذُ بالصمت! ها قد لِذتُ بالصمت ووقفتُ يا صديقي آلاف بل ملايين دقائق الصمت على روح ابنكَ الغالي ديلمون! لم أجد ردّاً أبلغ من صمتي في بادئ الأمرِ، أمام الفاجعة التي مُنيتَ بها، بفقدان نجلك الغالي ديلمون نينوس آحو! عشرات المرّات رفعت الهاتف لأعزّيك، فلم أجد الشَّجاعة لأن أتمم دقَّ الرَّقم، مع انّي معروف بقوّة القلب والإرادة، لكنَّي أجدني أحياناً وفي مثل هذه الأحوال لا أختلفُ عن أيِّ طفلٍ فقد أغلى ما لديه واستكان للصمت، لأنَّني في صمتي أشعر براحةٍ ما، ربَّما هي راحة اللاتصديق للفاجعة الَّتي أمرُّ بها، لأنَّني على الأرجح ما كنتُ قادراً على تحمِّل سماع صوتكَ الحزين، وما كنتُ أريد أن أصدّق أنَّ ما حدث قد حدث، كنتُ أهربُ من مواجهة أحزانكَ وأحزاني، كنتُ أهرب من ذاتِكَ وذاتي، وتبدو لي ذاتي وكأنَّها أصبحت ذاتان، ذاتٌ معجونة بالأحزانِ وذاتٌ مشتعلةٌ بأقدارٍ لا تخطر على بال، كم من الآهات حتّى هاجت الرِّيح في وجه الصَّباح. هل تعلم أنَّني في كلِّ مرّة حاولت الاتصال أو حاولت الكتابة، كنت أجدني غير قادر على كتابة حرفٍ أو جملة واحدة، ثم اكتشفتُ بعدَ أنينٍ طويل، أن هذه الحالة تشبه حالة أخرى مررتُ بها في حياتي منذ زمنٍ بعيد، حين فقدتُ شخصاً عزيزاً عليّ ولم أتمكّن حتّى تاريخه أن أكتب عنه شعراً أو نثراً أو رثاءً ما، ولا كلمة واحدة، وتبيّن لي أن عقلي الضمني يرفض وفاة هذا العزيز الَّذي فقدته ويرفض أيضاً عقلي الضمني وفاة نجلكم الغالي ديلمون، لهذا لم أتمكّن من الكتابة عنه ولا من مهاتفتكم كي يبقى عقلي في حالته الرَّفضية. نحن البشر لدينا طاقات نفسية عجيبة في رفضنا وفي سلوكنا وفي رؤانا، إنّه القدر الَّذي يتربَّص بنا أينما نسير، وأحياناً أجدني، عبر عقلي الضمني، أتحدَّاه ولا أنصاع إليه، ومع هذا تزدادُ أقدارنا التصاقاً في جلودنا! هل تصدِّق يا صديقي، أنَّني ما أزال لا أصدِّق أنَّ العزيز الَّذي فقدته منذ ثلاثين عاماً قد فقدته لأنَّني أتخيّله يعيش في الأرجنتين تارةً وفي المكسيك تارةً أخرى وفي أيَّةِ دولةٍ أخرى يخترعها خيالي ويزورني بين الحين والآخر في الحلم، وفي الحلم لا أميّز أنّه حلم، يبدو لي واقعيَّاً، وعندما أسيقظ من حلمي وأعود للواقع، أراني مزعوجاً، حيث أنَّني كنت أتمنّى لو ظللتُ في حالة حلميّة بشكلٍ دائم! هل تصدِّق أنني سوف أبقى لن أصدِّق خبر فقدانه إلى الأبد لأنَّ عقلي الضمني يتوازن مع هذا الرَّفض، وهناك صراع مرير بين عقلي الواعي وعقلي الضمني، بين القبول والرَّفض ولم أجد بدّاً من طغيان الرَّفض الضمني إلى ما لا نهاية، فهل أنا غير طبيعي في هذا المنحى الذي أسير عليه؟! نعم أنا غير طبيعي في الإيقاع الَّذي أسير عليه، ولكن لا طبيعيّتي تمنحني نوعاً من الرَّاحة ولو هي راحة مضلَّلة ووهميّة وخياليّة ولكنَّها راحة على أيّة حال! تقاطعت حالة ديلمون مع حالة أخي الذّي فقدته منذ 29 عاماً، لهذا وجدتني صامتاً أرفض رحيله وفقدانه حتَّى هذه اللَّحظة، وكأنّي بهذا أرفضُ أحزانكَ ومآسيكَ والقدرَ الَّذي حلّ بكَ وبنجلكَ الغالي ديلمون! هكذا أنا يا صديقي غريب الأطوار في بعض الأحيان، أليست أقدارنا غريبة الأطوار في الكثير من الأحيان، فلماذا لا نكون نحن أيضاً غريبي الأطوار ولو في بعض الأحيان؟! وغرابتي أو غرابتنا ناجمة عن حالات ما فوق الألميّة، لهذا لا تعترف بالألم الذي ينتابنا ولا تعترف بالأسى الَّذي يغلِّف ظلال الرُّوح روحنا، كم ستتحمَّل أرواحنا وقلوبنا من مآسٍ وأنينٍ وأحزانٍ وأقدارٍ، ولماذا بين حينٍ وآخر لا نلغي أحزاننا ومآسينا وأقدارنا الَّتي تتربَّص بنا ولو إلى حين أو حتى إلى أجلٍ مفتوح عبر عقولنا الضمنيّة، أم أنّنا غير قادرين على مواجهة ذواتنا المشتعلة ليل نهار ونستسلم لدموعنا الّتي تنساب فوق خدودنا المعفّرة بالآهات منذ أن تبرعمنا على وجه الدُّنيا حتى آخر لحظة في حياتنا. أنا القائل يا صديقي
"البكاءُ مهنةٌ ملائمة لهذا الزَّمان!" .
آهٍ يا زمان وألف آهٍ يا مكان!، مكانُنا يتأرجح على كفِّ عفريت، ينزلقُ نحو براكين الأنين، جغرافية الكون لا تتّسع لشهقة أنين الرُّوح روحي، كم من البكاء يا صديقي، وكم من الآهات حتى تهاطل الأسى من مآقي السَّماء! الإنسان رحلةٌ عابرة فوق جسدِ الأرض، رحلة محفوفة بالبكاء، رحلةٌ قصيرة غير مكتملة البنيان، رحلةٌ في مهبِّ الضّياع، ضياعُ الإنسان في انشراخات هذا الزّمان، هل في وهادِ الأرضِ وسادة مريحة تسند بها رأسكَ العاج بالهموم أيُّها الإنسان، .. وهكذا يا صديقي يرحلُ الإنسان ويرحلُ الشَّاعرُ تاركاً خلفه القصيدة ترفرفُ عالياً فوقَ قبّةِ الحياة! آهٍ .. مراراً قالوا وقلنا خاتمة الأحزان، هل ثمَّةَ خاتمة للأحزان؟!!! نَمْ قريرَ العينِ يا ديلمون، وإلى جنان الخلد أيُّها الحيّ الباقي في قلوبنا وقلوب الأحبّة كلَّ الأحبّة!
ستوكهولم: 17. 5 . 2012 صبري يوسف
Dr.Wisam Yousif مشرف
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 1458تاريخ التسجيل : 22/03/2011الابراج :
موضوع: رد: رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً الثلاثاء 23 يوليو 2013 - 21:54
بـبـالـغ الأسى ومزيد الأسف تلقينـــا نبــأ رحيل الشاعر الأخ نينوس نشاطركم الأحزان بهذا المصاب الأليم سائلين الباري عز وجل ان يتغمد الفقيد الغالي برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جنـاته ويلهمكم جميعـــا جميل الصبر والسلوان ، رافعين الأكف مبتهلين اليه تعالى ان لا يريكم اي مكروه ويحفظكم من كل سوء انه سميع مجيب .
Yousif Dawood Qutta عضو فعال جداً
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 2221تاريخ التسجيل : 19/02/2010الابراج :
موضوع: رد: رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً الثلاثاء 30 يوليو 2013 - 4:02
بـبـالـغ الأسى ومزيد الأسف تلقينـــا نبــأ رحيل الشاعر الأخ نينوس نشاطركم الأحزان بهذا المصاب الأليم سائلين الباري عز وجل ان يتغمد الفقيد الغالي برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جنـاته ويلهمكم جميعـــا جميل الصبر والسلوان ، رافعين الأكف مبتهلين اليه تعالى ان لا يريكم اي مكروه ويحفظكم من كل سوء انه سميع مجيب .
toma matti isho عضو فعال جداً
الدولة : الجنس : عدد المساهمات : 1014تاريخ التسجيل : 06/07/2012الابراج :
موضوع: رد: رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً الأحد 25 أغسطس 2013 - 14:40
بـبـالـغ الأسى ومزيد الأسف تلقينـــا نبــأ رحيل الشاعر الأخ نينوس نشاطركم الأحزان بهذا المصاب الأليم سائلين الباري عز وجل ان يتغمد الفقيد الغالي برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جنـاته ويلهمكم جميعـــا جميل الصبر والسلوان ، رافعين الأكف مبتهلين اليه تعالى ان لا يريكم اي مكروه ويحفظكم من كل سوء انه سميع مجيب .
رحيل الشاعر نينوس آحو ابن القامشلي عن عمر يناهز الـ 68 عاماً