المطران مار سرهد جمو سيسافر الى البيت الأبيض لطلب منح الفيزا للمضطهدين العراقيين الكاثوليك : خبر وتعليق

اين كان المطران مار سرهد جمو حينما قرر بوش الابن المهووس غزو واحتلال العراق دون اي مسوغ قانوني او شرعي او تخويل من الامم المتحدة عام 2003 ااا ولماذا لم يستغل علاقته ونفوذه في البيت الاسود لمنع القرار الطائش ااا واليوم يثبت بانه جزء من المؤامرة على ابناء شعبنا المسيحي في العراق لتهجيره من ارض ابائه واجداده ااا انه عميل امريكي بامتياز واوراقه مكشوفة منذ امد بعيد وهو يعمل بمعزل تام عن البطريركية الكلدانية في العراق لا بل يتحداها ويحاربها واشبه حالته بالعلاقة بين حكومة ما يسمى بأقليم كردستان وحكومة العملاء في بغداد ما تسمى بالاتحادية ااا والزمن كفيل بكشف كل العملاء والمرائين ان عاجلا ام اجلا ااا وان غدا لناظريه قريب ان شاء الله ااا وعاش العراق واحدا موحدا والخزي والعار للعملاء والمرائين اااا


ابو فرات

مع التقدير والاعتزاز