البيت الآرامي العراقي

المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  Welcome2
المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  Welcome2
المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  Usuuus10
المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60486
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  Empty
مُساهمةموضوع: المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار    المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  Icon_minitime1السبت 15 فبراير 2014 - 23:41

المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار
العراق يواجه أزمات متلاحقة بسبب السياسات الفاشلة للحكومات المتعاقبة التي أضرت بالبلاد أمنيا وسياسيا واقتصاديا مع تزايد مظاهر الفساد والانفلات الأمني.
العرب المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  Feather [نُشر في 16/02/2014، العدد: 9471، ص(3)]
المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  _15531_01
المالكي يعلن عن تدريب مسلحي العشائر
بغداد- شهدت معظم محافظات العراق، أمس، تظاهرات ومسيرات احتجاجية رفضا لامتيازات أقرها البرلمان لنفسه ولكبار مسؤولي الدولة، منددين بما اعتبروه “سرقة” للشعب، يأتي ذلك في وقت ينشغل فيه رئيس الوزراء العراقي باستمالة رجال العشائر في الأنبار، من خلال حديثه عن إعادة إعمار المحافظة وتدريب مسلحي العشائر.
وطالب المتظاهرون بإلغاء المادة 38 من قانون التقاعد الموحد التي تمنح الرئاسات الثلاث والنواب وأصحاب الدرجات الخاصة، رواتب تقاعدية وامتيازات مادية بغض النظر عن مدة خدمتهم بالدولة.
وأقر البرلمان العراقي قبل نحو أسبوعين قانونا تقاعديا يشمل كبار الموظفين الحكوميين، ويضمن للنواب ولهؤلاء الموظفين امتيازات من بينها راتب مدى الحياة بنسبة قد تصل إلى سبعين بالمئة من الراتب الحالي الذي يبلغ أكثر من عشرة آلاف دولار.
وجابت التظاهرات التي شارك فيها آلاف العراقيين محافظات بغداد وواسط والحلة وكربلاء والنجف والعمارة والناصرية والديوانية والبصرة وكركوك.
وكان مجلس النواب العراقي صادق، الأسبوع الماضي، بالغالبية على قانون التقاعد الموحد الذي تضمن الفقرة المذكورة التي تنص أيضاً على احتساب ما اعتبر “خدمة جهادية” للسياسيين العراقيين قبل غزو العراق عام 2003.
ففي بغداد، تجمع المئات في ساحة الفردوس وسط العاصمة وهتفوا “تقاعدكم باطل”، و”أين طاعة المرجعية يا أتباع المرجعية”، في إشارة الى رفض المرجعية الشيعية في النجف لهذا القانون.
وفي العمارة جنوب البلاد، تقدم محافظ المدينة علي دواي تظاهرة رفعت لافتة كتب عليها “الشعب والمرجعية موقف وهدف ويد واحدة ضد سرقات النواب”، وسط هتافات رافضة للقانون بينها “قانون التقاعد وامتيازات المسؤولين مخالفة للمطالب الشعبية والمرجعية”.
وفي محافظات أخرى بينها بابل جنوب بغداد، رفع متظاهرون في الحلة أعلاما عراقية ولافتات كتب عليها “لن نسكت على خيانتكم أيها البرلمانيون” وهتفوا “باكونا (سرقونا) نواب الحلة”.
يذكر أنه بعدما أقر البرلمان القانون بموافقة 130 نائبا حضروا جلسة التصويت من بين 170، تنصلت الغالبية العظمى من الأحزاب من التصويت لصالحه، وأصدرت بيانات رافضة له.
وتتزايد موجة الغضب الشعبي تجاه البرلمان العراقي وسياسات الحكومة “الفاشلة” اقتصاديا وأمنيا في ظل استمرار حالة الانفلات الأمني غرب العراق بسبب عمليات الكر والفر بين القاعدة والدولة الإسلامية من جهة والجيش العراقي الذي لم يتمكن حتى اللحظة من حسم الأمور في الأنبار رغم الدعم الغربي المقدم له.
اقتباس :
طالب المتظاهرون بإلغاء المادة 38 من قانون التقاعد الموحد التي تمنح الرئاسات الثلاث والنواب وأصحاب الدرجات الخاصة امتيازات مادية
وسعى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي خلال زيارة مفاجئة، أمس، إلى مدينة الرمادي التي يسيطر مسلحون على أجزاء منها، إلى استمالة سكان الأنبار نحو دعم حكومته عبر الإعلان عن إعمار المحافظة السنية وتدريب مسلحي عشائرها.
ويحاول رئيس الوزراء نوري المالكي التقرب من رجال العشائر السنية في مسعى منه للعودة وحزبه بقوة إلى سباق الانتخابات المقبلة. ومنذ بداية العام الحالي، يسيطر مقاتلو “الدولة الإسلامية في العراق والشام”، إحدى أقوى المجموعات الجهادية المسلحة في العراق وسوريا، على الفلوجة (60 كلم غرب بغداد) وعلى أجزاء من الرمادي (100 كلم غرب بغداد).
وتخوض القوات الحكومية معارك ضارية مع هذه المجموعات المسلحة بهدف استعادة السيطرة الكاملة على الرمادي، فيما تتريث في مهاجمة الفلوجة التي تتعرض لقصف متواصل ولحصار عسكري.
وكان المالكي، السياسي الشيعي الذي يحكم البلاد من 2006 والمتهم بتهميش السنة، أعلن في الأسبوع الماضي عن خطة تهدف إلى دمج مقاتلي العشائر في الأنبار التي تسكنها غالبية من السنة، والذين يقاتلون إلى جانب القوات الحكومية، بشرطة المحافظة. وقال علي الموسوي المستشار الإعلامي للمالكي إن رئيس الوزراء اطلع خلال زيارته الأولى إلى الأنبار منذ بدء الأحداث الأخيرة فيها “على سير العمليات العسكرية” خلال لقاءات في قيادة عمليات الأنبار في الرمادي.
ونقل الموسوي عن المالكي قوله خلال زيارته العلنية الأولى إلى الأنبار منذ اندلاع الأحداث الأخيرة فيها “جئنا لنؤكد وقوفنا إلى جانب أهلنا وعشائرنا في الأنبار”.
وتابع أن المالكي أمر “بتخصيص مئة مليار دينار (نحو 83.3 مليون دولار) لإعمار محافظة الأنبار، وبتدريب أبناء العشائر من أجل حماية المحافظة وسحب الجيش إلى ثكناته”. لكن المالكي شدد رغم ذلك على أن “الجيش لا يمكن أن ينسحب في الوقت الحاضر (من كل المدن) لأن هذا الأمر سيؤدي إلى سقوطها في أيدي الإرهابيين”.
ولم يتضح ما إذا كان الإعلان عن تدريب مسلحي العشائر مرتبط بالإعلان السابق عن دمج هؤلاء بالشرطة، علما أن قناة “العراقية” الحكومية نقلت عن المالكي، أمس، قوله إنه سيتم تعيين “10 آلاف من أبناء العشائر” من دون أن توضح ما إذا كان هؤلاء سيعينون في الشرطة.
وتأتي تحركات المالكي في وقت دعا فيه رئيس البرلمان العراقي، أسامة النجيفي، الأخير إلى وقف إطلاق النار في محافظة الأنبار، حيث يدور منذ أسابيع قتال بين مسلحي "الدولة" من جهة والقوات الحكومية ورجال العشائر من جهة أخرى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  Usuuus10
المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  8-steps1a

المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  1711المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  13689091461372المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  -6المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  Hwaml-com-1423905726-739المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  12المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  Empty
مُساهمةموضوع: رد: المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار    المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار  Icon_minitime1الإثنين 17 فبراير 2014 - 19:32


 irag 



نوري المالكي ( أجيـــر ) يعمل عند ملالي قـمْ وطهـــران !

يأتمـــر بأوامرهــم ! وأي رفض ؛ يعني سيطير من كرسييهِ ؛ ويكون مصيرهُ ( مجهول ) !

شكرا استاذنا الفاضل د . ابو فراات للخبــــر .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المالكي يصم آذانه عن الاحتجاجات ويواصل مسعاه في استمالة عشائر الأنبار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: