البيت الآرامي العراقي

رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء   Welcome2
رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء   619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء   Welcome2
رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء   619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البيت الارامي العراقي
الادارة
الادارة
البيت الارامي العراقي


رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء   Usuuus10
رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء   8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 10368
تاريخ التسجيل : 07/10/2009

رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء   Empty
مُساهمةموضوع: رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء    رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء   Icon_minitime1الجمعة 15 نوفمبر 2013 - 1:54

رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء





رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء

رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء   Nov14_13
كتابات
اقتباس :
قتل 43 شخصا واصيب 91 آخرين في هجمات استهدفت الشيعة في العراق الخميس ومن بينها هجوم انتحاري وسط موكب ديني، رغم الاجراءات الامنية المشددة في مدينة كربلاء التي يتدفق عليها الشيعة لاحياء الذكرى السنوية لمقتل الحسين ثالث ائمتهم.
وتاتي هذه الهجمات فيما يتجمع عشرات الاف الزوار الاجانب في مدينة كربلاء لاحياء ذكرى عاشوراء التي تجري في هذا الوقت من السنة، وذلك رغم الهجمات المتكررة التي يشنها المسلحين السنة خلال مثل هذه الاحتفالات في السنوات الماضية.
وفجر انتحاري كان يرتدي زي الشرطة، منطقة تسكنها غالبية من الشيعة في محافظة ديالى شمال بغداد ما ادى الى مقتل 32 شخصا واصابة 80 اخرين، بحسب مصادر امنية وطبية.
وهذا ثالث هجوم يستهدف الشيعة اليوم الخميس. ففي وقت سابق هزت تفجيرات متزامنة منطقة الحفرية جنوب العاصمة ما اسفر عن مقتل تسعة اشخاص، بينما ادى تفجيران في مدينة كركوك الشمالية الى اصابة خمسة اشخاص.
كما استهدف انفجار اخر دورية للجيش في بلدة تسكنها غالبية من السنة شمال بغداد ما ادى الى مقتل جنديين.
وكانت ثلاثة هجمات منسقة استهدفت زوارا من الشيعة في شمال بغداد الاربعاء واسفرت عن سقوط ثمانية قتلى على الاقل وعشرة جرحى. ووقعت التفجيرات قرب مدينة بعقوبة (60 كلم شمال بغداد) فيما كان الزوار متوجهين الى مدينة كربلاء (110 كلم جنوب العاصمة العراقية).
كما ادى انفجار سيارة مفخخة الاربعاء في مدينة كركوك (شمال) الى مقتل شيعي كان يوزع المؤن على زوار واصابة ثمانية اشخاص آخرين بجروح.
ويحيي الشيعة في هذه المناسبة واقعة الطف حيث قتل جيش الخليفة الاموي يزيد بن معاوية الامام الحسين مع عدد من افراد عائلته العام 680 ميلادية، باعتباره اكثر الاحداث مأسوية في تاريخهم.
وغالبا ما تشهد هذه المناسبة لاحياء ذكرى عاشوراء التي تبلغ ذروتها الخميس، أعمال عنف تقوم بها مجموعات مرتبطة يتنظيم القاعدة.
وينظم مئات الآلاف من المسلمين الشيعة في هذه المناسبة مواكب وينصبون خياما يوزع فيها الطعام على المارة بينما يتجمع عدد هائل في كربلاء حيث يقع ضريح الامام الحسين.
وتم تعزيز الاجراءات الامنية باكثر من 35 الف جندي وشرطي نشروا في كربلاء وحولها واقيمت حواجز لمنع دخول السيارات الى المدينة التي تحلق فوقها مروحيات.
وكانت سلطات المحافظة قالت ان حوالى مليون شخص بينهم مئتا الف سيأتون من الخارج، سيزورون كربلاء خلال الايام العشرة وحتى يوم عاشوراء الخميس. وقد امتلأت جميع فنادق المدينة.
وبعد 14 تشرين الثاني/نوفمبر سيواصل الزوار التدفق على كربلاء للاربعين يوما التي تلي عاشوراء.
وفي الاشهر الاخيرة، تزايدت الهجمات في العراق، رغم تشديد التدابير الامنية والحملات التي تستهدف المتمردين.
ولقي اكثر من 5600 شخص مصرعهم منذ بداية السنة منهم 964 في تشرين الاول/اكتوبر، وهو الشهر الاكثر دموية منذ نيسان/ابريل 2008، كما تفيد الارقام الرسمية.
ومع تفاقم العنف في البلاد، طلب رئيس الوزراء العراق نوري المالكي من واشنطن تعاونا اكبر لمكافحة التمرد.
وتعد موجة العنف الدموي الاسوأ التي يشهدها العراق منذ 2008. وتواجه السلطات انتقادات شديدة بسبب غياب الامن واخفاقها في توفير الخدمات الاساسية مثل الكهرباء والماء النظيف، وكذلك بسبب انتشار الفساد.
وادت الخلافات السياسية الى شل الحكومة، فيما لم يتمكن البرلمان من اصدار اي قوانين مهمة منذ سنوات.
ويشكل المسلمون الشيعة اغلبية في العراق وايران والبحرين كما يمثلون اقلية كبيرة في افغانستان وباكستان ولبنان والسعودية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رغم الاجراءات الامنية المشددة في كربلاء 134 قتيلا ومصابا بهجمات ضد زوار عاشوراء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: