صور من الماضي الجميل تحاكي الحاضر المؤلم والمستقبل المجهول ..تقول واصداماه الموصل تحترق
من أتى متعطشاً للحكم وكل همه المنصب والكرسي والسرقة سلط الضوء على إنجازات حُكم الرئيس الشهيد صدام حسين رحمة الله وجعل ممن عارض الشهيد صدام حسين رحمة الله وحكمة يترحم على أيامه وحروبه وحتى الحصار .. ولكن
من كان يتجرأ أن يشخط جدار كنيسة أو باب بيت مسيحي ومن كان يستطيع نعت المسيحييين بالكفرة والخنازير وغيرها و و و و الخ الخ
وأعتراضاً على مايحصل بالموصل والحمدانية من مأساة أبناء شعبنا ولعدم أستطاعتي وعجزي عن تقديم وعمل أي شيء لأن المخطط أكبر من أن أستوعبة قررت أن أحتج بهذة الصور ولزمانها بل لأنها كانت رغم مرارتها أهون بكثير مما نحن علية الآن بكثير .
فمن له ملاحظة أو تحفظ أو تأييد أو أعتراض ليدونه ولنفكر معـاً وسوياً وبصوت عالي هنا من خلال هذا الموضوع والصور ما أمكن رجاءً
من لـه كلمة ليُسمعنا ومن لـه رأي ليقوله ويفضفض هنا بلا تحفظ وبلا مقدمات أو دبلوماسيات لأنها نهايتنا في العراق كمسيحيين وكنائسنا وأديرتنا تحترق ومأساة شعبنا تضاهي صلب المسيح من جديد وتزيد أحياناً .
نسمع منكم يرجى المشاركة ولو بسطر عَبر عن رأيك ومشاعرك إن أمكن
الرئيس الراحل صدام حسين بالزي العسكري الرسمي في بدايات الحرب
سلطان هاشم وزير الدفاع سابقـاً
جنود العراق امام صوره مدمره للخميني
فرحة جنود العراق بالانتصار في احدى المعارك ضد ايران
احدى الطائرات الايرانيه المدمره على ارض العراق
جنود عراقيين يضربون صوره للخميني بعد تحريرهم لاحدى المدن
جندي عراقيا ملوحا بالنصر امام صوره مدمره للخميني
والآن يرفعون صور الخميني في بغداد ودوائر الدوله للأسف "إمام الأمة"
على اليمين الفريق اول الركن عبدالجبار شنشل وعلى اليسار الفريق اول ركن عدنان خير الله طلفاح رحمهما الله
خوذ لجنود قتلى ايرانيين تم غنمها
اسلحه ايرانيه خفيفه غنمها الجيش العراقي
احد الاسرى الايرانيين ويقوده جندي عراقي
مـجموعة من الـجرحى الإيرانين , خلال معركة تآج الـمعارك , عام 1985م
جندي عراقي مراقبا الارض الحرام
جبهات القتال من اصعب واقسى الظروف التي يواجها اي شخص ..الحرب العراقيه الايرانيه
قائد دبابه عراقيه ماسكا المدفع الرشاش
الخنادق الدفاعيه العراقيه
جنود عراقيين فوق مدرعتهم
اليأس الايراني وصل الى حد تجنيد الاطفال
اسرى ايرانيون في قبضة الجيش العراقي ويلاحظ الطفل والكهل
اسرى ايرانيين في معسكر اسر عراقي
اسرى ايرانيين في معسكر الاسر
اسرى ايرانيين في معسكر الاسر
العقيد الركن وفيق السامرائي مدير الاستخبارات العسكريه الاسبق
مع المرحوم الفريق اول الركن هشام صباح الفخري على شط العرب
في ذروه الهجوم الايراني على شبه جزيرة الفاو العراقيه
وكما يظهر تاريخ الصوره 14/2/1986
الراحل الفريق اول الركن عدنان خير الله وزير الدفاع
يزور احدى الوحدات العسكريه اثناء الحرب العراقيه-الايرانيه
مــــن أبـــطال الـــقادسية .... صــقور الـــجو .... أثـــناء تــكريم بــعض الــطيارين الــعراقين الأبـــطال مـــن الــرئيس الـــعراقي الــراحل صـــدام حــسين فــي حــرب الــقادسيةاللواء الركن قوات خاصة حرس جمهوري بآرق الحاج حنطة , بطل اللواء 66 قوات خاصة
أحد اكفىء و أشـجع الضباط العراقين في حرب الـقآدسية و حرب أم الـمعآرك
المرحوم العميد الركن قوات خاصه بارق الحاج حنطه " وقد تولى في اواخر الحرب قيادة القوات الخاصه العراقيه "
الـفريق الأول الـركن أياد فـتيح الراوي , عندما كان قائداً للفرقة السادسة المدرعة برتبة عـميد ركـن , عام 1985م
الـفريق الأول الـركن ثابت سلطان أحمد الناصري , عندما كان برتبة فريق ركـن و قائد الـفيلق الـرابع الـبطل
]
المرحوم الفريق الركن ماهر عبد الرشيد قائد الفيلق السابع العراقي في الحرب
المرحوم الفريق اول الركن هشام صباح الفخري وتسنم منصب قائد الفرقه العاشره المدرعه وكذلك قيادة الفيلق الرابع العراقي اثناء الحرب
| تم تصغير هذه الصورة تلقائياً . إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الكامل الذي هو 1468 * 2132. |
الفريق اول الركن سعدي طعمه عباس
الــفريق الــركن أياد خليل زكي الذي كان يشغل منصب معاون رئيس اركان الجيش وقائد الفيلق الرابع ومحافظ السماوه " سابقا
الفريق الركن اياد خليل زكي
الفريق الركن صلاح عبود قائد الفيلق الثالث اثناء الحرب
[/FONT]
اثناء الحرب الرئيس الراحل يتناول الغداء مع الراحل وزير الدفاع وبعض الضباط
مـــن أبـــطال الـــقادسية ...... مـــجموعة ضــباط مـــن الــجيش العراقي الــبطل
الــرئيس الــراحل صــدام حــسين .. أثناء تفقدة بعض قطاعات الــجيش العراقي في القادسية ويرافقة الراحل عدي صدام حسين و الراحل عدنان خير الله " رحمهم الله
[size=32]إعداد الملازم أول درع جون شمعون يوسف " سابقـاً"
[/size]