البيت الآرامي العراقي

حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار  Welcome2
حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار  Welcome2
حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار  Usuuus10
حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار  8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60486
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار  Empty
مُساهمةموضوع: حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار    حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار  Icon_minitime1السبت 18 يناير 2014 - 21:36

حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار
عناصر عشائرية ترفض الاصطفاف إلى جانب الحكومة العراقية في حربها في الأنبار وتحاول بدء ثورة مسلحة.

نُشر في 18/01/2014

حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار  _13150_iraq3
هؤلاء المقاتلون العشائريون لا تأمن الحكومة لهم جانبا وتخشى انقلابهم ضدها

الرمادي - تعقيدات تطرأ على جبهة الحرب المفتوحة بمحافظة الأنبار العراقية وتؤخّر حسمها وتدفع الحكومة إلى تجريب ورقة التفاوض مع المسلحين مخافة التورّط في حمام دم قد يقلب عليها العشائر التي يصطف جزء منها إلى جانبها في الحرب، في موقف قد لا يكون نهائيا.
قالت مصادر عراقية إن حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي أوعزت لأطراف عشائرية مقرّبة منها بمحافظة الأنبار بفتح قنوات سرّية للتفاوض مع المسلحين المحكمين سيطرتهم على بعض المناطق لاسيما في أحياء بمدينتي الرمادي والفلّوجة، بعد أن رفع عسكريون وأمنيون بالمحافظة تقارير عن استحالة إخراج هؤلاء المسلّحين المتخّفين بين السكان دون خسائر بشرية كبيرة ترقى إلى مستوى مجزرة أو حمّام دم كفيل بأن يفجّر ثورة عارمة في المحافظة.
ومن جانبهم لاحظ مراقبون تأخرا في حسم المعركة بالأنبار التي رصدت لها الحكومة إمكانيات هائلة، وسخّرت لها القوات المسلّحة خلال اليومين الماضيين نخبة مقاتليها.
كما لفت هؤلاء إلى وجود تعقيد جوهري في الحرب، يتمثل حسب تأكيداتهم في أن من يخوض القتال ضد القوات المسلّحة في المحافظة ليس فقط تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، بل توجد عناصر عشائرية ترفض الاصطفاف إلى جانب حكومة المالكي، وتخوض الحرب لحسابها الخاص في استقلال عن تنظيم القاعدة، محاولة بدء ثورة مسلّحة على حكومة المالكي.
ويؤكد مطلعون على الوضع الميداني، إن هؤلاء المقاتلين هم أساسا من الشبان الذين ظلوا معتصمين لأشهر بالمحافظة على خلفية مطالب اجتماعية وسياسية، قبل أن يجري فض اعتصامهم بالقوة.
وتقول مصادر مقربة من قادة عشائريين في الأنبار إن وجود هؤلاء المقاتلين هو ما يدفع حكومة المالكي للتفاوض موكلة المهمة للعشائر التي تعرف أنها ستنقلب عليها إذا استخدمت القوة المفرطة ضد المتمردين من أبنائها.
اقتباس :
محمد الهايس: مفاوضات تقودها العشائر مع المجاميع المسلحة في الفلوجة
ومن جانبه كشف رئيس المجلس التأسيسي لأبناء العراق محمد الهايس، أمس، عن وجود مفاوضات تقودها الحكومة المحلية في محافظة الأنبار والعشائر مع المجاميع المسلحة في الفلوجة.
وتناقلت منابر إعلامية عراقية أمس عن الهايس قوله إن «الحكومة المحلية وبعض العشائر يقودون مفاوضات مع المسلحين لخروج الجماعات الإرهابية منها ودخول قوات الشرطة المحلية، بعد أن ترك رئيس الوزراء الأمر لعشائر الفلوجة خشية إراقة الدماء». وأضاف أنه «في حال فشل المفاوضات فإنه لن يكون خيار سوى استخدام القوة لتطهير المدينة»، معتبرا أن «الفلوجة تحتاج الى جهد عشائري وعسكري لإنهاء أزمتها».
ويأتي كلام هايس، في وقت تشهد فيه جبهة الأنبار جمودا، حيث لا يتم الإعلان سوى على انتصارات جزئية للقوى الأمنية ومسلحي العشائر. وأعلن رئيس مؤتمر صحوة العراق أحمد أبو ريشة، سيطرة الأجهزة الأمنية والعشائر على شارع ستين ومنطقة الملعب وسط الرمادي بعد طرد مسلحي «داعش»، كاشفا في ذات الوقت عن تسلل عدد من عناصر التنظيم المتواجدين في سوريا إلى العراق، الأمر الذي يؤكد كلام الخبراء الأمنيين عن استعداد التنظيم لحرب كرّ وفرّ طويلة الأمد في العراق.
وكانت مدينة الرمادي شهدت ليل الخميس-الجمعة، مقتل أربعة من أبناء العشائر، فيما أصيب خمسة آخرون في ثاني هجوم انتحاري خلال أقل من 24 ساعة. كما قتل ثلاثة وأصيب اثنان آخران من أبناء العشائر، بالتفجير الانتحاري الأول الذي استهدف نقطة تفتيش تابعة لهم في منطقة جويبة شرقي الرمادي.
وتتهيب الحكومة العراقية تصعيد عملياتها العسكرية في الأنبار مخافة أن تفقد آخر مسانديها من أبناء العشائر الذين يتعاظم تعويلها عليهم لحسم المعركة. وفي هذا السياق دعا وزير الدفاع سعدون الدليمي، أبناء العشائر في الأنبار إلى التطوع في الجيش والشرطة، مؤكدا وجود سياقات سريعة للتطوع، فيما طالب الجميع «بالركون إلى الهدوء للوصول إلى حل يجنب الأنبار العاصفة»، التي قال إن المحافظة تمر لها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حكومة المالكي تجرب ورقة التفاوض في الأنبار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: