رفع العلم العراقي في زمار بالموصل واعادة افتتاح مديرية شرطة الناحية

ان العلم العراقي المقصود هنا هو علم الحكومة العراقية العميلة التي ساعد عملائها امريكا الغازية المحتلة على تدمير العراق وكل ما جرى ويجري فيه ل 12 عام تقريبا هو بسبب ذلك والحبل على الجرار والقادم اعظم وسيرى الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون واخيرا لا يصح الا الصحيح والبقاء للاصلح وان غدا لناظريه قريب ان شاء الله , وارجو الكف عن نشر مثل هذه الاخبار لانها مفبركة وغير دقيقة ومن اعلام موتور موالي للمحتلين المجرمين امريكا وايران ومن لف لفهما , واعلموا بان الحكومة العميلة وميليشياتنها المجرمة ستنهاتر حتما لانها حرب استنزاف لا طاقة لهم على خوضها عسكريا وماليا حيث عجزوا عن دفع رواتب الموظفين حتى في اقليم كردستان العراق الذي كان ينعم بالرفاهية والاستقرار لسنوات طويلة لان امريكا كما قلنا مرارا لا اخلاق لها في السياسة وليسى لها صاحب صديق وكما يقول المثل كل اللي اكله العنز راح يطلعة الدباغ في عموم العراق والدول الاقليمية والعالم .

ابو فرات

مع محبتي وتقديري

حكومة العبادي تدافع عن انتصار وهمي على داعش حكومة حيدر العبادي تروج لانتصارها على تنظيم 'الدولة الإسلامية' في وسائل الإعلام فيما الحقيقة مغايرة تماما على أرض الواقع. العرب [نُشر في 05/11/2014، العدد: 9729، ص(3)]
انتصارات العبادي الواهية على 'داعش'

بغداد - انتقدت الدائرة الإعلامية في مجلس الوزراء العراقي، أمس، تصريحات منسوبة للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند تحدث فيها عن عدم تحقيق القوات العراقية أي انتصار على الأرض في قتاله مع تنظيم الدولة الإسلامية، واصفة تلك التصريحات بـ”غير الصحيحة”.ويأتي ذلك الانتقاد في نطاق ما يمكن اعتباره حربا إعلامية تخوضها حكومة حيدر العبادي، وتقوم على الترويج لانتصارات على تنظيم داعش، يقول مراقبون إنهم لا يلمسون تحقّقها بشكل عملي على أرض الواقع. فعدا عن موقعات قليلة، تمكنت فيها القوات المسلّحة العراقية المدعومة بمتطوعي الحشد الشعبي ومقاتلين من العشائر من تحقيق انتصارات محدودة وجزئية وغير مؤثرة في مسار المعركة ككل، على غرار موقعة جرف الصخر بجنوب بغداد، لا يبدو أن تنظيم داعش بصدد التراجع في العراق. بل يثبت العكس أحيانا حيث يوسع التنظيم من دائرة سيطرته على بعض المناطق. وجاءت المجزرة الرهيبة التي اقترفها التنظيم مؤخرا بحق عشيرة البونمر في محافظة الأنبار كعنوان جديد لهزيمة القوات المسلّحة العراقية وعجزها حتى عن حماية المتعاونين معها في الحرب على داعش.
وقال أمس بيان للمكتب الإعلامي لرئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي: “ننفي نفيا قاطعا التصريح المنسوب للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند عن عدم تحقيق قواتنا المسلحة أي انتصار حيث أن الوقائع على الأرض تؤكد بما لا يقبل الشك أن قواتنا العراقية البطلة حقّقت وتحقق انتصارات باهرة على الأرض وعلى مساحات وجبهات واسعة حيث تم استرجاع الغالبية العظمى من محافظة ديالى وجنوبي بغداد وتم تحرير منطقة جرف الصخر وتقاتل قوّاتنا الآن لإزاحة آخر معاقل داعش في شمال صلاح الدين وتتجه من بيجي نحو الموصل في الشمال كما تحرز تقدما على جبهة الأنبار”.

عزيزي ليسى بالضرورة نشر مثل هذه الاخبار فهنالك مواضيع متنوعة وقيمة في موقع شيوز والمواضيع الاجتماعية واخبار اللاجئين والرياضة , بالنسبة لداعش حالة طارئة وهي من صنع امريكا ورعاية ايرانية الهدف منها تشويه سمعة الثورة ووئدها ولكن الثورة مستمرة بهمة العراقيين الشجعان وهم 50 فصيلا , والبيشمركة التي تتباهون بها وببطولاتها ليسوا الا اداة تنفيذ المخطط المرسوم في اسرائيل وقايضوا المسيحيين واليزيدية والاقليات الاخرى بصفقة اسلحة ولو تمعنتمك جيدا بمجريات الامور ستصلون الى حقيقة ما يجري فما قيمة لقاء عميلين ومجرمين معصوم والعبادي فلو كان لهما ذرة غيرة ولجميع العملاء على شاكلتهم ويسمون انفسهم حكومة لحافظوا على وحدة العراق وشعبه والتفاصيل معروفة للقاصي والداني ولا حاجة لنشرها هنا , السرقات وصلت الى ترلين دولار تقريبا لحد الان والان الحكومة عاجدزة عن دفع رواتب الموظفين حتى في كردستان العراق التي توقفت مشاريعا الكبرى لعدم المصادقة على الميزانية لحد الان وسرقات العملاء علما بان الاموال قد صرفت على العمليات العسكرية الجارية في عموم العراق واخيرا يجب علينا جميعا ان ندين الباطل وننتصر للحق ولا نجاما احد اااا ويجب ان نفرق بين الثوار الحقيقيين والارهابيين القتلة مثل داعش وغيرها والزمن كفيل بكشف كل مستور اااا


ابو فرات

مع محبتي وتقديري