البيت الآرامي العراقي

 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط Welcome2
 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط Welcome2
 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

  وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Hanna Yonan
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
Hanna Yonan


 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط Usuuus10
 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط 8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1829
تاريخ التسجيل : 07/02/2010
الابراج : السرطان

 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط Empty
مُساهمةموضوع: وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط    وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط Icon_minitime1الجمعة 15 نوفمبر 2013 - 14:46

  وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط
 
[*] 

 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط 101231160006_iraq_attacks_christian_homes_512x288_ap_nocredit
انخفض عدد السكان المسيحيين في العراق من 1.2 مليون نسمة في عام 1990 إلى 200 ألف حاليا

تنفرد صحيفة ديلي تلغراف بنشر تحذير وزيرة الدولة لشؤون الجاليات والمعتقدات الدينية في الحكومة البريطانية البارونة سعيدة وارسي عن خطر الانقراض الذي تواجه المسيحية في البلدان التي شكلت مهد المسيحية التاريخي بسبب تصاعد العنف الطائفي.

روابط ذات صلة




[*]
اقرأ أيضا
موضوعات ذات صلة




[*]
إذ استبقت الصحيفة إلقاء البارونة وارسي لكلمة في جامعة جورج تاون الأمريكية الجمعة بنشر مقتطفات من هذه الكلمة المكتوبة.
وتشير البارونة في كلمتها إلى أن العنف الذي يمارسه المتعصبون ضد المسيحيين والأقليات الدينية الأخرى بات يمثل "أزمة عالمية" وأخطر تحد يواجه العالم في هذا القرن.
وتقول وارسي في خطابها "تحدث هجرة جماعية (خروج) بالمعيار التوراتي. وثمة خطر حقيقي من أن المسيحية ستنقرض في بعض الأماكن".
"عقاب جماعي"


اقتباس :
"يتم إبعاد الدين عن بعض مواطنه التاريخية وعدد السكان المسيحيين هناك في تراجع. ففي العراق انخفض عدد السكان المسيحيين من 1.2 مليون نسمة في عام 1990 إلى 200 ألف حاليا. ويحجب حمام الدم الفظيع في سوريا النزيف الجاري في سكانها المسيحيين."
[*]
وزيرة الدولة لشؤون الجاليات والمعتقدات الدينية في الحكومة البريطانية البارونة سعيدة وارسي
وستضيّف الوزيرة البريطانية في العام الجديد قمة دولية لرسم خطة لوقف العنف ضد المسيحيين وبشكل خاص في البلدان التي ولد فيها الدين.
وقد كتبت البارونة وارسي لموقع الصحيفة ذاتها مشيرة إلى الهجوم المسلح الذي استهدف حفل زفاف قبطي في مصر أو تفجير كنيسة في باكستان في سبتمبر /أيلول أودى بحياة 85 من المصلين في آخر الاعتداءات للمسلحين الذين يحاولون تحريض "دين ضد آخر وطائفة ضد اخرى".
وأضافت وارسي "أن تكون مسيحيا في أجزاء معينة من العالم اليوم يعني تعريض حياتك للخطر... فمن قارة إلى قارة يواجه المسيحيين التمييز والأبعاد دون محاكمات والتعذيب وحتى القتل، هكذا ببساطة بسبب الدين الذي اتبعوه".
وأكملت "يتم إبعاد الدين عن بعض مواطنه التاريخية وعدد السكان المسيحيين في تراجع. ففي العراق انخفض عدد السكان المسيحيين من 1.2 مليون نسمة في عام 1990 إلى 200 ألف حاليا. ويحجب حمام الدم الفظيع في سوريا النزيف الجاري في سكانها المسيحيين".
وترى وارسي أن الإرهابيين يستهدفون المسيحيين في الشرق الوسط في نوع من "العقاب الجماعي" على السياسة الخارجية الأمريكية. وبات ينظر إلى المؤمنين بوصفهم قادمين جدد أو عملاء للغرب على الرغم من عيشهم في هذه المناطق لقرون.
البحث عن شقيقة توت عنخ آمون
 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط 130610150735_king_tut_304x171_bbc
التمثال يعود لشقيقة الفرعون توت عنخ آمون
وتنشر الصحيفة نفسها مقالا عن بحث السلطات المصرية عن تمثال لا يقدر بثمن لشقيقة الفرعون المصري توت عنخ أمون سرق مع المئات من التحف التاريخية إبان الاضطرابات التي وقعت في صعيد مصر.
ويشير المقال إلى أن مصر وجهت نداء دوليا للبحث عن منحوتة من الحجر الجيري لأبنة الفرعون اخناتون يرجع تاريخها إلى القرن 14 قبل الميلاد عدت مفقودة منذ تدمير متحف مدينة ملاوي في صعيد مصر في آب/اغسطس.
ويخشى خبراء آثاريون من أن تكون المنحوتة قد سرقت خلال الاضطرابات التي وقعت في المدينة.
وتعد المنحوتة من أبرز التحف الآثارية في المتحف، وكانت معدة لنقلها إلى متحف خاص بني في مكان قريب مخصص لتكريم عائلة اخناتون أحد أبرز فراعنة مصر الذي حاول توحيد الالهة المصرية ووالد توت عنخ آمون.
وكانت مدينة ملاوي شهدت اضطرابات عنيفة قتل فيها المئات في احتجاجات مؤيدي الرئيس المصري المخلوع محمد مرسي على قيام الجيش بالإطاحة به، وقد اقتحم مسلحون متحف المدينة وقاموا بسرقة كل ما تمكنوا من حمله من محتوياته.
وقد تمت لاحقا استعادة نحو 600 قطعة آثارية، بيد أن المئات من القطع الآثارية الثمينة الأخرى ما زالت مفقودة، ومن بينها مجموعة من العملات النقدية الذهبية اليونانية، وتمثال الأميرة الفرعونية المذكور.
شعبية السيسي
وفي صحيفة الإندبندنت يكتب روبرت فيسك عن ما يراه ظاهرة "تمجيد المصريين للرجل اطاح بمرسي" ، مشيرا إلى أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي قد ربح قلوب وعقول الكثير من المصريين، إلا أن هذه الشعبية لن تستمر إذا ساء الوضع الأمني أو إنحدر الاقتصاد.
 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط 131021011513_sisi_chocolate__512x288_afp_nocredit
فيسك: شعبية السيسي لن تستمر إذا ساء الوضع الأمني أو إنحدر الاقتصاد
ويشير فيسك في مقاله إلى أن الصحفي الأجنبي في مصر يواجه دائما بسؤال "هل ما حدث كان انقلابا أم ثورة؟ فاذا كان اجابته إنه انقلاب صنف على أنه مؤيد لمرسي والإخوان المسلمين وإذا اجاب إنها ثورة أو بمعنى آخر استمرار لثورة عام 2011 صنف بوصفه مؤيدا للسيسي.
ويخلص فيسك إلى أن محاكمة الرئيس المصري المخلوع مرسي ذات دوافع سياسية، وإلا لماذا لم يقف إلى جانبه في قفص الاتهام وزير الداخلية المصري الحالي، الذي كان وزيرا للداخلية إبان حكم مرسي، ليحاكم بالتهمة نفسها أي قتل المتظاهرين أمام القصر الرئاسي.
ويتساءل أيضا لماذا لم يحاكم أيضا في قضية قتل أكثر من 600 شخص من مؤيدي الإخوان المسلمين المحتجين على الإطاحة بمرسي.
اعتذار عن قطع رأس بالخطأ
وتنشر صحيفة ديلي تلغراف مقالا لمراسلها في الشرق الأوسط ريتشارد سبنسر يتحدث فيه عن اعتذار مسلحين إسلاميين قريبين من القاعدة عن قطعهم رأس رجل وعرضه على الملأ عن طريق الخطأ رغم أنه لم يكن الشخص المقصود.
 وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط 130516095759_syria_nusra_304x171_bbc_nocredit
وصف المسلحون القتيل بأنه عضو مليشيا تقاتل إلى جانب الأسد.
ويشير المراسل إلى مقطع فيلمي وضع الأنترنت يظهر عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام(داعش)، يحمل أحدهم سكينا كبيرة ورأس شخص ملتح أمام حشد من الناس في حلب.
ويصف المسلحون الشخص المعدوم بأنه أحد أعضاء مليشيا شيعية عراقية تقاتل إلى جانب نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
ويقول المراسل إنه تبين لاحقا أن الرأس المعروض في الفيديو يعود لأحد أعضاء تنظيم أحرار الشام، الجماعة السنية التي تقاتل عادة إلى جانب تنظيم الدولة الإسلامية ضد نظام الأسد وإن لم تشترك معه في تبني أيديولوجيا تنظيم القاعدة.
ويشير المراسل إلى أن المتحدث باسم تنظيم (داعش) اعترف أن القتيل هو محمد فارس قائد أحرار الشام الذي أعلن عن فقدانه قبل أيام.
وينقل المراسل عن المتحدث باسم التنظيم عمر القحطاني استشهاده بحديث للنبي محمد عن أن الله سيغفر ذنب من قتل مؤمنا عن طريق الخطأ.
ويقول المراسل إنه لم يمكن التحقق من ذلك من مصادر مستقلة، إلا إن شريط فيديو سابق يظهر فيه فارس يلقي خطابا يكشف عن شبه كبير بينه وبين رأس الشخص الذي عرض في الفيديو الاخير.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وزيرة بريطانية: المسيحيون يواجهون خطر الانقراض في بلدان مهد الدين بالشرق الأوسط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العالم World News Forum-
انتقل الى: