البيت الآرامي العراقي

استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى Welcome2
استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى Welcome2
استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى 619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى Usuuus10
استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى 8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60487
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى Empty
مُساهمةموضوع: استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى   استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى Icon_minitime1الخميس 4 ديسمبر 2014 - 12:48

استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى




Dec. 03, 2014
استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى
استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى 03_A3_2
كتابات
اقتباس :
أثار تدمير 13 مسجدا على الأقل في ناحيتي السعدية وجلولاء، في محافظة ديالى، شرقي العراق استياء السنة الذين طالبوا بملاحقة مرتكبي هذه الأعمال، متهمين ميليشيات شيعية بتدميرها، بحسب شهود عيان.
واعتمدت الحكومة العراقية بصورة متزايدة على ميليشيات شيعية مسلحة بعد انهيار الجيش أمام زحف تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” في يونيو/ حزيران الماضي وسيطرته على مناطق واسعة شمالي وشرقي وغربي البلاد.
وعلى الرغم من أن الميليشيات الشيعية ساهمت في وقف زحف المتشددين وعدم وصولهم إلى العاصمة بغداد، إلا أن السنة يتهمونها بممارسة انتهاكات بحقهم بحجة محاربة الإرهاب.
وعلى مدى الأسابيع الماضية، تم تسجيل عدة حوادث لحالات إعدام أشخاص ميدانيا بدون محاكمة على يد الميليشيات وتدمير وحرق منازل ومساجد في المناطق التي يتم طرد المتشددين منها بمحافظة ديالى خاصة بلدتي السعدية وجلولاء التي استعادت الحكومة السيطرة عليها بالكامل نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وفي حديث صحفي عبّر عدد من سكان بلدتي جلولاء والسعدية عن استيائهم الشديد من تدمير مساجد ودور سكنية من قبل الميليشيات الشيعية التي شاركت القوات العراقية في استعادة السيطرة عليها.
وقال أبو محمد (35 عاما)، طلب عدم الكشف عن اسمه لأسباب أمنية، وهو من سكان السعدية، إن الميليشيات الشيعية تقف وراء أعمال حرق المساجد ومنازل المواطنين في البلدة بحجة محاربة الإرهاب، مشيراً إلى أن تلك الميليشيات تستهدف السنة بالشكل الأساسي.
ودعا أبو محمد في تصريحه الحكومة العراقية إلى التحقيق في تلك الحوادث والانتهاكات لتقديم الجناة للقضاء.
من جهتها تساءلت أم عمار (58 عاما) وهي من سكان السعدية أيضاً وحالياً هي لاجئة في مخيم كردستان للاجئين في مدينة خانقين بديالى، في حديثها لـ”الأناضول”، “ما الفائدة من تحرير السعدية أو جلولاء، إذا كان ذاك التحرير تخريباً وتدميراً لها”.
وأضافت أم عمار التي طلبت عدم ذكر اسمها لأسباب خاصة لم تحددها، بالقول “كنا ننتظر خروج داعش من المدينة حتى نعود الى ديارنا وننتهي من المأساة التي نعيشها في هذا المخيم، لكن أخبرنا أقاربنا ممن بقي في المدينة بتدمير بيوتنا وحرق أملاكنا”.
وكانت قوات عراقية مدعومة بميليشيات الحشد الشعبي (شيعية) إضافة الى البيشمركة (جيش إقليم شمال العراق) قد استعادت مؤخرا ناحيتي جلولاء والسعدية من داعش الذي كان سيطر عليها قبل أشهر.
وفي نفس السياق، نفى وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي الذي زار محافظة ديالى، أمس الأول الاثنين، ضلوع الميليشيات في حوادث تدمير المساجد، وذلك في تصريحات صحفية نقلت عنه.
وقال خلال لقائه بالقيادات العسكرية بديالى إن “أسباب ظاهرة تفجير المساجد في ديالى، هي قضايا ثأرية قديمة بين أشخاص معينين”، لم يحددهم.
وبحسب الوزير العراقي فإن “بعض العصابات الإرهابية تحاول الإساءة إلى الحشد الشعبي والقوات الحكومية المقاتلة بقيادة هادي العامري (زعيم ميليشيات بدر ووزير النقل السابق)”.
وأثار اعتماد الحكومة على الميليشيات الشيعية، مخاوف من تفاقم أعمال العنف الطائفية في البلاد نظرا لأنها لا تلقى الترحيب من السنة.
واستنكر المجمع الفقهي العراقي لكبار العلماء للدعوة والإفتاء(مرجعية شرعية مستقلة لأهل السنة والجماعة)، ما أسماه “العمليات الإرهابية التي تقوم بها القوات الحكومية والميليشيات الشيعية باستهداف مساجد ديالى في العمليات الأخيرة بمنطقتي جلولاء والسعدية”.
وقال المجمع في بيانه، إن “الدستور قد كفل لكل طائفة حرية الاعتقاد وفق ما تراها، وغلق المساجد ومنع الصلوات فيها وهدمها واستهدافها مخالفة صريحة للدستور بعد مخالفة أمر الله، فلتتحمل السلطة التنفيذية والتشريعية مسؤولية إيقاف هذا الحقد الإرهابي الأسود ضد مساجدنا وأهلنا بحجة مكافحة الارهاب”.
ولم يقتصر الاستياء على العرب السنة وإنما شمل الأكراد في شمال العراق حيث وجهوا انتقادات حادة للميليشيات باستهداف المواطنين والدور السكنية.
من جهته قال اتحاد علماء الدين الاسلامي في إقليم شمال العراق-فرع كرميان(كرميان منطقة تتبع لمحافظة السليمانية وتحد السعدية وجلولاء شمالا)‎، إن “هناك ميليشيات جاءت من خارج كردستان(إقليم شمال العراق) ومن وراء البيشمركة تقوم بشكل وحشي وتحت ستار مواجهة الإرهاب بتجاوز كل الخطوط الحمراء والحدود وتكمل ما بدأه داعش في قتل وإبادة وهدم ممتلكات المواطنين”.
وأضاف الاتحاد في بيان أصدره، ووصل مراسل “الأناضول” نسخة منه، أن “هؤلاء(ويقصد الميليشيات) لا يحترمون حتى الأماكن المقدسة والمساجد ويهدمونها مع هدم منازل المواطنين ونهبها”.
وأشار البيان إلى أن “هذه الميليشيات قامت في قضاء كلار (100 كم جنوبي محافظة السليمانية) باعتداء وحشي على علماء الدين الإسلامي ولهذا نحن في فرع كرميان لاتحاد علماء الدين الاسلامي ندين بشدة هذه الاعتداءات”.
واعتبر الاتحاد أن “هذه الاعتداءات الوحشية غير مقبولة لدى سكان الإقليم وبعيدة عن مبادئ الدين الاسلامي(…) وهدفها الإساءة إلى سمعة البيشمركة”.
ولم يسمّ بيان اتحاد علماء الدين الاسلامي الميليشيات التي يقصدها أو الجهة التي تتبع لها، وطالب قوات البيشمركة بإعلان موقف رسمي منها وبأنها ضد هذه الأعمال والتصرفات اللاإنسانية.
ويتكون الحشد الشعبي من فصائل مسلحة (شيعية)، انخرطت في قتال “داعش” بعد فتوى المرجع الشيعي الأعلى في العراق علي السيستاني لقتال التنظيم في يونيو/ حزيران الماضي.
ومن هذه التشكيلات منظمة بدر التي ينتمي وزير الداخلية إليها، وعصائب أهل الحق، وكتائب حزب الله العراقي، وسرايا السلام التابعة للتيار الصدري وغيرها.
وتواجه هذه التشكيلات اتهامات من كتل سياسية سنية بارتكابها جرائم خطف وقتل وتطهير طائفي في المناطق التي تدخلها باستهدافها مكونا ما دون غيره (السنة). غير أن ممثلي هذه التشكيلات، يواجهون هذه الاتهامات بالنفي ويؤكدون وجود عناصر مندسة ترتكب الجرائم لتشويه صورة الحشد الشعبي.













استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى Add_album استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى Report   استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى Edit
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
استياء لتدمير مليشيات طائفية 13 مسجدا للسنة في ناحيتي السعدية وجلولاء في ديالى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار العراق Iraq News Forum-
انتقل الى: