البيت الآرامي العراقي

ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل Welcome2
ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل Welcome2
ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جورج كوسو
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل Usuuus10
ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل 8-steps1a
الدولة : المانيا
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 6397
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
الابراج : الجوزاء

ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل Empty
مُساهمةموضوع: ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل   ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل Icon_minitime1الجمعة 21 فبراير 2014 - 21:49

ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل

ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل Hjouih

الموصل –عنكاوا كوم-سامر الياس سعيد

اصدر الباحث الدكتور رعد احمد امين  الطائي كتابا حمل عنوان (الحركة الرياضية  والكشفية  في الموصل  منذ أواخر  القرن 19  حتى عام 1958) وهو في الأصل رسالة دكتوراه كان قد تقدم بها  الباحث لقسم التاريخ في جامعة الموصل  وقد احتوى الكتاب الذي استهله  الأستاذ الدكتور إبراهيم خليل العلاف  أستاذ التاريخ  الحديث في جامعة الموصل بمقدمة اشار من خلالها  الى طموحه  بالتصدي  للكتابة عن تاريخ  الحركة الرياضية والكشفية في  الموصل  خصوصا في فترة أواخر السبيعينيات  لكن الفرصة المذكورة لم تتيسر إلا مع التحاق  الدكتور رعد احمد امين في الدراسات التاريخية  في
 جامعة الموصل  وقد اشار العلاف الى ان الباحث اختار ولوج هذا الموضوع كونه  احد أبطال  العراق  بالساحة والميدان  فضلا عن كونه حكم  درجة أولى بكرة القدم  بالإضافة الى دوره كإعلامي  بارز في الصحافة الرياضية وهو احد خريجي قسم التاريخ كما اكد الباحث  في سياق مقدمته الى أهمية الرياضة وبروزها في مدينة الموصل مشيرا الى  تجسيد ذلك من خلال جدران مقاهي المدينة  الى كانت أشبه  بمعارض الصور الفوتغرافية  الخاصة بالألعاب الرياضية  فضلا عن ان تلك المقاهي كانت  تعتبر مقرات للفرق الشعبية كما تحدث المؤلف الى  الكثير من الألعاب الرياضية التي اشتهرت في
 المدينة منها ركوب الخيل حيث كان الفرسان  يتباهون بفروسيتهم  وخيولهم  وأصالة نسبها  ويستهل المؤلف كتابه الذي احتوى على العديد من المحاور  التي عالجها حيث كانت البداية مع  البواكير الأولى  لنشأة الحركة الرياضية  والكشفية  في الموصل  ومن ثم الحركة الرياضية والكشفية  خلال فترة الاحتلال  البريطاني (1914-1921)كما تحدث المؤلف عن  الحركة الرياضية  والكشفية  خلال العهد الملكي (1921-1958)وعن بروز الحركة  الكشفية  وانتشارها  في العراق والموصل فقد اشار المؤلف  الى ان وزارة المعارف  وضعت  عام 1922 برنامجا إصلاحيا سمي بإصلاح التعليم في المدارس تم بموجبه
 وضع مناهج تعليمية حديثة  وتحديد الكتب المنهجية ومن ضمن تلك الفعاليات  تم التأكيد على تنمية الروح الرياضية لدى طلاب  المدارس فأنشئت فرق للكشافة في مدارس المدينة ونظمت في مدينة الموصل العديد من الفعاليات المرتبطة بالكشافة ومنها تنظيم رحلات راجلة مشيا على الأقدام  في القرى التابعة  لقضاء الموصل  كتلكيف وتل أسقف  والقوش ووصلت تلك الفرق  الى قضاء دهوك حينئذ ذهابا وايابا وقد بين المؤلف  ان بعض العوائل الموصلية امتنعت عن الحاق أبنائها في فرق الكشافة كون بعض المتزمتين وبالذات من المسلمين  زعموا ان للحركة الكشفية أصولا مسيحية وأهدافا
 دينية  ومن حججهم التي دعمت تلك الآراء  ان سلام الكشافة  يكون برفع اليد مع فتح ثلاث أصابع  وهذا حسب وجهة نظرهم  رمز صريح للتثليث الذي يعد من أركان العقيدة المسيحية  ويخالف أسس الديانة الإسلامية  التي تقوم على التوحيد وان إشارة الكشافة  المرسومة على أعلامها  هي الصليب اللاتيني الذي انتشر خلال الحروب الصليبية فضلا عن  لبس الكشافة  لبنطلون قصير تكشف الركبتين  التي لابد من سترها على مذهب  أبي حنيفة ومن ابرز فرق الكشافة التي اشتهرت في المدينة فريق كشافة مدرسة شمعون الصفا  الذي كان من ضمن الفر ق الكشفية  التي قدمت  ألعابا شيقة  وتمارين
 منظمة  مساء الاثنين  الموافق 15 ايار 1921 وكانت كشافة مدرسة شمعون الصفا قد اشتركت بهذه الفعاليات بالإضافة لفرق مدارس الموصل والعراقية  وكانوا قد اجتمعوا  في الساعة الثامنة والنصف من صباح اليوم المذكور في ساحة  مدرسة السريان القديمة  ومن هناك  سار الموكب الكشافي  الى شارع نينوى  ومن هناك  اجتاز  شارع الجسر الجديد وهو المعروف بجسر ساندرسن الخشبي  الذي حل محله جسر نينوى الحديدي قاصدا  البساتين  قرب أنقاض نينوى القديمة  وكان الجمهور قد اكتظ على الرصيف  لمتابعة المواكب الكشفية كما تم اقامة  استعراض اخر  لفرق كشافة الموصل وبالتحديد في
 6حزيران عام 1928في ساحة الثكنة العسكرية وموقعها الحالي  قرب بناية المستشفى العسكري القديم وكان من ضمن تلك الفرق  ممثلين عن مدارسنا المسيحية وهي  الطاهرة ومار توما  وشمعون الصفا والتهذيب وقد نالت فرقة كشافة مدرسة شمعون الصفا المركز الثاني فيما حلت فرقة كشافة مدرسة  الطاهرة بالمركز  الرابع في الاستعراض الذي تضمن مسيرة منتظمة لفرق الكشافة  وتقديم حركات نظامية رشيقة  وفعاليات منها بناء جسور  وتوضيح بيان العقد الكشفية كما أشار الكتاب  الى ان الفرق الكشفية كانت قد تنامت  خصوصا في سنة 1929في عموم العراق وكانت لمدينة الموصل حصة الأسد في
 زيادة إعداد تلك الفرق  بعد ان تشكلت فرق في العدنانية  وباب النبي بالإضافة الى قرةقوش  التي كانت ضمن  معارف مدينة الموصل وفي محور اخر من محاور الكتاب والذي اهتم بإبراز تاريخ الحركة الرياضية فقد اشار المؤلف  رعد احمد امين الى انه كان من بين الأسماء  التي اشتهرت بممارسة لعبة كرة القدم  في الفترة من 1925-1939اكوب المصور  وكوريون الارمني وتوما المسيحي  وقد مثلت هذه الأسماء الى جانب عدد من اللاعبين  أول منتخب  بكرة القدم في  المدينة وذلك عام 1921وفي عقد الخمسينيات  انعكس التطور  في الرياضة على المستوى  العام  في العراق وفي مدينة الموصل بالتحديد
 وكانت المهرجانات التي تقام في عقد الخمسينيات من القرن المنصرم ناجحة بشكل كبير حيث كانت تجري بإشراف مديرية  التربية البدنية  في وزارة المعارف وقد قدمت  تلك البطولات  العديد من الرياضيين المتميزين  ومنهم  هرمز بولص  الذي اعتبر من ابرز عدائي المدينة  وقد حقق بطولة العراق بركضة 3000م عام 1950 مسجلا زمنا قدره9،55،80 وكرر بولص الانجاز  في العام التالي مسجلا زمنا قدره 10،04،05كما حقق في هذا العام 1951انجازا مهما  بانتزاعه بطولة العراق  من منافسيه الذين كانوا يمثلون بغداد وديالى  والعمارة وكربلاء  وغيرها من المدن العراقية حيث جرى السباق في تلك
 الفترة في ملعب الكشافة كما شهدت حقبة الستينيات والسبيعينيات بروز كوكبة أخرى من رياضي المدينة  وكان من ضمنهم  الرياضي أسدور اوميد معلم الرياضة في مدرسة الغسانية وكان معروفا بفعالية رمي القرص كما  ابرز المؤلف نشاطات رياضية كانت تحرص على إقامتها  المدرسة الثانوية  في مدينة الموصل  التي اعتادت  على اقامة استعراض بشكل شبه سنوي وفي عام 1932 وبالتحديد في الأول من نيسان من العام المذكور  تم إقامة هذا الاستعراض في ساحة العرض المجاورة للثانوية  وحضرها جمع غفير من المتفرجين بالإضافة  الى متصرف لواء الموصل حينذاك تحسين العسكري  بالإضافة
 لكبار موظفي  اللواء  وأسفرت نتائج السباق عن فوز العديد من الرياضيين من بينهم  الرياضي بهنام جرجيس الذي احرز المركز الثاني  في سباق 100 متر  والرياضي بهنام باسيليوس الذي حقق مركز الوصافة في  سباق الميل وهو ما يعرف اليوم بسباق 1500متر  وفي عام 1936 يشير المؤلف رعد احمد امين الى إحراز فريق مدرسة مار توما بطولة كاس المدارس الابتدائية  في الموصل بكرة السلة حيث كان الداعم الأول لفريق المدرسة مديرها السيد شيت نعوم ومعلم الرياضة  ميخائيل حنا كما استطاع فريق مدرسة الطاهرة الابتدائية من  تحقيق كاس معارف لواء الموصل بالكرة الطائرة  في العام ذاته
 مقدما في البطولة مستويات  جيدة وفي محور تأسيس الأندية الموصلية  ابرز المؤلف العديد من المحطات المختصة بهذا الموضوع ومنها محاولة بعض شباب المدينة المثقف استحصال الموافقات  لإطلاق نادي رياضي خصوصا في حقبة الثلاثينيات  من خلال الفكرة التي اختمرت بذهن الرياضي والسياسي عبد الجبار الجومرد الذي استنبط هذه الفكرة من خلال تأثره بنادي بردى السوري الذي مثله خلال دراسته في الجامعات السورية وكان من ضمن الأسماء من أبناء شعبنا  التي أسست نادي الجزيرة و الذي حصل على موافقة لإطلاقه في الأول من آذار  في العام من خلال موافقة وزارة الداخلية 1936
 المحامي نوئيل رسام والذي تبوء منصب  امين الصندوق في الهيئة الإدارية التي تشكلت للنادي وتألفت من  عبد الجبار الجومرد رئيسا للنادي  وسكرتير النادي نجم الدين جلميران  ونائب الرئيس يوسف زبوني  ومدير الألعاب  عبد الرحمن امين  أغوان  وعضوية كلا من  عبد الجبار إسماعيل  وبشير حديد كما في محور الأندية التي تأسست في مدينة الموصل فيذكر المؤلف البدايات الأولى لنادي الهواة فرع الموصل  والذي جرت انتخابات هيئته الإدارية  في يوم15 كانون الثاني من العام 1954والتي تشكلت من المؤسسين وهم كلا من غانم نوري الصراف  محاسب النادي  فضلا عن مدير الإدارة  نزار
 روفائيل  بالإضافة لعضوية  ثروت سعيد جلميران وفائز عوني  وصالح احمد البنا وعبد الأحد بطرس كما يذكر المؤلف تشكيل  أول اتحاد فرعي بكرة القدم حيث  ترأسه سليم البير  كما حظي غانم  اسحق مدرس الرياضة في المركزية المتوسطة بمنصب أمين الصندوق  هذا الاتحاد وذلك في الرابع من تشرين الأول عام 1957كما يذكر المؤلف ان هنالك عدة أندية تم تشكيلها  في نهاية الخمسينيات ومطلع الستينيات  وكان من بينها نادي  الهومنتمن الارمني والنادي الاثوري حيث أسهمت تلك الأندية بتطوير الحركة الرياضية في مدينة الموصل..


ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل 8a7e62f640tw9
ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل  border=" />
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ابرز البصمات المسيحية في تاريخ الحركة الرياضية والكشفية في الموصل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: كرملش , ܟܪܡܠܫ(كل ما يتعلق بالقديم والجديد ) وبلدات Forum News (krmelsh) & our towns :: منتدى اخبار كرمليس ( كرملش ) وقرى وبلدات شعبنا في العراق Forum news krmlis (krmelsh) & our towns & villages-
انتقل الى: