البيت الآرامي العراقي

هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟ Welcome2
هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟ 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟ Welcome2
هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟ 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟ Usuuus10
هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟ 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟   هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟ Icon_minitime1الخميس 31 أكتوبر 2013 - 19:42





هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟

هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟ Topic

البابا يحتفل بالقداس الإلهي في كابيلا القديس سبستيان ويتحدث عن قوة محبة الله
31.10.2013

إذاعة الفاتيكان
إذاعة راديو الفاتيكان

احتفل البابا فرنسيس صباح اليوم الخميس بالقداس الإلهي في كابلة القديس سبستيان داخل البازيليك الفاتيكانية، حيث يوجد ضريح البابا الطوباوي يوحنا بولس الثاني. شارك في الذبيحة الإلهية عدد من الحجاج البولنديين، وتخللتها عظة للحبر الأعظم توقف في مستهلها عند كلمات القديس بولس الرسول الذي يؤكد أن لا شيء يبعدنا عن محبة المسيح. وتابع يقول إن هذا القديس أحب الرب يسوع حبا عميقا وقد بدّل حياته بطريقة جذرية. إن محبة الرب هذه، قال البابا، شكلت محور حياة بولس الرسول، لا شيء تمكن من إبعاده عن محبة المسيح على الرغم مما عاناه من اضطهادات وأمراض وخيانة، فالمسيح ظل محورا لحياته. ونحن اليوم لا يسعنا أن نكون مسيحيين إن لم نعمل على تغذية هذه المحبة. إن المسيحي هو من يشعر بأن الرب ينظر إليه، نظرة جميلة جدا، ويحبه حتى النهاية. إن المسيحي يشعر بأن دم المسيح أنقذ حياته.

بعدها انتقل الحبر الأعظم للحديث عن كلمات يسوع الحزينة بشأن أورشليم التي لم تفهم المحبة. لم تفهم عطف الله وحنانه وهذا مخالف تماما لخبرة القديس بولس الرسول. لقد بكى يسوع على المدينة المقدسة، لأنها لم تقبل حبه فيما بقي القديس بولس أمينا لمحبة المسيح حتى النهاية، ووجد فيها القوة اللازمة للسير قدما، ولاحتمال كل شيء. إنه يشعر بالضعف، لكنه استمد القوة من محبة الله، من خلال اللقاء مع يسوع المسيح. أما المدينة فهي تمثل الشعب الذي لم يقبل محبة الرب أو الذي يعيش هذه المحبة بطريقة جزئية، ووفقا لأحكام الظروف. دعونا ننظر إلى بولس وشجاعته المستمدة من هذه المحبة، ودعونا ننظر إلى يسوع الذي بكى على أورشليم التي لم تكن أمينة له. دعونا ننظر إلى أمانة بولس وعدم أمانة أورشليم، مع النظر إلى يسوع الذي يحبنا جميعا. ولنسأل أنفسنا إذا كنا نشبه بولس أم أورشليم! هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟ ختاما سأل البابا فرنسيس الرب، بشفاعة الطوباوي يوحنا بولس الثاني، أن يساعدنا في الإجابة على هذا السؤال.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل محبتنا تجاه الله قوية كمحبة بولس أم فاترة كمحبة أورشليم؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى / القسم الديني FORUM / RELIGIONS DEPARTMENT-
انتقل الى: