البيت الآرامي العراقي

تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني Welcome2
تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني Welcome2
تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني Usuuus10
تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني Empty
مُساهمةموضوع: تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني   تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني Icon_minitime1الجمعة 1 نوفمبر 2013 - 7:54



تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني Qtlc


تأملات روحية يومية

تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني Zysg

1 تشرين الثاني

«فِي الصَّبَاحِ ازْرَعْ زَرْعَكَ وَفِي الْمَسَاءِ لاَ تَرْخِ يَدَكَ لأَنَّكَ لاَ تَعْلَمُ أَيُّهُمَا يَنْمُو هَذَا أَوْ ذَاكَ أَوْ أَنْ يَكُونَ كِلاَهُمَا جَيِّدَيْنِ سَوَاءً.» (الجامعة 6:11)

جهلنا لكيفية ووقت استخدام الله لخدماتنا يجب أن يحثّنا على انتهاز الفرص دون كلَل. عادة يعمل الله حين تكون توقّعاتنا أقل ما يمكن ويعمل في عديد من الطرق غير المألوفة.

ملاّح مؤمن، كان يخدم في معسكر جوّي تابع لسلاح البحرية، يقف إلى جانب حظيرة الطائرات يشهد لزميل له. سمع البشارة زميل ثالث مختفياً وراء زاوية، تبكّت على خطاياه، وقبل الرب. أمّا الشاب الذي وجهت إليه الرسالة مباشرة فلم يستجب لها.

بينما كان أحد الوعّاظ يتفحّص جهاز مكبّر الصوت في قاعة الإجتماعات، رفع صوته بكلمات يوحنا 29:1 «هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم.» وعلى ما يبدو لم يكن هناك من يستمع له. وقام ثانية بترديد كلمات يوحنا المعمدان ألأزلية: «هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم.» كانت القاعة فارغة لكن وصلت هذا الكلمات إلى مسمع عامل كان على البلكون الأول فتوجّه إلى حمل الله يطلب المغفرة والحياة الجديدة.

كان أحد معلّمي الكتاب المقدس الأمريكيين يتكلّم إلى سائح أمريكي في محطة القطار في باريس. ( فقد كان كلاهما من نفس المدينة ومن نفس الحي). بدا الشاب غاضباً لهذه المواجهة وقال، «هل تظن أنك ستخلّصني في محطة قطار في باريس؟» أجابه معلّم الكتاب، «لا، لا أستطيع أن أخلّصك. لكن لا يحدث شيء صدفة في هذه الحياة. لم يكن لقاؤنا هنا صدفة. أظن أن الله يتكلّم إليك ومن المستحسن أن تستمع له.» وفي الأيام التالية، أقلَّ أحد المؤمنين هذا السائح معه إلى فينّا وقدّم له شهادته بينما كانا على الطريق. وبعد مدّة وفي الولايات المتّحدة، دعا ذاك المؤمن نفس السائح لزيارة مزرعته في ولاية كولورادو. وفي آخر يوم من الزيارة، كان الشاب يقف وحيداً عند حوض السباحة. انضم إليه ضيف آخر وكلّمه بكل هدوء عن الرب يسوع. كان فرحه عظيماً حين نجح في قيادته للمُخلّص. بعد مرور سنوات عديدة، تعرّف معلّم الكتاب المقدس إلى تلميذ شاب في نهاية أحد الإجتماعات. فراجع ذكرياته، كان هذا الشاب نفس السائح الذي تكلّم معه في محطة القطار في باريس.

الدرس طبعاً هو، أننا يجب أن نجتهد للمسيح في الصباح وفي المساء، في وقت مناسب وغير مناسب. لا نعلم أي ضربة ستكسر حجر الصوان أو أي كلمة تكون معطية الحياة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تأملات روحية يومية/1 تشرين الثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى / القسم الديني FORUM / RELIGIONS DEPARTMENT-
انتقل الى: