البيت الآرامي العراقي

ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! Welcome2
ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! Welcome2
ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حبيب حنا حبيب
عضو فعال جداً
عضو فعال جداً
حبيب حنا حبيب


ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! Usuuus10
ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! 8-steps1a

ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! 1711ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! 13689091461372ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! -6ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! Hwaml-com-1423905726-739ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! 12ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! 695930gsw_D878_L

الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 21916
مزاجي : احبكم
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
الابراج : الجوزاء

ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! Empty
مُساهمةموضوع: ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!!   ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!! Icon_minitime1الأحد 20 أبريل 2014 - 22:35




أعطوه ضماناً أنكم لن تحاكموه .... ينطيها !!!
بقلم / خالد الحمداني
الأحد : 20 ـ 04 ـ 2014
المتابع لأحاديث السيد رئيس الوزراء يلاحظ إن الرجل بدأ يهذي ولا يعلم كيف يتعامل مع الكثير من
الملفات الشائكة التي أوقع نفسه فيها يقفز من أزمة إلى أزمة العن من سابقتها .
فبعد ثمان سنين عجاف بالحكم إكتشف اخيراً انه يستطيع ان يبني مليون وحدة سكنية للفقراء .. !!

ولولا حنكته السياسية والعسكرية في محاربة داعش ومن لف لفها لوصل الإرهابيون إلى البصرة .. !!

ولولاه والمحيطين به من أعضاء دولة القانون لانتشرت الجريمة والرذيلة والفساد في مجتمعنا الإسلامي المحافظ . !!

لكن يجب أن نعذر الرجل اولاً .. ! فالمسكين لم يتوقع يوماً في حياته أن يصل إلى قمة السلطة هو وجوقة المحيطين به ,
شاءت الأقدار والتقت مصالح الشيطان الأكبر والأصغر في شخص المالكي لاستخدامه لتمرير الكثير من المخططات لكلا الشيطانين .. !! .

الأرض وما تحويه في باطنها من ثروات هائلة سلمها ورفيق دربه الشهرستاني إلى الشيطان الأكبر ,
وما فوقها من بشر فسلموه للشيطان الأصغر وقبضوا الثمن .

صنعوا منه بطلاً كارتونياً كأبطال مسرح العرائس دفعوا به إلى الواجهة ...
قيدوه بخيوطهم كل منهم يتحكم بمجموعة خيوطه .. يحركونه أينما تتحرك مصالحهم وهو اعمي البصيرة لايشعُر
إلا بأصوات المتفرجين والمنتفعين والمصفقين من رقصه على خشبة المسرح ....
وهو في غمرة فرحه نسي أن الأبطال على خشبة المسرح هم أبطال من لُعب فقط وإنه ليس إلا ..
لعبة فارغة من الداخل احّكموا ربط كل أطرافه بخيوطهم وتركوا فوق رأسه خيطاً واحداً فقط .....
متسائلاً بينه وبين نفسه أين سيربطونه ..؟ !! .

الخيوط بدت لهُ باليه يخشى أن تنقطع دفعتاً واحدة ويسقط ... الا خيطاً واحداً يقترب قليلاً قليلاً من رأسه ..
هل يربطه حول عنقه.؟ يخشى أن يقتله ما إن تنقطع تلك الخيوط الممسكة به .

اصبح خبيراً في صناعة الفشل أحاط نفسه بمجموعة من الرفاق الجهلة الفاشلين أمثال حنان الفتلاوي
ومريم الريس ومحمود الحسن والسنيد والبياتي والعطية وووو .... المسرح كبير والورقة صغيره
لا يسعني ذكر أسمائهم جميعاً . ! مهمتهم التصفيق له كلما ارتفع صوت وقع أقدامه على خشبة المسرح
هم لايُجيدون استشاره ولا نصيحة سوى التصفيق لا غيره فرقصه يدر عليهم الكثير الكثير .!

لم يدرك انه قد وقع في فخ حكم العراق البلد التي ما حكمها حاكم الا ومات موتتاُ شنيعة ..
الا عند بدأ العمليات العسكرية في الانبار كانت الصفعة التي أيقظته ومن معه من سكرتهم ...
رأي الرجل بعينيه ان الدولة واهنة والجيش ومنذ أكثر من ثلاثة أشهر ضعيف لايقوى على مواجهة مجموعة
من المسلحين ( كما يدعي ) يحتمون في مدينة الفلوجة ... أكثر من أربعة عشر ألف جندي ترك الخدمة
منذ اندلاع العمليات العسكرية في الانبار ولحد ألان ناهيك عن أعداد الشهداء والجرحى والخسائر الكبيرة جداً في المعدات ...
فما بالكم إذا تطورت الأحداث وامتدت المعارك الى الموصل مثلاً وصلاح الدين وديالى كيف سيسيطر ساعتها على الموقف ,
وإن من يحيطون به من أشباه الرجال وغيرهم بئس الرجال ....
بدأ يشعر انه يغرق ومن يمسك بخيوط اللعبة لازالوا يبحثون عن مصالحهم فقط وإنهم سيقطعونها به ويسقط يوماً ما .

الخيوط بدت لهُ إنها باليه يخشى أن تنقطع دفعتاً واحدة ويسقط ... الا خيطاً واحداً يقترب قليلاً قليلاً من رأسه ..
هل يربطه حول عنقه . ؟ يخشى أن يقتله ما إن تنقطع تلك الخيوط الممسكة به ..
انه يبحث عن طوق نجاة ... يبحث عن من يرمي له هذا الطوق ..

انه فارغ تصوروه فقط وهو خارج منصبه ... لا شيء ... ومن يتسابقون للتصفيق بحرارة من اجله
سيجدون غيره ليصفقوا له ... فالممسكون بخيوط اللعبة لازالوا خلف الكواليس منتظرين ان يربطوا
بخيوطهم شخص غيره .... فقط أعطوه ظماناً إنكم لن تحاكموه على ما اقترفت يداه طيلة فترة حكمه
من فشل وقتل وفساد وانظروا كيف ..... ينطيها .. !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ð أعطوهُ ضماناً انكم لن تحاكمـــوه .... ينطيهـــــا !!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى الثورة العراقية Iraqi Revolution Forum-
انتقل الى: