البيت الآرامي العراقي

الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب  Welcome2
الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب  Welcome2
الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب  Usuuus10
الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب  8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60487
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب  Empty
مُساهمةموضوع: الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب    الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب  Icon_minitime1الإثنين 30 ديسمبر 2013 - 1:46

الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب
إخوان مصر فشلوا في إدخال البلاد في دوامة الفوضى وفي حرب طائفية، وهو ما دفع الجماعة إلى استهداف الكنائس ومقرات الأمن المصري.
العرب الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب  Featherمحمد الحمامصي [نُشر في 30/12/2013، العدد: 9424، ص(6)]
الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب  _11708_600
طلاب الجماعة المحظورة يحرقون الجامعات تنفيذا لمخطط نشر الفوضى الاخواني
انتهى عام 2013 بإعلان الحكومة المصرية أن تنظيم الإخوان المسلمين جماعة إرهابية وتم حظر أنشطتها وتجريم عضويتها وفق قانون العقوبات، وذلك بعد يوم من سقوط 16 قتيلا ونحو 140 مصابا في هجوم انتحاري على مديرية أمن محافظة الدقهلية شمالي القاهرة.
يعد عام 2013 الأسوأ في تاريخ مصر منذ ظهور “الجماعة” التي تمثل الرحم الأم لجماعات وتنظيمات الإرهاب والتكفير الإسلامي السياسي، وبدء عملياتها الإرهابية والطائفية من تعذيب واقتحامات واغتيالات وقتل وحرائق وتفجيرات وتمثيل بجثث القتلى، فلا يكاد يخلو يوم من الـ 365 يوما من عملية إجرامية ارتكبتها مليشياتها وكوادرها المسلحة، وتصاعد ذلك وبلغ ذروته عقب ثورة 30 يونيو التي أطاحت بحكمها ووضعت عددا كبيرا من قياداتها في السجون، حيث جن جنونها فأعلنت حربها الإرهابية على البلاد والعباد، لتطال المواطنين الأبرياء ودور العبادة والمنشآت العامة والخاصة.

أثناء حكم الجماعة
في النصف الأول من العام كانت الجماعة الإخوانية تحكم البلاد بالتحالف مع الجماعات والتنظيمات الإرهابية الخارجة من عباءتها والمناصرة لأفكارها التكفيرية، لتنفيذ مخططاتها للسيطرة الكلية على مفاصل الدولة، حيث كانت تستهدف الاستيلاء على مراكز العصب المتمثلة في المؤسسات والهيئات الكبرى والسيادية، ولم يكن أمامها إلا أن تمارس لعبتها القذرة من هدم وتخريب حتى تجد المبرر للبدء في عمليات إحلال وإبدال تسيطر من خلاله كوادرها على المواقع والمراكز والمناصب الرئيسية.
الأهداف الأولى تركزت على جهازي المخابرات العامة والأمن الوطني ووزارة الداخلية وأيضا المخابرات الحربية ووزارة الدفاع، حيث بدأت في تشويه سمعتها وسمعة قياداتها، ثم واصلت عملياتها ضد أقسام الشرطة والضباط في مختلف أنحاء البلاد، واستنزاف المستشفيات بالاقتحامات، واستمرت عمليات اقتحام الفنادق والمصانع للضغط على رجال الأعمال للبيع، وقد كان يناير وفبراير ومارس أشهر الاقتحامات بامتياز سواء كان للأقسام والفنادق والمستشفيات والمدارس أو المنشآت العامة، وهو الأمر الذي تصاعدت معه الثورة التي بدأت تتصدى للجماعة بعد أن انكشف أمر ما تدسه من توريط للبلاد لإيقاعها في الفوضى المسلحة.
و حسب المصادر الأمنية فقد أدخل إلى البلاد في الفترة الممتدة من يناير 2011 وحتى يناير 2013 ما يزيد عن 10 ملايين قطعة سلاح فضلا عن آلاف الإرهابيين الموالين للجماعة الذين فتحت لهم الأراضي المصرية لتدريب المزيد من العناصر، حيث كانت تجهز مع حلفائها من جماعات تنظيمات الإسلام السياسي تكوين ما أطلقوا عليه الحرس الثوري.
مع انكشاف الأمر، كان الإخوان قد استعدوا بالمال والسلاح والعناصر المدربة للتصدي لأية محاولة تحول دون تنفيذ مخططهم ذلك، هنا بدأ الصدام معهم، وتم استهداف مقرات الجماعة من قبل شباب الثورة، واندلعت الاشتباكات في عدة محافظات بين المتظاهرين الذين زحفوا للتظاهر أمام مقراتها،‏ وكان النصيب الأكبر منها غالبا ما يقع أمام مقر مكتب إرشاد الجماعة بالمقطم‏، الذي اعتبره الثوار والناشطون مقر الحكم الذي ينبغي إسقاطه قبل إسقاط مندوبه في قصر الاتحادية. ففي 21 مارس وسط المظاهرات التي انطلقت فيما يسمي “جمعة رد الكرامة” للاحتجاج على ضرب وسب ناشطات ونشطاء تظاهروا أمام المقر الإخواني، أصيب 127 شخصا في اشتباكات عنيفة قرب المقر مع مليشيات الجماعة وحراس المقر.
اقتباس :
لم تفلح محاولات دفع البلاد لحرب طائفية ونشر الفوضى، هذا ما دفع الجماعة إلى تغيير طبيعة عملياتها، باستهداف الكنائس ومقرات الجيش والشرطة

30 يونيو
وبعد أن طفح الكيل بالمصريين ولم تفلح مظاهرات ومسيرات اجتاحت مصر من شمالها إلى جنوبها مطالبة الحاكم الإخواني ومرشده بالرحيل، كان الخروج العظيم يوم 30 يونيو الذي تواصل حتى 3 يوليو، الأمر الذي لم تتوقعه الجماعة، فجمعت أعدادا كبيرة منها في ميداني رابعة بمدينة نصر والنهضة بالجيزة، وقد شكلت هذه التجمعات تهديدات مباشرة للأمن القومي بعد أن أطلقت آلة التكفير والتحريض على المجتمع المصري ودعت إلى التدخل الأجنبي في شؤون البلاد واستخدمت الرصاص الحي لاسقاط أكبر عدد من أنصاره وإلصاق التهم بالجيش والشرطة، فدفعت بمليشياتها للاصطدام بالجيش المصري ومحاولة اقتحام مقر الحرس الجمهوري حيث كان الرئيس الإخواني المعزول وبعض قيادات جماعته تحت الإقامة الجبرية فيه، وهو ما أسفر عن مقتل‏61‏ شخصا.
وفي ما يبدو لم تفلح عمليات تضخيم أعداد القتلى في الاشتباكات التي كانت تقع بين قوات الشرطة ومليشيات الجماعة التي كان أغلبها يقتل خيانة وغدرا، ولم تفلح محاولات دفع البلاد لحرب أهلية وطائفية ونشر الفوضى والعنف في الشارع المصري، الأمر الذي دفع الجماعة وحلفاءها من التكفيريين إلى تغيير طبيعة عملياتها، فأصبحت تستهدف الأقباط والكنائس ومقرات وكمائن قوات الجيش والشرطة واغتيال ضباط الاستخبارات والأمن الوطني في محافظات الشمال السويس والإسماعيلية وبورسعيد، وكفر الشيخ والدقهلية والمنصورة وبعض محافظات الصعيد كالجيزة وبني سويف، هذا فضلا عن القاهرة والإسكندرية.
فض اعتصامي رابعة والنهضة
شهد يوم 14 أغسطس عمليات حرق واسعة النطاق لمنشآت حكومية ودور عبادة مسيحية، فبلغت حصيلة المواجهات بين الجماعة وحلفائها وقوات الأمن أكثر من 525 قتيلاً وقرابة 4 آلاف جريح، وتعرضت41 كنيسة و21 قسم شرطة للحرق أو النهب أو التدمير، سواء في الصعيد أو المحافظات القريبة من القاهرة، وتجاوز عدد رجال الشرطة المصابين المئتين بينهم 55 ضابطا و156 فردا ومجندا، بينما شهدت محافظة المنيا وحدها إحراق 21 مقراً تابعاً للكنيسة القبطية، بينها كنائس وأديرة ومحال تجارية، حتى المؤسسات التعليمية لم تنج من عمليات الإرهاب والتخريب حيث اقتحمت عناصر الجماعة كلية الهندسة بجامعة القاهرة فسرقت وخربت العديد من المكاتب.
و في 16 أغسطس قام مسلحون ينتمون إلى التنظيم الذي يقوده الإرهابي عادل حبارة بهجوم على 3 سيارات من الأمن المركزي، وأطلقوا عليها وابلاً من الأعيرة النارية، ما أدى إلى انقلاب إحدى السيارات وإصابة مستقليها، وبادلتهم القوات الأعيرة النارية، ولاذ الجناة بالفرار بعد أن أصابوا ضابط أمن مركزي و18 مجنداً بإصابات متفرقة بأنحاء جسدهم.
وبعد ثلاثة أيام تربص بعض أعضاء التنظيم بسيارتين تابعتين لقطاع الأمن المركزي بقطاع الأحراش برفح وقطعوا طريقهما وأشهروا أسلحتهم النارية في وجهي سائقيهما، وأجبروا الجنود على النزول منهما تحت تهديد السلاح وطرحوهم أرضا وأطلقوا النار تجاه الجنود واحدا تلو الآخر، فقتلوا خمسة وعشرين مجندا، وأصابوا ثلاثة مجندين.
وفي 20 نوفمبر اقتحمت سيارة مفخخة أتوبيسا تابعا للجيش الثاني الميداني كان متجها من جنوب سيناء إلى القاهرة، وتسبب الحادث في مقتل 11 جنديا من الجيش وإصابة 37 آخرين، وفي يوم 20 أكتوبر، تعرض الوافدون إلى كنيسة العذراء بالوراق، لوابل من الأعيرة النارية من عناصر ينتمون إلى جماعة الإخوان وأسفر عن مقتل 5 وإصابة 18.
وعقب القبض على أفراد الخلية الإرهابية التي تطلق على نفسها كتائب الفرقان اعترفوا بأن الخلية تقف خلف استهداف عناصر القوات المسلحة والشرطة والتعدي على المنشآت العسكرية والاقتصادية بدائرة المحافظة‏.‏ وقالت مديرية أمن الإسماعيلية في بيان إن “أفراد الخلية اعترفوا بارتكابهم السطو المسلح على مكتب بريد الشيخ زايد وسرقة مبلغ مالي وإصابة موظف بالمكتب بطلق ناري بالركبة اليمني، كما اعترفوا بالسطو المسلح على سيارة نقل أموال عقب صرف مبلغ مالي من أحد البنوك وسرقته ونتج عن الواقعة إصابة فرد أمن بطلق ناري بالساق اليسري، كما اعترفوا بارتكاب حادثة مقتل عقيد من القوات السلحة وإصابة رائد ومساعد حال استقلالهما سيارة بطريق مصر ـ الإسماعيلية الصحراوي يوم الأربعاء الموافق لفض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة إضافة إلى واقعة مقتل مدير إدارة تأمين كوبري السلام.
اقتباس :
عقب القبض على أفراد الخلية الإرهابية التي تطلق على نفسها كتائب الفرقان اعترفوا بأنهم وراء استهداف عناصر القوات المسلحة والشرطة والمنشآت العسكرية
وشملت اعترافات “كتائب الفرقان” الاعتراف بارتكاب واقعة قتل ضابط ومجند بإدارة قوات الأمن، ومحاولة تفجير خط الغاز بناحية محطة بلوف بطريق الإسماعيلية ـ القاهرة الصحراوي التابع للشركة المصرية للغازات وواقعة تفجير خط الغاز التابع للشركة المصرية للغازات. كما اعترفوا بواقعة مقتل مجند من قوة إدارة قوات الأمن بطريق القاهرة ـ الاسماعيلية الصحراوي، وواقعة مقتل مساعد بالقوات المسلحة بالطريق نفسه. وأضاف البيان “أن الخلية ارتكبت واقعة تفجير مبنى المخابرات الحربية بالإسماعيلية، عقب قيام أفرادها بترك سيارة مفخخة بجوار سور المبنى، أسفرت عن إصابة عسكريين وعدد آخر من المدنيين إضافة إلى حادث مقتل ثلاثة مجندين ومساعد ورقيب قوات مسلحة.

اغتيالات

بعد 30 يونيو نفذ الإخوان أول عملية اغتيال باستهداف الضابط محمد أبو شقرة، من قوة مكافحة الإرهاب الدولي، بجهاز الأمن الوطني بشمال سيناء والمعني بملف الجنود السبعة المخطوفين أثناء حكم الرئيس الإخواني، والذي لقي مصرعه، إثر إطلاق النار عليه، لكن اغتيال المقدم محمد مبروك الضابط بجهاز الأمن الوطني ومسؤول ملف الجماعة الإخوانية بالجهاز، والذي حرر محضر التحريات في قضية التخابر المتهم فيها محمد مرسي وقضية هروب المسجونين من سجن “وادي النطرون”، والشاهد الرئيسي في القضية، يعد الحدث الأبرز في عمليات الاغتيال على الرغم من أنه سبقته محاولة لاغتيال وزير الداخلية المصرية، حيث اغتاله مجهولون في 17 نوفمبر.
في 8 نوفمبر 2013 تم اغتيال جندي برصاص على إثر إطلاق قناصة النار عليه أثناء تواجده في مقر خدمته بمنطقة الساحة الشعبية بالشيخ زويد، وبعدها بأيام وفي جريمة بشعة تكشف الوجه القبيح للعناصر الإرهابية في سيناء، إذ قام مسلحون باستهداف شرطي من منزله حيث اقتادوه إلى الباب الخارجي وأطلقوا عليه‏21‏ رصاصة أمام زوجته وأولاده، مما أدى إلى استشهاده‏، وفي نوفمبر أيضا اغتيل ضابط مباحث الإسماعيلية أحمد رضوان عبدالجواد الشهير بـ”أحمد أبو دومة” من قبل مجموعة مسلحة أثناء قيامه بفحص أحد البلاغات التي تلقاها قسم شرطة الإسماعيلية.

التمثيل بالجثث
شهدت فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسي تحريضا وتشجيعا علنيا من قبل شيوخ ودعاة الجماعة الإخوانية وحلفائها من تنظيمات وجماعات تكفيرية وإرهابية لتطبيق ما يعرف بـ “حد الحرابة”، وقد وقع خلال النصف الأول من 2013 ما يقرب من أربعين حالة أسوأها ما وقع خلال شهر مارس، ومنها ما قام به أهالي قرية “محلة زياد” بمحافظة الغربية بضرب شخصين حتى الموت باستخدام الأسلحة البيضاء والآلات الحادة، وقاموا بتعليقهما كالذبائح والتفوا حولهما ومنعوا اقتراب أي أحد منهما حتى لفظا أنفاسهما الأخيرة بسبب محاولتهما خطف فتاة وسرقة حافلة صغيرة، حسب ما قال مصدر أمني، وذلك في ظل حالة فراغ أمني أدت إلى انتشار مثل تلك الحوادث مؤخرا.
اقتباس :
حسب المصادر الأمنية فقد أدخل إلى بلاد في الفترة الممتدة من يناير 2011 وحتى يناير 2013 ما يزيد عن 10 ملايين قطعة سلاح
أيضا شهدت محافظة الشرقية قيام المئات من أهالي قرية بندف التابعة لمركز منيا القمح بذبح أربعة أشخاص، اتهموهم بمحاولة سرقة سيارة من أحد أبناء القرية تحت تهديد السلاح، وتم التمثيل بجثث القتلى الأربعة، وتعليقها على أحد أعمدة الكهرباء بالقرية بعد أن سحلوهم على الأرض باستخدام سيارة كانوا يستقلونها.
وما وقع في مركز كرداسة عقب فض اعتصامي رابعة والنهضة يوم 14 أغسطس يعد مأساويا بكل المقاييس، فبينما كان الأمن منشغلًا بفض اعتصامي رابعة والنهضة، انتهز أعضاء الجماعة الإخوانية الفرصة لاقتحام قسم شرطة كرداسة بقذائف الـ “أر بي جي” وقاموا بالقبض على 11 ضابطًا وفرد” من الشرطة ليمارسوا عليهم كل أنواع التعذيب والإهانة، وقد كان مأمور القسم العميد محمد جبر أكثر الشخصيات التي تعرضت للتعذيب والتمثيل بجثته، حيث نزعوا عنه ملابسه “الميري”، ثم رموا الضحايا بالرصاص كأنهم أسرى محتجزون، وضربوا الجثث بالأحذية وألقوا عليها المواد الحارقة وقد تسلمت سيارة الإسعاف الجثث بعد مرور 6 ساعات على ارتكاب المذبحة.
وتواصلت الانتهاكات في 21 ديسمبر حيث اختطفت جماعة “أنصار بيت المقدس″ جثمان الجندي المخطوف سيد أحمد عليوة بعد اشتباكات عنيفة، قبل أن تستعيد قوات الجيش الجثة وتقتل 3 عناصر تكفيرية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجماعة تنتهي سياسيا في 2013 بعد تحطيم الرقم القياسي في الإرهاب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار الوطن العربي Arab News Forum-
انتقل الى: