البيت الآرامي العراقي

خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى Welcome2
خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى Welcome2
خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى Usuuus10
خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى Empty
مُساهمةموضوع: خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى   خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى Icon_minitime1الخميس 14 نوفمبر 2013 - 10:19





خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى

خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى Topic

قُدم صباح اليوم في الفاتيكان مجلد يحتوي على مجموعة من النصوص المجمعية والرسائل العامة والإرشادات الرسولية والخطابات التي دوّنها بابوات بدءاً من يوحنا الثالث والعشرين وحتى بندكتس السادس عشر. تظهر جميعها، حسبما قال فرنسيس في بداية حبريته، أن "الكنيسة الكاث
14.11.2013

آسيانيوز

"تعي الكنيسة الكاثوليكية أهمية تعزيز الوئام والاحترام بين الرجال والنساء من مختلف التقاليد الدينية"، قال البابا فرنسيس في بداية حبريته إلى الممثلين عن الكنائس والجماعات الكنسية والديانات الأخرى. تسلط هذه الكلمات الضوء على الأهمية التي توليها الكنيسة الكاثوليكية، بخاصة بعد المجمع الفاتيكاني الثاني، للحوار مع المؤمنين من الديانات الأخرى، الأمر الذي أشار إليه فرنسيس في أوائل أغسطس بتوقيعه شخصياً رسالة التهنئة السنوية التي وجهتها الكنيسة للجماعة المسلمة بمناسبة احتفالها بنهاية رمضان.

جُمعت نصوص ووثائق "حوار المودة"، الهدف الذي سعى من أجله آخر ستة أحبار عظام ابتداءً من يوحنا الثالث والعشرين، في مجلد واحد قُدم في هذا الصباح خلال مؤتمر صحفي عقد في دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي.
يحتوي المجلد المؤلف من 2100 صفحة والمعنون "الحوار بين الأديان في التعليم الرسمي للكنيسة الكاثوليكية (1963-2013)" (بالإيطالية) على مجموعة من النصوص المجمعية والرسائل العامة والإرشادات الرسولية والخطابات بدءاً من حبرية يوحنا الثالث والعشرين ولغاية بندكتس السادس عشر. كما يشمل بعض الأوراق الصادرة عن مديريات الكوريا الرومانية والمتعلقة بالحوار بين الأديان.

بالإجمال، تشتمل الوثائق الـ 909 على 7 نصوص مجمعية، ووثيقتين ليوحنا الثالث والعشرين، و97 لبولس السادس، و2 ليوحنا بولس الأول، و591 ليوحنا بولس الثاني، و188 لبندكتس السادس عشر، و15 من الكوريا الرومانية، و3 نصوص تشريعية، و4 من اللجنة اللاهوتية الدولية.

وحسبما أشار الكاردينال جان لويس توران، رئيس المجلس الحبري للحوار بين الأديان، فإن الكتاب يحتوي في طبعته الثالثة الآن على النصوص الـ 188 التي كرسها بندكتس السادس عشر للحوار بين الأديان خلال حبريته التي دامت سبع سنوات. فبالنسبة إلى بندكتس السادس عشر وأسلافه، تعتبر الحرية الدينية حقاً مقدساً وغير قابل للتصرف، وهو بالتالي لم يفوّت أي فرصة لتكرار ذلك".
وإذ كان بندكتس السادس عشر "مقتنعاً بأن إنكار الحرية الدينية أو تقييدها اعتباطياً يعنيان تنمية رؤية اختزالية للإنسان، ما يجعل بناء السلام الحقيقي والدائم للأسرة البشرية جمعاء أمراً مستحيلاً (الرسالة بمناسبة اليوم العالمي للسلام، الأول من يناير 2011، رقم 1، 4)، أشار إلى أن عملية العولمة العالمية المستمرة هي فرصة جيدة لتعزيز علاقات الأخوّة العالمية بين البشر".

باختصار، عدّد الأب ميغيل أنخيل أيوسو غيكسو، أمين سر المجلس الحبري للحوار بين الأديان، محتويات الكتاب، بدءاً من يوحنا الثالث والعشرين الذي دعا في كلمته الافتتاحية في المجمع الفاتيكاني الثاني (11 أكتوبر 1962) إلى "تعزيز "وحدة التقدير والاحترام تجاه الكنيسة الكاثوليكية، التي يظهرها أتباع الديانات غير المسيحية"، وعدم تقييدها بالوحدة في العائلة المسيحية والبشرية، وحدة الكاثوليك، والوحدة مع المسيحيين الذين لم يدخلوا بعد في شركة تامة (الكنيسة الأم في سرور، رقم 8، 2)".

"في الرسالة العامة "السلام على الأرض" (11 أبريل 1963)، حذر يوحنا الثالث والعشرون: "من المهم التمييز دوماً بين الخطأ ومرتكبيه، حتى في حالة الأشخاص الذين يخطئون بشأن الحقيقة أو يضلون نتيجة لمعرفتهم غير الملائمة في مسائل الدين أو المعايير الأخلاقية السامية. إن الإنسان الذي يقع في الخطأ يبقى إنساناً. لا يفقد أبداً كرامته كإنسان؛ وهذا أمر لا بد من أخذه دوماً بالاعتبار (رقم 158)".

"عبر بولس السادس في رسالته العامة "كنيسته" (6 أغسطس 1964) عن قناعته العميقة بأنه "ينبغي على الكنيسة أن تتحاور مع العالم الذي تعيش فيه. لديها ما تقوله، لديها رسالة تعطيها، لديها رأي تدلي به" (رقم 67).

"على الرغم من قصر حبرية يوحنا بولس الأول التي دامت 33 يوماً، إلا أنه سلك الدرب عينها التي سلكها سلفه، "داعياً الجميع إلى التعاون في إنشاء حصن ضمن الأمم ضد العنف الأعمى وتعزيز التحسن في أوضاع الشعوب الأقل حظاً".

"نمى يوحنا بولس الثاني "ثقافة الحوار". من المستحيل أن تُعدّد هنا جميع اللقاءات التي طبعت حبريته". مع ذلك، "أود أن أذكر أنه التقى سنة 1986 بمؤمنين من جميع ديانات العالم في يوم صلاة في أسيزي". كذلك، "سنة 2002، وعقب أحداث 11 سبتمبر 2001 المأساوية وتداعياتها المفجعة في الشرق الأوسط والشرق الأدنى، اقترح على رؤساء الدول والممثلين عن حكومات العالم وصايا عشر للسلام".

"في الذكرى الخمسين لافتتاح المجمع، كرر بندكتس السادس عشر أنه ينبغي علينا العودة إلى رسالة المجمع الفاتيكاني الثاني أي إلى نصوصه في سبيل إيجاد روحه الحقيقية. ويؤكد بيانان هما "في زماننا هذا" (28 أكتوبر 1965) و"كرامة الإنسان" (6 ديسمبر 1965) على انفتاح الكنيسة".

"في الإعلان الأول الذي يعتبر الآن "الميثاق العظيم للحوار"، يرد الاعتراف بأن جميع التقاليد الدينية تحتوي على أمور جيدة. ويشدد الثاني على حرية كل إنسان في اتباع ضميره في مجال الدين. خلال خمسين سنة، اتخذت خطوات مهمة في اتجاه الأهداف التي وضعها المجمع الفاتيكاني الثاني وآخر خمسة بابوات، خطوات وُثقت في هذا المجلد".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خمسون سنة من حوار الكنيسة الكاثوليكية مع الديانات الأخرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى / القسم الديني FORUM / RELIGIONS DEPARTMENT-
انتقل الى: