البيت الآرامي العراقي

جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  Welcome2
جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي

جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  Welcome2
جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  619888zqg202ssdr
البيت الآرامي العراقي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

البيت الآرامي العراقي

سياسي -ثقافي-أجتماعي


 
الرئيسيةالرئيسيةبحـثس .و .جالتسجيلarakeyboardchald keyboardدخول

 

 جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr.Hannani Maya
المشرف العام
المشرف العام
Dr.Hannani Maya


جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  Usuuus10
جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  8-steps1a
الدولة : العراق
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 60486
مزاجي : أحب المنتدى
تاريخ التسجيل : 21/09/2009
الابراج : الجوزاء
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : الأنترنيت والرياضة والكتابة والمطالعة

جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  Empty
مُساهمةموضوع: جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون    جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  Icon_minitime1الجمعة 19 ديسمبر 2014 - 4:24

جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون
تصلب موقف كل من رئيس التيار الوطني الحر ميشال عون وحزب الله يبقي أزمة الرئاسة في لبنان معلقة.
العرب جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  Feather [نُشر في 19/12/2014، العدد: 9773، ص(4)]
جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  _40814_40
عون يستبق لقاء جعجع برفض أي حديث عن رئيس توافقي
بيروت – تتواصل تحركات المبعوث الفرنسي الخاص بالشرق الأوسط، لفك عقدة الرئاسة اللبنانية. يأتي ذلك في وقت يستمر فيه فريق 8 آذار وتحديدا رئيس التيار الوطني الحر ميشال عون وحزب الله في موقفهما المتصلب إزاء هذا الملف، وهو ما يعني أنه لا رئيس قريبا للبنان.
رغم الأجواء الإيجابية التي صبغت التحركات الفرنسية لحلحلة أزمة الرئاسة اللبنانية، إلا أن الآمال في حدوث اختراق فعلي للأزمة تبقى معلقة، في ظل تمسك كل من رئيس التيار الوطني الحر ميشال عون ومن خلفه حزب الله بموقفهما إزاء ساكن قصر بعبدا القادم.
وقد شدد عون في هذا الإطار على تمسكه بالترشح للرئاسة قائلا في تصريحات صحفية، أمس الخميس: “لن أعطي صوتي أو أتنازل لأحد”.
وجاءت تصريحات عون بالتزامن مع الزيارة التي يؤديها منافسه على منصب الرئاسة سمير جعجع رئيس حزب القوات اللبنانية للسعودية، والتي لقي خلالها ترحيبا ملفتا، أرادت من خلاله الرياض التأكيد على أن جعجع يعد عنصرا ثابتا في الحفاظ على التوازنات السياسية القائمة في لبنان، كما أنها تؤشر من خلال هذه الحفاوة على دور كبير للأخير في المرحلة المقبلة في ملف اختيار الرئيس المقبل للبنان، في ظل صعوبة وصوله إلى المنصب.
وللإشارة فإن عون كان قد حاول منذ فترة، بمباركة من حزب الله، فتح قنوات تواصل مع المملكة العربية السعودية إلا أنه فشل في ذلك، على خلفية انتمائه إلى حلف الحزب الذي تعتبره المملكة أداة من أدوات إيران في لبنان والمنطقة.
وأوضح رئيس كتلة التغيير والإصلاح في تصريحاته الصحفية أن لقاءه مع منافسه سمير جعجع، والمتوقع أن يتم بعد عودة الأخير من السعودية، سيكون مفتوحا على كل المواضيع وأنه لن يقتصر على موضوع الرئاسة.
وقال عون في رسالة غير مباشرة لرئيس حزب القوات: “عليه ألا يلاقيني لنتفق على شخص ثالث، فلا أحد يأتي إليّ ليقول لي لا أريدك”، في تأكيد جديد منه أنه لا نية له في السير في اتجاه اختيار رئيس توافقي أو من خارج هذا الثنائي.
وكان سمير جعجع الذي يعد إحدى أبرز القوى المؤثرة في لبنان بالنظر إلى موقعه على الخارطة السياسية المسيحية في هذا البلد، قد اقترح لقاء عون في مسعى منه لإيجاد قاعدة توافق بينهما لإخراج البلاد من مأزق الرئاسة الذي أثر بشكل كبير على الحياة العامة للبلاد.
اقتباس :
داعش يستقدم مزيدا من التعزيزات إلى القلمون للبدء في عملية تصفية تستهدف عناصر الحر
ومن المتوقع أن يحاول رئيس التيار الوطني الحر ميشال عون إقناع رئيس القوات بضرورة انتخابه مقابل الحصول على دعمه في الانتخابات الرئاسية المقبلة، أو القبول بالمقترح الذي كان تقدم به منذ فترة والقاضي بحصر عملية اختيار الرئيس بينهما، رغم ما يشوبه من خروقات دستورية.
إلا أن المتابعون يكادون يجمعون على استحالة قبول جعجع بهذين المقترحين، وهو ما يعني الإبقاء على زر الفراغ مضغوطا في بعبدا.
ويعيش لبنان منذ أكثر من سبعة أشهر فراغا في سدة الرئاسة، نتيجة مقاطعة كل من كتلتي حزب الله وعون لجلسات انتخاب الرئيس.
هذا الفراغ الذي بات يهدد بالتمدد إلى باقي مؤسسات الدولة التي تعيش على وقع تحديات أمنية كبرى على خلفية النزاع الدائر في سوريا المجاورة، والذي يخشى من انتقاله إلى الداخل اللبناني، في ظل أنباء عن سيطرة قوى متشددة (تنظيم الدولة الإسلامية، النصرة) على القرى الحدودية السورية مع لبنان.
وهو الأمر الذي دفع، فرنسا إلى أخذ زمام المبادرة والتحرك إقليميا لحلحلة الملف الرئاسي عبر مبعوثها إلى الشرق الأوسط جان فرنسوا جيرو الذي زار إيران مؤخرا، والذي كشف لمسؤولين لبنانيين، عقب هذه الزيارة، أن الأخيرة أبدت تعاونا، وإن كانت هناك شكوك في ذلك، خاصة وأن حزب الله وعون لا يبديان أي نية في فك عقدة الرئاسة.
جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون  _141892815110
أنطوان زهرا: ما يعكس موقف إيران هو تشدد حزب الله من خلال التبني العلني لعون
ومن بين هؤلاء المشككين في النوايا الإيرانية إزاء الاستحقاق الرئاسي القيادي في القوات أنطوان زهرا الذي قال أمس الخميس: “في ظل الإيجابية في الحراك الدولي أتى الموفد الفرنسي جان فرنسوا جيرو ليقول إن الموقف الإيراني إيجابي، ولكن ما يعكس حقيقة موقف إيران هو موقف حزب الله الذي تشدد أكثر من خلال التبني العلني لرئيس تكتل التغيير والإصلاح النائب ميشال عون”.
وينتظر أن يزور المبعوث الفرنسي الخاص بالشرق الأوسط قريبا الرياض لإدراكه بأن مفتاح حل العقدة الرئاسية يكمن في هذين البلدين.
وقد سربت معطيات على أن زيارة جيرو المرتقبة هي ما دفع في حقيقة الأمر المملكة العربية السعودية إلى استعجال زيارة جعجع الذي قابل عددا من كبار المسؤولين السعوديين على غرار وولي ولي العهد السعودي مقرن بن عبدالعزيز، ورئيس الاستخبارات العامة خالد بن بندر بن عبدالعزيز، ووزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز.
وتقول هذه التسريبات إن اللقاءات الماراثونية بين جعجع والمسؤولين السعوديين كان عنوانها الأبرز الملف الرئاسي ومناقشة كافة الاحتمالات الواردة سواء تم انتخاب رئيس أم لا.
ويرى المتابعون أن الجهود الفرنسية، وإن كانت مهمة إلا أنها لن تفضي قريبا إلى حل لمعضلة الرئاسة في لبنان التي تتطلب إرادة إقليمية وداخلية قوية، هي غير متاحة اليوم في ظل التصلب الموجود.
ومن هنا يبقى الفراغ في لبنان سيد الموقف، طبعا ليس هو فقط فهناك التهديد الأمني القادم من الحدود السورية.
وتحدث نشطاء عن معارك، اندلعت الأربعاء بين تنظيم الدولة الإسلامية المعروف بداعش وعناصر من الجيش السوري الحر في جرود القلمون (الغربية والشرقية) التي تشكل امتدادا لجرود عرسال اللبنانية.
وذكر هؤلاء أن داعش قد استقدم خلال الأيام الماضية مزيدا من التعزيزات من محافظة حمص للبدء في عملية تصفية تستهدف عناصر الجيش الحر الذين رفضوا مبايعة زعيمه أبو بكر البغدادي، مع بقاء النصرة على الحياد.
وقد أدت المعارك إلى قتلى من الطرفين، وسط أنباء عن سيطرة داعش على معاقل عناصر الجيش الحر في هذه الجهة، الأمر الذي يشكل وفق الخبراء تهديدا حقيقيا على لبنان وتحديدا على عرسال.
يذكر أن معارك كانت قد اندلعت في شهر أغسطس الماضي بين عناصر من داعش والنصرة والجيش اللبناني، وقد أدت إلى سقوط قتلى وجرحى من كلا الجانبين، فضلا عن اختطاف التنظيمين لجنود من الجيش اللبناني حيث قاما بقتل 5 منهم آخرهم علي البزال الذي قتلته جبهة النصرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جهود فك عقدة الرئاسة في لبنان تصطدم برفض عون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت الآرامي العراقي :: الاخبار العامة والسياسية General and political news :: منتدى أخبار الوطن العربي Arab News Forum-
انتقل الى: