البيت الآرامي العراقي

مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش» Welcome2
مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش» 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش» Welcome2
مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش» 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش» Usuuus10
مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش» 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60486
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش» Empty
مُساهمةموضوع: مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش»   مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش» Icon_minitime1السبت 22 نوفمبر 2014 - 4:03

مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش»




مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش»

حصار وذعر واستغاثات.. والبنتاغون إلى نشر قوات إضافية في العراق
November 21, 2014
مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش» 21z499

بغداد ـ واشنطن ـ «القدس العربي» من مصطفى العبيدي ورائد صالحة: قال صباح كرحوت، رئيس مجلس محافظة الأنبار، غربي العراق، أمس الجمعة، إن «عناصر تنظيم داعش يحاصرون مدينة الرمادي (مركز المحافظة)»، مضيفا أنه «اتصل هاتفيا برئيس الوزراء، حيدر العبادي، والسفير الأمريكي في بغداد، ستيوارت جونز زار، طالبا إرسال مساعدات عسكرية عاجلة إلى المدينة».
وأوضح كرحوت أن «مقاتلي داعش تمكنوا من فرض الحصار على مدينة الرمادي عصر اليوم».
وتابع أن «معلومات استخباراتية دقيقة وصلتنا أن عناصر تنظيم داعش ينوون تطوير الهجوم ليلا على مدينة الرمادي من جهاتها الأربع»، لافتا إلى أن «القوات الأمنية اخذت احتياطاتها واستعداداتها لمواجهة أي هجوم محتمل».
كرحوت قال أيضا إنه «اتصل هاتفيا بكل من رئيس الوزراء العراقي، والسفير الأمريكي في بغداد، وأبلغهما أن الوضع في الأنبار خطير جدا، ومدينة الرمادي تحتاج إلى دعم عسكري عاجل وفوري من فرقة عسكرية إضافة إلى طلعات مكثفة للطيران الأمريكي والعراقي».
وعقد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اجتماعا عاجلا مع وزير الدفاع خالد العبيدي ووزير الداخلية محمد الغبان على خلفية الهجوم المفاجىء الذي شنه تنظيم داعش، صباح الجمعة ،على مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار.
وذكر ضابط في وزارة الدفاع لـ»القدس العربي» ان الاجتماع عقد بعد الأنباء عن قيام تنظيم داعش بشن هجوم من عدة محاور على مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار صباح يوم الجمعة، حيث جرى في الاجتماع تدارس أفضل الطرق لمواجهة الهجوم ودعم القوات الحكومية والعشائر المدافعة عن المدينة ( 110 كلم شمال بغداد).
وبدوره حذر مجلس محافظة الأنبار يوم الجمعة من سقوط مدينة الرمادي بيد تنظيم الدولة الإسلامية «داعش» بعد الهجوم الكبير الذي شنه التنظيم على المدينة، وفيما بيّن ان (داعش) يحاول بتلك الهجمات تعويض «هزائمه» في هيت وصلاح الدين والموصل أكد أن عشائر الأنبار «لم تسلح» ولم تصلها «تعزيزات عسكرية» كافية منذ اشهر مما جعلها «فريسة سائغة» بيد (داعش) .
وصرح عضو المجلس عذال الفهداوي أن «الوضع الأمني في الرمادي خطير جدا، ونحذر من انهيار ما تبقى من سيطرة للقوات الأمنية بعد الهجمات العنيفة التي يشنها (داعش) من عدة محاور على مركز الرمادي»، داعيا الحكومة للإسراع بتسليح العشائرلإسناد القوات الأمنية من الجيش والشرطة كون تنظيم (داعش) يتعرض لانتكاسات في معارك التطهير في هيت والغربية وصلاح الدين والموصل ويحاول تحقيق انتصارات جديدة في الانبار لرفع معنويات مقاتليه».
وأضاف الفهداوي أن «القوات الأمنية الجيش والشرطة وأبناء العشائر تمكنوا من صدّ الهجوم والاشتباك مع المسلحين المنتمين إلى «داعش». وأشار إلى ان هؤلاء «استطاعوا السيطرة على جزء من منطقة المضيق (شرق)»، مضيفا ان «قواتنا تمكنت من وقف تقدمهم ومحاصرتهم حاليا».
وشدد الفهداوي على حاجة القوات الأمنية إلى «دعم ومساندة جوية لكون المساندة الجوية من طيران الجيش (العراقي) وطيران التحالف الدولي غائبة حتى ذلك الوقت» .
وفي سياق المعارك الدائرة في الرمادي أعلنت مصادر أمنية أن العميد مجيد الفهداوي قائد شرطة ناحية الحبانية لقي مصرعه يوم الجمعة، كما أصيب البعض بجروح في منطقة المضيف شرقي الرمادي بعد معارك طاحنة مع تنظيم داعش .
وذكرت المصادر أن «عناصر داعش استهدفت منطقة البو فهد ومنطقة البو ريشة وصولاً الى أحياء التأميم وشارع 60″، مشيرا الى» اشتباكات عنيفة تجري الآن بين القوات الأمنية وأبناء العشائر مع عناصر التنظيم بالقرب من المجمع الحكومي في الرمادي».
وبحسب مصادر عشائرية مطلعة فإن « عناصر داعش سيطرت على بعض مناطق السجارية ومنها منطقة الصناعة وسدة السجارية ومنطقة البو حمزة، فيما حررت عشائر البو فهد منطقة المضيق قرب الخالدية بعد سيطرة التنظيم عليها لعدة ساعات». وأعلنت عشيرة البو فهد الاستنفار العام إثر هجوم داعش على قاطع القبيلة .
وذكرت أنباء عاجلة نقلا عن عمليات الأنبار أن القوات الأمنية ومقاتلي العشائر يتصدون بعنف لهجوم تنظيم داعش الذي بدأ من القاطعين الشمالي والشرقي من الرمادي .
وتسود مدينة الرمادي حالة من الذعر كون المناطق التي تجري فيها المعارك الآن تشكل العمق الأمني والعشائري للرمادي.
وتدور معارك عنيفة في الحوز بجوار مبنى المحافظة، وفق ما أفاد شهود عيان .
وفي واشنطن أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أنها ستبدأ بنشر قوات إضافية إلى العراق في الأسابيع المقبلة القادمة دون تأمين تمويل من الكونغرس على النقيض من تصريحات سابقة .
وقال الاميرال جون كيربي السكرتير الصحافي للبنتاغون إنه سيتم نشر 1500 جندي في العراق وإن العملية يمكن ان تستمر، مؤكدا أن الجنرال لويد أوستن قائد القيادة المركزية المركزية حرك ايضا نحو 50 من القوات الأمريكية في العراق إلى محافظة الأنبار للحصول على بداية جديدة في مهمات توسيع المشورة ومساعدة البعثة، فضلا عن تدريب القوات العراقية في حربها ضد الجماعات الإسلامية المتشددة .
واوضح كيربي أن هذا لا يعني أن الوزارة لم تعد بحاجة إلى إذن من حيث تمويل الموارد ولكن يمكن تشغيل المهمة في الوقت الحاضر .
وقد أمر الرئيس الأمريكي باراك اوباما بإرسال القوات الإضافية إلى العراق يوم 7 تشرين الثاني/ نوفمبر، مما سيرفع عدد القوات هناك إلى أكثر من 3000. وكان عدد من المسؤولين العسكريين قد قالوا سابقا إنه لن يتم إرسال الدفعة الجديدة من الجنود إلى العراق حتى يوقع الكونغرس على مبلغ 5,6 بليون دولار لدفع ثمن المهام المطلوبة فضلا عن تكاليف أخرى.
ومن المتوقع الموافقة على الأموال المطلوبة كجزء من مشروع الأنفاق الذي ينظر اليه كتشريع ضروري يجب ان يمر من أجل تجنب إغلاق الحكومة الأمريكية الشهر المقبل، ولكن من غير الواضح متى سيحدث ذلك بالضبط، وهنالك ايضا بعض القلق من انه يجب الإسراع في نشر القوات الأمريكية الإضافية للاستفادة من المكاسب الاخيرة من قبل القوات العراقية
وقال كيربي إنه من المهم ان نبدأ الآن لأن ذلك سيرسل إشارة مهمة للعراقيين وشركاء التحالف على مدى جدية الولايات المتحدة. وأضاف :» كلما أسرعنا في البدء فإن ذلك سيسارع في تحسين القدرات العراقية والحصول على مساهمات جديدة من التحالف لتنفيذ مهمات معينة «.


مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش» Email-button
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مخاوف من سقوط الرمادي إثر هجوم مباغت من «داعش»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: