البيت الآرامي العراقي

واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار Welcome2
واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار Welcome2
واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار Usuuus10
واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60487
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار Empty
مُساهمةموضوع: واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار   واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار Icon_minitime1الجمعة 24 يناير 2014 - 10:04

واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار
الرئيس الأميركي يدعو إلى المراوحة بين الحلّين الأمني والسياسي للوضع في محافظة الأنبار، مشدّدا على الحاجة لدمج قادة ومقاتلي العشائر بالقوات المسلّحة.
العرب واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار Feather [نُشر في 24/01/2014، العدد: 9448، ص(3)]
واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار _13640_600
واشنطن اقتنعت بأن لا حل أمنيا للوضع في العراق
بغداد - الولايات المتحدة التي أبدت دعما كبيرا للحرب على الإرهاب في العراق لا تبدو بوارد منح رئيس الوزراء نوري المالكي صكا على بياض في حربه بمحافظة الأنبار وذلك اقتناعا بأن للوضع في المحافظة أسبابا سياسية تجعل الحل الأمني مستحيلا من دون الإصغاء لمطالب سكان المحافظة.
دعا الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى المراوحة بين الحلّين الأمني والسياسي للوضع في محافظة الأنبار العراقية، مشدّدا على الحاجة لدمج قادة ومقاتلي العشائر بالقوات المسلّحة.
وبدا كلام الرئيس الأميركي خلال انضمامه للقاء بين نائبه جو بايدن، ورئيس مجلس النواب العراقي أسامة النجيفي، معبّرا عن قناعة أميركية بأن الحرب في الأنبار ليست محض حرب على الإرهاب وأنها لا تخلو من خلفيات سياسية، وأن أسبابا عميقة أفضت إلى تردي الوضع بالمحافظة التي يشكو سكانها التهميش والتمييز ضدهم على أساس طائفي.
وعلّق مراقبون على كلام أوباما بأنه بمثابة فرملة أميركية لاندفاع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي نحو الحرب في الأنبار، فيما اعتبروا نصيحته بدمج المقاتلين العشائريين في الجيش العراقي تعبيرا عن قناعة بعدم إمكانية القفز على ما لهؤلاء المقاتلين من وزن، وعلى أنهم أصبحوا جزءا مهما في معادلة الصراع الدائر بالعراق.
وقال البيت الأبيض في بيان صادر بعد محادثات أوباما مع النجيفي وبايدن إن «الرئيس حض القادة العراقيين على مواصلة الحوار كي يتم أخذ الشكاوى المشروعة لكل المجموعات بالاعتبار في العملية السياسية».
وأضافت الرئاسة الأميركية أن «الجانبين اتفقا على الحاجة إلى تدابير أمنية وسياسية لمحاربة الإرهاب، وناقشا التدابير التي ستسمح بدمج القوات العشائرية والمحلية في البنى التحتية الأمنية تماشيا مع التزامات الحكومة العراقية مؤخرا».
كما جاء في البيان أن «الرئيس أوباما ونائب الرئيس بايدن أعربا أيضا عن دعم الولايات المتحدة القوي للتعاون المستمر بين قادة العشائر والقادة المحليين والحكومة العراقية في مواجهة القاعدة في العراق». وتحض إدارة أوباما رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على منع عودة مقاتلي القاعدة إلى غرب العراق عن طريق القيام بمزيد من الخطوات لدمج قادة العشائر في القوات المسلحة والحكومة العراقية.
وتريد واشنطن من المالكي أن يتبنى تكتيكا يقوم على استمالة العشائر لمحاربة المتشددين، كما فعلت القوات الأميركية أثناء احتلالها للعراق، حين تعاونت مع قوات عشائرية سميت بالصحوات.
وجاء الاجتماع في البيت الابيض بعد ساعات على دعوة المالكي سكان محافظة الأنبار إلى «أن يتهيأوا ويستعدوا ويتخذوا مواقف حاسمة» من المسلحين الذين يقاتلون الحكومة، في وقت قالت تقارير إن الضربات الجوية أسفرت عن مقتل 50 مسلّحا.
وحسب مراقبين، يحمل كلام الرئيس أوباما توضيحا مهمّا للمالكي بأن الولايات المتحدة التي أبدت دعما كبيرا له في الحرب على الإرهاب لا تمنحه صكا على بياض لتصفية خصومه السياسيين تحت عنوان الحرب على الإرهاب، إذ بدا كلام الرئيس الأميركي مضادّا لتأكيدات رئيس الوزراء العراقي بأن لا إمكانية للحوار مع المسلحين واضعا مقاتلي القاعدة ومسلّحي العشائر في سلّة واحدة، ومبديا إصرارا على الحل العسكري تحت يافطة محاربة الإرهاب، وهو الأمر الذي عمل على تجسيده ميدانيا، حيث تتواصل العمليات العسكرية قريبا من المناطق السكانية بمحافظة الأنبار. وقد أدى قصف مدفعي إلى مقتل أربعة أشخاص في مدينة الفلوجة. وتواصل قوات عراقية منذ أكثر من ثلاثة أسابيع تنفيذ عمليات ضد مقاتلي «الدولة الاسلامية في العراق والشام» (داعش) ومسلحين آخرين مناهضين للحكومة يسيطرون على بعض مناطق محافظة الأنبار.
واتّخذ رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي اجراءات مشددة مع اقتراب موعد الانتخابات المقرر إجراؤها نهاية أبريل القادم، فيما يربط مراقبون بين تلك الانتخابات والحملة العسكرية في محافظة الأنبار معتبرين أن المالكي يريد أن يحصّل من ورائها عائدا سياسيا في ظل التراجع الشديد لشعبيته وفقده مكانته بين القوى السياسية التي ساندت من قبل ترشحه لرئاسة الوزراء. وأعلن بيان لوزارة الدفاع تنفيذ ضربات جوية في محافظة الأنبار أسفرت عن مقتل أكثر من خمسين مسلّحا بينهم من يحملون جنسيات عربية.
ومازالت القوات العراقية تطارد المسلحين من تنظيم داعش وآخرين مناهضين للحكومة، يسيطرون على مدينة الفلوجة وبعض أحياء مدينة الرمادي، كبرى مدن محافظة الأنبار، وفقا لمصادر أمنية ومحلية.
وقال شهود عيان إن مناطق الشهداء وجبيل والنزال بجنوب الفلوجة، تعرّضت إلى قصف مدفعي. وأكد طبيب بمستشفى الفلوجة مقتل أربعة أشخاص وإصابة 18 بينهم امرأة وثلاثة أطفال جراء القصف، في وقت تتواتر فيه التحذيرات من سقوط مدنيين في المواجهات التي تدور في مناطق مأهولة.
ويفرض مسلحون من تنظيم داعش سيطرتهم على الفلّوجة والمداخل الرئيسية للمدينة، وفقا لمصادر أمنية وشهود عيان، بينما ينتشر مسلحون مناهضون للحكومة من أبناء العشائر حول المدينة، وفقا للمصادر.
ومازالت قوات الجيش تنتشر على أطراف الفلوجة بهدف طرد المسلحين والسيطرة على المدينة، وفقا لمصادر أمنية. كما تعرضت مدينة الرمادي لسقوط سبع قذائف هاون دون وقوع ضحايا، كما قال ضابط برتبة نقيب في الشرطة. وأكد أمس مقدم في شرطة الرمادي لوكالة فرانس برس «استمرار القوات العراقية بتنفيذ عملياتها في مدينة الرمادي».
وبدأ الجيش العراقي منذ الأحد الماضي، عملية واسعة النطاق ضد تنظيم «داعش» في مدينة الرمادي التي خرجت بعض أحيائها في وسط وجنوب المدينة عن سيطرة الحكومة، حسب ما أعلن الفريق محمد العسكري المتحدث باسم وزارة الدفاع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
واشنطن تفرمل اندفاع المالكي نحو الحل العسكري في الأنبار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: