البيت الآرامي العراقي

البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن Welcome2
البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن Welcome2
البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن Usuuus10
البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن Empty
مُساهمةموضوع: البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن   البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن Icon_minitime1الأحد 3 نوفمبر 2013 - 16:47





البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن

البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن Us_iraq_flags_12042013

الأحد 03 نوفمبر / تشرين الثاني 2013 - 18:18
وزع مكتب رئيس الوزراء نوري المالكي نص البيان العراقي الأمريكي المشترك, واصفا الزيارة بـ " مهمة وناجحة" وان المالكي  اجرى خلال الزيارة مباحثات معمقة مع الرئيس الامريكي باراك اوباما ونائبه جو بايدن وعدد من المسؤولين الامريكيين. و في مايلي نصه البيان :

البيان الختامي المشترك لزيارة دولة رييس الوزراء الى الولايات المتحدة

في لقائهما امس بالبيت الأبيض، أعاد الرئيس أوباما ورئيس الوزراء نوري المالكي التأكيد على الشراكة الإستراتيجية بين الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية العراق، وتعهدا بالدفع قدماً بالاهتمامات المشتركة لدعم الاستقرار والأمن والازدهار في العراق والشرق الأوسط، وناقشا أيضاً التزامهما المشترك بتعزيز التعاون بموجب اتفاق الإطار الاستراتيجي.

وأشار الزعيمان إلى مرور ما يقرب من العامين على انسحاب القوات الأمريكية من العراق نهائياً، ودخول الولايات المتحدة والعراق مرحلة جديدة في علاقتهما، التي تقوم على الاحترام المتبادل والالتزام المشترك ببناء شراكة إستراتيجية بين دولتين ذات سيادة. وتذكر الزعيمان آلاف الأمريكيين والعراقيين الذين ضحوا بحياتهم في حربنا المشتركة ضد الإرهاب والتطرف في العراق، وجدد الرئيس أوباما ورئيس الوزراء المالكي عزمهما على تكريم ذكرى وتضحية هؤلاء الذين قتلوا من خلال تعزيز شراكتنا الإستراتيجية المشتركة طويلة المدى في المجالات التي يغطيها اتفاق الإطار الإستراتيجي، بما في ذلك مجالات الأمن والدبلوماسية والتجارة والتعليم والطاقة والثقافة والعلوم والعدل.

وبعد لقاء الرئيس أوباما مع رئيس الوزراء المالكي، عقد نائب الرئيس الأمريكي بايدن ورئيس الوزراء المالكي اجتماعاً للجنة التنسيقية العليا، وكان هذا هو الاجتماع الرابع للجنة منذ تأسيسها في عام 2008 بموجب اتفاق الإطار الاستراتيجي..

التكامل الإقليمي

ناقش الوفدان الأمريكي والعراقي وضع العراق كبلد ديمقراطي ناشئ في المنطقة، وكمنتج رئيسي للطاقة، وكبلد يمثل تنوعاً عرفياً ودينياً وعرقياً. وأستعرض الوفد العراقي التحديات التي تواجه العراق بسبب جغرافيته وتركة النظام السابق بعد عقود من الحروب والعزلة الدولية. وفي هذا الصدد، رحب الوفدان بالاستعادة الكاملة للعلاقات بين العراق والكويت، وتوسيع العلاقات مع الأردن في مجالات الطاقة والأمن والتجارة، وتحسين العلاقات مع تركيا. ورحب الوفدان أيضاً بالتبادل المستمر للزيارات رفيعة المستوى مع تركيا، فضلاً عن الحوار الاستراتيجي الذي سيُعقد في وقت لاحق من هذا الشهر بين الولايات المتحدة والعراق والشركاء الآخرين بالمنطقة، مع التركيز على دعم المعتدلين وعزل المتطرفين في المنطقة

وذكر الوفد العراقي أنه مع وجود سبع عشرة سفارة عربية مفتوحة في بغداد، فقد جددت حكومة العراق مؤخراً الدعوة لدول عربية أخرى لفتح سفارات لها في أقرب وقت ممكن. وأشادت الولايات المتحدة في هذا الصدد بمشاركة القوات الأمنية العراقية في التدريبات المشتركة مع الشركاء الإقليميين خلال الأشهر الستة الماضية، بما في ذلك تدريبات "الأسد المتأهب" في الأردن، وتدريبات الحرب البحرية السطحية والإجراءات المضادة للألغام في البحرين. وتعهدت الولايات المتحدة باستمرار تنسيقها الدبلوماسي في هذه المجالات وغيرها بموجب اتفاق الإطار الإستراتيجي.

مكافحة الجماعات التابعة لتنظيم القاعدة

تقاسم الوفدان تقيماً للجماعات التي تهدد العراق والتابعة لتنظيم القاعدة، مع التركيز بشكل خاص على جماعة الدولة الإسلامية في العراق والشام.

وأكد الوفد العراقي على وضع استراتيجية شاملة لعزل جماعة الدولة الإسلامية في العراق والشام وغيرها من الجماعات المتطرفة من خلال تدابير أمنية واقتصادية وسياسية منسقة. وتشمل هذه الإستراتيجية عمليات أمنية يتم التنسيق لها مع المسؤولين المحليين، وتجديد الجهود لتمكين الهياكل الأمنية المحلية، مثل أبناء العراق، من تقليل تسلل المتطرفين. واكد الجانبان الحاجة العاجلة للقوات العراقية الى المعدات الإضافية لتنفيذ العمليات الجارية في المناطق النائية حيث تتواجد معسكرات الإرهابيين. وأكد الوفد العراقي على رغبته في شراء معدات أمريكية كوسيلة لتقوية العلاقات المؤسسية طويلة المدى مع الولايات المتحدة. واكد على التزامه بضمان الامتثال الصارم للقوانين واللوائح الامريكية المتعلقة باستخدام هذه المعدات.

وأكد الوفدان بالإضافة إلى ذلك على الحاجة إلى التوعية السياسية القوية كوسيلة لعزل جماعة الدولة الإسلامية في العراق والشام وهزيمتها هي وغيرها من الشبكات الإرهابية. ورحب الوفدان بالميثاق الوطني للسلم الاجتماعي الذي تم التوقيع عليه في الشهر الماضي من قبل الزعماء السياسيين والدينيين من جميع أنحاء العراق. ورحب الوفدان بالدعوات إلى رفض العنف والتحريض الطائفي، وناقش الوفدان الدور الهام للزعماء الدينيين كقوة للاعتدال في المنطقة

وأشار الوفدان أيضاً إلى القرار الذي صدر مؤخراً عن مجلس النواب العراقي والذي أفاد بأن الانتخابات الوطنية سوف تُعقد في موعد أقصاه 30 نيسان/ ابريل 2014. وأكد الوفد العراقي على التزامه بعقد هذه الانتخابات في موعدها المحدد، وأكد الوفدان على أهمية تصميم الحكومة العراقية على عقد الانتخابات في موعدها المحدد ودعمها للمفوضية العليا للانتخابات لضمان الإعداد الجيد للانتخابات. وعرضت الولايات المتحدة تقديم دعمها الفني بالتنسيق الكامل مع حكومة العراق والأمم المتحدة. .

الطاقة

كرر الوفدان الأمريكي والعراقي التأكيد على أهمية التنمية المستقبلية لقطاع الطاقة وتحقيق النمو الاقتصادي في العراق بحيث يمكن لجميع العراقيين التشارك بالتساوي في موارد العراق، فضلاً عن تأكيدهما على الدور القّيم الذي يلعبه العراق في توفير تدفق مستمر من موارد الطاقة إلى الأسواق العالمية. واستعرض الجانب العراقي في هذا الصدد خطة التنمية العراقية الجديدة التي تمتد لخمس سنوات وتبلغ قيمتها 357 مليار دولار ورؤيتهم طويلة المدى فيما يتعلق بتطوير بنى تحتية إستراتيجية توفر مرونة في نظم الطاقة وفرص تجارية جديدة مع طرق متعددة لتصدير النفط عبر الخليج العربي والبحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط. ورحب الوفدان بالفرصة لتوسيع التعاون في مجال الطاقة، بما في ذلك اتخاذ الخطوات للدفع قدماً بهذه المشروعات، وذلك في الاجتماع القادم للجنة التنسيق المشتركة المعنية بالطاقة في أوائل العام 2014.

سوريا

أكد الوفد العراقي دعمه لعملية جنيف 2 وللجهود المبذولة للتوصل إلى تسوية دبلوماسية للصراع الدائر في سوريا. وأشارت الولايات المتحدة إلى الدور الهام الذي يمكن أن يلعبه العراق للمساعدة على إيجاد ظروف مواتية للتوصل إلى تسوية سياسية سلمية. وأعرب الوفد عن قلقه المتزايد بخصوص الأسلحة القادمة إلى العراق من سوريا لاستخدامها ضد الشعب العراقي، مؤكداً على ضرورة اتخاذ المزيد من التدابير لمراقبة حدود العراق ومجاله الجوي ضد عبور الأسلحة أو البضائع التي تحظرها قرارات مجلس الأمن الدولي السارية، ودعا جميع دول الجوار إلى التعاون الكامل.

التجارة

أكد الوفد العراقي على رغبته في الاستعانة بالقطاع الخاص الأمريكي لتعزيز المصالح المتبادلة في العراق والولايات المتحدة. وأشار الوفدان إلى التوقيع في وقت سابق من هذا العام على اتفاق الإطار للتجارة والاستثمار، والذي سيساعد على زيادة الصادرات الأمريكية إلى العراق وتوفير المزيد من الفرص الاقتصادية للشعب العراقي. ورحب الوفدان بالزيادة المطردة في عدد الشركات الأمريكية التي تقوم بأعمال تجارية في العراق، بما في ذلك الشركات الكبرى مثل سيتي بنك وشركات فورد وجنرال إلكتريك وبوينج. وأعرب الوفد العراقي عن أمله في أن تتمكن الشركات التجارية الأمريكية من ان تقوم بدور بارز في إعادة تأهيل قطاعات الطاقة والنقل والخدمات المصرفية والصحة المتنامية بشكل سريع في العراق. وتطلع الوفدان، في هذا الصدد، إلى الفعاليات التجارية المتبادلة التي ستُعقد خلال الأشهر القادمة.

البرامج التعليمية وبرامج التبادل

ناقش الوفد العراقي رؤيته من أجل تقوية العراق من خلال البرامج التعليمية وبرامج التبادل للجيل الناشئ. وذكر أعضاء الوفد أن 25 بالمائة من سكان العراق – حوالي 8 مليون عراقي – ولدوا بعد عام 2003، وأن حكومة العراق عازمة على منح هذا الجيل فرصاً تعليمية داخل العراق وخارجه، بما في ذلك بالجامعات والكليات الأمريكية. واتفق الوفدان على أن أفضل طريقة لتكريم تضحياتهما المشتركة على مدى العقد الماضي يكون عن طريق منح هؤلاء الشباب العراقيين فرصاً لم يسبق لغيرهم من الاجيال التمتع بها. وذكر الوفد الأمريكي أنه بموجب اتفاق الإطار الاستراتيجي والبرامج التعليمية التي تم وضعها من خلال لجان التنسيق الثنائية المشتركة ارتفع عدد الطلبة العراقيين الذين يدرسون في الولايات المتحدة إلى ما يقرب من 1000طالب، وأن المعرض الجامعي الذي أقيم الشهر الماضي في بغداد قد اجتذب 30 جامعة أمريكية و2000 طالب عراقي ممن لديهم منحاً دراسية.

الخاتمة

اختتم الوفدان الاجتماع بالتزام مشترك بزيادة أعداد العراقيين الذين يدرسون في الولايات المتحدة، علاوة على تقوية العلاقات المؤسسية الأخرى التي تتجاوز العلاقات الحكومية، لتشمل التبادل في المجالات الثقافية والفنية والعلمية. وتذكر الجانبان مرة أخرى التضحيات التي جعلت هذا التقدم ممكناً، مع الإقرار بالتحديات الخطيرة جداً التي يجب مواجهتها معاً.
انتهى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البيان العراقي الأمريكي المشترك حول زيارة ومباحثات رئيس الوزراء نوري المالكي لواشنطن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى / القسم العام- FORUM / GENERAL DEPARTMENT-
انتقل الى: