البيت الآرامي العراقي

كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ   Welcome2
كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ   619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ   Welcome2
كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ   619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ   Usuuus10
كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ   8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60558
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ   Empty
مُساهمةموضوع: كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ    كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ   Icon_minitime1الأحد 4 مايو 2014 - 2:34

كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ







بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق
بمؤتمر في ولاية آريزونا الأمريكية:
اني وجدت ارتباطا وطيدا بين قوة القدس وبين الميشليات في العراق

شبكة البصرة
• رأيت بشكل مباشر وعن كثب كيف يعملون الايرانيون وكيف ينشطون كقوة مزعزعة للاستقرار في المنطقة
• اننا اعتقلنا 6 من عناصر قوة القدس كانوا مجتمعين مع مليشيات شيعية لفيلق بدر وتم العثورعلى وصولات الأسلحة وسجل دقيق لجميع الأسلحة والمعدات التي استلموها كانت هناك خارطة لبغداد تم تأشيرها باللون وكانت هناك علامات اشارة توضح خطة لتهجير السنة والمسيحيين من أقسام في بغداد واحتلالها من قبل الميلشيات
• اني على قناعة أنه يجب أن نأخذ بنظر الاعتبار أن هذا النظام يواصل اثارة زعزعة الاستقرار في المنطقة واني لا أشك هنا في ذلك لأنهم يمارسون ذلك اليوم في العراق وسوريا ولبنان.
شاهدوا فيدئو عن كلمة الجنرال كيسي:
https://youtu.be/b2vkVjoSMmQ

يوم الجمعة 25 نيسان/أبريل عقد في ولاية آريزونا الأمريكية مؤتمر شارك فيه مسؤولون وشخصيات بارزة من ولاية آريزونا وأمريكا و تناول الأزمة النووية وانتهاك حقوق الانسان وضرورة تغيير النظام. المشاركون في المؤتمر أكدوا على ضرورة وفاء أمريكا بالتزاماتها تجاه توفير الحماية لليبرتي.
وفي ما يلي نص كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بالمؤتمر:
عندما كنت قائدا عسكريا في العراق بين أعوام 2004 -2007 انني رأيت بشكل مباشر وعن كثب كيف يعملون الايرانيون وكيف ينشطون كقوة مزعزعة للاستقرار في المنطقة.
واشير هنا أن دولتنا قد أعطت وعدا لحماية أعضاء منظمة مجاهدي خلق الذين كانوا في العراق وأعطى الجيش الأمريكي هذا التعهد نيابة عن دولتنا. وأفصح لكم عندما أفكر كل يوم حول الوعود التي أعطيناها ولم نف بها فهذا يثير غضبي لأن الجيش الأمريكي يحب أن يفي بوعوده.
تصوروا أن الشرق الأوسط في تلاطم بدءا من باكستان ونهاية الى المغرب. في الشام هناك الحرب السورية الأهلية راحت تدخل عامها الرابع. هناك 170.000 شخص قتلوا وتشرد ثلاثة ملايين آخرين. العنف الطائفي مازال مستمرا وبشكل ملفت في العراق وكذلك في لبنان وأن النظام الايراني يلعب كعامل مزعزع أساسي للاستقرار في كل هذه الدول الثلاثة.
واذا كان الارتباط بين الارهاب وأسلحة الدمار الشامل في المنطقة أمر مهم والحرب السايبرية هو خطر ملفت فان النظام الايراني يلعب دورا سلبيا في كل هذه العوامل الأربعة.
عندما ذهبت الى العراق في صيف 2004 كنت أعلم أن النظام الايراني سيكون اللاعب الرئيسي وخاصة في الحدود مع العراق.
مع مرور الزمن علمت أن النظام الايراني يتجه منحى ثلاثيا في العمل ووجدت أنهم قد طبقوا ذلك في نقاط أخرى. بداية انهم ومن أجل كسب النفوذ السياسي قدموا مساعدات مالية للاحزاب السياسية والقادة السياسيين وكان هنا هدف مشترك. وبالتالي انهم كسبوا نفوذا ملفتا في العراق. ثانيا انهم سعوا بمرونة لكسب تعاطف المواطنين العراقيين لهم من خلال الدعم الاقتصادي لاسيما من خلال المساعدات الاقتصادية في القسم الجنوبي للبلاد لكي يزينوا وجههم.انهم كانوا يعملون ذلك بشكل مباشر. وهو كان يشبه كثيرا ما نعمله في بعض الأحيان مع المنظمة الدولية للتنمية ولكنهم عملوا عبر الاحزاب السياسية العراقية.
والأمر الثالث وهو الآخر انهم كانوا يزعزعون الاستقرار عبر تدريب وتجهيز المنظمات الارهابية وهذا الوجه كان له الأثر الأكبر عليّ. مع مرور الزمن اني وجدت ارتباطا وطيدا بين قوة القدس التي هي الذراع العاملة خارج الحدود الايرانية لفيلق الحرس الثوري وبين الميشليات في العراق. اننا ولأول مرة وبعد حوالي 30 يوما بعد ما وصلنا هناك اكشفنا هذه الدلالات.
وبينما كنا ندرس ما أعدنا النظر فيه والحقائق على أرض الواقع فعثرنا على بصمة عنصر لقوة القدس حيث كان ينقل أحداث النجف بشكل مباشر عبر الهاتف الى مقر قوة القدس في ايران. انه أثار حفيظتي وكنت أتابع الموضوع عن كثب خلال مدة اقامتي هناك.
ولكن ما رأينا بشكل واقعي بصمات النظام الايراني كان في ملف تفجير الحرمين العسكريين في سامراء شمال العراق في شباط/فبراير 2006. ميليشيات الشيعة خرجت الى الشوارع وكلما عملوا أكثر كلما قمنا بعمليات أكثر ضدهم وعثرنا على مزيد من المخازن من الأسلحة وعثرنا على آسلحة وصلت من ايران بوضوح. كانت هناك قنبلة فتاكة تصميمها كان بحاجة الى قدرة في التصنيع والآليات لم يكن في العراق. وكان يمكن فقط قد دخل من ايران. عثرنا على رمانة بندقية متطورة جدا كانت تخترق درع أكبر دباباتنا وكانت معبئة في صناديق العتاد كتبت عليها باللغة الفارسية بوضوح.
في أواسط عام 2006 كان من الواضح أن النظام الايراني يدرب العسكريين وعناصر الميليشيات العراقية والمنظمات الارهابية وهذه المعلومات الواضحة بلا لبس كانت عندنا.
وقبل أن يعقد رئيس الوزراء العراقي أول اجتماعه مع وزير الخارجية الايراني بعد أيام من تسنمه موقع الرئاسة، انا وضابط الاستخبارات الذي كان يعمل بإمرتي قد وضعنا رئيس الوزراء في صورة عما يحصل في البلاد بشأن أجهزة التفجير والسلاح ومعسكرات التدريب وبشأن تواجد قوة القدس. وعندما انتهيت من حديثي نظر المالكي اليّ ونساءل: «هل انهم يرتكبون أعمال ارهابية في بلدنا؟ أجبت : نعم. انهم يرتكبون هذه الأعمال ويجب أن يتوقف ذلك»
ولاحقا في عام 2006 اننا شهدنا مسارا مقلقا جدا وبدا لنا أن الميليشيات العراقية وبدعم من النظام الايراني يعملون جاهدين بتهجير مواطنين عراقيين آخرين من مناطق في بغداد لتوسيع سيطرتهم على قطعات في المدينة. كنا نشك في الأمر ولم نستطع من تأييد ذلك.
وفي مساء أحد الأيام في شهر ديسمبر/كانون الأول وقبل كريسمس اننا اعتقلنا بقوات العمليات الخاصة 6 من عناصر قوة القدس في موقع تبين أنه كان مركزا قياديا كانوا مجتمعين مع مليشيات شيعية لفيلق بدر. فيلق بدر كان ميليشيات تابعة لأحد الأحزاب السياسية الشيعية المهمة. وتم العثور في هذا المركز القيادي على وصولات الأسلحة وسجل دقيق لجميع الأسلحة والمعدات التي استلموها. كانت هناك خارطة لبغداد تم تأشيرها باللون والتجفير للمجموعات الطائفية وهي معلقة على الجدران وكانت هناك علامات اشارة توضح خطة لتهجير السنة والمسيحيين من أقسام في بغداد واحتلالها من قبل الميلشيات.
هذا المستند قد أكد كل ما كان يدور في بالنا وتوضح لي فورا أن النظام الايراني يثير بشكل مباشر وموجه العنف الطائفي لزعزعة العراق. ولم يكن أي شك في ذلك.
انطبع في بالي من كل هذه الحقائق. انطبع في بالي أربعة أساليب عمل للنظام الايراني وكان هذا واضحا مثل وضوح الشمس.
الأول: النظام الايراني واصل ويواصل استخدام الارهاب لتحقيق أهدافه السياسية. وهذا معلوم الآن.
الثاني: دور النظام الايراني في تدريب وتجهيز الميلشيات العراقية باعتبارها العامل الرئيسي في الاحتفاظ بالعنف الطائفي في العراق من عام 2006 الى عام 2008 ومازال يتواصل حتى يومنا هذا. ومثلما قلت سابقا انهم يعملون نفس العمل في سوريا ولبنان.
الثالث: بسبب الدور المباشر الذي كانوا لهم، انهم يتحملون مسؤولية مصرع مئات من قوات الائتلاف وآلاف من المواطنين العراقيين. النظام الايراني يتحمل المسؤولية وبذلك استنتاجي هو انهم يستحقون الصاق تهمة الدولة الراعية للارهاب وهذا جدير لهم.
اني على قناعة أنه يجب أن نأخذ بنظر الاعتبار أن هذا النظام يواصل اثارة زعزعة الاستقرار في المنطقة واني لا أشك هنا في ذلك لأنهم يمارسون ذلك اليوم في العراق وسوريا ولبنان.
اني أعتقد أن النظام الايراني هو نظام يشكل خطرا بأسلحة نووية غير مقبولة ليس على المنطقة فحسب وانما على كل المجتمع الدولي. اني لا أستطيع أن أفكر في حالة أخرى الا في مقاومة ديمقراطية منظمة حيث وجودها ضروري ومبرر.
اني أريد التحدث فقط لدقيقة بشأن منظمة مجاهدي خلق الايرانية التي هي عنصر مهم في هذه المقاومة. اني في عام 2004 كنت في العراق واننا أقررنا لهم موقعا محميا. وطيلة قرابة ثلاثة أعوام وأنا كنت هناك كنت أراقب عن كثب سلوكيات منظمة مجاهدي خلق في معسكر أشرف.
لدي كان جنرالات يحملون نجمتين كانوا يزورون معسكر أشرف اسبوعيا. انهم كانوا يرفعون لي تقريرا اسبوعيا ماذا كان يجري هناك. اني أستطيع القول اننا لم يكن لدينا أي مشكلة في أشرف في كل هذه المدة التي كنت هناك و الأمر كان يمر بدون مشكلة.
والآن أنظر بكل أسف كيف تعرض رجال ونساء كنا قد أعطينا لهم وعودا لحمايتهم لهجمات وحشية في أعوام 2009 و 2011 و 2013 وبعد ما اتفقت الأمم المتحدة والحكومة العراقية والحكومة الأمريكية على حماية المنظمة ونقلها الا أنهم تعرضوا لهجوم بشكل وحشي. علينا أن نضمن حماية منظمة مجاهدي خلق ماداموا متواجدين في العراق الى حين خروجهم من العراق.
منظمة مجاهدي خلق قد عملت دورها و علينا ضمان أمنهم ومستقبلهم.
شبكة البصرة
الجمعة 3 رجب 1435 / 2 آيار 2014
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كلمة الجنرال جورج كيسي القائد العام للقوات الأمريكية والائتلاف في العراق بمؤتمر في ولاية آ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى جرائم وفضائح الأحتلال وعملائه في العراق Forum crimes agents in Iraq-
انتقل الى: