البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 Welcome2
الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 Welcome2
الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 Usuuus10
الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 Empty
مُساهمةموضوع: الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014   الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 Icon_minitime1الأحد 16 فبراير 2014 - 1:43






الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 23ib


الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 Ji3q

الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني

يا ربّ، إِلى مَن نَذهَب وكَلامُ الحَياةِ الأَبَدِيَّةِ عِندَك ؟
(يوحنا 6: 68)

الأحد 16 شباط/فبراير 2014

أحد الأبرار والصدّيقين


أنظر إلى التعليق في الأسفل

الطوباويّة تيريزيا الكالكوتيّة : "كُلَّما صَنعتُم شَيئاً مِن ذلك لِواحِدٍ مِن إِخوتي هؤُلاءِ الصِّغار، فلي قد صَنَعتُموه"

الرسالة إلى العبرانيّين .24-18:12

يا إخوَتِي، إِنَّكُم لَمْ تَقْتَرِبُوا إِلى جَبَلٍ مَلْمُوس، ونارٍ مُتَّقِدَة، وضَبَابٍ وظَلامٍ وزَوبَعَة،
وهُتَافِ بُوق، وصَوتِ كَلِمَاتٍ طَلَبَ الَّذِينَ سَمِعُوهَا أَلاَّ يُزَادُوا مِنهَا كَلِمَة؛
لأَنَّهُم لَمْ يُطِيقُوا تَحَمُّلَ هـذَا الأَمْر: «ولَو أَنَّ بَهِيمَةً مَسَّتِ الـجَبَلَ تُرْجَم!».
وكانَ الـمَنْظَرُ رَهِيبًا حَتَّى إِنَّ مُوسَى قال: «إِنِّي خَائِفٌ ومُرْتَعِد!».
بَلِ ٱقْتَرَبْتُم إِلى جَبَلِ صِهْيُون، وإِلى مَدِينَةِ اللهِ الـحَيّ، أُورَشَلِيمَ السَّماوِيَّة، وإِلى عَشَرَاتِ الأُلُوفِ منَ الـمَلائِكَة، وإِلى عِيدٍ حَافِل،
وإِلى كَنِيسَةِ الأَبْكَارِ الـمَكْتُوبِينَ في السَّمَاوَات، وإِلى اللهِ ديَّانِ الـجَمِيع، وإِلى أَرْواحِ الأَبْرَارِ الَّذِينَ بَلَغُوا الكَمَال،
وإِلى وَسِيطِ العَهْدِ الـجَدِيد، يَسُوع، وإِلى دَمِ رَشٍّ يَنْطِقُ بكَلاَمٍ أَفْضَلَ مِنْ دَمِ هَابِيل!

إنجيل القدّيس متّى .46-31:25
قالَ الربُّ يَسوع: «مَتَى جَاءَ ٱبْنُ الإِنْسَانِ في مَجْدِهِ، وجَمِيعُ المَلائِكَةِ مَعَهُ، يَجْلِسُ على عَرْشِ مَجْدِهِ.
وتُجْمَعُ لَدَيْهِ جَمِيعُ الأُمَم، فَيُمَيِّزُ بَعْضَهُم مِنْ بَعْض، كَمَا يُمَيِّزُ الرَّاعِي الخِرَافَ مِنَ الجِدَاء.
ويُقِيمُ الخِرَافَ عَنْ يَمِينِهِ وَالجِدَاءَ عَنْ شِمَالِهِ.
حِينَئِذٍ يَقُولُ المَلِكُ لِلَّذينَ عَنْ يَمِينِهِ: تَعَالَوا، يَا مُبَارَكي أَبي، رِثُوا المَلَكُوتَ المُعَدَّ لَكُم مُنْذُ إِنْشَاءِ العَالَم؛
لأَنِّي جُعْتُ فَأَطْعَمْتُمُونِي، وعَطِشْتُ فَسَقَيْتُمُونِي، وكُنْتُ غَريبًا فَآوَيْتُمُوني،
وعُرْيَانًا فَكَسَوْتُمُوني، ومَريضًا فَزُرْتُمُونِي، ومَحْبُوسًا فَأَتَيْتُم إِليّ.
حِينَئِذٍ يُجِيبُهُ الأَبْرَارُ قَائِلين: يَا رَبّ، مَتَى رَأَيْنَاكَ جَائِعًا فَأَطْعَمْنَاك، أَو عَطْشَانَ فَسَقَيْنَاك؟
ومَتَى رَأَيْنَاكَ غَريبًا فَآوَيْنَاك، أَو عُرْيَانًا فَكَسَوْنَاك؟
ومَتَى رَأَيْنَاكَ مَريضًا أَو مَحْبُوسًا فَأَتَيْنَا إِلَيْك؟
فَيُجِيبُ المَلِكُ ويَقُولُ لَهُم: أَلحَقَّ أَقُولُ لَكُم: كُلُّ مَا عَمِلْتُمُوهُ لأَحَدِ إِخْوَتِي هؤُلاءِ الصِّغَار، فَلِي عَمِلْتُمُوه!
ثُمَّ يَقُولُ لِلَّذينَ عَنْ شِمَالِهِ: إِذْهَبُوا عَنِّي، يَا مَلاعِين، إِلى النَّارِ الأَبَدِيَّةِ المُعَدَّةِ لإِبْلِيسَ وجُنُودِهِ؛
لأَنِّي جُعْتُ فَمَا أَطْعَمْتُمُونِي، وعَطِشْتُ فَمَا سَقَيْتُمُوني،
وكُنْتُ غَريبًا فَمَا آوَيْتُمُونِي، وعُرْيَانًا فَمَا كَسَوْتُمُونِي، ومَرِيضًا ومَحْبُوسًا فَمَا زُرْتُمُونِي!
حِينَئِذٍ يُجِيبُهُ هؤُلاءِ أَيْضًا قَائِلين: يَا رَبّ، مَتَى رَأَيْنَاكَ جاَئِعًا أَوْ عَطْشَانَ أَوْ غَرِيبًا أَو مَريضًا أَو مَحْبُوسًا ومَا خَدَمْنَاك؟
حِينَئِذٍ يُجِيبُهُم قِائِلاً: أَلحَقَّ أَقُولُ لَكُم: كُلُّ مَا لَمْ تَعْمَلُوهُ لأَحَدِ هؤُلاءِ الصِّغَار، فلِي لَمْ تَعْمَلُوه.
ويَذْهَبُ هؤُلاءِ إِلى العَذَابِ الأَبَدِيّ، والأَبْرَارُ إِلى الحَيَاةِ الأَبَدِيَّة».


النصوص مأخوذة من الترجمة الليتُرجيّة المارونيّة - إعداد اللجنة الكتابيّة التابعة للجنة الشؤون الليتورجيّة البطريركيّة المارونيّة (طبعة ثانية – 2007)



تعليق على الإنجيل:

الطوباويّة تيريزيا الكالكوتيّة (1910-1997)، مؤسّسة راهبات مرسلات المحبّة
يسوع، الكلمة الّتي يجب أن تُقال (الفصل 8)
"كُلَّما صَنعتُم شَيئاً مِن ذلك لِواحِدٍ مِن إِخوتي هؤُلاءِ الصِّغار، فلي قد صَنَعتُموه"

قال الرّب يسوع: "مَن قَبِلَ واحِداً مِن أَمْثالِ هؤُلاءِ الأَطْفالِ إِكراماً لِاسمِي فقَد قَبِلَني أَنا ومَن قَبِلَني فلم يَقبَلْني أَنا، بلِ الَّذي أَرسَلَني (مر 9: 37) ومَن سَقى أَحَدَ هَؤلاءِ الصِّغارِ، وَلَو كَأسَ ماءٍ باردٍ لأَنَّه تِلميذ، فالحَقَّ أَقولُ لَكم إِنَّ أَجرَه لن يَضيع (مت 10: 42). ومن أجل أن يتأكّد من أنّنا قد فهمنا ما يقصده جيّدًا أكّد قائلاً: " إنِّي جُعتُ فأَطعَمتُموني، وعَطِشتُ فسَقَيتُموني، وكُنتُ غَريباً فآويتُموني".
لم يقصد الرّب بكلامه الجوع إلى الطّعام فقط؛ إنّه الجوع على المحبّة. ولم يقصد بكلامه العري الجسدي؛ فالعُري هو أيضًا فقدان الكرامة الإنسانيّة وفضيلة النّقاوة الرّائعة، كما هو فقدان احترام بعضنا لبعض. أن يكون الإنسان غريبًا أو مُشرّدًا لا يعني بالتّحديد أنّه ليس لديه منزلٌ يأويه، بل أيضًا من كان مرفوضًا أم منبوذًا أم غير محبوب هو أيضًا غريبٌ ومشرّد.

******************************************************


الأحد 16 شباط/فبراير 2014

أحد الأبرار والصدّيقين


الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014 Xly0
مقدِّمة القراءات

بعد تذكار الموتى الأحبار والكهنة، تذكر الكنيسة الموتى الأبرار والصدّيقين، وهم أبناء الكنيسة وفخرها، لأنّهم جسّدوا في حياتهم الملكوت بأبهى صورة، ولذا تعطيهم مثالاً حيًّا للمؤمنين، وشفعاء، وهم مريم والدة الإله، والأنبياء والرسل والشهداء، والمعترفون والأبرار والصدّيقون، والقدّيسون والمختارون بنو اليمين، جموع لا تُحصى ممّن تقدّسوا في مدار حبّ وجهاد في سبيل يسوع الربّ الفادي.



1 -  الرسالة (عب 12/18-24): تختصر تاريخ الخلاص في مرحلتين: مرحلة العهد القديم، على جبل سيناء، في جوّ كونيّ، بخوف ورعدة، وبُعد وفصل عن الله، مع وسيط خائف ومرتعد هو موسى، وشعب ضعيف لا يحتمل أمر الله؛ ومرحلة العهد الجديد، على جبل أورشليم السماويّة الجديدة، في جوّ شعبيّ، بحفل عيد، ومشاركة روحيّة شخصيّة وجماعيّة، مع وسيط جديد، هو يسوع، يجمع المؤمنين ويوحّدهم بالله بدم أفضل من دم هابيل البار، أوّل شاهد وشهيد للإيمان، غلب الموت بشهادته المؤمنة، التي لا تزال ثابتة حيّة بعد موته إلى الأبد. والتطبيق على الموتى الأبرار والصدّيقين واضح في النصّ مباشر، لأنّه يذكر «كنيسة الأبكار المكتوبين في السماء»، وهي تشمل جميع المؤمنين المخلَّصين بدم المسيح يسوع على الأرض وفي السماء، أبناء الكنيسة المثاليّة الجامعة، الأحياء والأموات بنوع أخصّ.



أمّا قراءات الأسبوع فمن الفصلين 12-13 الأخيرين من الرسالة نفسها. وهما الإطار المباشر لرسالة الأحد. الفصل 12 هو نداء إلى الثبات في إيمان الأجداد الأبرار، والجهاد ضدّ الخطيئة حتّى الدم، اقتداءً بجهاد يسوع الذي جاد بدمه على الصليب؛ وتحذير للمؤمنين من عدم الثبات على إيمانهم وأمانتهم للنعمة، لأنّ النعمة، التي حصل عليها المؤمن، مُلزمة وجدّيّة، تتطلّب منه عبادة مَرْضِيّة، بتقوى وخشوع، تليق بالعهد الجديد؛ أمّا الفصل 13 فهو تحريض للمؤمنين بإعطائهم مبادئ عمليّة لمواقف مسيحيّة تجسّد العبادة المَرْضِيّة لله، التي تتخطّى الطقوس الخارجيّة إلى حقيقة الإنسان الداخليّ، وعمق ضميره ووجدانه، في علاقته بالله والناس أجمعين.



2 - الإنجيل (متى 25/31-46): إنّه وصف نَبَويّ ليوم الدينونة، خاصّ بِمتَّى. به تبلغ خطبة النهايات ذروتها. المسيح هو الراعي والملك الديّان، يجلس على عرش مجده، ويدين جميع الناس على ما قاموا به من أعمال رحمة أو لم يقوموا، لأنّ كلّ ما يعمله الإنسان لأيّ محتاج فليسوع نفسه هو يعمله! فالدينونة تُثبت ما يعمله الناس في هذا الزمن الحاضر، وتزرع الأبديّة في قلب الزمن، فتحوّل كلّ المبادرات البشريّة، مهما كانت زهيدة، مثل تقديم كأس ماء أو رفضه، إلى تاريخ حاسم واختيار أبديّ! والقاعدة المطلوبة لفرز الناس تقوم على المبادرات الإنسانيّة الستّ: إطعام الجائع، وإرواء العطشان، وإيواء الغريب، وإكساء العريان، وافتقاد المريض والسجين. وبموقفنا تجاهها يتعلّق حكم دينونتنا، واستحقاقنا للاختلاط بجموع الأبرار والصدّيقين.



أمّا قراءات الأسبوع فهي من متى 5، في قراءة متواصلة، وهي القسم الأوّل من عظة يسوع على الجبل، التي تبدأ بالتطويبات التسع، وهي خلاصة تعاليم يسوع الجديدة، كما أنّ الوصايا العشر هي خلاصة الشريعة القديمة. إنّها تختصر برنامج ملكوت الله الجديد الذي حقّقه يسوع بين البشر ليجعلهم أبناء الملكوت، أبرارًا وصدّيقين (5/1-12). والمؤمنون في الكنيسة مسؤولون كالملح والنور عن إيصال رسالة المسيح إلى جميع الناس، تحت طائلة السقوط عن رتبتهم مثل الملح إذا فسد، والنور إذا وُضع تحت المكيال (5/13-16)؛ وعلى المؤمن أن يعمل بالتوراة والنبوءات ويعلّمها، متجاوزًا الحرف إلى المضمون الروحيّ الذي كمّلها يسوع به ولم يُبطلها (5/17-20)؛ كان القتل، في التوراة، يستوجب حكم القضاء، أمّا يسوع فيوجب القضاء على من يغضب على أخيه أو يشتمه ولم يصالحه (5/21-26)؛ ويحرّم العهد القديم فعل الزنى، وجديد يسوع أنّه ساوى الشهوة بالفعل، وضخّم من شرّ الشهوة، فإنّه شرّ من العمى، والشهوة ليست في الأعضاء الخارجيّة بل في القلب: فهناك يجب القضاء عليها، مهما غلا الثمن كاليد والعين (5/27-32)؛ وعلى المؤمن ألاّ يردّ الشرّ بالشرّ، ويتحمّل الإهانة بالانتصار على ذاته أوّلاً؛ وبإظهار الحقّ والمطالبة به ثانيًا، كما فعل يسوع نفسه إذ لطمه الخادم على خدّه؛ وبمحبّة المعتدي ثالثًا. بذلك يكون تلميذ يسوع كاملاً على مثال أبيه السماويّ، ومشاركًا له في ملكوته السماويّ، مع الأبرار والصدّيقين كافّة (5/38-48).


من كتاب الإنجيل الطقسيّ (بكركي-2005)

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنجيل اليومي بحسب الطقس الماروني/أحد الأبرار والصدّيقين/الأحد 16 شباط/فبراير 2014
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى – للصلوات FORUM – PRAYERS-
انتقل الى: