البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014 Welcome2
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
siryany
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
avatar


الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014 Usuuus10
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014 8-steps1a
الدولة : الدانمرك
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 8408
مزاجي : أكتب
تاريخ التسجيل : 13/09/2012
الابراج : الجوزاء

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014 Empty
مُساهمةموضوع: الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014   الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014 Icon_minitime1الأربعاء 26 فبراير 2014 - 9:20




الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014 4ic

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014 F2ig

الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ

يا ربّ، إِلى مَن نَذهَب وكَلامُ الحَياةِ الأَبَدِيَّةِ عِندَك ؟

(يوحنا 6: 68)

الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014

الأربعاء السابع من زمن السنة


أنظر إلى التعليق في الأسفل

البابا فرنسيس: "فأَرَدْنا أَن نَمنَعَه لأَنَّه لا يَتبَعُنا"

رسالة القدّيس يعقوب .17-13:4
يا أَيُّها الَّذينَ يَقولون: «سنَذهَبُ اليَومَ أَو غَدًا إِلى هذه المَدينَةِ أَو تِلكَ فنُقيمُ فيها سَنَةً نُتاجِرُ وَنَربَح»،
أَنتُم لا تَعلَمونَ ما تكونُ حَياتُكم غَدًا. فإِنَّكم بُخارٌ يَظهَرُ قَليلاً ثمَّ يَزول.
هَلاَّ قُلتُم: «إِن شاءَ الله، نَعيشُ ونَفعَلُ هذا أَو ذاك!»
ولكِنَّكم تُباهونَ بصَلَفِكم، ومِثْلُ هذِه المُباهاةِ مُنكَرة.
فمَن عَرَفَ كَيفَ يَصنَعُ الخَيرَ ولم يَصنَعْهُ ارتَكَبَ خَطيئَة.

سفر المزامير .11.10-8.7-6.3-2:(48)49
إِسمَعوا قَولي هَذا، يا جَميعَ ٱلأُمَم
أَنصِتوا، أَيا جَميعَ مَن يَسكُنونَ ٱلعالَم
أَلرَّفيعُ مِنكُم وَٱلوَضيعُ وَٱلغَنِيُّ مَعَ ٱلفَقير
لِماذا، يا نَفسُ، في أَيّامِ ٱلبُؤسِ تَجزَعين
عِندَما يُحيطُ بي شَرُّ ٱلمُطارِدين؟

أولَئِكَ ٱلَّذينَ عَلى غِناهُم يَعتَمِدون
وَبِوافِرِ ثَروَتِهم يَفتَخِرون
إِنَّ ٱلإنسانَ لا يَفدي نَفسَهُ فِداءَ
وَلا يَدفَعُ للهِ عَن ذاتِهِ ٱستِرضاءَ

لِأَنَّ فِداءَهُ عَظيم الثَّمَن وَيَبقى ناقِصًا طولَ الزَّمَن
أَتُراهُ يَحيا سَرمَدا، أَم أَنَّهُ لَن يَرى لَحدا؟
إِنَّهُ يَرى ٱلحُكَماءَ يموتون
وَٱلجُهَلاءَ وَٱلأَغبِياءَ يَهلِكون
وَيَترُكونَ ثَروَتَهم لِآخَرين


إنجيل القدّيس مرقس .40-38:9
في ذلِكَ الزَّمان: قالَ يوحَنَّا لِيسُوع: «يا مُعَلِّم، رَأَينا رجُلاً يَطرُدُ الشَّياطينَ بِاسمِكَ، فأَرَدْنا أَن نَمنَعَه لأَنَّه لا يَتبَعُنا».
فقالَ يسوع: «لا تَمنَعوه، فما مِن أَحدٍ يُجْرِي مُعْجِزَةً بِاسْمي يَستَطيعُ بَعدَها أَن يُسيءَ القَوْلَ فيَّ.
ومَن لم يَكُنْ علَينا كانَ مَعَنا.


نصوص القراءات الليترجيّة الرسميّة: © المزامير بحسب طبعة القدس الثانية (1982) © وما تبقّى بحسب طبعة دار المشرق بيروت الثامنة (1982)



تعليق على الإنجيل:

البابا فرنسيس
المقابلة العامّة بتاريخ 12/06/2013
"فأَرَدْنا أَن نَمنَعَه لأَنَّه لا يَتبَعُنا"

أودُّ اليوم التوقف باختصار عند أحد التّعابير التي من خلالها عَرَّف المجمعُ الفاتيكانيّ الثاني الكنيسةَ، أي تعبير "شعب الله" ("نور الأمم (Lumen Gentium)"، دستور عقائدي في "الكنيسة"، العدد 9؛ كتاب التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية، عدد 782). وسأقوم بذلك عن طريق طرح بعض الأسئلة والتي يمكن لكل واحد أن يتأمل بها.
ماذا يعني أن نكون "شعب الله"؟ يعني قبل كل شيء أن الله لا ينتمي بطريقة حصرية لأي شعب؛ لأنه هو الذي ينادينا، ويستدعينا، ويدعونا كي نكون جزءا من شعبه، وهذه الدعوة هي موجهة للجميع، بدون تفرقة، لأن رحمة الله تريد "أَن يَخْلُصَ جَميعُ النَّاسِ ويَبلُغوا إِلى مَعرِفَةِ الحَقّ" (1 تم 2: 4).
إن الرّب يسوع لم يطلب من الرسل أو منّا أن نشكِّل مجموعةً حصرية، أو فريقًا من النخبة. لا بل على العكس من ذلك فإنّه قال لنا: "اذهَبوا وتَلمِذوا جَميعَ الأُمَم، وعَمِّدوهم بِاسْمِ الآبِ والابْنِ والرُّوحَ القُدُس" (مت 28: 19). ويؤكد القديس بولس أن في شعب الله، في الكنيسة، " لَيسَ هُناكَ يَهودِيٌّ ولا يونانِيّ، ولَيسَ هُناكَ عَبْدٌ أَو حُرّ، ولَيسَ هُناكَ ذَكَرٌ وأُنْثى، لأَنَّكم جَميعًا واحِدٌ في المسيحِ يسوع" (غل 3: 28). وأرغب في أن أقول لمن يشعر بأنه بعيد عن الله، وعن الكنيسة، للخائف ولغير المبالي، ولمَنْ يظن أنه لم يعد باستطاعته أن يتغير: إن الرّب يدعوك أنت أيضا لتكون جزءا من شعبه، وهو يقوم بهذا باحترام وبمحبة عظيمين! إنه يدعونا للاشتراك في هذا الشّعب، شعب الله.
كيف يمكننا أن نكون جزءا من هذا الشعب؟ ليس عبر الميلاد الجسدي، وإنما عن طريق ولادة جديدة. في الإنجيل، قال الرّب يسوع لنيقوديمس إنّه " ما مِن أَحَدٍ يُمكِنَه أَن يَرى مَلَكوتَ الله إِلاَّ إِذا وُلِدَ مِن عَلُ... مِنَ الماءِ والرُّوح"(راجع يو 3: 3-5). إننا ندخل في هذا الشعب عبر المعمودية، وعبر الإيمان بالرّب يسوع المسيح، إنها عطية من الله علينا تغذيتها وإنمائها في كل حياتنا. دعونا نتساءل: كيف أنمي الإيمان الذي قبلته في معموديتي؟ ماذا أفعل لتنمية هذا الإيمان الذي قبلته، إيمان شعب الله؟

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإنجيل اليوميّ بحسب الطقس اللاتينيّ/الأربعاء 26 شباط/فبراير 2014
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: من نتاجات From Syriac Member outcomes :: منتدى – للصلوات FORUM – PRAYERS-
انتقل الى: