البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014 Usuuus10
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014 Empty
مُساهمةموضوع: الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014   الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014 Icon_minitime1الأربعاء 19 فبراير 2014 - 9:13




الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014 0yhj

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ

يا ربّ، إِلى مَن نَذهَب وكَلامُ الحَياةِ الأَبَدِيَّةِ عِندَك ؟

(يوحنا 6: 68)

الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014

الأربعاء السادس من زمن السنة


أنظر إلى التعليق في الأسفل

القدّيس غريغوريوس النيصيّ : "فإنّهم يُشاهدون الله" (مت 5: 8)

رسالة القدّيس يعقوب .27-19:1
لا يَخْفى عَلَيكم شَيءٌ ، يا إِخوَتي الأَحِبَّاء، ومعً ذلك فعَلى كُلِّ إِنسانٍ أَن يَكونَ سَريعًا إِلى الاِستِماعِ بَطيئًا عَنِ الكَلام ، بَطيئًا عنِ الغَضب،
لأَنَّ غَضَبَ الإِنسانِ لا يَعمَلُ لِبِرِّ الله.
فأَلقُوا عنكُم كُلَّ دَنَسٍ وكُلَّ ما يَفيضُ مِن شَرّ، وتَقبَّلوا بِوَداعةٍ ما غُرِسَ فيكم مِنَ الكَلام، فَإِنَّه قَديرٌ على أَن يُخَلِّصَ نُفوسَكم.
وكونوا مِمَّن يَعمَلونَ بهذا الكلام، لا مِمَّن يَكتَفونَ بِسَماعِه فيَخدَعونَ أَنفُسَهم.
فمَن يَسمعَ الكَلام ولا يَعمَلْ بِه يُشبِهْ رَجُلاً يَنظُرُ في المِرآةِ صورَةَ وَجْهِه.
فما إِن نظَرَ إِلى نَفْسِه ومَضى حتَّى نَسِيَ كَيفَ كان.
وأَمَّا الَّذي أَكَبَّ على الشَّريعَةِ الكامِلَة، شَريعَةِ الحُرِّيَّة، ولَزِمَها، لا شَأْنَ مَن يَسمعُ ثُمَّ يَنْسى، بل شأنَ مَن يَعمَل، فذاكَ الَّذي سيَكونُ سَعيدًا في عَمَلِه.
مَن ظَنَّ أَنَّه دَيِّنٌ ولَم يَحفَظْ لِسانَه، بل خَدَعَ قَلبَه، كانَ تَدَيُّنُه باطِلاً.
إِنَّ التَّدَيُّنَ الطَّاهِرَ النَّقِيَّ عِندَ اللهِ الآب هو العِنايَةُ بالأَيتامِ والأَرامِلِ في شِدَّتِهِم وصِيانَةُ الإِنسانِ نَفْسَه مِنَ دَنَسِ العالَم.

سفر المزامير .5.4ab-3cd.3ab-2:(14)15
نَزيهُ ٱلمَسلَكِ وَفاعِلُ ٱلبِرّ
وَٱلمُتَكَلِّمُ بِٱلحَقِّ في قَلبِهِ
ٱلَّذي لا يَغتابُ لِسانُهُ

ٱلَّذي لا يَفعَلُ بِصاحِبِهِ شَرّا
ٱلَّذي لا يُنزِلُ بِقَريبِهِ عارا
ٱلَّذي لا يَغتابُ لِسانُهُ
وَلا يَفعَلُ بِصاحِبِهِ شَرّا
ٱلَّذي لا يُنزِلُ بِقَريبِهِ عارا

يَرى مَن رَذَلَهُ ٱلرَّبُّ حَقيرا
وَمَن يَخافُ ٱللهَ مُكَرَّما


ٱلَّذي لا يُقرِضُ مالَهُ بِٱلرِّبا
وَرَشوَةً عَلى ٱلبَريءِ يَأبى
مَن كانَت هَذِهِ أَعمالُهُ
لا يَتَزَعزَع أبَدًا


إنجيل القدّيس مرقس .26-22:8
في ذلك الزَّمان: وصلوا إِلى بَيتَ صَيدا فأَتَوا يسوع بِأَعمى، وسأَلوهُ أَن يَضَعَ يَدَهُ علَيه.
فأَخَذَ بِيَدِ الأَعمى، وقادَه إِلى خارِجِ القَريَة، ثُمَّ تَفَلَ في عَينَيه، ووضَعَ يَدَيهِ علَيه وسأَلَه: «أَتُبصِرُ شَيئًا؟»
ففَتَحَ عَينَيه وقال: «أُبصِرُ النَّاسَ فَأَراهُم كَأَنَّهم أَشجارٌ وهم يَمْشون».
فوَضَعَ يَدَيهِ ثانِيَةً، فأَبصَرَ وعادَ صَحيحًا يَرى كُلَّ شيءٍ واضِحًا.
فأَرسَلَه إِلى بَيتِه وقالَ له: «حتَّى القَريَةُ لا تَدخُلْها».


نصوص القراءات الليترجيّة الرسميّة: © المزامير بحسب طبعة القدس الثانية (1982) © وما تبقّى بحسب طبعة دار المشرق بيروت الثامنة (1982)



تعليق على الإنجيل:

القدّيس غريغوريوس النيصيّ (نحو 335 - 395)، راهب وأسقف
عظات عن التطويبات
"فإنّهم يُشاهدون الله" (مت 5: 8)

إنّ الانطباع الذي يتكوّن لدينا عندما ألقي بنظري على وَساعةِ البحر، تشعر به روحي كلّما تأمّلت الهوّة اللامتناهية التي تفصلني عن الربّ، كما لو كنت من إحدى القمم أشاهد تلك الهوّة وذلك عند سماعي لكلمات الربّ القاسية... إنّ نفسي تشعر بالدوار أمام كلام الربّ: " طوبى لأَطهارِ القُلوب فإِنَّهم يُشاهِدونَ الله " (مت 5: 8). إنّ الله يُظهر ذاته أمام عيون ذوي القلوب الطّاهرة. لكنّ القدّيس يوحنّا قال: " إِنَّ اللهَ ما رآهُ أَحدٌ قطّ " (يو1: 18). وأكّد القدّيس بولس هذه الفكرة متحدّثًا عن "الَّذي لم يَرَه إِنسان ولا يَستَطيعُ أَن يَراه" (1تم6: 16). إنّ الله هو الصخر المنحدر والضامر الذي يطلق العنان لخيالنا. وقد أسماه موسى أيضًا بـ"غير المُدرَك"...؛ " لأَنَّه لا يَراني الإِنْسانُ وَيحْيا" (خر33: 20). فماذا إذاً؟ إنّ الحياة الأبديّة هي رؤية الله، فكيف إذاً يؤكّد لنا مَن هم ركائز الإيمان إنّ ذلك مستحيل؟ يا للهلاك!... إذا كان الله هو الحياة، فمَن لا يراه، لا يرى الحياة أيضًا...
غير أنّ الربّ يحثّنا على الرجاء. ألم يعط البرهان لبطرس؟ ألم يجعل الأمواج أرضًا صلبة تحت أقدام هذا التلميذ الذي كان على وشك الغرق؟ (مت4: 30). هل ستمتدّ يد الكلمة لنا نحن أيضًا الغارقين في هذه الهوّات وتمسكنا فنطمئنّ حينها لأنّ يد الكلمة تقود سبيلنا بخطى ثابتة؟
"طوبى لأَطهارِ القُلوب فإِنَّهم يُشاهِدونَ الله". إنّ هذا الوعد يتخطّى كلّ الأفراح؛ فبعد هذه السعادة، أي سعادة قد نرغب فيها؟... مَن يرى الله يمتلك بهذه الرؤية كلّ الخيرات الممكنة: الحياة اللامتناهية، والعفاف الدائم، والفرح الذي لا ينضب، والقدرة التي لا تُقهر، والسعادة الأبديّة، والنور الحقيقي، وكلام الروح الطيّب، والمجد الذي لا مثيل له، والحبور الذي لا ينقطع؛ باختصار، كلّ الخيرات. فَلتعطِنا تلك التطويبات هذا الرجاء العظيم والحسن!

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 19 شباط/فبراير 2014
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى – للصلوات FORUM – PRAYERS-
انتقل الى: